نعم لسحب كلمة الجندر(الجنس) من التعديلات الدستورية


في البداية لا بد من الاشارة الى اننا لانؤيد ما اقترحته اللجنة الملكية لمراجعة الدستور عند إضافة
التعديلات الواردة في الفصل الثاني وتحديدا:
المادة 6 – (1) الاردنيون امام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وان اختلفوا في العرق او اللون او الجنس او اللغة اوالدين
والمادة (اضافية) – المملكة الاردنية الهاشمية دولة مؤسسة عضو في هيئة الامم المتحدة تتبنى قيمها ومبادئها وتلتزم بالحقوق والحريات الواردة في المعاهدات والاتفاقيات والصكوك الدولية لحقوق الانسان التي اصبحت المملكة الاردنية الهاشمية طرفا فيها وتعتبر ذات منزلة قانونية ادنى من الدستور واسمى من القوانين الوطنية.
فنعم لسحب كلمة الجنس (الجندر) المقترحة من المادة السادسة وذلك لجملة من الاسباب وهي:
1. ان كلمة المساواة بين الاردنيين بغض النظر عن الجنس تعني قانونا المساواة المطلقة بين الذكر والانثى وهذا يعني التساوي والتماثل التام بين الرجل والمرأة مما يترتب عليه تعديل الأنماط الاجتماعية والثقافية لسلوك الرجل والمرأة ،وان اضافتها كمادة دستورية سوف تكون تطيبقا للتعريف الذي اوردته الاتفاقيات الدولية للمساواة بين الجنسين في الحقوق والواجبات ومدخلا لتفعيل اتفاقية سيداو التي وقعت عليها الحكومة الاردنية والتي تضمنت عدة مواد تتعلق بالمساواة بين الجنسين ومنها المادة الثالثة عشرة من الاتفاقية (طلب المساواة بين الرجل والمرأة في الاستحقاقات الأسرية المالية وغيرها)، ومن ذلك المساواة في الميراث، فيكون على أساس هذه المادة تساوى نسبة الميراث للأبناء والبنات من مال آبائهن، ويتماثل نصيب الزوجة من مال زوجها مع نصيبه الموروث من مالها إن ماتت قبله، وتضمنت المادة الثانية عشرة طلب توفير الخدمات الصحية الكاملة للمرأة وبدون تمييز، ومن ذلك توفير موانع الحمل للمرأة بغض النظرعن كونها متزوجة أو غير متزوجة، لانه يصبح من حق الجنسين التساوي في كل شيء والا يعتبر شكل من أشكال التمييز ضد المرأة حسب مفهوم المساواة في الجنس لان النص جاء مطلقا، كما تضمنت المادة العاشرة والحادية عشرة من الاتفاقية المساواة المطلقة في التعليم ومناهجه بما فيها الرياضية والفنية، والقضاء على أشكال التمييز في فصل الطالبات عن الطلاب في المدراس .
2. حقيقة التعديلات الدستورية في معظمها جاءت استجابة لمطالب اوروبية ، موّلت منظمات مجتمع مدني (مستنفعة) وجمعيات ومراكزلها علاقة بالنساء ،هدفها التغير (التغريبـي) لهدم البنى الفكرية والثقافية والتقليدية القائمة ، هذه الجمعيات تتحرك بنشاط تحت راية الإصلاح والتغيير، حقيقة مفهوم المساواة بين الجنسين هو اكبر بكثير من مفهوم حق المرأة باعطاء الجنسية لابنائها الذي استغله قادةالمنظمات النسائية لتجيش النساء الاردنيات للوصول الى اهدافهم الخبيثه.
للاسف ان مثل هذه التعديلات الدستورية سوف تشكل تمهيدا لولوج الاردن والاردنيين في نفق الاتفاقيات الدولية باعتبارأن الاردن عضوا ملتزما بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان واتفاقيات حقوق الانسان ،فلا نستغرب غدا تحت بند المساواة في الجنس وجود جمعيات من المثليين تطالب بالمساواة في الحقوق والواجبات استنادا للدستور!!!!!
وهنا نحب أن نذكر أن المجتمع الأردني مجتمع محافظ بسكانه وبتاريخه السياسي والاجتماعي والثقافي يتساوى في الدفاع عن قيمة المسلم والمسيحي ،وان ترسيخ المساواة في الجندر(الجنس) وتطبيق اتفاقية سيداو سوف يوجب تعديل تشريعاتنا القانونية ومنها قانون الاحوال الشخصية خدمة لاهدافها، بدليل أن اتفاقية سيداو نصّت أنه لا يجوز إبداء أي تحفظ يكون منافياً لموضوع الاتفاقية وغرضها.

