هل تجري الأنتخابات في موعدها
يقولون شفافة لا تدخلات جانبية ولا مباشرة ولا بالهمز واللمز، يحاولون تضليل الشعب بديمقراطية كاذبة لاوجود لها على ارض الواقع المرير، الذي يعيشه مواطننا المطية وهكذا وجد وسيبقى مطية.
نعم لأن القرار ما زال في ايدي في الخفاء ، وتوجه أزلامها في الوقت المناسب والوقت التي ترى فيه مس لكيانها الحضوري، على الساحة المواطنية، طرق شتى للألاعيب الانتخابية والتحضيرية لأنتخابات مجالس بلدية خدمية.
لا دخل لها في سياسات وطن ولا سياسات خارجية وداخلية ، لماذا التدخلات بواسطة الأذناب والأتباع لضغوطات لسحب بعض النشيطين في تسجيل الأسماء في جداول الناخبين، التي تخلوا من أهم عناصر اللعبة الانتخابية .
وهم أتباع جماعة الأخوان وحزبهم الذين لم يسجلوا أسمائهم ولم يدرجوها ، في جداول يشرف عليها لجان لا ندري كيف شكلت ومن شكلها ولكن ثقتنا كبيرة في القضاء الأردني .
ولهذا بدء الأطمئنان يقترب لقلب المواطن الغلبان الذي يعكف عن ممارسة حقه الأنتخابي لأنه فاقد الثقة بالحكومة التي تجيد التزوير في كل الأوقات.
ضغوطات مورست على أنسحاب احد مرشحي رئاسة بلدية الزرقاء ولا أحد يعرف من الجهة التي أرسلت عدد من الرموز من المدينة حسب الأدعاء ، بأنهم هم الذين يقررون من هو رئيس البلدية القادم لمدينة الزرقاء .
فمبروك رئيس بلدية الزرقاء القادم الذي يعرفه من هم زارو المواطن الذي لم يترشح بعد ، ولم يكن هناك قبول رسمي للترشيح لأننا ما زلنا في طور التسجيل لجداول تضم من يحق لهم التصويت ، أذ كان هناك أنتخابات تجري في هذا العام .
وانا أشك أن تجري أنتخابات في ظل حكومة تتخبط في قراراتها العشوائية وظهر ذالك في إستحداث عدد كبير من البلديات .
يقولون شفافة لا تدخلات جانبية ولا مباشرة ولا بالهمز واللمز، يحاولون تضليل الشعب بديمقراطية كاذبة لاوجود لها على ارض الواقع المرير، الذي يعيشه مواطننا المطية وهكذا وجد وسيبقى مطية.
نعم لأن القرار ما زال في ايدي في الخفاء ، وتوجه أزلامها في الوقت المناسب والوقت التي ترى فيه مس لكيانها الحضوري، على الساحة المواطنية، طرق شتى للألاعيب الانتخابية والتحضيرية لأنتخابات مجالس بلدية خدمية.
لا دخل لها في سياسات وطن ولا سياسات خارجية وداخلية ، لماذا التدخلات بواسطة الأذناب والأتباع لضغوطات لسحب بعض النشيطين في تسجيل الأسماء في جداول الناخبين، التي تخلوا من أهم عناصر اللعبة الانتخابية .
وهم أتباع جماعة الأخوان وحزبهم الذين لم يسجلوا أسمائهم ولم يدرجوها ، في جداول يشرف عليها لجان لا ندري كيف شكلت ومن شكلها ولكن ثقتنا كبيرة في القضاء الأردني .
ولهذا بدء الأطمئنان يقترب لقلب المواطن الغلبان الذي يعكف عن ممارسة حقه الأنتخابي لأنه فاقد الثقة بالحكومة التي تجيد التزوير في كل الأوقات.
ضغوطات مورست على أنسحاب احد مرشحي رئاسة بلدية الزرقاء ولا أحد يعرف من الجهة التي أرسلت عدد من الرموز من المدينة حسب الأدعاء ، بأنهم هم الذين يقررون من هو رئيس البلدية القادم لمدينة الزرقاء .
فمبروك رئيس بلدية الزرقاء القادم الذي يعرفه من هم زارو المواطن الذي لم يترشح بعد ، ولم يكن هناك قبول رسمي للترشيح لأننا ما زلنا في طور التسجيل لجداول تضم من يحق لهم التصويت ، أذ كان هناك أنتخابات تجري في هذا العام .
وانا أشك أن تجري أنتخابات في ظل حكومة تتخبط في قراراتها العشوائية وظهر ذالك في إستحداث عدد كبير من البلديات .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |