رحلة البحث عن الشهيدين العزام العبادي شاقة .. وعشيرتهما"انقذوا ضريح أبنائنا"
جراسا - خاص - من مراسلنا في رام الله - نهاد الطويل - 47 عاما أراد القدر ان يمتزج دم الشهيدين الاردنيين عبدالكريم العزام وشاكر العلوان العبادي كغيرهم من جنود الجيش العربي الأردني الاشاوس، بتراب فلسطين لتبدأ قصة عنوآنها الحب و الوفاء والتضحية والفدآء حيث اختطلت فيها أسمى معاني الرجولة والبطولة حين لبى الشهيدان ندآء وطنهما وأمتهما ووآجبهما المقدس فلقيا وجه ربهما راضين مرضيين.
وبحسب الروايات التاريخية الموثقة فقد بقي الشهيدان يقاتلان الى جانب رفقاء دربهم في تلك الواقعة بكل شرف وأمانه دفاعاً عن مجد الأمة حتى نفذت ذخيرتهما مجسدان بذلك أسمى معاني الحرية والبطولة والفدآء دفآعاً عن الحق والعدآلة،حيث يحتضن وادي التفاح بالقرب من مخيم بيت الماء بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة جثامينهم الطاهرة بعد ان استشهدوا بمعركة الدبابات عام 1967.
عائلة الشهيد العزام والعلوان رفضا نقل جثمانهما الى الاردن ، فالشهيدان طلبا الشهادة على ارض فلسطين ومن حقهما أن تحتضنهما الارض التي سقتها دماؤهما الطاهرة والزكية، غير أن هذه الدماء لم تجد من يوفها حقها، فقامت السلطات المحلية في نابلس بالاعتداء على قبر الشهيدين بصورة سافرة اثارت غضب ابنائهما. فالقصة بدأت بحسب الدكتور د.
احمد عبداللطيف العزام أنه وقبل اربعة شهور شارك في الإشراف على برنامج تدريبي تنفذه الجمعية العربية لمرافق المياه (أكوا) لعدد من مهندسي وفنيي سلطة المياه الفلسطينية. يقول العزام في تصريحات لـ"جراسا:" انه على هامش أعمال الورشة التدريبية بدأت بالتنسيق مع ابن العم فواز "شهيد نابلس الاردني" لزيارة قبر والده الشهيد العم عبدالكريم جدعان العزام الذي روى بدمائه ارض فلسطين المقدسة كون دمه بقي ينزف لمدة ثلاثة ايام قبل استشهاد."
ويروي " وصلنا الى نابلس في الثاني والعشرين من الشهر الجاري 22.10.2014 وفي اليوم التالي توجهت عصرا الى مقبرة مخيم عين بيت الماء برفقة زميلي المهندس محمد خير ارشيد/ مدير مركز الاعتماد وضبط الجودة الاردني - وزارة العمل بالاضافة الى السيد انس/ متدرب يقطن في مدينة نابلس لزيارة قبر الشهيد عبدالكريم العزام.."
وأضاف:"عند وصول المقبرة وبناء على طلب رئيس بلدية الوسطية السيد عماد محمد العزام العزام، تم السؤال عن رجل كريم يدعى ابو رائد بركات كونه على علم بمكان قبر الشهيد العم عبدالكريم العزام، وقد تبين بأنه وزوجته قد توفيا قبل سنتين "عليهما رحمة الله". ويؤكد العزام انه وعلى الرغم من المحاولات التي استمرت لحوالي ساعتين مع زملائي ومجموعة من سكان المخيم، الا اننا لم نستطع تحديد قبر الشهيد لعدة اسباب منها ،بحسب ما يروي العزام، أنه لا يوجد علامة واضحة تدل على قبر الشهيد.
