باقه حب لشركه كهرباء اربد
بدايه ان جاز لي فاني اتوجه الى اسرة شركه كهرباء محافظة اربد مديرا وعمال وفنيين وموظفين وخبراء اين كانت مواقعهم بالشكر والامتنان على دورهم الايجابي الذي قاموا به ويقومون في سبيل اثبات الحضور وخدمه الواجب وتامين الكهرباء لكل بيت ومصنع ومحال واعتب على من لاينصف الشركه ودورها مثلما اعتب عمن لايحسنون التعامل مع هذه النعمه سواء بالاعتداء على شبكاتها اوممتلكاتها التي هي بالاصل منهم واليهم تعود على الاسر والشوارع والاحياء تعود على الطالب والمريض والراجل والراكب بالنفع والخير ومن اجل هذا نرفع ايدينا حامدين شاكرين على هذه النعمه
نعم لم تفلح جهود شركه كهرباء محافظة اربد في ظل الطلب الكبير والمتزايد على الطاقة في تخفيض نسبة الفاقد الكهربائي وعدم التعدي على شبكاتها بقصد او غير قصد ،
مقارنة مع البرنامج الذي اعلنته وتبنته ونفذته الشركه لتوسيع ثقافة وتوعية الترشيد التي تبنتها ، والتي لخطورة محدوديتها تدفع بالشركه كالعادة اللجوء في أشهر التحاريق إلى مزيد من الجهد والانفاق والعمل الدؤوب للتخفيف على مشتركيها
والمعروف أن الاستجرار غير المشروع والتعدي على الشبكة أحد نقاط ارتفاع الفاقد بالتوازي مع التكاليف الباهظة لإنشاء محطات التوليد الكهربائية, والاعتماد على مصادر عدة لتامين طلب الاستهلاك الكهربائي الذي يصل سنوياً إلى معدلات قياسية.
وكان من الأهمية بمكان لأجل خفض الفاقد ان تولي ادارة الشركه هذا الموضوع جل اهتمامها وان تكرس له جلسات ودورات وورش عمل مكلفة وكذلك , البحث في الاستراتيجيات المستقبلية للحفاظ على الطاقة بأنواعها وتامين خدماتها الى مشتركيها ,واستثمارها وحسن ترشيدها، ولاسيما أن ما توفره على المدى الطويل من احتياجات تدفع أولاً بالمنظومة الكهربائية إلى الاستهلاك الهادف، وثانياً تجاوز إشكالات اللجوء إلى التقنين في ساعات الذروة، وثالثاً الاستراتيجيات من غير الجائز حين إطلاقها إغفال ما تتكبده الدولة جراء الفاقد الذي لم نصل في تقليص أرقامه إلى العتبة التي توفر علينا الخسائر والتكاليف المدفوعة ثمناً للوقود والغاز ومحطات التشغيل والتوليد.
بالمجمل صناعة الكهرباء والطاقات المتجددة كي تكتسب صفة الديمومة واعتبارها من ضروريات المستلزمات الحياتية في القطاعات المختلفة, ينبغي أن يواكبها التنسيق والتشاور بين الجميع في كل المواقع ,لمجردأن ترشيد الطاقة مهمة وطنية لابد من إسهام الجميع في دعم ونجاح استراتيجياتها
وهذه دعوة ان نحافظ على هذه النعمه
بدايه ان جاز لي فاني اتوجه الى اسرة شركه كهرباء محافظة اربد مديرا وعمال وفنيين وموظفين وخبراء اين كانت مواقعهم بالشكر والامتنان على دورهم الايجابي الذي قاموا به ويقومون في سبيل اثبات الحضور وخدمه الواجب وتامين الكهرباء لكل بيت ومصنع ومحال واعتب على من لاينصف الشركه ودورها مثلما اعتب عمن لايحسنون التعامل مع هذه النعمه سواء بالاعتداء على شبكاتها اوممتلكاتها التي هي بالاصل منهم واليهم تعود على الاسر والشوارع والاحياء تعود على الطالب والمريض والراجل والراكب بالنفع والخير ومن اجل هذا نرفع ايدينا حامدين شاكرين على هذه النعمه
نعم لم تفلح جهود شركه كهرباء محافظة اربد في ظل الطلب الكبير والمتزايد على الطاقة في تخفيض نسبة الفاقد الكهربائي وعدم التعدي على شبكاتها بقصد او غير قصد ،
مقارنة مع البرنامج الذي اعلنته وتبنته ونفذته الشركه لتوسيع ثقافة وتوعية الترشيد التي تبنتها ، والتي لخطورة محدوديتها تدفع بالشركه كالعادة اللجوء في أشهر التحاريق إلى مزيد من الجهد والانفاق والعمل الدؤوب للتخفيف على مشتركيها
والمعروف أن الاستجرار غير المشروع والتعدي على الشبكة أحد نقاط ارتفاع الفاقد بالتوازي مع التكاليف الباهظة لإنشاء محطات التوليد الكهربائية, والاعتماد على مصادر عدة لتامين طلب الاستهلاك الكهربائي الذي يصل سنوياً إلى معدلات قياسية.
وكان من الأهمية بمكان لأجل خفض الفاقد ان تولي ادارة الشركه هذا الموضوع جل اهتمامها وان تكرس له جلسات ودورات وورش عمل مكلفة وكذلك , البحث في الاستراتيجيات المستقبلية للحفاظ على الطاقة بأنواعها وتامين خدماتها الى مشتركيها ,واستثمارها وحسن ترشيدها، ولاسيما أن ما توفره على المدى الطويل من احتياجات تدفع أولاً بالمنظومة الكهربائية إلى الاستهلاك الهادف، وثانياً تجاوز إشكالات اللجوء إلى التقنين في ساعات الذروة، وثالثاً الاستراتيجيات من غير الجائز حين إطلاقها إغفال ما تتكبده الدولة جراء الفاقد الذي لم نصل في تقليص أرقامه إلى العتبة التي توفر علينا الخسائر والتكاليف المدفوعة ثمناً للوقود والغاز ومحطات التشغيل والتوليد.
بالمجمل صناعة الكهرباء والطاقات المتجددة كي تكتسب صفة الديمومة واعتبارها من ضروريات المستلزمات الحياتية في القطاعات المختلفة, ينبغي أن يواكبها التنسيق والتشاور بين الجميع في كل المواقع ,لمجردأن ترشيد الطاقة مهمة وطنية لابد من إسهام الجميع في دعم ونجاح استراتيجياتها
وهذه دعوة ان نحافظ على هذه النعمه
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
شكرا للكهربا واهلها