لكن الاردنيين الشرفاء لن يسمحوا ان ينحرف نهج الإصلاح السياسي والتشريعي عن مسار الدين والأخلاق والهوية الحضارية لشعبنا الاصيل ،وهنا نبعث رسالة لمجلس النواب الاردني ونقول انك امام مسؤولية تاريخية لافشال مخططات خبيثة ، تستهدف قيم الامة وتاريخها وحضارتها ، لاننا لسنا فقط أمام تعديل بنود في الدستور بل أمام تغيير منظومة حياة متكاملة ومخزون فكري وعُرفي وثقافي هدفه خلق جيل ليبرالي منفلت يتمرد على قيم الامة وعلى خالقه.
( اللهم اني بلغت اللهم فاشهد)
Drkmal_38@yahoo.com





تعليقات القراء

محمد
بداية من انتم؟؟؟ و باسم من تتكلم؟

وهل المجتمع الاردني قائم على القوانين الوضعية وبمجرد تغييرها سيهرول الشعب نحو الفساد!!!

ومن ثم اذا كنت تتكلم باسم الدين فما ذنب اي انسان ان يعيش بدون جنسية ، هلا وقفت و تأملت حالك أو حال أسرة تقطن في الاردن و ليس بحوزتهم رقم وطني؟؟؟