في وقت لم يستطع فيه الوصول لشخص يعرف قبر الشهيد. وما لفت انتباه العزام في تلك المنطقة وجود بناء جديد شيد خصيصا لرعاية المعاقين مقام على الزاوية الشمالية الغربية من المقبرة فوق عدد من القبور ومن بينها قبري الشهيدين الاردنيين عبدالكريم العزام وشاكر العلوان. وتابع العزام :"تمت العودة في اليوم التالي 24.10.2014 برفقة زميلي المهندس محمد خير ارشيد الى المقبرة، ورغم كل المحاولات للتعرف على قبر الشهيد بمساعدة بعض رجال المخيم، الا اننا لم نتمكن من ذلك". فصعوبة تحديد مكان قبر الشهيد العزام لم تمنع من التواصل مع عدد من شخصيات المخيم وذلك نظرا لقدمهم في المخيم ومعرفتهم بكافة التفاصيل لا سيما المقبرة التي يوجد فيها جثامين عدد من الشهداء.
وهنا يؤكد العزام:" بتاريخ 25.10.2014، تم التنسيق مع شخص يدعى بسام مخلوف- ابو اشرف ومجموعة من كبار السن في مخيم عين بيت الماء لزيارة المقبرة للتعرف على قبر الشهيد عبدالكريم العزام، ومع ذلك لم نتمكن من معرفته بسبب وجود الحفريات وبناء بيت جديد لرعاية المعاقين فوق عدد من القبور".
ويتابع:"خلال التجوال والبحث في المقبرة، تمت مشاهدتنا من قبل رئيس ونائب اللجنة الشعبية لخدمات المخيم بواسطة كاميرات المراقبة، وقد حضر الينا جهاد الواكد نائب رئيس اللجنة، وعندما علم بأننا نبحث عن قبر الشهيد عبدالكريم العزام، ارشدنا الى مكان قبري الشهيدين الاردنيين "عبدالكريم العزام وشاكر العلوان" اللذان وللأسف نثرا مع عدد من القبور وبني فوقهما دار لرعاية المعاقين من قبل اللجنة الخاصة بالمعاقين". "فور الانتهاء من تحديد مكان رفاة شهداء الامة عبدالكريم العزام و شاكر العلوان، طلب منا جهاد الواكد مرافقته الى منزل والدته كونه لديها معلومات كافية عن كيفية استشهاد الشهيد عبدالكريم العزام ومكان قبره".وفقا لما يروى الدكتور العزام.
ويؤكد العزام انه وعند مقابلة الحاجة امنة محمد نمر (ام جمال) تبين انها شهدت لحظة استشهاد الشهيدين عبدالكريم العزام و شاكر العلوان فمن خلال الحديث مع الحاجة امنة تبين بأنها منزعجة جدا لما حدث لقبري الشهيدين وعدد آخر من القبور نتيجة نثرها والبناء فوقها مما اخفى بعض المعالم ومكان بعض القبور". حرص الحاجة الحاجة آمنة على كرامة الشهيدين دفعها لشراء وعلى حسابها الخاص ولمرتين شواهد قبري الشهيدين للمحافظة على معالمهما واكراما لهما كونهما دافعا بأنفسهما عن فلسطين وشعبها".
وهنا تساءلت الحاجة اللاجئة بالمخيم بمرارة:"لا اعرف كيف قام هؤلاء بالحفر فوق قبري الشهيدين الاردنيين عبدالكريم العزام وشاكر العلوان وعدد آخر من القبور لبناء دار لرعاية المعاقين."
اصرت الحاجة آمنة على إعادة شواهد القبرين عند بنائهما من جديد من قبل اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عين بيت الماء وعلى حسابها الشخصي للحصول على الاجر والثواب على الرغم من محاولة اعطاءها تكاليف ذلك.وفقا لما ينقله لنا العزام. تمت مقابلة المهندس درغام اسماعيل رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عين بيت الماء واعضاء اللجنة واعلامهم باستنكار واستياء اهل الشهيدين لما حدث، وتعهدوا بإعادة بناء القبرين بالسرعة القصوى.
وأنهى العزام بعد رحلته الشاقة في البحث عن قبور الشهيدين الأكرم منا جميعا التي دمرت وبقيت شواهدها باستهجان:"هكذا تعامل قبور الشهداء من قبل البعض في ذلك المخيم الواقع على البوابة الشمالية لمدينة نابلس، كلي أمل ان تتحرك الجهات الرسمية والشعبية لنصرة الشهيدين الاردنيين "عبدالكريم العزام وشاكر العلوان" ونقل رفاتهما الى الاردن عله يحتضنهما بعد مرور 47 عاما مضت تحت تراب ارض فلسطين".
الى ذلك ، تداعت عشيرة الشهيد العزام والتي تتوزع في 7 قرى بمحافظة اربد شمالي المملكة، في هذه الأيام لاجتماع حاشد لبحث الخطوات التصعيدية ازاء الاعتداء على قبر ابنهم الشهيد،والمطالبة بإعادة رفاته الى الأردن. كما دعت العشيرة قائد الجيش للتدخل من اجل انقاذ قبر الشهيدين، وفاء لدمائهما ولتضحياتهما.
خاص - من مراسلنا في رام الله - نهاد الطويل - 47 عاما أراد القدر ان يمتزج دم الشهيدين الاردنيين عبدالكريم العزام وشاكر العلوان العبادي كغيرهم من جنود الجيش العربي الأردني الاشاوس، بتراب فلسطين لتبدأ قصة عنوآنها الحب و الوفاء والتضحية والفدآء حيث اختطلت فيها أسمى معاني الرجولة والبطولة حين لبى الشهيدان ندآء وطنهما وأمتهما ووآجبهما المقدس فلقيا وجه ربهما راضين مرضيين.
وبحسب الروايات التاريخية الموثقة فقد بقي الشهيدان يقاتلان الى جانب رفقاء دربهم في تلك الواقعة بكل شرف وأمانه دفاعاً عن مجد الأمة حتى نفذت ذخيرتهما مجسدان بذلك أسمى معاني الحرية والبطولة والفدآء دفآعاً عن الحق والعدآلة،حيث يحتضن وادي التفاح بالقرب من مخيم بيت الماء بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة جثامينهم الطاهرة بعد ان استشهدوا بمعركة الدبابات عام 1967.
عائلة الشهيد العزام والعلوان رفضا نقل جثمانهما الى الاردن ، فالشهيدان طلبا الشهادة على ارض فلسطين ومن حقهما أن تحتضنهما الارض التي سقتها دماؤهما الطاهرة والزكية، غير أن هذه الدماء لم تجد من يوفها حقها، فقامت السلطات المحلية في نابلس بالاعتداء على قبر الشهيدين بصورة سافرة اثارت غضب ابنائهما. فالقصة بدأت بحسب الدكتور د.
احمد عبداللطيف العزام أنه وقبل اربعة شهور شارك في الإشراف على برنامج تدريبي تنفذه الجمعية العربية لمرافق المياه (أكوا) لعدد من مهندسي وفنيي سلطة المياه الفلسطينية. يقول العزام في تصريحات لـ"جراسا:" انه على هامش أعمال الورشة التدريبية بدأت بالتنسيق مع ابن العم فواز "شهيد نابلس الاردني" لزيارة قبر والده الشهيد العم عبدالكريم جدعان العزام الذي روى بدمائه ارض فلسطين المقدسة كون دمه بقي ينزف لمدة ثلاثة ايام قبل استشهاد."
ويروي " وصلنا الى نابلس في الثاني والعشرين من الشهر الجاري 22.10.2014 وفي اليوم التالي توجهت عصرا الى مقبرة مخيم عين بيت الماء برفقة زميلي المهندس محمد خير ارشيد/ مدير مركز الاعتماد وضبط الجودة الاردني - وزارة العمل بالاضافة الى السيد انس/ متدرب يقطن في مدينة نابلس لزيارة قبر الشهيد عبدالكريم العزام.."
وأضاف:"عند وصول المقبرة وبناء على طلب رئيس بلدية الوسطية السيد عماد محمد العزام العزام، تم السؤال عن رجل كريم يدعى ابو رائد بركات كونه على علم بمكان قبر الشهيد العم عبدالكريم العزام، وقد تبين بأنه وزوجته قد توفيا قبل سنتين "عليهما رحمة الله". ويؤكد العزام انه وعلى الرغم من المحاولات التي استمرت لحوالي ساعتين مع زملائي ومجموعة من سكان المخيم، الا اننا لم نستطع تحديد قبر الشهيد لعدة اسباب منها ،بحسب ما يروي العزام، أنه لا يوجد علامة واضحة تدل على قبر الشهيد.
في وقت لم يستطع فيه الوصول لشخص يعرف قبر الشهيد. وما لفت انتباه العزام في تلك المنطقة وجود بناء جديد شيد خصيصا لرعاية المعاقين مقام على الزاوية الشمالية الغربية من المقبرة فوق عدد من القبور ومن بينها قبري الشهيدين الاردنيين عبدالكريم العزام وشاكر العلوان. وتابع العزام :"تمت العودة في اليوم التالي 24.10.2014 برفقة زميلي المهندس محمد خير ارشيد الى المقبرة، ورغم كل المحاولات للتعرف على قبر الشهيد بمساعدة بعض رجال المخيم، الا اننا لم نتمكن من ذلك". فصعوبة تحديد مكان قبر الشهيد العزام لم تمنع من التواصل مع عدد من شخصيات المخيم وذلك نظرا لقدمهم في المخيم ومعرفتهم بكافة التفاصيل لا سيما المقبرة التي يوجد فيها جثامين عدد من الشهداء.
وهنا يؤكد العزام:" بتاريخ 25.10.2014، تم التنسيق مع شخص يدعى بسام مخلوف- ابو اشرف ومجموعة من كبار السن في مخيم عين بيت الماء لزيارة المقبرة للتعرف على قبر الشهيد عبدالكريم العزام، ومع ذلك لم نتمكن من معرفته بسبب وجود الحفريات وبناء بيت جديد لرعاية المعاقين فوق عدد من القبور".
ويتابع:"خلال التجوال والبحث في المقبرة، تمت مشاهدتنا من قبل رئيس ونائب اللجنة الشعبية لخدمات المخيم بواسطة كاميرات المراقبة، وقد حضر الينا جهاد الواكد نائب رئيس اللجنة، وعندما علم بأننا نبحث عن قبر الشهيد عبدالكريم العزام، ارشدنا الى مكان قبري الشهيدين الاردنيين "عبدالكريم العزام وشاكر العلوان" اللذان وللأسف نثرا مع عدد من القبور وبني فوقهما دار لرعاية المعاقين من قبل اللجنة الخاصة بالمعاقين". "فور الانتهاء من تحديد مكان رفاة شهداء الامة عبدالكريم العزام و شاكر العلوان، طلب منا جهاد الواكد مرافقته الى منزل والدته كونه لديها معلومات كافية عن كيفية استشهاد الشهيد عبدالكريم العزام ومكان قبره".وفقا لما يروى الدكتور العزام.
ويؤكد العزام انه وعند مقابلة الحاجة امنة محمد نمر (ام جمال) تبين انها شهدت لحظة استشهاد الشهيدين عبدالكريم العزام و شاكر العلوان فمن خلال الحديث مع الحاجة امنة تبين بأنها منزعجة جدا لما حدث لقبري الشهيدين وعدد آخر من القبور نتيجة نثرها والبناء فوقها مما اخفى بعض المعالم ومكان بعض القبور". حرص الحاجة الحاجة آمنة على كرامة الشهيدين دفعها لشراء وعلى حسابها الخاص ولمرتين شواهد قبري الشهيدين للمحافظة على معالمهما واكراما لهما كونهما دافعا بأنفسهما عن فلسطين وشعبها".
وهنا تساءلت الحاجة اللاجئة بالمخيم بمرارة:"لا اعرف كيف قام هؤلاء بالحفر فوق قبري الشهيدين الاردنيين عبدالكريم العزام وشاكر العلوان وعدد آخر من القبور لبناء دار لرعاية المعاقين."
اصرت الحاجة آمنة على إعادة شواهد القبرين عند بنائهما من جديد من قبل اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عين بيت الماء وعلى حسابها الشخصي للحصول على الاجر والثواب على الرغم من محاولة اعطاءها تكاليف ذلك.وفقا لما ينقله لنا العزام. تمت مقابلة المهندس درغام اسماعيل رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عين بيت الماء واعضاء اللجنة واعلامهم باستنكار واستياء اهل الشهيدين لما حدث، وتعهدوا بإعادة بناء القبرين بالسرعة القصوى.
وأنهى العزام بعد رحلته الشاقة في البحث عن قبور الشهيدين الأكرم منا جميعا التي دمرت وبقيت شواهدها باستهجان:"هكذا تعامل قبور الشهداء من قبل البعض في ذلك المخيم الواقع على البوابة الشمالية لمدينة نابلس، كلي أمل ان تتحرك الجهات الرسمية والشعبية لنصرة الشهيدين الاردنيين "عبدالكريم العزام وشاكر العلوان" ونقل رفاتهما الى الاردن عله يحتضنهما بعد مرور 47 عاما مضت تحت تراب ارض فلسطين".
الى ذلك ، تداعت عشيرة الشهيد العزام والتي تتوزع في 7 قرى بمحافظة اربد شمالي المملكة، في هذه الأيام لاجتماع حاشد لبحث الخطوات التصعيدية ازاء الاعتداء على قبر ابنهم الشهيد،والمطالبة بإعادة رفاته الى الأردن. كما دعت العشيرة قائد الجيش للتدخل من اجل انقاذ قبر الشهيدين، وفاء لدمائهما ولتضحياتهما.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ونحن في بئر السبع مستعدين لموارة جثمان ابننا العزازمة
استشهد ايمانا صادقا منه بنهج اجداده امتداد لمؤتمر قم 1920
كل المحبة والتقدير ﻻهلنا العززامة قي بلدة قم
لو كان الرومان هناك لعمله له تمثال رومي
نسئل لهم المغفرة
وﻻبن بئر السبع عبد الكريم العزازمة الجنة
ابن عمك من بئر السبع حسين العزازمة
وان شاءالله رح نزور اﻻهل في قم
والرحمة ﻻبن بئر السبع عبد الكريم العزازمة واقربائه في بلدة قم
ورحمة الله على ابننا الشهيد
اهل العزازمة الدروز في جبل لبنان يترحمون على الشهيد
معا يدا بيد حتى يعود لمسقط رأسه في قم
فنحن ﻻ نساوم على شهيدنا
حمى الله الوطن وقائده
واتركوا الشهيد يرتاح
وبئسا لمن يتاجر بأرواح شهدائهم
و عاش الاردن قائدا و شعبا
اكيد في علماء شريعه هناك فﻻ تفتي بما ليس بك به علم
في حرمة الاموات و المقابر
كلنا اهل وحمى الله الوطن والقائد
ااﻻصل من بئر السبع
فالشهداء قدموا اروحهم للوطن ولن يرضوا بما يدعوا له السفهاء
حمى الله القائد
رحمهم الله
رحم الله الشهداء
عزام واﻻ عزازمة مافيه فرق كلكم من آدم وادام من تراب
كلنا اهل ومن النفس الجد ﻻ فرق بين عزام وعزازمة
كلكم من ادم وادام من تراب
خذ بالك وانت سايق المرسيدس 2014
يا رجل سودت وجهي خف شوي ما هكذا تورد اﻻبل يا سبعاوي
اتذكرك عند الكﻻوي
واكل المشاوي
سبعاوي انا سبعاوي
واسئل الوسطية واسئل الدوالي