ألا تخجلوا لكي تنادوا بما ينادي به اليهود الملاعين؟
كتب : احمد خليل القرعان - في كل بلدان الدنيا الحق كل الحق لمواطنيها للبكاء عليها ,وانتقاد كل ما يؤثر على سير خطاها إلا في بلد اسمه الأردن , كل شيء فيه حرام إلا الفساد وبياع وضياع الأرض , والتآمر عليه وبيع مقدراته وسرقة خزائنه لدعم مخططات إسرائيل الرامية إلى فلسطنة الأردن وتهويد فلسطين .
يقولون في الأردن الوحدة الوطنية خط احمر وفي كل بلاد الدنيا إما ابيض وإما اسود, لذا عليكم أن تتكلموا في كل أمر إلا أمر المواطنة والهوية الأردنية, لأنه شأن ليس أردنيا خالصا, بل هناك شركاء آخرون في الهوية الأردنية لا يجوز انتقادهم ولا يحق لنا جرح مشاعرهم أو إيذاء جنسيتهم أو إقلاق إسرائيل المسكينة التي أنفقت منذ تأسيسها قرابة 1000 مليار دولار لنصل إلى تلك المرحلة المتقدمة من ضياع الأردن وإهمال الجنسية الفلسطينية.
الأردن هذه الأيام بحاجة ماسة لكي يبكي عليه أحفاد الرجال الذين أنقذوه من البيع عدة مرات في مواقع الشرف والبطولة والفداء , نعم إن الأردن الآن بحاجة إلى الدعاء لأنه يسأل من الله اين رجالك ؟ ماذا فعلوا بدماء شهداءك ؟ , فهل باتت مسألة تجنيس مليون و600 الف فلسطيني قضية هامة وملحة في نظر الأخوة الفلسطينيين ليغلبوها على قضية فلسطين ومسرى نبيه الكريم .
انه أمر مفرح لصهاينة الملاعين , ويمزق فلسطين ويعمق جراح الأردنيين , فلتذهب إذاً الجنسية الأردنية إلى الجحيم إن كان ثمنها تمزيق الأردن وإسعاد الاسرائيلين وضياع فلسطين, فقد آن الأوان لكي يفهم إخوتنا من المهددين بتجريدهم من الجنسية الأردنية, أن الأردن ليس للبيع ولو كان الثمن دم الجنين الذي لا زال في بطن أمه ولم يولد بعد , فهل بات تأزيم الوضع الأردني حلوى بالنسبة للبعض يغير فيها طعم فمه؟ .
علينا أن نتحمل المسؤولية التاريخية للمحافظة على فلسطين ووقف المخطط الصهيوني الرامي إلى أن يكون الأردن هو الوطن البديل , وهذا يتطلب منا الاعتراف بأردنية من حاز على الجنسية الأردنية من حملة البطاقات الخضراء,لأنه مواطن أردني ويجب أن يبقى أردنيا ولكن عليه التخلي عن كل ما يعيق انتماءه وولائه للأردن, لنحافظ عليه , ولنؤزم موقف اليهود الذين يضحكون ويفرحون ويبتهجون ويقيمون الأعياد عندما يسمعون التهافت الكبير والنضال الرائع في مسألة التخلي عن الجنسية الفلسطينية واستبدالها بالأردنية حسب خطتهم المرسومة عام 1964 والتي تندرج تحت باب الوطن البديل.
استغرب كأردني عندما يكون الحديث عن تثبيت الهوية الفلسطينية لماذا يخرج علينا " القبيضة من الكتاب والمحللين فيقولوا دون خجل ولا وجل أن تثبيت الهوية الفلسطينية يهدد شريحة كبيرة من الأردنيين من أصل فلسطيني " فكيف يكون الدفاع عن فلسطين والقضاء على مخططات اليهود الملاعين يهدد الفلسطينيين ؟.
أقول دون خجل ولا وجل من اولئك المتباكين على مخططات بني صهيون : ألا تخجلوا لكي تنادوا بما ينادي به اليهود الملاعين, ولكن المبلول لا يخشى من الغرق ويكفيني , هنا أن أتذكر قول الشاعر العراقي بمثلكم " إن البغايا ليس يخجلن إذا سميتموهن قيحاب".