لو كنت فعلا ممن يقصد الخير لطالبت في مقالك هذا ببند يمنح الام حق منح جنسيتها لأبنائها ولكن كل ما تريد هو عنصرية بغيضة
24-08-2011 04:24 PM
مهند
للأسف يظهر جليا وللكل أن كاتب هذا المقال لايريد الخير لا بالأردن ولا بالأردنيين فأبناء الأردنيات عندهم ولاء للوطن وللملك أكثر من هذا ... وشكرا
24-08-2011 04:38 PM
هند
غريب أمر هذا الكاتب المغمور الذي يحلم بالشهرة عن طريق مهاجمة أبناء الأردنيات الشرفاء المخلصين والمحبين لوطنهم وملكهم فرجاء من هذا ... النوم وعدم الكلام
24-08-2011 04:40 PM
يوسف
نعم لكلمة الجنس ونعم لاعطاء ابناء الاردنيات الجنسية الاردنية لحبهم لوطنهم ويكفي ...من هذا الكاتب
24-08-2011 04:50 PM
reem
يبدو واضحا وظاهرا لجميع القراء العنصريه والتعنصر من جانب هذا الكاتب ومثل هذا الاشخاص لا يتحدثون الا بأهوائهم ورغباتهم الشخصيه وكلامه بعيدا عن الدين
الم يخبروك بالدين الاسلامي ان هناك سوره بالقران الكريم اسمها سورة النساء الم يدل هذا على تكريم المرأة بالاسلام
الم يخبروك بالدين الاسلامي ان الرسول شدد بحجة الوداع 3مرات على اصتوصوا بالنساء خير
الم يخبروك ان بالدين الاسلامي رسولنا الكريم طالب الرجال بالرفق بالقوارير(النساء)
اذا اين كلامك من الدين
فقد انحرفت بكلامك للوصول لمبتغاك الخاص فنساء الاردن شريفات عفيفات لن يأتي شخص مثلك ليطعن بشرف النساء الاردنيات ويكتب انهن سيطالب بمنع الحمل وغيره سواء كان متزوجات او غير متزوجات فلتحفظ حدود الادب حتى لا تقع تحت طائلية المسؤليه امام كل فتاه وامرأه اردنيه
ولو كنت حريص على الدين لراعية حق النساء والرأفه بهن للماسي التي يعشن بها على ابنائهن الا يؤثر هذا ساكنا بكل قلب متحجر ولا تحول ببعض كلماتك التأثير على الشعب الاردني ونزاهته لان شعب عظيم ولا يحمل الافكار الحقوده البدائيه
ومساواة المرأه بالرجل بهذه الحقوق ليست معناها انها تدخل بالتلاعب بالمبادء الدينيه لانك اذا عدة لدين لافرق لعربي على اعجمي الا بالتقو وليس بالجنسيه لان المسلمين سواء وهذه من باب التسهيل على الام الاردنيه الضعيفه بالعيش لانه ضاق بها ذرعا ما تعانيه
ولا تعاود الكتابات المستفزه والمحرضه لانك انت من ستقع بها وسيحاسبك المجتمع على كل كلماتك وتحريضك
24-08-2011 05:40 PM
القانوني عبدالله
قرأت المقال حرفا حرفاولم ارى فيه رائحة العنصرية على الاطلاق
والكاتب الخوالده تناول الموضوع من وجهة نظر قانونية صرفية
فالتعريفات الواردة في المقال مذكورة في اتفاقية سيداو التي وقع عليها الاردن عام 1995
وللعلم مجلس حقوق الانسان الاوروبي اعترف بحق المثلين استنادا المساواة بين المواطنين بغض النظر عن الجنس
فعندهم الان اعتراف بجنس الذكر
الانثى
المثليين
24-08-2011 07:56 PM
راي محايد
الكاتب لا يبحث على الشهره
والا كان كانت مقالاته من النوع الذي يحابي الحكومات ويحابي الفاسدين
فقلمه حر
فاتقوا الله ولاتظلموا احدا
ومقالاته منشوره وبامكان الجميع الاطلاع عليها
24-08-2011 07:59 PM
النور
نحن مع قانون اعطاء الجنسية لابناء الاردنيات والكاتب لم يكن يعني نفية بل هو مع اعطاء الجنسية بمعرفتي الشخصية له

ولكن الموضوع اعمق واخطر من موضوع اعطاء الجنسية دقق بالمقال وسوف يتضح لك امور اخرى اعطاء الجنسية هي الواجهة التي ارادوا من خلالها تحقيق مارب خفية لهم ضد نساءنا وبناتنا صدقوني لاياتي من الغرب سوى الفساد ولم ينظروا يوما الا لدمار اخلاق المجتمعات العربية المسلمة فلا تكوموا اداة لدمار اخلاق الشباب بل طالبوا بما تريدون بكل صراحة نريد اعطاء ابنائنا الجنسية ولاشى اخر

والله خير شاهد ووكيل
24-08-2011 08:51 PM
نور على نور
نحن مع الحرية لكل انسان ولايتجرء احد على الطعن في شرف الاردنيات الاحرار نريد حرية لهم ضمن اطار الدين والعادات والتقاليد الحرية المطلقة التي لايردعها دين ولاضمير هي التي يريدون ان يسوقوها في بلدنا تحت شعار نريد الجنسية لابناء الاردنيات وهذا حق لهم بلا منزع وعلى الحكومة ان تستجيب لهذا المطلب العادل لك اردنية اما الحرية المطلقة التي تاتينا من قوانين الغرب الجندر فهذا نرفضة ونحاربة بكل ما لدينا والدليل انظر الى صفحات جرائدنا اليومية كل يوم عندنا جرائم شرف في كل قرية ومدينة لانريد ان تفلت الامور فعندها ستدخل الجريمة في كل بيت وعندها لن تنفعنا الجندر ولاغيرة عندما تتحطم الاسر بسبب الانانية التي يريدونها للمراة بان تفعل ما يحلوا لها

نحن مجتمع محافظ يحكمنا دين وعادات وتقاليد لن نتخلى عنها ولن يحلق لحانا وشواربنا الامواس الغربية الفاسدة

