لاجىء سوري يقتل أردنية
جراسا - أقدم لاجئ سوري يوم أمس الأحد على قتل سيدة أردنية داخل منزلها بعد أن داهمه بسبب خلافات وقعت بينهما قبل أيام.
وقال المركز الاعلامي في مديرية الأمن العام في بيان اليوم الاثنين إن العاملين في إدارة البحث الجنائي ومديرية شرطة شمال عمان تمكنوا من كشف ملابسات الجريمة خلال فترة زمنية لم تتجاوز الست ساعات.
وأشار المركز الإعلامي إلى "أن غرفة العمليات الرئيسية في مديرية شرطة شمال عمان تبلغت ظهر أمس بوجود جثة لامراة داخل منزلها في منطقة صويلح، حيث تحركت مجموعات البحث الجنائي والمركز الامني المختص للمكان وتبين لهم ان الجثة لامراة في العقد الرابع من العمر ويوجد اثار دماء على جثتها وتم استدعاء المدعي العام والطبيب الشرعي الذي امر بتحويل الجثة الى الطب الشرعي لتحديد سبب الوفاة".
واضاف المركز الاعلامي "ان فريقا خاصا من قسم بحث جنائي شمال عمان ومركز امن صويلح باشروا التحقيق في القضية فور تحديد الطبيب الشرعي لسبب الوفاة بتعرض الضحية للضرب على الراس بواسط اداة راضة، وبجمع المعلومات من مسرح الجريمة واجراء التحريات والاستماع لبعض الشهود وقع الاشتباه على احد الاشخاص من جنسية عربية بارتكاب تلك الجريمة والقي القبض عليه بعد البحث والتحري عنه".
واكد المركز الاعلامي "ان المشتبه به اعترف عند التحقيق معه بارتكاب الجريمة على اثر خلافات شخصية سابقة بينه وبين الضحية كونه يقطن في منطقة قريبة منها ووقع خلاف فيما بينهما في الشارع العام قبل ايام من الجريمة وقام على اثر ذلك بالتوجه الى منزلها وضربها على راسها عدة ضربات بواسطة عصا جلبها معه وتركها وغادر المكان وتم ضبط اداة الجريمة وحولت القضية لمدعي عام الجنايات الكبرى".
أقدم لاجئ سوري يوم أمس الأحد على قتل سيدة أردنية داخل منزلها بعد أن داهمه بسبب خلافات وقعت بينهما قبل أيام.
وقال المركز الاعلامي في مديرية الأمن العام في بيان اليوم الاثنين إن العاملين في إدارة البحث الجنائي ومديرية شرطة شمال عمان تمكنوا من كشف ملابسات الجريمة خلال فترة زمنية لم تتجاوز الست ساعات.
وأشار المركز الإعلامي إلى "أن غرفة العمليات الرئيسية في مديرية شرطة شمال عمان تبلغت ظهر أمس بوجود جثة لامراة داخل منزلها في منطقة صويلح، حيث تحركت مجموعات البحث الجنائي والمركز الامني المختص للمكان وتبين لهم ان الجثة لامراة في العقد الرابع من العمر ويوجد اثار دماء على جثتها وتم استدعاء المدعي العام والطبيب الشرعي الذي امر بتحويل الجثة الى الطب الشرعي لتحديد سبب الوفاة".
واضاف المركز الاعلامي "ان فريقا خاصا من قسم بحث جنائي شمال عمان ومركز امن صويلح باشروا التحقيق في القضية فور تحديد الطبيب الشرعي لسبب الوفاة بتعرض الضحية للضرب على الراس بواسط اداة راضة، وبجمع المعلومات من مسرح الجريمة واجراء التحريات والاستماع لبعض الشهود وقع الاشتباه على احد الاشخاص من جنسية عربية بارتكاب تلك الجريمة والقي القبض عليه بعد البحث والتحري عنه".
واكد المركز الاعلامي "ان المشتبه به اعترف عند التحقيق معه بارتكاب الجريمة على اثر خلافات شخصية سابقة بينه وبين الضحية كونه يقطن في منطقة قريبة منها ووقع خلاف فيما بينهما في الشارع العام قبل ايام من الجريمة وقام على اثر ذلك بالتوجه الى منزلها وضربها على راسها عدة ضربات بواسطة عصا جلبها معه وتركها وغادر المكان وتم ضبط اداة الجريمة وحولت القضية لمدعي عام الجنايات الكبرى".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
لا تعليق
ولكن ادعو واكرر
نداء خاص للاجهزه الامنيه والمخابرات والجيش والشعب ان يضربو بكل ما اوتو من قوه ولا يرحمو اي سوري كان
والسؤال موجه للحكومة عامة وعلى رأسهادولة الرئيس
الى متى ستبقى كرامة الأردنيين مستباحة داخل الوطن وخارجه ؟؟!!!!!!!!!