وقفة للتأمل: الى المتباكين على الوحدة الوطنية وترك القضية الفلسطينية لعبة بأيدي الصهيونية اقول" لقد ذكرت الروايات والاساطير القديمة أن التماسيح تبكي وتذرف الدموع قبيل انقضاضها على فريستها رأفة ورحمة بها , والحقيقة العلمية اثبتت ان التماسيح لا تبكي ولا تعرف الدموع. نريد دموعا حقيقية تُسكب على الارض الاردنية لكي نعمق الجروح الصهيونية بدلا من تأزيم القضية الفلسطينية".
كتب : احمد خليل القرعان - في كل بلدان الدنيا الحق كل الحق لمواطنيها للبكاء عليها ,وانتقاد كل ما يؤثر على سير خطاها إلا في بلد اسمه الأردن , كل شيء فيه حرام إلا الفساد وبياع وضياع الأرض , والتآمر عليه وبيع مقدراته وسرقة خزائنه لدعم مخططات إسرائيل الرامية إلى فلسطنة الأردن وتهويد فلسطين .
يقولون في الأردن الوحدة الوطنية خط احمر وفي كل بلاد الدنيا إما ابيض وإما اسود, لذا عليكم أن تتكلموا في كل أمر إلا أمر المواطنة والهوية الأردنية, لأنه شأن ليس أردنيا خالصا, بل هناك شركاء آخرون في الهوية الأردنية لا يجوز انتقادهم ولا يحق لنا جرح مشاعرهم أو إيذاء جنسيتهم أو إقلاق إسرائيل المسكينة التي أنفقت منذ تأسيسها قرابة 1000 مليار دولار لنصل إلى تلك المرحلة المتقدمة من ضياع الأردن وإهمال الجنسية الفلسطينية.
الأردن هذه الأيام بحاجة ماسة لكي يبكي عليه أحفاد الرجال الذين أنقذوه من البيع عدة مرات في مواقع الشرف والبطولة والفداء , نعم إن الأردن الآن بحاجة إلى الدعاء لأنه يسأل من الله اين رجالك ؟ ماذا فعلوا بدماء شهداءك ؟ , فهل باتت مسألة تجنيس مليون و600 الف فلسطيني قضية هامة وملحة في نظر الأخوة الفلسطينيين ليغلبوها على قضية فلسطين ومسرى نبيه الكريم .
انه أمر مفرح لصهاينة الملاعين , ويمزق فلسطين ويعمق جراح الأردنيين , فلتذهب إذاً الجنسية الأردنية إلى الجحيم إن كان ثمنها تمزيق الأردن وإسعاد الاسرائيلين وضياع فلسطين, فقد آن الأوان لكي يفهم إخوتنا من المهددين بتجريدهم من الجنسية الأردنية, أن الأردن ليس للبيع ولو كان الثمن دم الجنين الذي لا زال في بطن أمه ولم يولد بعد , فهل بات تأزيم الوضع الأردني حلوى بالنسبة للبعض يغير فيها طعم فمه؟ .
علينا أن نتحمل المسؤولية التاريخية للمحافظة على فلسطين ووقف المخطط الصهيوني الرامي إلى أن يكون الأردن هو الوطن البديل , وهذا يتطلب منا الاعتراف بأردنية من حاز على الجنسية الأردنية من حملة البطاقات الخضراء,لأنه مواطن أردني ويجب أن يبقى أردنيا ولكن عليه التخلي عن كل ما يعيق انتماءه وولائه للأردن, لنحافظ عليه , ولنؤزم موقف اليهود الذين يضحكون ويفرحون ويبتهجون ويقيمون الأعياد عندما يسمعون التهافت الكبير والنضال الرائع في مسألة التخلي عن الجنسية الفلسطينية واستبدالها بالأردنية حسب خطتهم المرسومة عام 1964 والتي تندرج تحت باب الوطن البديل.
