المطالبة بالمحاصصة السياسية في الاردن قلة ادب وطنية
تحدث قبل ايام نائب رئيس الوزراء وزير الدولة الدكتور رجائي المعشر عن المواطنة , فتطرق خلالها لمفهوم الوحدة الوطنية بانه لا يعني التلاحم بين الأردنيين من شتى المنابت والأصول فقط ،بل يعني أيضا وحدة الأردنيين جميعاً حول ثوابت الدولة الأردنية ومبادئها, وهذا امر نقره وندعمه ونشجعه ونستميت لتحقيقه,بحيث يجب ان لا تبقى الوحدة الوطنية سلاحا يشهره البعض بوجوهنا اذا ما اردنا الحديث عن الهوية الاردنية وتأصيلها حيث يجب ان تكون .
فاذا كان الدستور الأردني لا يُميز أردنيا عن آخر ألا بمدى تضحياته لتراب وطنه وحفاظه على آمنه وقيامه بواجباته والتزاماته الدستورية وانتمائه لوطنه وولائه لمليكه, فلماذا يطالب البعض من الذين منحهم الدستور مظلة للحصول على الجنسية الاردننية بالمزيد من المكاسب والمحاصصة السياسية؟.وهذا سؤال خطير يجب ان لا نمر عليه دون ان نعيد طرحه بطريقة اوضح للفهم : اليس المطالبون بالمحاصصات السياسية والمزيد من المكتسبات الاضافية اردنيون؟.
فاذا كانوا يعتبرون انفسهم اردنيون , فان مطالبهم تقع ضمن خانة قلة الادب السياسية , لان الاردني لا يجب ان يطالب بتمييز نفسه عن غيره من الاردنيين, ولكنني ساتكلم بهذه القضية كعادتي بمنتهى الصراحة في طرحي للقضايا الهامة.
فالمطالبة بزيادة المحاصصة السياسية في الاردن , تمثل قمة التطاول على الدستور , وعلى كرامة الاردن وشعبه من الانصار , لان تلك المطالبات لا تصدر الا من يعتبر نفسه غير اردنيا, , فالاوطان لا تعترف الا بمن يضحي من اجلها , وهنا لا بد من القول بان "الام الثكلى ليست كالنائحة المستأجرة".
فحق العودة يجب ان يبقى مقدس لمن يرغب بالعودة الى فلسطين, وعلينا فورا اسقاطه من القاموس, لان من يقدس هذا الحق لا يتشبث بمحاصصة سياسية , ولا يطالب بالمساواة وكانه لا ينام من الظلم الواقع عليه .
ان حق العودة الذي يجب ان يستمد قدسيته من الافعال لا الاقوال والشعارات والبهرجة الاعلامية , وهذا يتطلب من اصحاب القضية الاصليين التوقف عن المطالبة بالمزيد من منح الجنسيات لاصحاب البطاقات الصفراء واهالي غزة في الاردن , وعليهم كذلك المطالبة بتفعيل دسترة فك الارتباط للمحافظة على فلسطين من الضياع والتلاشي على ايدي المتباكين عليها, والتي باتت تئن هذه الايام من خلوها من اهلها الشرعيين الذين يتركونها طوعا للعيش خارجها , ثم يعلوا صياحهم ويطالبون بحق العودة المقدس.
فالمصلحة العليا الاردنية والفلسطينية تفرض علينا جميعا ان نقف بانتباه وحذر امام المخطط الصهيوني الرامي الى افراغ الارض الفلسطينية من اهلها وتهجيرهم للاردن, لاشعال فتنة " الاردن لمن" لاهله الشرعيين والاصليين ؟ ام لمن بات عددهم اكبر في الاردن ؟.
وهنا الخطورة لمن يروج هذه الايام بأن عدد الاردنيين من اصل فلسطيني يمثل 60% من عدد سكان الاردن , وهو بالمناسبة ترويج صهيوني لمن يتعامل معه او يصدقه , اذ ان جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه اعترف بعد هزيمة 67 بان هناك 700000 مواطن قد هجروا من بيوتهم وهذا يعني بلغة الارقام بان هولاء وصل عددهم بعد 43 عاما الى ما يقرب مليون ونصف , أي انهم لا يمثلون اكثر من 30 % من مجموع السكان في الاردن . من دون حملة البطاقات الصفراء واهالي غزة.
وهنا لابد من الاشارة الى ان هناك ثوابت اردنية سندافع عنها بكل قوانا شيوخا وشيبا وشبانا ونساء, وهي النظام الهاشمي والدستور والهوية الوطنية , وهذه المرتكزات التي تمثل لنا خطا احمر , لا نسمح لمن كان بتجاوزها حتى لو كان الثمن سدودا من الدماء , ليس لان الاردنيون "حربجية" كما يصورهم البعض من الخبثاء , بل لان الاردني تعود ان لا تكون الكرامة بدون تلك المرتكزات , ونصيحتي لمن يحاول العزف واللعب عليها, ان لا يقترب منها اطلاقا لان قبره يقبع خلفها.
اما الذين يتعمدون عن قصد اساءة فهم كل من يطالب بتصويب وضع حملة الجنسية الاردنية , وفقا لقرار فك الارتباط عام 1987, فاننا نقول تصويب هذا الوضع يجب ان يتم وفقا لقرار الرباط القاضي باعتبار منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني , حيث ان هذا القرار هو اخر مسمار فيما يسمى بوحدة الضفتين من الجانب الحقيقي والتاريخي.
فالدستور قبا عام 74 منح العديد من اخوتنا الفلسطينيين الجنسية الاردنية بموجب وحدة الضفتين , ولن يستطيع ايا كان اجبارهم عن التنازل عنها , ولكننا نطالب بسحبها من كل من حصل عليها بعد ولادة الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني عام 1974, ولكننا بصدد الحديث عن اصحاب البطاقات الصفراء واهل غزة من الذين يجب تطبيق الدستور عليهم بمنع منحهم الجنسية وسحبها من الحاصل عليها بعد هذا التاريخ , لان قادتهم الشرعيين هم من طالبوا بفك الارتباط الذي يجب الان ان يدستر للحفاظ على الهوية الاردنية .
وهنا يجب ان لا نتوقف عن المناداة بعدم ترك اليهود يمارسون سياسة تهجير اهل فلسطين الى الاردن, بحجة ان ذلك يمثل الاعتداء على كرامة الاخرين ويمس الوحدة الوطنية, فاذا كانت اسرائيل ترفض منح الموافقة على بقاء الفلسطينيين الذين يحملون جنسية غير فلسطينية بالبقاء في فلسطين فلماذا لا يتم التخلي عن تلك الجنسيات , لكي لا يترك لليهود حجة لتسفيره وابعاده عن وطنه.
فمن يسمح لليهود بان يطردوه برضاه للاحتفاظ بجنسية دولة اخرى , وهنا يجب ان تبرز المواطنة الصالحة والحقيقية لفلسطين والاردن معا.
وليعلم المتباكون على الوحدة الوطنية , بان المصلحة الوطنية العليا الاردنية والفلسطينية , تتطلب تثبيت المواطن الفلسطيني على ارضه وتراب وطنه ، وعدم الانجرار وراء مكاسب المحاصصة السياسية , ومهاترات الحقوق والجنسية , الذي ليس من ورائها الا ضياع الارض والانسان الفلسطيني, واقتلاعه من ارضه تحت مسميات المكاسب الواهية .
و من هنا فعلينا التوقف فورا عن استخدام كل اللغات والهجات المتطرفة المنادية بالهوية الاردنية والحقوق المنقوصة والمحاصصة السياسية , وكأن هناك في الاردن شعبين يتبعان دولتين, لمساعدة جلالة الملك في تحقيق اهدافه الرامية الى تقويض مشروع الوطن البديل والذي لطالما دعا اليه في حله وترحاله .
وقفة للتأمل" ليس اليهودي بدينه, ولا الصهيوني بعقيدته , ولكن اليهودي والصهيوني هو من يترك جسده جسرا لكي يمر عبره نحو شاطئ الامان"".
تحدث قبل ايام نائب رئيس الوزراء وزير الدولة الدكتور رجائي المعشر عن المواطنة , فتطرق خلالها لمفهوم الوحدة الوطنية بانه لا يعني التلاحم بين الأردنيين من شتى المنابت والأصول فقط ،بل يعني أيضا وحدة الأردنيين جميعاً حول ثوابت الدولة الأردنية ومبادئها, وهذا امر نقره وندعمه ونشجعه ونستميت لتحقيقه,بحيث يجب ان لا تبقى الوحدة الوطنية سلاحا يشهره البعض بوجوهنا اذا ما اردنا الحديث عن الهوية الاردنية وتأصيلها حيث يجب ان تكون .
فاذا كان الدستور الأردني لا يُميز أردنيا عن آخر ألا بمدى تضحياته لتراب وطنه وحفاظه على آمنه وقيامه بواجباته والتزاماته الدستورية وانتمائه لوطنه وولائه لمليكه, فلماذا يطالب البعض من الذين منحهم الدستور مظلة للحصول على الجنسية الاردننية بالمزيد من المكاسب والمحاصصة السياسية؟.وهذا سؤال خطير يجب ان لا نمر عليه دون ان نعيد طرحه بطريقة اوضح للفهم : اليس المطالبون بالمحاصصات السياسية والمزيد من المكتسبات الاضافية اردنيون؟.
فاذا كانوا يعتبرون انفسهم اردنيون , فان مطالبهم تقع ضمن خانة قلة الادب السياسية , لان الاردني لا يجب ان يطالب بتمييز نفسه عن غيره من الاردنيين, ولكنني ساتكلم بهذه القضية كعادتي بمنتهى الصراحة في طرحي للقضايا الهامة.
فالمطالبة بزيادة المحاصصة السياسية في الاردن , تمثل قمة التطاول على الدستور , وعلى كرامة الاردن وشعبه من الانصار , لان تلك المطالبات لا تصدر الا من يعتبر نفسه غير اردنيا, , فالاوطان لا تعترف الا بمن يضحي من اجلها , وهنا لا بد من القول بان "الام الثكلى ليست كالنائحة المستأجرة".
فحق العودة يجب ان يبقى مقدس لمن يرغب بالعودة الى فلسطين, وعلينا فورا اسقاطه من القاموس, لان من يقدس هذا الحق لا يتشبث بمحاصصة سياسية , ولا يطالب بالمساواة وكانه لا ينام من الظلم الواقع عليه .
ان حق العودة الذي يجب ان يستمد قدسيته من الافعال لا الاقوال والشعارات والبهرجة الاعلامية , وهذا يتطلب من اصحاب القضية الاصليين التوقف عن المطالبة بالمزيد من منح الجنسيات لاصحاب البطاقات الصفراء واهالي غزة في الاردن , وعليهم كذلك المطالبة بتفعيل دسترة فك الارتباط للمحافظة على فلسطين من الضياع والتلاشي على ايدي المتباكين عليها, والتي باتت تئن هذه الايام من خلوها من اهلها الشرعيين الذين يتركونها طوعا للعيش خارجها , ثم يعلوا صياحهم ويطالبون بحق العودة المقدس.
فالمصلحة العليا الاردنية والفلسطينية تفرض علينا جميعا ان نقف بانتباه وحذر امام المخطط الصهيوني الرامي الى افراغ الارض الفلسطينية من اهلها وتهجيرهم للاردن, لاشعال فتنة " الاردن لمن" لاهله الشرعيين والاصليين ؟ ام لمن بات عددهم اكبر في الاردن ؟.
وهنا الخطورة لمن يروج هذه الايام بأن عدد الاردنيين من اصل فلسطيني يمثل 60% من عدد سكان الاردن , وهو بالمناسبة ترويج صهيوني لمن يتعامل معه او يصدقه , اذ ان جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه اعترف بعد هزيمة 67 بان هناك 700000 مواطن قد هجروا من بيوتهم وهذا يعني بلغة الارقام بان هولاء وصل عددهم بعد 43 عاما الى ما يقرب مليون ونصف , أي انهم لا يمثلون اكثر من 30 % من مجموع السكان في الاردن . من دون حملة البطاقات الصفراء واهالي غزة.
وهنا لابد من الاشارة الى ان هناك ثوابت اردنية سندافع عنها بكل قوانا شيوخا وشيبا وشبانا ونساء, وهي النظام الهاشمي والدستور والهوية الوطنية , وهذه المرتكزات التي تمثل لنا خطا احمر , لا نسمح لمن كان بتجاوزها حتى لو كان الثمن سدودا من الدماء , ليس لان الاردنيون "حربجية" كما يصورهم البعض من الخبثاء , بل لان الاردني تعود ان لا تكون الكرامة بدون تلك المرتكزات , ونصيحتي لمن يحاول العزف واللعب عليها, ان لا يقترب منها اطلاقا لان قبره يقبع خلفها.