ومياه شربنا ممزوجة بالمياه العادمة المجاري
ونحن الذين نعتز بأردنيتنا وقيادتنا أينما ذهبنا وفي حلنا وترحالنا
كرامتنا يا دولة الرئيس هدرت ، ونسائنا أهانها العراقي وقتلها السوري ،واستباحنا الجوع والفقر بسبب قلة اهتمام واهمال المسؤولين
إلـى متى ......... سنبقى شلية اغنام بلا راعي ؟؟؟
فالسفير السوري يهدد ويقلل من قيمة الأردن والأردنيين وتجاوز جميع الحدود والبروتوكلات في تصريحاته المعادية التي اظهر فيها حقده وتفاهت فكره
والسفارة العراقية بادرت بإهانت الأردنيين وسحلتهم ولم تأبه بأمننا وكرامتنا وهي على اراضينا
ورجل الاعمال العراقي الأردنية في وضح النها وفي الشارع العام
والسوري قاتل الاردنية بدم بارد وكأننا رعية بلا راعي
واجهزتنا الأمنية وقوات الدرك رمز قوتنا وعنوان مهابتنا اهانها اللاجيء السوري وتمادى عليها
ووزير الخارجية العراقي زيباري بلهجة الأستعلاء والامر يطالب بحماية السفارة العراقية وكأننا عبيد في ملاكه !!
واذكر ذلك الطبيب السوري الملتحي الذي كان يعمل بمستشفى الامير فيصل بمدينة الرصيفة الذي كان يسيء ويشتم ويتهجم على الاردن والاردنيين وقيادتهم جهارا نهارا قبل الربيع العربي على مسمع المراجعين والمسؤولين ولم يتحرك ضده اي مسؤول وكان بعض المراجعين حتى من المرضى يقفون بوجهه ويرفضون علاجه ردا على تفاهته وسوء اخلاقه... !!!
اين هيبة الدولة ومواطنيها يا رئيس الوزراء الأفخم ؟؟
ولماذا يتعارك معها ويذهب ليقتلها , اذن هم يعرفون بعضهم جيداوليس حاله قتل عابره. والقانون هو الذي يحدد ماهيه الجريمه,.
يا نوام الامة
لو كانت المقتولة قردة في دولة من دول العالم الراقي لقامت الدنيا ولم تقعد ومنظمات حقوق الحيون والرفق به لاستدعيت الامم المتحدة وعقدت جلسة طارئة لمجلس الامن بسببها
لماذا هذا الاهمال بحقوق الشعب والاستهتار به ولم يجرؤ احدكم بمحاسبة حتى الزعران وهمل اللاجئين
واستثني منكم الرواشدة الذي هدد بمحاسبة رجل الاعمال العراقي الازعر الذي لا يقل في جنسه عن النساء ونزل لمستوى امرأه وقام بإهانتها
يعني لو اللي قتلها اردني كان عادي الوضع مثلا ؟
يا اخوان احنا في جريمة قتل بغض النظر عن جنسية القاتل
ما تحكموا على الموضوع قبل ما نعرف تفاصيل الجريمة .
ممكن تكون حكتله كلمة جرحته او اهانت كرامته وممكن يكون اشتغل عندها وبدها تاكل حقه لانه سوري ما تحكموا قبل ما تسمعوا تفاصيل الموضع كاملة .
لا بد من سبب للجريمة و القاتل ممكن ان يكون أي شخص فجنسيته ليس لها علاقة بالجريمة
لكن ماشاء اللهانا شايف ثلاث ارباع الشعب الاردني محامين و قضاه و مدعين عامين و الربع الرابع من الشعب خبراء إقتصاديين
إتقوا الله بالاردن الغالي و بكفي أحكام من غير دليل و إدعاءات باطله و وطنية كذابه
دائما ضعوا أمام أعينكم دينكم و عروبتكم و إنتمائكم و أخلاقكم
بس بدي اذكركم بحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال فية ""لا يدري القاتل لما قتل ويكثر الهرج والمرج ""وما خفي كان اعظم
لسى الخير باوله