نحن معك يااختي الارنية في حقك بالتعليم والعمل واعطاء ابنائك الامن بمنحهم الجنسية وان تكوني عنصرا فعال في هذا المجتمع لتربية ابنائك على اخلاق ابائك واجدادك لا اخلاق العم سام ومن يقف خلفهم ولم اجد في مقال الكاتب مايشير الى اي عنصرية بل تحليل لما يخفى على بناتنا والله من وراء القصد حمى الله اخواتنا الاردنيات وحمى الله الوطن وقائد البلاد ابا الحسين
24-08-2011 09:14 PM
ابراهيم الخليل
هذا مايريدونة بالجندر والحرية المطلقة هذا مايريدونه لك يااختي الاردنية العفيفة فحذري





ليست هذه هي المرة الاولى التي تقوم بها بعض النساء بتعرية صدورهن للاحتجاج على امر ما، فقد قامت مؤخرا مئات من النساء والرجال أيضاً بالمشاركة في المسيرة التي أقيمت بمناسبة اليوم العالمي الرابع لتعرية الصدور دعت إليها طائفة دينية غريبة بولاية كاليفورنيا الأمريكية. حيث طالب المشاركون في المسيرة بالعدالة والمساواة الاجتماعية بين الجنسين الذكر والأنثى في تعرية منطقة الصدر.





وبينما شاركت بعض النساء عاريات الصدر تماماً، واختارت أخريات أن يضعن لاصقاً بلاستيكياً بحيث لا يكشف عن كل الثدي، ارتدى الرجال البيكيني أو حمالات الصدر النسائية، تعبيراً منهم عن مشاركتهم في هذه المسيرة واحتجاجاً على النفاق الاجتماعي –حسب قولهم- الذي لا يسمح للمرأة أن تخرج عارية الصدر في الأماكن العامة بينما يسمح للرجل.





24-08-2011 09:25 PM
ابن الاردن والاردنية حسن الصديق
المقولات تقول ان هناك اكثر من 85 الف امرأه متزوجة من اجنبي لنفرض ان متوسط عدد العائلة الواحدة 5 اشخاص وهناك من يقول انا هاذا عبئ على الاردن , بالعكسهاذه الطاقة البشرية الهائلة بأمكانها صنع المعجزات من اجل تراب الاردن الغالي فمنا من هو ذو عقل واعي وذو معرفا علمية واسعة بأمكان الاردن الاستعانة بهاؤلاء الاشخاص لأزدهار الاردن والعمل والتقدم والصناعة ولحماية تراب الوطن الغالي.
ان تكون ابن اجنبي من ام اردني يعني انك لا يحق لك العمل ولا العلاج بالمستشفيات الحكومية ولا بالزواج اذا اردت العفاف لان الكل يخاف من تزيج ابنته من غير اردني ولا الدراسة الا بالجمعات الخاصة المكلفة على الفقير انت اكون عاله على امي ووطني لاني لا املك ان اكون شخص فعال في المجتمع لان حتى حق التنقل ممنوع حتى ان اقود مركبة واملك رخصت قيادة لا اقدر على ذالك .. لذال من الواجب انصاف المرأة واعطائها حق تجنيس اولادها ليبقى الابن بجانب امه انا امي الها 25 سنة بتعملي بأقامات حتى تعبت صحيا ونحن اولادها ال 6 مهديدين دائما بأي لحظة بالابتعاد عن امنا ووطننا لانه اذا لم يتم تجديد اقامتنا سوف نسافر
املنا بالله كبير وبالملك القائد الهاشمي المعطائ الانسان في حل مشكلتنا ورفع الظلم عنا
25-08-2011 12:08 AM
اقتباس من مقال لنبيل غيشان
((من الناحية القانونية فان الاصل ان يتبع الابن جنسية ابيه, من اجل منع ازدواج الجنسية وحتى في الشرع الاسلامي فالجنسية والدين يتبعان الاب وليس الام (إدعوهم لابائهم) ولم يقل لامهاتهم.
لنكن واضحين, ان حساسية الموضوع في الاردن نابعة من كون اغلبية النساء المطالبات بجنسية لابنائهن متزوجات من مواطنين فلسطينيين واغلبهم يحملون صفة اللاجىء وهذه الاشكالية الكبرى ولدت من هاجسين رئيسيين: الاول ان منح الجنسية لابناء الفلسطيني هو خدمة مجانية للاحتلال الاسرائيلي واعتداء على حق العودة المقدس الذي نطالب به واعطاء ابناء الفلسطيني للجنسية الاردنية تفريغ للارض المحتلة من اهلها وهي رسالة سيئة للعالم بان الاردن يقبل بفكرة الوطن البديل وينفذها على الارض وليس هناك مصلحة للاردن او فلسطين المحتلة.
والقضية الثانية داخلية, ان منح الجنسية بهذه الطريق يفتح بابا واسعا للعب بهوية الدولة الاردنية واخلال في التوازن الديمغرافي الذي هو اهم عناصر الامن والاستقرار الوطني.
على اخواتنا المطالبات بالجنسية ان يعرفن ان رفض مطلبهن رسميا وشعبيا لا يأتي من معاداة حقوق المرأة بل من اجل اغلاق الباب امام الاحتلال الاسرائيلي والتوطين وطي ملف يمكن ان يوتر العلاقة الداخلية والعبث بمكونات الشعب الاردني.))
25-08-2011 01:40 AM
ابو المجد
الشكر والتقدير لك لكاتب المقالة على كشف اللثام عن هذا الأمر الخطير ، الذي يحمل بين ثناياه أمور خطيرة جدا على مجتمعنا الذي ينطلق من ان الأسلام دينا للدولة ، فمن ينادي اليومبالمساواة بين الرجل