اما الذين يتعمدون عن قصد اساءة فهم كل من يطالب بتصويب وضع حملة الجنسية الاردنية , وفقا لقرار فك الارتباط عام 1987, فاننا نقول تصويب هذا الوضع يجب ان يتم وفقا لقرار الرباط القاضي باعتبار منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني , حيث ان هذا القرار هو اخر مسمار فيما يسمى بوحدة الضفتين من الجانب الحقيقي والتاريخي.
فالدستور قبا عام 74 منح العديد من اخوتنا الفلسطينيين الجنسية الاردنية بموجب وحدة الضفتين , ولن يستطيع ايا كان اجبارهم عن التنازل عنها , ولكننا نطالب بسحبها من كل من حصل عليها بعد ولادة الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني عام 1974, ولكننا بصدد الحديث عن اصحاب البطاقات الصفراء واهل غزة من الذين يجب تطبيق الدستور عليهم بمنع منحهم الجنسية وسحبها من الحاصل عليها بعد هذا التاريخ , لان قادتهم الشرعيين هم من طالبوا بفك الارتباط الذي يجب الان ان يدستر للحفاظ على الهوية الاردنية .
وهنا يجب ان لا نتوقف عن المناداة بعدم ترك اليهود يمارسون سياسة تهجير اهل فلسطين الى الاردن, بحجة ان ذلك يمثل الاعتداء على كرامة الاخرين ويمس الوحدة الوطنية, فاذا كانت اسرائيل ترفض منح الموافقة على بقاء الفلسطينيين الذين يحملون جنسية غير فلسطينية بالبقاء في فلسطين فلماذا لا يتم التخلي عن تلك الجنسيات , لكي لا يترك لليهود حجة لتسفيره وابعاده عن وطنه.
فمن يسمح لليهود بان يطردوه برضاه للاحتفاظ بجنسية دولة اخرى , وهنا يجب ان تبرز المواطنة الصالحة والحقيقية لفلسطين والاردن معا.
وليعلم المتباكون على الوحدة الوطنية , بان المصلحة الوطنية العليا الاردنية والفلسطينية , تتطلب تثبيت المواطن الفلسطيني على ارضه وتراب وطنه ، وعدم الانجرار وراء مكاسب المحاصصة السياسية , ومهاترات الحقوق والجنسية , الذي ليس من ورائها الا ضياع الارض والانسان الفلسطيني, واقتلاعه من ارضه تحت مسميات المكاسب الواهية .
و من هنا فعلينا التوقف فورا عن استخدام كل اللغات والهجات المتطرفة المنادية بالهوية الاردنية والحقوق المنقوصة والمحاصصة السياسية , وكأن هناك في الاردن شعبين يتبعان دولتين, لمساعدة جلالة الملك في تحقيق اهدافه الرامية الى تقويض مشروع الوطن البديل والذي لطالما دعا اليه في حله وترحاله .
وقفة للتأمل" ليس اليهودي بدينه, ولا الصهيوني بعقيدته , ولكن اليهودي والصهيوني هو من يترك جسده جسرا لكي يمر عبره نحو شاطئ الامان"".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
لا أزال أذكر الدرس الأول في الصف الأول الإبتدائي في مدرسة الشهيد منصور كريشان وكان معلمنا إسمه الأستاذ رمزي أو ( أبو يوسف) من الضفة الغربية رحمه الله وأنشد لنا يومها أنشودة ( أنا القهوة أنا المحبوبة السمراء ويلهجة أهل الضفة - أنا الكهوة) كم كان رائعا" .. وأذكر مدير المدرسة الأستاذ محمد التميمي رحمه الله الذي كان حازما" في تربيتنا وهو من الخليل ... وأذكر الأستاذ محمد إسماعيل مدرس الجغرافيا ... وأذكر مدرس اللغة العربية فوزي الطبال بشخصيته الرائعة التي تشبه ممثل هندي مشهور بالوسامة .. كما لا أنسى الأستاذ صدقي مدرس الرياضيات والأستاذ الشيخ على مصطفى ومدرس العلوم الأستاذ حسن وهاني الهندي وصلاح الكسواني وجهبذ العربية الرائع عبد المعطي وجميعهم من الضفة الغربية وافتخر بأنهم علموني ولا أنكر جميلهم علي وعلى زملائي في الدراسة ... والكثير من الأسماء التي غابت عني ....
ولا أنسى عندما كنا نعيش في السبعينيات في حالة من الفقر عندما كنا نصلح بريموس الكاز ومدفأة الكاز عند ابو منير ,,,,,, ولا أنسى المزين ( الحلاق) أبو العبد عبد الرؤوف شقير .... كما لا أنسى شيخ المسجد خريج الأزهر الشريف طه عبد الرحيم من حلحول .... ولا أنسى عندما كنا نتقاسم اللقمة نحن وجيراننا من عورتا ونابلس وزيتا وقلندية والظاهرية ونستمتع بأكلة قراص السبانخ والمسخن ويستمتعون بمنسفنا ورشوفنا ......
إسمحوا لي جميعكم أن أقبل يد الحي منه لما لهم من أفضال وأترحم على من ذهب الى رحمة الله لأنه يستحق أن ندعو له .....
لا يعنينا أبدا" نحن شرقي النهر وغربيه من يدعو لفتنة و لا يمثلنا وليس منا ... كما فجرها زمرة الشر في 1970 من الجهلة والمارقين من بعض المنظمات التي لم تمثل الشعب الفلسطيني بل مثلت رؤى سفلة الماركسيين واليساريين من جورج الى جيريل الى طاهر دبلان ,,,,,
نحن نتعايش منذ زمن .... أسف ....... نحن جسد واحد ومن يقول غير ذلك فقد إحتمل بهتانا كبيرا" ولعنة الله عليه الى يوم الدين ...... فهذا إبنته مع ذلك وهذا أمه من هنا وذلك من هناك ....
لن تنطلي علينا لعبة الصهيونية وتفرقنا سنعود بسطاء كالسابق .... أخوة ومتحابين ..... قبلتنا واحدة وهمنا واحد وعدونا واحد .....
أتحدى أي أردني كان أن يقول أنا لا أحب الأقصى ولا أتنمنى زيارته .... كما أتحدى أي فلسطيني أن يقول هذا إمام أردني أنا لا أصلي خلفه ......
إذا" فهي قشور تافه .... كرة يجري خلفها أزرق وأخضر .... وتشتعل المنافسة .... كلمة من هنا ومن هناك لا قيمة لها ولا يسمعها أحد ....
الأردن للأردنيين والفلسطينيين كما أن فلسطين للفلسطينيين والأردنيين ......... وحق العودة والقدس عاصمة لفلسطين مطلب كل حر شريف .......الى جانب المملكة الأردنية الهاشمية ....
أدام الله الأمن والأخوة ..... وسدد خطى قائدنا ..... آمين
عندما يكون الوطن فندق وارضه حديقه ومياهه مسبح واقتصاده سوبر ماركت والعيش فيه رفاهيه والعمل فيه تجاره وعنما تكون الجنسيه جواز سفر والمواطنه لعبه سياسيه وعنما يشعر من يدعي المواطنه بان المركب ليس امنا يقفز منه ويدعه ينقلب وعندما تتحول والارصده البنكيه لهذا المواطن قنابل موقوته يفجرها بالوطن عندما يرتعش الاقتصاد او ينقلب المزاج عندها من الطبيعي ان يصبح سعر متر الارض في عمان اغلى من سويسرا وواشنطن.... وبالمقابل وعندما تشح المياه لدرجه الجفاف عن الريف لتستغل في المسابح ورشاشات المياه في فلل عمان عندما يجوع المواطن وينسحق مدفوعا با الفقر والبطاله لافتراش الارياف والصحراء يبحث فيها عن رمق الحياه
لا يستخدم جواز سفره الا مره في العمر والى الديار المقدسه لا يستهلك المياه لانه يستحم في ابريق ماء ولا يطاء عمان الا مظلوما او مريضا او مكلوما غريبا فيها وهي وطنه كان جنديا محاربا في باب الواد واللطرون والقدس والكرامه ثم ما لبث ان تقاعد وارسل بدلا عنه كل اولاده الا واحدا تركه ليعينه على بوائق الدهر يقدم للوطن غله الارض من زيتون وقمح وثمار ....او يقدم الخراف لتذبح في ولائم عمان ومعها اللبن والجميد المشهور بانه ابن الوطن الاصيل .. جندي او معلم في ارياف وبوادي الوطن الحزينه المقشعره من الجوع والمرض ......الوطن والمواطنه هم كبير ايها الاستاذ الفاضل ...... ايها المنبر الحر ... جراسا... ايها الاخوه الشجعان ... القابعين خلف شاشتها
هناك من لا يعلم المشكله الاجتماعيه السياسيه في الاردن وهناك من لا يعلم حجمها الحقيقي وهناك من يستثمر في جرحها وهناك من يعتاش عليها وهناك .... وهناك... الوطن لا يتشكل الا بالمواطن .....وهنا المفارقه ((ا يهتم بائع الرمان بسقايه الكروم ))ا((ام يهتم السمسار بغلاء الارض وشح المياه ))
الأردنييون غير المرغوب فيهم من قبل موقعكم بالمجمل عازفون عن المشاركه السياسيه و العمل الحكومي. كل طموحه ان يؤمن حياة كريمه لأبناءه. لجأ للعمل الخا و القطاع الخاص و الأغتراب، ليجمع مبلغ يوفر له سكن له لأولاده.
بفضله ارتفعت أسعار الأراضي، فأستفاد الأقتصاد و تحسنت احوال البلاد و العباد.
فأرجو ان تحلوا عنا و بلاش فلسفه و حكي فاضي.
مشكلتكم ليست مع الأردنيين من اصل فلسطيني ....
مشكلتكم مع من لا تملكون ان تواجهوا........
إذا كان الرماة رماة سوء أحلوا غير مرماها السهام
فلا تعلقوا أبدا
وعاش مليكنا، وعاشت وحدتنا الوطنية الفلسطينية-الأردنية تحت الراية الهاشمية.
اولا: لأنه يثير التمييز والعنصرية في الدولة الاردنية، وهذا امر يجب ان نتجاوزه بعد هذه السنين الطويلة، وكذلك فالمستقبل ان اردنا ان ندخلة بقوة فيجب علينا ان نرتقي عن هذا الطرح الفكري ونتخذ من الدول المتقدمة نماذج لعلاقة السكان فيها، فامريكا على سبيل المثال تصم سكانا من كافة الاصول والمنابت الموجودة على الكرة الارضية، وكذلك دول اوروبا واستراليا وكندا ، المشكلة عندنا في الاردن معقدة جدا عن هذه الدولة فهذه الدول تريد المستقبل والعلم والرفاه لسكانها اما نحن فارتضينا ان نقبع وندور في فلك الفكر التخلفي الذي لا يورث الى الحقد والعداء.
ثانيا: ان الكثير من الكتاب يعرضون ارائهم وكانهم يتحدثون باسم الحكومة والشعب الاردني، وهذا امر غير منطقي، فمن كان يطمح بمنصب معين فعليه كذلك مراعاة الله فيما يكتبه ولا يثير الفتنة في مجتمع ارتضى سكانه العلاقة التاريخية فيما بينهم.
ثالثا: ان هذا الطرح هو الذي يؤجج حالة عدم الثقة الموجودة بين الاردنيين والفلسطينيين، ليس كل الاردنيين شرفاء وليس كل الفلسطينيين كذلك شرفاء، وهنا تاتي مسؤولية العقلاء من كلا الطرفين ومسؤولية التربية والتعليم التي يجب ان ترتقي مناهجها لمعلاجة الخلل في هذه العلاقة. وكذلك الاحزاب السياسية التي لا هم لأصحابها وتابيعيهم سوى تحقيق المكاسب الشخصية على حساب مصلحة الوطن.
الاردن يا سيدي واضح بمكوناته وبواقعه وبفكره وبتوجهاته، وكان بامكانك الابداع في كتاباتك بعيدا عن هذا الموضوع، الذي تركز القيادة الادرنية على عدم المساس به من اي من كان. لان الفتنة اشد من القتل.
لا ندري أشر اريد بنا أم اننا لا نفقه شيئا لماذا زيادة المقاعد في المناطق التي يكثر بها من لا ينتمون للاردن الا بالجوازات لمصالحهم ومكاسبهم المادية وهم في قرارة أنفسهم يقولون ( لو ان اصبعي اردني ل....) والله سمعت هذا الكلام باذني وعندما وقفت في وجه هذا طلعت بسواد الوجه
مشان الله تفهموا وتمشوا ورا كلام سيدنا الي بده مصلحة الجميع
اختصر احسن والا ...........................................:-P:-P:-P
اخ احمد تابعت مقالاتك جيدا قرأتها بدقه ووجدت فيها معنى حبك لوطنك الاردن ووجدت فيها ايضا حرصك وخوفك على فلسطين.
هنالك الكثير ممن يعلقون على مقالاتك بقصد التجريح وهنالك ممن هم مثلك غيورين على الاردن وفلسطين معا.
ان من يحب فلسطين يجب عليه ان يضحي من اجل العوده.
وان من يحب الاردن يجب عليه تقديم الولاء والانتماء.