استغرب كأردني عندما يكون الحديث عن تثبيت الهوية الفلسطينية لماذا يخرج علينا " القبيضة من الكتاب والمحللين فيقولوا دون خجل ولا وجل أن تثبيت الهوية الفلسطينية يهدد شريحة كبيرة من الأردنيين من أصل فلسطيني " فكيف يكون الدفاع عن فلسطين والقضاء على مخططات اليهود الملاعين يهدد الفلسطينيين ؟.
أقول دون خجل ولا وجل من اولئك المتباكين على مخططات بني صهيون : ألا تخجلوا لكي تنادوا بما ينادي به اليهود الملاعين, ولكن المبلول لا يخشى من الغرق ويكفيني , هنا أن أتذكر قول الشاعر العراقي بمثلكم " إن البغايا ليس يخجلن إذا سميتموهن قيحاب".
وقفة للتأمل: الى المتباكين على الوحدة الوطنية وترك القضية الفلسطينية لعبة بأيدي الصهيونية اقول" لقد ذكرت الروايات والاساطير القديمة أن التماسيح تبكي وتذرف الدموع قبيل انقضاضها على فريستها رأفة ورحمة بها , والحقيقة العلمية اثبتت ان التماسيح لا تبكي ولا تعرف الدموع. نريد دموعا حقيقية تُسكب على الارض الاردنية لكي نعمق الجروح الصهيونية بدلا من تأزيم القضية الفلسطينية".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
اسألك بالله هل تعتقد ان الفلسطيني الذي يسكن بقريته بين اهله وارضه التي هي حسب خبراء بالبيئه والارض والزراعه من افضل المناطق الجغرافيه بالعالم ، ان يرضى ان يتخلى عنها ليأتي ةيأخذ جنسية بلد اخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما زلت تعاند بإصرارك
أقول لك،،،
(فهل باتت مسألة تجنيس مليون و600 الف فلسطيني قضية هامة وملحة في نظر الأخوة الفلسطينيين ليغلبوها على قضية فلسطين ومسرى نبيه الكريم) مقتبس
نعم قضية هامة جدا جدا جدا مليح...
(فلتذهب إذاً الجنسية الأردنية إلى الجحيم إن كان ثمنها تمزيق الأردن وإسعاد الاسرائيلين وضياع فلسطين) مقبتس
لا وألف لا لذهاب الجنسية الأردنية إلى الجحيم،،، نعم وألف نعم للجنسية الأردنية ولأي جنسية أخرى في العالم مليح يا .....
(مسألة التخلي عن الجنسية الفلسطينية واستبدالها بالأردنية حسب خطتهم المرسومة عام 1964 والتي تندرج تحت باب الوطن البديل) مقتبس
نعم لا نريد الجنسية الفلسطينية ونريد مقابلها الجنسية الأردنية وأية جنسية أخرى ... ولا يهمك ....
(ألا تخجلوا لكي تنادوا بما ينادي به اليهود الملاعين) مقتبس
من متى يا قرعان اليهود بالنسبة لك ملاعين،،، وأين مقالاتك السابقة ومدحك لليهود بأنهم يقدمون المساعدات لأهل غزة أكثر من غيرهم
أين ترحمك على إسحق رابين
أقول لك،،، لا نخجل بل على العكس نفتخر بما ينادي به اليهود وصحة وعافية عليهم،،، مبسوط..... هيك
نعم وألف نعم
للتمسك بالجنسية الأردنية
نعم وألف نعم
لمنح الجنسية الأردنية
كله عشان ....
وخيوه لا تشد عاحالك كثير ثرى ما تدري السكتة القلبية أقرب من تعد للثلاثة. وسلامة قلبك..... ثرى قلبك كبييييييير بيوسع كل السفرا المحترمين اللي بيبعثو دعوات للكتاب صحاب الشهية المفتوحة، والمعدة القوية اللي بتهظم كل شي يدخلها.
سبق وطرحه ...
بنفس الكلمات ونفس العبارات
ظاهره حق وباطنه باطل
وبكاؤه ودموعه على فلسطين هو بكاء ودموع التماسيح
يا سادة:
إن من يترك شأن بلده ويلتفت لشأن الغير هو بحد ذاته فاشل
وهذا اعتراف منه بفشله وعدم مقدرته على مواجهة الحقائق المؤلمة والمرة
فبالتالي يواجه مشاكل الآخرين
وهذا حال القرعان
يصنع من الغير وأعني هنا الفلسطينيين عدوا وهميا
وذلك لعدم قدرته على مواجه العدو الحقيقي وهم اليهود
ما أصعب أن يستيقظ المرء من نومه ليصحو على كتابات لأناس لا يساوون شيئا
أناس يكتبون ولم يقدموا للوطن شيئا
همهم فقط أبناؤهم ووظائفهم
كل ما يملكون فقط هو الكلام والانتقاد والطعن والتخوين للغير
الغير الذي ضحى وبعض منه تغرب سنين وسنين ليضخ المال في البلد وتعمر بالبنيان
ثم تأتي هذه الفئة الصغيرة التي ينتمي لها هذا الذي يكتب وينتقد لكي تتهمهم وتهاجمهم
ما أصعب أن تضحي الأسود بقوتها لفترات طويلة وعند اصطيادها للغنائم لإطعام الغير وإذ بالفئران تأتي وتأكل تلك الغنائم
لا وبل وتهاجم الأسود بحجة أن الأسود تعيش في أرضها
ونسيت الفئران أنه لولا الأسود لماتت هي من الجوع ولما كان لها القيمة نهائيا
لأنها تنتظر بفارغ الصبر من ينقذها من محنتها
همسة للتأمل:
لقد تعرض كل الصالحين والمضحين ومنذ فترات طويلة لأشد أنواع التعذيب النفسي والجسدي، وكان معذبيهم من أتفه الناس وأرذلهم
لكنهم صبروا وصبروا وضحوا وصار ذكرهم عبر السنين بالخير ويشار لهم بالبنان
أما معذبيهم فيشار لهم بالعار
وعدم قدرة على إدراك الواقع واستشراف المستقبل،
وعدم قدرة على إدراك مجريات الأمور،
ومحاولة صنع عدو وهمي لعدم القدرة على مواجهة العدو الحقيقي،
والإدعاء بوجود منجزات غير موجودة على أرض الواقع.
بس يا ريت تحكيلنا من وين جبت هالرقم يعني ماشاء الله عليك، مدير الوكالة اليهودية ما عندو معلوماتك أو يمكن حضرتك خبير محنك في مركز دراسات إستراتيجية مقره واشنطن مثلاً!!!
وقفة....
يقول غوبلز -وزير الدعاية النازية الهتلرية - (إكذب ثم إكذب ثم إكذب)
ويقول أيضاً: كلما كبرت الكذبة زاد عدد مصديقيها.
This is applies to..... who would rather see Jordan destroyed than Palestine liberated
الى كل من يشكك بمواطنة الأردنيين من أصول فلسطينية, و ولاؤهم للوطن, و عشقهم للأردن, و ظنهم أن حب فلسطين و حقنا بالعودة يتعارض مع حقيقة أننا مواطنون كاملوا المواطنة أقول, أن الجنسية الأردنية, ليست منة ولا فضلا من أحد, و أننا أصبحنا أردنيين عند توحيد الضفة الغربية مع الأردن, و ضاعت الضفة الغربية منا جميعا, ولا أحد يقارن وضع فلسطينيي سوريا او لبنان في الوضع الأردني, و غصبن عن شوارب الزعيم قيكم أنا أردني مثلي مثلك, و يمكن أنا أحسن منك, بدفع ضرايبي, و ما بسرق مي ولا كهرباء, ما عندي واسطة آكل حق الآخرين منها, انجازي ببت دراعي, نجاحي من عرقي, 90 % من الفاسدين أو أكثر موظفين حكوميين, و انت عارف هم مين, و الفاسد منا ما صار فاسد الا عشان يمشي شغله مع الفسدة الكبار, و حقي آخذ حقي و كل أردني من كافة الأصول و المنابت واجبه يدافع عن حقي اذا بده يبني دولة محترمة, اشتركنا في الحلوة و المرة, و دمائنا اختلطت بالسلم و الحرب و المصاهرة, و بعد 65 سنة لسه بييجي ولد ما طلع من البيضه بتحكيلي اني مش أردني, اسأل مشهور حديثة شو وحدة الدم بتعمل, و بيجي واحد يقول مش من حقي يكون الي وزني الطبيعي في المجتمع و مؤسساته, لا أحد يريد محاصصة, لكن الجميع يريد عدالة لأنها الوسيلة الوحيدة للتطور, و الوسيلة الوحيدة نرجع الأقصى يايدينا في ايد بعض, و لعلمك غياب العدالة هو اللي مخلي الجميع حاسس بالظلم, و لعلمك معظم الأردنيين المغتربين خارج الأردن هم من أصول فلسطينية, و ما بيعتبروا هذا الوطن الا وطنهم, و ما بحرث هاي الأرض الا عجولها, و اجنا كلنا عند الجد عجولها,
انا جدا مندهش
انا غير مصدق
.... يهاجم اسرائيل؟!
....يصف اليهود ب الملاعين
انا مش مصدق
أبصر شو صاير اليوم؟!؟!
لكن القرعان اليوم هاجم اليهود
بس هيك تمويه
عملية تمويه فقط
لكن هل لاحظت أنه هاجمهم بشدة
أو حتى بمحتوى مقاله
أو أنه كتب مقالة مستقلة عن اليهود وهاجمهم هجوما ....
كما يهاجم الفلسطينيين .........
هذا مستحيل
وألف مستحيل
ومن سابع المستحيلات
انت تقول الدين الحنيقف وقال الله وقال الرسول , وش قال الله عز وجل ورسوله الكريم هل قالوا لنا ضعوا بينكم يا مسلمين حدود والا امرونا بالجنسية وسحبها والا امرنا الله ورسوله بان نكون كالجسد الواحد .
تدري مين الي امرنا بالفرقة ورسم الحدود والجنسيات بين الاخ واخوه اذا ما تدري انا اقولك هم الي انت تلعن بيهم وتنفذ كلامهم . يا رجل يكفي عاد اصحى . الصهاينة هم الي يبونا دويلات صغيرة اصحى قبل تقول ( اكلت يوم اكل الثور الابيض ) الله يديم الامن والامان ويالف بين قلوبنا يحفظك يا ابو حسين قولوا امين .
يا اخوان صدقوني نحن بحاجة الى الوحدة وليس الى الفرقة، ايش يعني اردني وفلسطيني ومصري وعراقي وسوري.
يا جماعة ارجوكم اصحو، الاستعمار رزع هاذي العنصريات مشان يفرقنا الى الابد وللاسف الشديد هذا الي حصل فعلا واكبر دليل هو كلامنا وتعليقاتنا.
مين قال انه فلسطين بس للفلسطينيين؟ فلسطين وقف اسلامي وكل مسلم اله فيها حق، وكل مسيحي من حقه يحج الى القدس، يا اخوان بالله عليكم اصحو وانبذو العنصريات، وصدقوني بعمرنا ما رح يصيرلنا قيمة كعرب ومسلمين الا بالوحدة والا لما نحب بعض ونحب امتنا وننبذ كل اشكال التعصب والعنصرية.
واجبنا الان كاردنيين انا نتوحد قلبا وقالبا خلونا ننسى الاصول كلها ونتذكر انا كلنا اردنيين وانها فلسطين كانت في يوم من الايام جزء من المملكة الاردنية الهاشمية، وبدل ما نسلم انها ضاعت للابد ونتهاوش مين الاردني ومين الفلسطيني لازم نتوحد ونظلنا نطالب بحقنا فيها للابد.
--------
لماذا نسبة الفلسطينين في الكنيسة الاسرائيلي توازي نسبة عددهم في فلسطين المحتله 48 ولماذا هي في الاردن اقل من ذلك بكثير رغم ان الاردنيين من اصول فلسطينية اكثر من الشرق اردنيين
أخي استاذ القرعان.بكل صدق أنا ما فهمت عليم وبدي افهم منك.يعني أنار أردني من أصول فلسطينية (وبالتحديد من حيفا) لي في الأردن 52 سنة وولدت أردني حتى النخاع ودافعت سنين عن ألوان المنتخب الوطني الحبيب.بكيت فرحا عندما فاز وبكيت حزنا عندما كنت أخسر.موضوع الجنسية بدأت اسمع به فقط من بضع سنين.يعني بدك أياني أقف على أعلى مكان واقول، حتى يرضى البعض بطلت أردني وأتنازل عن جنسيتي التي هي روحي (لانهم ولدا سويا)؟؟؟طيب فلسطين التاريخية التي هي اصلي،الآن تسمى (ما يسمى إسرائيل)والأردن،وطني الحبيب معترف بها رسميا بحكم الظرف الدولي.يعني أمثالي عددنا لا يقل عن مليونين (فلسطينيي ال 48)،يعني فكرك ستقبل هذه الدولة استقبالنا في أرض أجدادي كفلسطينييين؟؟؟أو أعطائنا الجنسية الاسرائلية وقبولنا جزء منها؟؟؟بالتأكيد لا.طيب نبقى في وطني الأردن دون جنسية مثلا؟؟؟!!!يعني كل رجالات الوطن من اصول فلسطينية ولهم هنا أكثر من 64 سنة -رجالات في عالم الأصتصاد ويملكون أهم الشركات الوطنية والصناعية والبنوك ومنهم وزراء ولاعبي منتخب وطني ،ومنهم من خدم خدمة علم على خطوط النار يحرس الوطن (لما أنت ربما كنت نائم في بيتك)ومنهم مفكري في الجامعات وعلماء في الجامعة الأردنية وغيرها من جامعاتنا.يا أخي كن واقعيا وتكلم عن شيء يكون مفيدا ،بدل ما تنيمني الظهر بعد ما قرأت مقالتك،متألما حزينا قلقا ما عرفت أنام من الضيق والحزن بان هناك أناس يفكرون بهذه الطريقة (التي يا أخي والله خطأ).وفي يوم من الأيام بعد أن تكبر قليلا وتنضج سياسيا أكثر ستجد كبر خطأ ما ذهبت إليه.يا أخي أنا زوجتي بدوية أفتخر باصلها الطيب وعشيرتها،ولي منها 5 ابناء.يعني أنت أكثر منهم أردنيا@؟؟؟؟طيب كيف؟؟وليش؟؟؟فلسطين يا أخي تعود بوحدتنا نحن الأمة العربية الواحدة،التي قضمها الاستعمار وقتلها بتقسيمها وتسميتها الشرق الأوسط حتى ننسى كلمة الوطن العربي.فلسطين تعود بحبنا لبعض وليس بخلق مشاكل لبعضنا البعض عن طريق التشكيك بوطنيتي بحجة أنك تريد المحافظة على فلسطين.فلسطين يعيدها القوي وليس التائهه باسم جنسيته يا صديقي وبتضعيفه بألهائه في هكذا خزعبلات.متميا لك يوما جميلا
نصيحة لوجه الله
لا تتعب حالك مع القرعان
كل اللي حكيته وأكثر ياما حكيناه للقرعان لكن عبث بلا فائدة
موضوع الجنسية عامل له أرق كبير
هو يعرف كلامك مية المية لكننا لا نقول انه نسي ذلك
بل يتناسى ذلك عامدا متعمدا
هو دائما يظهر لنا الجوانب السيئة والسلبية من وجهة نظره عن الشعب الفلسطيني
ولكنه يتناسى كل ما قلته من مشاركة الفلسطينيين في الجيش والأمن وحماية البلد وبنائها واللاعبين الدوليين والاقتصاد وما إلى ذلك
هو يتناسى ذلك عامدا متعمدا ....... !!!