والمرأة فى كل شيء وفى جميع نواحي الحياة، فهو إنما يهدف للنيل من هذا الدين الذي شمل جميع نواحي الحياة الإنسانية.فالذي ينادي بالمساواة..فهو إما أن يكون إنسان شهواني (كالبهيمة) لا يهمه إلا إرضاء شهواته ونزواته. أو أن يكون عميلا أو تلميذا لإحدى المدارس الفكرية الغربية المنحلة التي تهدف إلى إفساد المجتمعات .

ماذا وجد الغرب المتقدم علميا وحضاريا ، منالمساواة بين الرجل والمرأة في جميع ميادين الحياة؟ . . أقول لك ماذا وجدوا .. تفكك فى الأسرة الواحدة، وانتشار لفاحشة الزنا من أثر الاختلاط ، وانتشار البطالة وذلك لأن المرأة شغلت حيزا كبيرا من عمل الرجل ، وكذلك كثرة الجرائم والسرقات وخصوصا (جرائم الاغتصاب)



ولا بد من تعريف المرأة المسلمة بمضمون الاتفاقيات الدوليةالتي تدعو إلى المساواة التامة بين الرجل والمرأة دون اعتبار لأي اختلاف جسمي أو نفسي كما تدعو إلى تغيير للمفهوم الاجتماعي للأسرة وتشجيع على الإباحية والزنى وغير ذلك من الممارسات الخاطئة التي تناقض الدين الاسلامي ، الذي كرّم المرأة خير تكريم وحفظ لها حقوقها وبيّن لها واجباتها بنصوص شرعية واضحة وثابتة ، لا تتلاعب بمشاعرها وتنال منها بداعي الحرص عليها ومساواتها بالرجل .

25-08-2011 01:44 AM
رامي سمارة
حضرة الكاتب
انت شو بدك بالزبط

شو لما تنضاف كلمة الجنس بتصير المرأه تتصرف زي الرجل

عنجد بضحك في كلامك الغير منطقي

ولا تيجي تحكيلي ما بدنا ننحرف عن الدين والاخلاق
.........

25-08-2011 02:50 AM
رامي سمارة
للمهتمين بضقية تجنيس ابناء الاردنيات
اليكم الرابط الخاص على صفحتنا على الفيس بوك
للتفاعل والمطاله معنا
.................