وقفه للتأمل....مقاله كهذه بحجم الجبال اخذت وقت وجهد كبيرين نالت من فكرك الشيء الكثير تابعتها بكل الاحاسيس صححتها املائيا دققت حروفها جيدا انتقيت كلماتها بكل جوده لذلك لا تحزن ولا تقلق من جاهل مجرد ان قرأ عنوانها او رأى صورتك علق عليها لمجرد انه يريد ان ينف سمومه فحسب.
حسبي الله
وللكاتب عدة مصائب: أولها أنه يكتب ولا يعرف ما يكتب، والثانية أنه حاقد جدا وعنصري لدرجة أن اليهود حتى أنفسهم لم يصلوا إليها ولن يصلوا مهما وصل خبثهم ودهاؤهم، وثالثها أن الكره يملأ قلبه على كل شيء يبدأ بالأحرف فلسط سواء فلسطين أو فلسطيني أو فلسطينيين والمصية الكبرى كونه يدعى أنه كاتب وعضو اتحاد الكتاب والأدباء العرب الأخطاء اللغوية القاتلة وإليكم ما يلي:
(فاذا كان الدستور الأردني لا يُميز أردنيا عن آخر ألا بمدى تضحياته لتراب وطنه وحفاظه على آمنه ) إلا وليس ألا وكذلك أمنه وليس آمنه
(مظلة للحصول على الجنسية الاردننية ) الاردنية وليس الاردننية
(فالدستور قبا عام 74) قبل وليس قبا
و من هنا فعلينا التوقف فورا عن استخدام كل اللغات والهجات) اللهجات وليس الهجات
هذا عداكم عن الهمزات التي لا يضعها فوق الكلمات التي تستحقها، فكيف أصبح كاتب وكيف انضم لاتحاد الكتاب والأدباء والله ما أنا عارف
وأقول للكاتب اكتب ما تشاء كلامك فقط في هذا الموقع وكل كلامك في الهواء، وطالب كما تشاء كله كلام فارغ على الهواء سيبقى الشعبان متلاحمان رغما عن أنفك، وفلسطين والأردن بخير رغما عن أنفك، والجنسية الأردنية التي نحملها شرف نعتز به، عكس ما تصوره لنا بأنه عار وأنها مصيبة كبرى بمطالبتك بسحب الجنسية، نحن نفخر بأصلنا الفلسطيني ونفخر كذلك بجنسيتنا الأردنية التي نحملها ونعتز بالأردن الذي نعيش به، وعلى فكره أنت بالنسبة لي ولغيري من الآلاف المؤلفة عبارة عن شخص تعيش في الأردن فقط وكذلك تحمل الجنسية الأردنية مثلنا، حصلت عليها كما حصلنا عليها من خلال حصول آبائك وأجدادك عليها كما هو الحال معنا.
طبعا أنا وغيري بانتظار الرد منك تحت اسم محمد الخلايلة وتحت اسم أردني حر وتحت اسم أيضاً أبناء بني حسن أو ابن بني حسن
مع احترامي الشديد لعشائر الخلايلة وعشائر بني حسن، لكن هذه الأسماء التي تستخدمها دائما
وعتبي الشديد وعتب غيري على جراسا المحترمين بالسماح بنشر مثل هذه المقالات، أرجو من حضرتكم النشر
وقفة للتأمل" ليس اليهودي بدينه, ولا الصهيوني بعقيدته , ولكن اليهودي والصهيوني هو من يترك جسده جسرا لكي يمر عبره نحو شاطئ الامان"".
هنا يقصد أن الفلسطينيين هم يهود وصهاينة،
فالعتب كل العتب عليكم بنشر مثل هذه المقالات والسماح للكتاب بذلك، أيضاً هذا اتهام خطير جدا، حيث هو بذلك كفر الفلسطينيين بقوله يهود وصهاينة، لأن اليهود والصهاينة أصلاً كفار وأعداء الله
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: من كفر مسلما فقد كفر، فويله من الله، ويله من الله، ويله من الله، والله ليسألن أمام الله عن ذلك، يا ويل من كفر مسلما يا ويل من كفر مسلما يا ويل من كفر مسلما، أو حتى شبه المسلمين بالكفار واليهود والصهاينة
والله يا أحمد القرعان أنا وغيري لن نسامحك أمام الله وسنسألك أمام الله، وندعو عليك بالصلاة وفي الحرم المدني والمكي في الحج والعمرة، لا سامحك الله على تكفيرنا وتشبيهنا باليهود والصهاينة لا سامحك الله لا سامحك الله لا سامحك الله
أرجو النشر يا جراسا
أرجو النشر
من يريد حقوقا كاملة هنا هو المتنازل الحقيقي عن فلسطين .
اولا: لأنه يثير التمييز والعنصرية في الدولة الاردنية، وهذا امر يجب ان نتجاوزه بعد هذه السنين الطويلة، وكذلك فالمستقبل ان اردنا ان ندخلة بقوة فيجب علينا ان نرتقي عن هذا الطرح الفكري ونتخذ من الدول المتقدمة نماذج لعلاقة السكان فيها، فامريكا على سبيل المثال تصم سكانا من كافة الاصول والمنابت الموجودة على الكرة الارضية، وكذلك دول اوروبا واستراليا وكندا ، المشكلة عندنا في الاردن معقدة جدا عن هذه الدولة فهذه الدول تريد المستقبل والعلم والرفاه لسكانها اما نحن فارتضينا ان نقبع وندور في فلك الفكر التخلفي الذي لا يورث الى الحقد والعداء.
ثانيا: ان الكثير من الكتاب يعرضون ارائهم وكانهم يتحدثون باسم الحكومة والشعب الاردني، وهذا امر غير منطقي، فمن كان يطمح بمنصب معين فعليه كذلك مراعاة الله فيما يكتبه ولا يثير الفتنة في مجتمع ارتضى سكانه العلاقة التاريخية فيما بينهم.
ثالثا: ان هذا الطرح هو الذي يؤجج حالة عدم الثقة الموجودة بين الاردنيين والفلسطينيين، ليس كل الاردنيين شرفاء وليس كل الفلسطينيين كذلك شرفاء، وهنا تاتي مسؤولية العقلاء من كلا الطرفين ومسؤولية التربية والتعليم التي يجب ان ترتقي مناهجها لمعلاجة الخلل في هذه العلاقة. وكذلك الاحزاب السياسية التي لا هم لأصحابها وتابيعيهم سوى تحقيق المكاسب الشخصية على حساب مصلحة الوطن.
الاردن يا سيدي واضح بمكوناته وبواقعه وبفكره وبتوجهاته، وكان بامكانك الابداع في كتاباتك بعيدا عن هذا الموضوع، الذي تركز القيادة الادرنية على عدم المساس به من اي من كان. لان الفتنة اشد من القتل.
ليييييشششش الطمع ؟
اذا في بلدك وانت تدافع عنها شنوا كل هذه الحروب!!!!!
اشكر الله ابو قرعان
حسبي الله.
اما ادعائك بأن كلام الكاتب فارغ ولا معنى له اتمنى ان تأخذ الجواب من الشخص الذي سألت عندما قال لك هذا كله كلام!!!!
وموضوع ان عشائر بني حسن حصلت على الجنسيه الاردنيه مثلك اقول لك بأنك انسان تافه وقليل اصل ....لان العشائر الاردنيه متأصله وجذورها ثابته منذ قدم التاريخ.
انا محمد الخلايله معروف باسمي ونسبي لكن انت لا!!!
و ان للقاريء حرية الدخول فيجب عليكم عدم نشر العناوين المستفزة و المسيئة
و شكرا
فتجمع المسلمين ولا أقول الفلسطينيين بل المسلمين بما فيهم الفلسطينيين في الأردن بهذه الأعداد هو علامة من علامات الساعة وهو إرادة إلهية.
هذا على المستوى الديني، أما على المستوى الدنيوي فالأردن كرامته موجودة وكيانه موجود لا أحد ينكره، ولا أحد يزاود عليه، ولكن لا داعي لأية تصريحات تدعو للفرقة لا للوحدة والتي هي بعيدة عن ديننا وعقيدتنا الإسلامية التي تدعو للوحدة لا للفرقة، وكنا نسمع دائما عبارة (دمي ودمك واحد هو دم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم) ودم المسلمين واحد بما فيهم الأردنيون والفلسطينيون دمهم دم واحد هو دم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الدم الإسلامي العربي.
للعلم انا انتظر مقالتك بفارغ الصبر ,من حّرالشوب اشرب رايب يا ويل يلي ماله قرايب(وخاصة اذا كان اللبن بسحلا وليس بكاسه لانه اطعم.(البلقاوي)
وانا قول لمن يطالب بالتجنس بان لا اصل له ولا مبدء ومن باع ارضه هانت عليه ارض غيره.(البلقاوي)
بعدين اذا زعلانيين عشان بعض الناس ربنا رزقهم من كدهم و تعبهم، فإني اخشى ان يكون في ذلك نوع من الكفر، فألأرزاق جزء مما قدر الله لنا. أما بالنسبة للأشخاص غير المؤمنين، فأقول: هي الميدان يا حميدان. افتح مصلحه خاصه و إن شاء الله ترزق.
أخشى أن تكون هذه بدايات لنزعة نقاء عرقي.
البدايه بالأضعف الذي لا يملك خيارات أخرى، لتشمل الشوام و الأكراد و الشركس و الشيشان و الدروز و الأرمن!
بكره بس تخلصوا من الخلاء و المتأردنين تدخلوا في موضوع شمال و جنوب و وسط!
الله يحمي البلاد و العباد، آمين
انت اكم بتدفع الك السفارة الاسرائيلية .... لانه الكل عارف انه انت بتكتب للبدفع الك
لانه انت بتعمل اللي هم مش قادرين يعملوه عشان يعملوا تفريق وتقسيم باي شعب بكلفهم هذا الحكي كثير فبدفعوا لشكلك وهو بريحهم
مزبوط
(ان الكاتب متنبه ومتيقظ لما يدور في الاردن، ويريد مصلحة البلد)
(انا متعطش جدا لمقالاتك ونحن ننتظر مقالاتك ببفارغ الصبر)
تابعوا التعليقات رقم 8 و 18 و 22 و 34 وعلى وجه الخصوص 47 هو الكاتب نفسه
توصلت إلى ما لا يدع للشك أن أحمد خليل القرعان
مريض نفسي
وبه عقدة نفسية مثل كلامه (يحملون جنسيتنا ومعهم جوازات وهم ليسوا منا ...الخ)
والمرض النفسي مستشري لدرجة أنه يستحيل علاجه، على عكس المرض الجسمي، لذلك أنا لم أعد ألومه فيما يكتب كونه مريض نفسي والمرض مستشري جدا في نفسه وعقله، لكن حقيقة عتبي على المحترمين في جراسا على نشرهم مثل هذه المقالات التي تسيء للوحدة الوطنية، وبالأمس باحتفال عيد الاستقال أكد جلالة الملك عبدالله الثاني على الوحدة الوطنية وعدم المساس بها، وأن الاستقال ضمانة لكافة المواطنين الأردنيين بالحرية والعيش الكريم
وربنا يحفظ جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ويعينه على هذه المسؤولية وعلى خدمة الوطن
وشكرا لجراسا، ارجو النشر
محمد الخلايله
ولاحظوا كذلك التعليق رقم 38 استخدم اسمي مرة اخرى، وكان يدافع عن الاخطاء اللغوية والاملائية التي انتقده بها الرقم 23، والدليل على أنه الكاتب نفسه، وإلا ما علاقتي أنا محمد الخلايله بمن ينتقده، لكنه زعل وتضايق لأن تعليق 23 وكل التعليقات تكشفه مصائبه فصار يستخدم اسماء وهمية للدفاع عن نفسه
مع الشكر الجزيل لجراسا، ارجو النشر للضرورة
محمد الخلايله (الاصلي) تعليق رقم 60 وليس محمد الخلايله (المزور) الذي يستخدمه الكاتب
للعلم الكاتب الاستاذ احمد القرعان لم ولن يعلق باي اسم مستعار لانه لا يخجل من اسمه الحقيقي.
حسبي الله على كل حاقد على الاردن.
محمد عليان الخلايله
علقت باسمي الحقيقي علما بانني لست مبالي من مديحي ودفاعي عن الكاتب الشريف الكاتب الاردني الوطني الغيور على وطنه.
اما اذا انت رجل علق باسمك الكامل....
محمد عليان الخلايله
واذا انت حقا من الخلايله اكتب اسمك واسم ابوك وجدك!!!
اردني حر
-[]:-[]:-[]:-P:-P:-P>-(>-(>-(
محمد سعود الخلايله
كل كلامك اصطياد في الماء العكر ودس للسم في الدسم
ولن تحقق منه ماتصبو اليه من الشهرة على حساب كرامة ودماء الابرياء
متى اصبح الاردني اردنيا
متى اصبح الاردني اردنيا عام 1967 ام1952 ام 1948 ام 1936 ام 1922 ام متى
لماذا الكلام عن الاردنيون من غربي النهر دائما
هل سياتي يوم ونقول ان الاردنيون من الشركس ليسوا اردنيون
ام سنتكلم عن الشيشان 000او الارمن 000او السوريون 000او حتى السعودييون
من هو الاردني 00000000
شيء غريب جدا 0000نشي كالانعام بل اضل سبيلا
تحصل على الجنسية في بلاد الغرب وبعدها قد تصبح رئيس الدولة او وزيرا فيها وتعمل لمصلحتها اولا وليس اوباما الرئيس الامريكي من اصل كيني الا اقرب مثال
فهل عمل لاجل كينيا ام امريكا
ولا ننسى السوري كارلوس منعم
احبتي 000كل من يعيش في هذا البلد الطاهر ويخلص له ويحمل ويفخر بهويته اردني رغما عن انف الجميع وما احضار المغترب لامواله الى الاردن الا محبة واخلاصا فهو لم يطرد من دول العالم ولجأ الى الاردن غصبا بل اشتياقا واطمئنانا ومحبة ولن ينافسه امثالك على محبة الاردن ارضا وشعبا وقيادة وسماء وهواء فلا تزاود علينا وانظر الى نفسك ماذا قدمت لهاذا البلد بعد ان قدم لك كل ما انت فيه وانا اشهد بانك من اخطاء الحكومة التي وضعتك في المكان الغير مناسب
فاعمل واخلص لبلدك ودعك من هذه المهاترات
فالاردن بشرقه وغربه اقوى واعظم من ما تدعي
ولسنا سوى شعب واحد شرق نهر الاردن وغربة
ولن يفرقنا الاستعمار ولاالغرب ولا مقالاتك المغرضة
اسئال الله ان يهديك ويهدينا للعمل بما فيه خير لديننا ووطننا الغالي
65 و 66 و 67 و 68 كلها كتبها بنفسه تحت اسماء مختلفة
بتفكر القراء هبل مثلك
ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها
:-P:-P:-P:-P>-(>-(>-(>-(
ابناء بني حسن
فالفراغ الفكري مدمر ويا حرام ينطبق عليكم المثل البدوي القائل " مد الحصان رجله ليحذوه قام الفأر مد رجله".
الظاهر انهم اللي سألتهم ما فادوك، أو خدعوك، له له له له، معقول هالحكي
بس بدك الصحيح الحق يقال انت رهيب، يعني عندك وسائل اتصال عجزت اليابان عنها
ها ها ها ها ها ها ها ها ها
:-P:-P:-P:-P:-P:-P:-P:-P
وكمان داخل باسم جديد رقم 74 هاي مولعة اليوم معك، شكلك فاظي في الشغل ومسخر وقت العمل لصالحك
ها ها ها ها ها ها ها ها ها
>-(>-(>-(>-(>-(>-(>-(>-(
لماذا حين يكتب مواطن سوري او مصري او جزائري في امور تهم بلده لا يتم مهاجمته ونعته بالعنصري والاقليمي ,اللهم هذه المعاني تطلق على كل مواطن اردني يحاول اظهار وطنيته لانه يفتخر بها .
حلال على جميع الشعوب في ارض الله الواسعة الافتخار باوطانهم وجنسيته حرام على الاردنين اظهار ذلك حتى لا ينعتون بالاقليمية والعنصرية واثارة النعرات.
http://www.gerasanews.com/web/?c=117&a=28589
هذا أوان الشد فاشتدي زيم. اليوم إنته لازم إلنا خيوه.
ان ما يصدر من ردود افعال البعض هو رائحه العفن (لا بد ان يكون بذيئا ونتنا وقذرا ) وانتم تتابعون ليس فقط المقاله ودلالاتها ،، بل التعليقات وردود افعالها ،.. فالحقيقه ان اخراج السم من فم الافعى ليس سهلا ويحتاج الى مخاطره شديده ،، وقد كانت هذه مهمه الكاتب ، فمن معلق يدعى (نص) يطالب بنصف الاردن ويقول انه يطالب بالعداله واخر يقول نحن علمناكم (طبعا في مدارسنا) والاخر يطالب برد الجميل للاخوه الاردنيين من اصل فلسطيني ، واخر يقول لو اصبعي اردني لقطعته !!!ثم يأتيك عاقل ويقول يا اخي احنا اجينا مشان نعمر هالبلد وعمرناها بفلوسنا ولولانا كان حالتكو صعبه ،،ومثقف يطالب بعدم فتح الموضوع لانه يشتم رائحه الاقليميه
وهنا لا اريد ان ازايد على الكاتب او ادعي انني اكثر وطنيه من اي اردني اكتسب الجنسيه ولو بالتزوير ولكن التشبه بامريكا واوباما خدعه بصريه لا تنطلي على الرعيان .....لم تكن لاوباما قضيه الا ان يصبح امريكيا ويثبت ولائه لامريكا ويخدمها ،،هل يريد الاخ الفلسطيني النازح الى الاردن ان يسير على نهج المغتربين في اوروبا وامريكا الباحثين عن هويه ؟؟؟؟ اذن من سيدافع عن القضيه؟؟؟ من سيصمد بوجه المخططات الصهيونيه الراميه الى تذويب حق العوده ؟؟؟ واذا حصل هذا وهو حاصل ،،هل سيكتشف صاحب القرار الاردني انه ساهم ولو بشكل اخر بتذويب حق العوده ؟؟؟ هل العيش في مخيم نهر البارد والمخيمات اللبنانيه الاخرى مع ما يرافقها من (حقوق ونيابه ووزاره )؟!!!!هي الحل ؟؟؟ هل الدول العربيه كانت احرص من الاردن على القضيه الفلسطينيه ؟؟؟ وذلك بابقائها الجرح مفتوح وبدون اي غطاء ....
