سكين الإقليمية .. !!
مناورات جريئة في خيال صديقي أبو محمود أخذ يعد العدة لها على غرار ما يقوم به العدو الصهيوني من مناورات بكل أنواع الأسلحة من شتى الأوزان والعيارات بينما سلاح أبو محمود ليس أكثر من شعارات كلامية طنانة بحسب ما اعتاد أن يفعله العرب في عصرهم الحديث لا تستطيع أن تخترق أكثر من طبلة الأذن هذا إذا وجدت «سميعة» في الوقت الذي كثر فيه «الحكواتية» واجتروا كل الحكايات قديمها وجديدها، حتى رسم لهم خيالهم المريض خرائط جديدة أسوأ من خارطة «سايكس بيكو» التي قسمت الأرض العربية إلى دويلات لأن «خرطهم» هذا يفصل بسكين الاقليمية اللحم والدم في العائلة الواحدة وأخذوا يقدمونها بلسان معسول مزورين الحقائق حتى خُيل لبعضهم أننا نعيش في وطنٍ مسروق من فئة ضلت الزمان والمكان.
خيال صديقي أبو محمود مشغول جداً هذه الأيام بماهية الرد على مناورات يجريها الصهاينة في الضفة الأخرى يرافقها تطمينات أمريكية وغربية للعرب بأن الهدف منها ليس أكثر من الوقوف على جهوزية العصابات الصهيونية. هم مشغلون برسم الخطط وتجهيز السلاح ونحن مشغلون بحرب الهويات وجنس الملائكة هل هم ذكور أم إناث، فيما تثور حولنا البراكين النائمة وتنذر بحريق لن ينجو منه أحد بعد أن أخذ الصراع العربي الصهيوني منحىً جديداً جراء سقوط عملية السلام «الساقطة» أصلاً.
مناورات جريئة في خيال صديقي أبو محمود أخذ يعد العدة لها على غرار ما يقوم به العدو الصهيوني من مناورات بكل أنواع الأسلحة من شتى الأوزان والعيارات بينما سلاح أبو محمود ليس أكثر من شعارات كلامية طنانة بحسب ما اعتاد أن يفعله العرب في عصرهم الحديث لا تستطيع أن تخترق أكثر من طبلة الأذن هذا إذا وجدت «سميعة» في الوقت الذي كثر فيه «الحكواتية» واجتروا كل الحكايات قديمها وجديدها، حتى رسم لهم خيالهم المريض خرائط جديدة أسوأ من خارطة «سايكس بيكو» التي قسمت الأرض العربية إلى دويلات لأن «خرطهم» هذا يفصل بسكين الاقليمية اللحم والدم في العائلة الواحدة وأخذوا يقدمونها بلسان معسول مزورين الحقائق حتى خُيل لبعضهم أننا نعيش في وطنٍ مسروق من فئة ضلت الزمان والمكان.
خيال صديقي أبو محمود مشغول جداً هذه الأيام بماهية الرد على مناورات يجريها الصهاينة في الضفة الأخرى يرافقها تطمينات أمريكية وغربية للعرب بأن الهدف منها ليس أكثر من الوقوف على جهوزية العصابات الصهيونية. هم مشغلون برسم الخطط وتجهيز السلاح ونحن مشغلون بحرب الهويات وجنس الملائكة هل هم ذكور أم إناث، فيما تثور حولنا البراكين النائمة وتنذر بحريق لن ينجو منه أحد بعد أن أخذ الصراع العربي الصهيوني منحىً جديداً جراء سقوط عملية السلام «الساقطة» أصلاً.
تعليقات القراء
الأردنييون غير المرغوب فيهم من قبل موقعكم بالمجمل عازفون عن المشاركه السياسيه و العمل الحكومي. كل طموحه ان يؤمن حياة كريمه لأبناءه. لجأ للعمل الخا و القطاع الخاص و الأغتراب، ليجمع مبلغ يوفر له سكن له لأولاده.
بفضله ارتفعت أسعار الأراضي، فأستفاد الأقتصاد و تحسنت احوال البلاد و العباد.
فأرجو ان تحلوا عنا و بلاش فلسفه و حكي فاضي.
مشكلتكم ليست مع الأردنيين من اصل فلسطيني ....
مشكلتكم مع من لا تملكون ان تواجهوا........
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وماذا عن خيال ابو العبد الا تود ان تحدثنا عنه؟؟
الاولى ان تحدتنا عن خيال ابو العبد طالما لا يوجد سميعه لابو محمود
اود ان اسمع ويسمع الجميع
ملاحظه : انتايها الكاتب لا تختلف عن ابو محمود...لا بل ان سكينك اشد خطرا من سكين ابو محمود