25-08-2011 02:51 AM
jordan
I agree with the writer. Women should not be able to pass citizinships to their sons. that will results in new wave of refugees from the westbank to Jordan. that will make Jordan a de facto ... state. NO to that.
25-08-2011 08:26 AM
الصادق
للمعلقين: ما يهمنا جميعا الوطن ...الوطن الاردن وفلسطين فاذا جنسنا خدمنا اسرائيل وضيعنا الوطن والوطن فمن يحب وطنه يضحي لاجلة
25-08-2011 01:17 PM
فتوه دستورية
فتوه دستورية إن الإصلاح الذي لا يشمل نصف المجتمع كذب ودلالة واضحة وصريحة على عدم نية النظام بالإصلاح

فتوه دستورية

خالد نواس
الوطن الجغرافي الجندري الذي يسقط كلمة جنس ليمارس الدعارة السياسية أم الوطن الإنساني؟
بالجغرافيا هناك شرق النهر وغرب النهر وكأنه لا يوجد بالنهر ماء وحياة وكأن الماء يختار ماذا يريد أن يروي
وبالرواية هناك بطل ومظلومة وكأن الراوي ليس من يقرر المهزوم سلفا
الديانات فصلت الميراث بين الرجل والمرأة وحسب درجة القرابة والأولويات وهذا أمر سماوي لا يخضع للنقاش
أما الدستور الأرضي الذي يضعه البشر فصل بالمواطنة بين الرجل والمرأة وهنا الظلم
وكأنه كفر وإشراك بالله من آلهة الأرض
من حق الرجل أن يتزوج من يشاء ليمارس حقه الشرعي بالمضاجعة
وليس من حق المرأة أن تحب من تشاء وأن تنجب ممن تشاء هذا قانون المجتمع الذكوري الأبوي السلطوي
الذي يريد الشعب أن يصلحه
أخيرا إن الدستور الذي يعتبر مبدأ الدولة وهو يسقط عمدا وعن سبق إصرار وترصد
حق المرأة الأردنية بإعطاء جنسيتها لزوجها وأولادها يبشرنا بحكم الجاهلية والجاهلين
وما قبل الأخير إن الإصلاح الذي لا يشمل نصف المجتمع كذب ودلالة واضحة وصريحة على عدم نية النظام بالإصلاح
نحن بالشارع لنعبر عن رفضنا للتعديلات الدستورية إن لم تشمل إنصاف المرأة
ونريد أن يقف بالشارع من هم ضد إعطائها حقها فمن حقنا أن نرى خصومنا المجهولين
وأولا سنبقى بالشارع نعبر عن الظلم الواقع على المرأة ومن دستورنا الذي يحكمنا
وثانيا سنبي خيمة لإن المرأة التي لا تعطي هويتها لإبنائها “ناقصة بالقانون” ومن لا بيت له
لا وطن يحميه ولا حق له بإختيار من يحب من حقه أن يضرب عن الطعام حتى تتم التعديلات الدستورية
أنتم تحكمون على المرأة أن لا تحب من تشاء وهذا حرام
وإعتبروها فتوة دستورية
وأخيرا عذرا على الخطأ بالترتيب بين الأرقام فالإنسان قيمة لا رقم
25-08-2011 06:00 PM
مراد ابن الاردنية
درا على التعليق رقم 12
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من افتى بغير علم دخل النار ) صدق رسول الله ... بحيث ادعوهم ل آبائهم ليس كما ب تفسيرك الشبه عنصري والعشوائي بل النص القرآني ( ادعوهم ل أبائهم) لكي يثبت نسل الطفل ب أبيه ويثبت أبوة الاب وحقه ب أبنه ... ونحن يا اخوة لو نضرنا بتمعن لهاذه القضية من حيث الزمن و الاجيال لوجدنا ان الحياة في الزمن اللذي نزلت فيه هذه الآية الكريمة حياه في منتها البساطة , اي لم يكن في ذالك الزمن حدود الدول والاقامات وشؤون الاجانب في الدولة والفرق انها موجودة الآن وانا شخصيا لا انكر بضرورتها الآن لاختلاف اسلوب