هل تذويب الشعب الفلسطيني والهاءه بالفلل والقصور واعطائه كامل حقوق المواطنه كان وبالا على قضيته ؟؟؟ قد لا اجد الجواب على هذه الاسئله وغيرها ... ولكن يبقى السؤال مطروحا
هل الاردن ارض بلا شعب ؟؟؟ وهل لاهلها حقوق اساسيه سياديه لا يجب المس بها ؟؟؟ هل يجوز قلب الديمغرافيا ؟؟ هل يجوز التلويح بالحرب الاهليه لان الضيوف اكثر من المعازيب ؟؟
ثم هل السوريين وطنيين ونحن اقليميين ؟؟؟ وهل اللبنانيين والعراقيين والكويتيين اكثر منا تضحيات لاخوتنا واكثر ذكاء منا ؟؟؟؟ بعض الاجوبه عند الكاتب بين السطور يريد ان يقول انهم يتعاملون معنا على اساس اننا (هنود حمر ) ويا للاسف ويا للخساره ان تنجب ابنا وتتعب في تربيته وبالنهايه يكون عاقا لحليب امه ومن رباه ؟؟؟ فوالله اننا نحبهم كاخوه ونناصرهم ونصبر معهم ولكن حتى يسترجعوا حقوقهم لا كي يغتصبوا حقوقنا ....!!! لي طلب بسيط من الاخوه كتاب الاعمده والمنابر الحره ان تضع قضيه العوده الى فلسطين هل ما زالت حلم ومطلب ام معيار ومشئم؟؟؟
----------------------
لاادري كيف يمكمن لمواطن ان يخدم وطنه اذا كان يشعر بان بني جلدته محرومون من تولي المناصب السياديه خاصة وانه لم يقصر يوما ما في خدمة بلده بالمال والروح
ابن بني حسن
سلطي
يا زلم ابعد عن اثارة الفتنة ولا تكون بابا للشر وحاول اتجمع بدل ما بتفرق الناس مشحونة
على بعض ومش ناقصها شحن زيادة ونصيحتي لكل العقلاء عدم قراءة او حتى الفتح على
مقالات هذا الشخص العنصري حتى الثمالة
ثانيا 77/ انا لم ادعو الى تخلي الاردنيين عن اردنيتهم وهويتهم بل العكس فانا اصر على ان من يحمل الهويه الاردنية مهما كان اصله هو اردني لايزاود علية
(,اللهم هذه المعاني تطلق على كل مواطن اردني يحاول اظهار وطنيته لانه يفتخر بها .
حلال على جميع الشعوب في ارض الله الواسعة الافتخار باوطانهم وجنسيته حرام على الاردنين اظهار ذلك حتى لا ينعتون بالاقليمية والعنصرية واثارة النعرات.)
وهذه العباره مقتبسة من ردك تؤكد معنى كلامي فاظهار الوطنية ليس حكرا عليك فلا يحق لك منعها عن فئة من الشعب لتحقق اهدافك المسمومه فانا اردني وافتخر سواء كنت من شرق النهر او من غربة
ثالثا 82/ ان الدفاع عن القضيه ليس حكرا على فئة معينة بل هي كانت ومازالت من اهم ثوابت السياسه الخارجية الاردنية ويجب ان نمايز بين العلاقه الفلسطينية /الاردنيه والعلاقة الفلسطينية مع الدول الاخرى فعندما كان الناخب الخليلي ينتخب المرشح الكركي والناخب السلطي ينتخب المرشح النابلسي لم تكن هذه الافكار المتعفنة موجودة بل كنا ولا زلنا ابناء وطن واحد وهم واحد وفرح واحد وقضية واحدة
الى الكاتب
لا داعي لبث الفرقه بين الاشقاء والابناء بمقالات وأراء لاتعبر الا عن مرضى النفوس والمغرضين فكلنا اردنيون نحمل هم الوطن الغالي ونحمل هم قضيتنا الاولى فلسطين سواء كنا من شرق نهر الاردن او غربة فاخرج من هذه الدائرة التي لاحظت انك لاتكتب الا عنها حديثا واظهر ابداعاتك التي المسها من كتاباتك في موضوع اخر
لاحل ولا تقدم للاردن الا بالمحاصصه القائمه على الكفاءة والوطنيه والقوميه
والمحاصصه تعني العداله .. والعدالة اساس الملك
---------------------------------------------------------
لاادري لماذا ينكر الجميع المحاصصه رغم وجودروحها وفكرها في كل مؤسسة ودائرة حكوميه والنقابات والهيئات وحتى الحكومة لايتم تشكيلها الا باعتماد روح المحاصصه ولكن بطريقه سلبيه
فحين تكلف اية شخصيه بتشكيل الحكومة فهي لاتستطيع تشكليها كما تريد لأن نظام المحاصصه اصبح دستورا غير مكتوب في تشكيلها اذ ينبغي ان تضم الحكومة شراكسه او شيشان ومسحيين وممثلا عن كل محافظة -ولا اريد الخوض بالتفاصيل فهي مؤلمه - حتى ان الباشا الروابده اعترف بها وهو شخصيه تمثل زعامه وطنيه وشعبيه .
كما ان المحاصصه موجوده في النقابات التي ينبغي ان تضم مجالسها اردنيين وفلسطينين بحيث ان القوائم الانتخابيه لابد ان تضم شخصيات فلسطينية لأن اي مجلس نقابه يمثل لونا واحدا لايستطيع العمل . واستطيع الزعم ان سبب نجاح النقابات في تقديم الامتيازات لاعضائها وان يكون لها دور وطني ومهني هو في تركيبتها التي لاتغفل نظام المحاصصه ابدا ولكنها المحاصصه القائمه على الخبرات المتراكمه وذات المنطلقات القوميه الوطنيه وليس الاقليميه وهو مانريده .
لماذا الخوف من المحاصصه؟؟؟ انها تعني العداله والعداله هي اساس الملك كما يقولون شريطة ان تقوم على اساس الكفاءة وان تنطلق من خلفيات قوميه ووطنيه وليست اقليميه . والا فما معنى ان تطلب من اردني من اصل فلسطيني ان يكون مخلصا للوطن اذا لم يشارك في صنع سياساته مادام يشارك في صنع مستقبله من خلال سيطرته على الاقتصاد والمال والشارع الاردني وهو دافع الضرائب رقم واحد الذي يمول الخزينه التي يعتمد اكثرمن 70% منها على الضرائب والتي يتقاضاها موظفو الدولة .
لماذا تطبق المحاصصه بين فئات ولا تشمل فئات اخرى مادام الجميع مواطنيين؟؟
ان المواطنه الحقه تتطلب ان يشارك الجميع في بناء الوطن سياسيا واقتصاديا مما يعني ان حل مشكلات الوطن لاتكون المحاصصه التي تجذرت واصبحت ثقافه وليس نهجا
لاحل الا بالمحاصصه ولاانتماء وولاء الا بالمحاصصه المرتكة على الكفاءة والوطنية والقوميه ولا تأحذ ابدا بالاقليميه التي نهى الله عنها وتنهى عنها جميع الشرائع السماويه ورفضتها جميع الدساتير الارضيه
ا لمحاصصه موجوده في - الباك جراوند - لكل قرار سياسي ولكن لايتم تطبيقها بعداله وبالشروط التي تبعدها عن الاقليميه
هكذا يتم بناء الوطن بقبول المحاصصه وليس رفضها