الحياه السياسي والاجتماعي ولاكن هذه التغيرات قد تكون ضالمة بشكل واضح على حياة ابناء الاردنيات من حيث التعليم واللعمل والزواج .. اي لا يمكن لاي شخص مثل حالتي ان يعمل باي عمل يضمن له مستقبلا معقولا .. وهذا يترتب على ابناء الاردنيات بشكل عام اي استمرار الحياة هنا شبه معدومه ... اي الاشخاص اللذين ياتون الى الاردن ب عقد عمل يمكن ان تسهل معيشتهم بالاقامة وتصريح العمل وهذا شيى عادي بالنسبة لهم لانهم وان طال بهم الزمن سيرجعو الى بلادهم وغاياتهم ... اما نحن فأسألكم بالله هل يمكن ان نجد بلد غير الاردن لنا ... واللذي يدعو هذه القضية بالقضية الفلسطينية فاليعلم ان هناك نساء اردنيات متزوجات من رجال غير فلسطيني بل من جنسيات اخرى .... ولاكن اخر ما اقول ( حسبي الله ونعم الوكيل )
25-08-2011 09:39 PM
حيدر الشمري
...........
رد من المحرر:
نعتذر
25-08-2011 10:38 PM
حسن الصديق
درا على التعليق رقم 12
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من افتى بغير علم دخل النار ) صدق رسول الله ... بحيث ادعوهم ل آبائهم ليس كما ب تفسيرك الشبه عنصري والعشوائي بل النص القرآني ( ادعوهم ل أبائهم) لكي يثبت نسل الطفل ب أبيه ويثبت أبوة الاب وحقه ب أبنه ... ونحن يا اخوة لو نضرنا بتمعن لهاذه القضية من حيث الزمن و الاجيال لوجدنا ان الحياة في الزمن اللذي نزلت فيه هذه الآية الكريمة حياه في منتها البساطة , اي لم يكن في ذالك الزمن حدود الدول والاقامات وشؤون الاجانب في الدولة والفرق انها موجودة الآن وانا شخصيا لا انكر بضرورتها الآن لاختلاف اسلوب الحياه السياسي والاجتماعي ولاكن هذه التغيرات قد تكون ضالمة بشكل واضح على حياة ابناء الاردنيات من حيث التعليم واللعمل والزواج .. اي لا يمكن لاي شخص مثل حالتي ان يعمل باي عمل يضمن له مستقبلا معقولا .. وهذا يترتب على ابناء الاردنيات بشكل عام اي استمرار الحياة هنا شبه معدومه ... اي الاشخاص اللذين ياتون الى الاردن ب عقد عمل يمكن ان تسهل معيشتهم بالاقامة وتصريح العمل وهذا شيى عادي بالنسبة لهم لانهم وان طال بهم الزمن سيرجعو الى بلادهم وغاياتهم ... اما نحن فأسألكم بالله هل يمكن ان نجد بلد غير الاردن لنا ... واللذي يدعو هذه القضية بالقضية الفلسطينية فاليعلم ان هناك نساء اردنيات متزوجات من رجال غير فلسطيني بل من جنسيات اخرى .... يعني مثلنا واذا لم يتم انصافنا سنموت قهرا على حالنا
لكني واثق كل الثقه من مليكي وقائدي وناصري جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم ابن الهاشمين على انصافنا واعطائنا حق التجنس بالجنسية الاردنية جنسية البلد التي احب التي لا اعترف الا بها بكل العالم .... الاردن اولا ... والانسان اغلى ما نملك
26-08-2011 04:17 PM
حسن الصديق
بعدين بدي افهم شغله واسال كل عنصري
من الي بدو يتحدى قائد البلاد ويبلش حكي من عنده
قائد البلاد لما يريد اراده ملكيه بكون كلامه متل السيف القاطق لا يمكن مقاطعته
سيدي ومولاي ابو حسين سر ونحن معك ماضون اروحنا فداك يا مولاي
26-08-2011 04:22 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات