هل خلقت الحقوق للرجال فقط
بعد أن خرجت التعديلات الدستورية الى النور ،،حيث كان ينتظرها الكثير من الأردنيين والأردنيات كدليل على جدية الدولة الأردنية في السير باتجاه الاصلاح ، تفاجأنا جميعا بأن النسخة الأولية التي تم نشرها في بعض صحفنا المحلية ومواقعنا الالكترونية ، كانت تتضمن خصوصا تعديلات على المادة السادسة التي تنص على ” أن الاردنيون أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وان اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين ” ونشر التعديلات لتتضمن اضافة مصطلح( أو الجنس) ، ثم حدث شيء عجيب حيث نشرت هذه التعديلات مرة اخرى في صفحات بعض الصحف والمواقع الالكترونية – كما قدمت الى جلالة الملك- وقد حذفت كلمة (الجنس) من المادة السادسة ،،، لأتساءل ان كان هناك جهة ما تقوم باجراء تعديلات على التعديلات التي قدمتها اللجنة الملكية ؟؟!!!. بالرغم من أن هناك إهمالا” وتجاهلا” متعمدا” لحقوق المرأة الأردنية في مواقع عديدة في الدستور المطلوب تعديله – مع وجود عدة مقترحات مقدمة للجنة من قبل منظمات المجتمع المدني ومؤسسات حقوقية – إلا أن عدم اضافة كلمة (الجنس) على المادة السادسة من الدستور المعدل و عدم أخذ اللجنة لهذه المطالبات بعين الجدية والاهتمام ، فهذا يعني ببساطة أن الدولة توافق على أن يكون هناك تمييز مبني على أساس الجنس . فكيف يكون هناك توجه وسعي من أجل تحقيق المساواة في الحقوق بين النساء والرجال في لجنة كان كل أعضائها من الذكور فقط ؟ والى متى تبقى قضايا النساء مؤجلة الى اشعار آخر ؟ ثم كيف تكون الدولة الأردنية jتسعى الى مصاف الدول المتقدمة الحديثة وهي تشجع وتبارك الظلم الواقع على نصف المجتمع الأردني ،،، هل نقول للعالم أننا دولة قانون ومؤسسات ،،، أي قانون وأية مؤسسات لا ترى في المرأة الأردنية مواطنة لها حقوق كما تثقل كاهلها الواجبات ؟؟؟ فهل خلقت الحقوق للرجال فقط ؟؟ وان كنت أرى في انشاء محاكم دستورية انجازا يستحق الاشادة به وقد يساعد النساء على الطعن في مدى دستورية بعض الأحكام الجائرة ضدها والمعمول بها في محاكمنا ، هذا لو ضمنا استقلال هذه المحكمة وحيادها التام،،، الا أن الاهمال المتعمد لمطالب أكثر من نصف المجتمع وجزء كبير من النصف الآخر ممن يؤمنون بحقوق المرأة ،، هذا الاهمال سواء كان من اللجنة عينها أو ممن يقصقصون ويلصقون مواد على الدستور المعدل ، لهو أكبر دليل على عدم جدية الحكومة ولجنتها الكريمة في ايمانها بحقوق النساء ، فعدم تعديل المادة السادسة من الدستور ، يعني أن الدولة توافق على استمرار التمييز على أساس الجنس ، وهذا يتناقض مع خطاب الحكومة ومؤسساتها حول دعمها لحقوق المرأة وايمانها بالمواطنة والعدالة والمساواة من خلال توقيعها على الاتفاقيات الدولية الخاصة بالنساء، كما ويتناقض مع العهدين الدوليين للحقوق المدنية والسياسية . مازالت الدولة الأردنية لا تعيير حقوق النساء ومطالب النساء أهمية ، ومازالت دولتنا الكريمة ذكورية التوجه بطرياركية الميول،، تحتكر القانون والحقوق وتنصب نفسها وصية على النساء ،،، على المرأة الأردنية أن تتأكد الآن أنها لن تنل حقوقها الا بالانتزاع وبالحراك وبالاحتجاج ، وأنها ان أرادت أن تكون مواطنة تحظى بانسانيتها أسوة بباقي البشر على هذا الكوكب ، عليها أن تخرج للشارع الآن تطالب بدور حقيقي لها ،،،، وتطالب بالاعتراف بانسانيتها من قبل الدولة ،،،،، فلم ننل نحن النساء من الانتظار والمراهنة على لجنة تعديلات ذكورية بامتياز ،،،، ،،،، الا المزيد من القهر والدونية والتهميش .
بعد أن خرجت التعديلات الدستورية الى النور ،،حيث كان ينتظرها الكثير من الأردنيين والأردنيات كدليل على جدية الدولة الأردنية في السير باتجاه الاصلاح ، تفاجأنا جميعا بأن النسخة الأولية التي تم نشرها في بعض صحفنا المحلية ومواقعنا الالكترونية ، كانت تتضمن خصوصا تعديلات على المادة السادسة التي تنص على ” أن الاردنيون أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وان اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين ” ونشر التعديلات لتتضمن اضافة مصطلح( أو الجنس) ، ثم حدث شيء عجيب حيث نشرت هذه التعديلات مرة اخرى في صفحات بعض الصحف والمواقع الالكترونية – كما قدمت الى جلالة الملك- وقد حذفت كلمة (الجنس) من المادة السادسة ،،، لأتساءل ان كان هناك جهة ما تقوم باجراء تعديلات على التعديلات التي قدمتها اللجنة الملكية ؟؟!!!. بالرغم من أن هناك إهمالا” وتجاهلا” متعمدا” لحقوق المرأة الأردنية في مواقع عديدة في الدستور المطلوب تعديله – مع وجود عدة مقترحات مقدمة للجنة من قبل منظمات المجتمع المدني ومؤسسات حقوقية – إلا أن عدم اضافة كلمة (الجنس) على المادة السادسة من الدستور المعدل و عدم أخذ اللجنة لهذه المطالبات بعين الجدية والاهتمام ، فهذا يعني ببساطة أن الدولة توافق على أن يكون هناك تمييز مبني على أساس الجنس . فكيف يكون هناك توجه وسعي من أجل تحقيق المساواة في الحقوق بين النساء والرجال في لجنة كان كل أعضائها من الذكور فقط ؟ والى متى تبقى قضايا النساء مؤجلة الى اشعار آخر ؟ ثم كيف تكون الدولة الأردنية jتسعى الى مصاف الدول المتقدمة الحديثة وهي تشجع وتبارك الظلم الواقع على نصف المجتمع الأردني ،،، هل نقول للعالم أننا دولة قانون ومؤسسات ،،، أي قانون وأية مؤسسات لا ترى في المرأة الأردنية مواطنة لها حقوق كما تثقل كاهلها الواجبات ؟؟؟ فهل خلقت الحقوق للرجال فقط ؟؟ وان كنت أرى في انشاء محاكم دستورية انجازا يستحق الاشادة به وقد يساعد النساء على الطعن في مدى دستورية بعض الأحكام الجائرة ضدها والمعمول بها في محاكمنا ، هذا لو ضمنا استقلال هذه المحكمة وحيادها التام،،، الا أن الاهمال المتعمد لمطالب أكثر من نصف المجتمع وجزء كبير من النصف الآخر ممن يؤمنون بحقوق المرأة ،، هذا الاهمال سواء كان من اللجنة عينها أو ممن يقصقصون ويلصقون مواد على الدستور المعدل ، لهو أكبر دليل على عدم جدية الحكومة ولجنتها الكريمة في ايمانها بحقوق النساء ، فعدم تعديل المادة السادسة من الدستور ، يعني أن الدولة توافق على استمرار التمييز على أساس الجنس ، وهذا يتناقض مع خطاب الحكومة ومؤسساتها حول دعمها لحقوق المرأة وايمانها بالمواطنة والعدالة والمساواة من خلال توقيعها على الاتفاقيات الدولية الخاصة بالنساء، كما ويتناقض مع العهدين الدوليين للحقوق المدنية والسياسية . مازالت الدولة الأردنية لا تعيير حقوق النساء ومطالب النساء أهمية ، ومازالت دولتنا الكريمة ذكورية التوجه بطرياركية الميول،، تحتكر القانون والحقوق وتنصب نفسها وصية على النساء ،،، على المرأة الأردنية أن تتأكد الآن أنها لن تنل حقوقها الا بالانتزاع وبالحراك وبالاحتجاج ، وأنها ان أرادت أن تكون مواطنة تحظى بانسانيتها أسوة بباقي البشر على هذا الكوكب ، عليها أن تخرج للشارع الآن تطالب بدور حقيقي لها ،،،، وتطالب بالاعتراف بانسانيتها من قبل الدولة ،،،،، فلم ننل نحن النساء من الانتظار والمراهنة على لجنة تعديلات ذكورية بامتياز ،،،، ،،،، الا المزيد من القهر والدونية والتهميش .
تعليقات القراء
وحملت فيك تسع اشهر ورسولك الاكرم قال استوصو بالنساء خير ان من نشر الاسلام هي أمرأة وهي سيدنا عائشة رضي الله عنها فألمرأة هي الوطن وهي منبع ومصنع الرجال
عمان نت- محمد شما
16 / 08 / 2011
جدد تحالف المنظمات الحقوقية مطالبته الحكومة ولجنة تعديل الدستور، بضرورة الأخذ بمقترحين وهما “الأردنيون رجالا ونساءً أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات”، أو مقترح “الأردنيون أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وإن اختلفوا في العرق أو اللغة أو الجنس أو الدين”.
وأصدرت المنظمات بيانا طالبت فيه مجلس الأمة والحكومة بضرورة الأخذ بمقترحات المنظمات الحقوقية سيما المتعلقة بالمادة السادسة من الدستور والتي تضمن الحق.
أمينة عام اللجنة الوطنية لشؤون المرأة، أسمى خضر، اعربت عن أسفها من عدم الأخذ بالمقترحات خصوصا بعد تأكيد أعضاء من اللجنة بأخذهم بها.
وستتوجه المنظمات إلى وزير العدل وديوان التشريع والرأي ورئيس الوزراء، لأن مشروع المقترحات بين أيديهم. “نريد الصياغة من الأصلمن الحكومة، بحيث يضمن هذا المبدأ”، وفق خضر.
وأضافت لعمان نت أنهم سيعقدون عدة لقاءات مع رئيس مجلس الأعيان والنواب والكتل النيابية واللجان القانونية في النواب والأعيان وبالتوازي مع البرلمانيات لأجل حشدهم نحو تضمين “الجندر” على المادة السادسة من الدستور الأردني.
وبالنسبه للمحاميه وصاف الكعابنه الموضوع كله بيحكي عن حقوق المراه وانت محاميه ومراه فيعني انت لازم اتموني اول وحده اتدافعي عن الموضوع
مع احتراني لارايك وتحفظي عليه بنفس الوقت
وكذلك عندما خلق الله سبحانه وتعالى المرأة خلق فيها صفات ومميزات ووظائف تختلف عن الرجل
فكيف يمكن ان نساوي بين شيئين مختلفان في الصفات والمميزات والوظائف
المساواة مستحيلة مهما بح صوت المنظمات الحقوقية للمراءة ومهما تواضعنا خجلا من هذه المنظمات
ومن ثمّ فما سيحمي وطننا من المؤامرات هو تمكين المرأة ودعمها وإنصاف الجميع ليترسخ حبّ الوطن والولاء عند شعورهم بالعدل والإحترام من الآخر
المادة السادسة من التعديلات المتعلقة بحقوق الاردنيين وواجباتهم حسب المسودة تضمنت النص على ان الاردنيين امام القانون سواء لا تمييز بينهم على اساس العرق واللغة والدين ولم تتضمن الجنس كما هو وارد في الميثاق الوطني الذي اقر قبل عشرين عاما وكما هو منصوص عليه في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية التي تعتبر الاردن جزء من هذه الاتفاقية بعد ان صادق عليها
ونشرت في الجريدة الرسمية.
اننا نطالب بنص دستوري صريح على مبدا سمو الاتفاقيات الدولية في مجال حقوق الانسان على التشريعات المحلية وتحريم التعذيب
والنص صراحة على مفهوم المساواة بين الرجل والمرأة وليس فقط الجنس او العدالة في الحقوق بين الرجل والمرأة .
التحية لك ونتمنى ان تكون في مقدمه الصفوف للدفاع عن حق الاردنيات ان الحقوق تنتزع ولا تمنح والحق فوق القوة شاء من شاء وابى من ابى والى الامام يا لينا
أولاً: تبعية نفقات إضافية على ميزانية الدولة.
ثانياً: سيكون هناك ما يسمى بزواج المصلحة، و بمجرد ما يحصل الوافد على الجنسية يهيم في أرض الله تاركاً زوجته و أطفاله عبئاً على الدولة.
هذا فيما يخص تجنيس أولاد و أزواج الأردنيات!!! أما فيما تفضلتِ به من حقوق النساء المنقوصة فأنا أيضا هناً أخالفك الرأي، و كان جدير بك أن تفرّقي بين مصطلحي ( المساواة) و (العدالة)، فديننا الحنيف و تشريعنا السماوي حث على إنصاف المرأة و احترامها و إعطائها كامل حقوقها لكنه لم يساوي أبداً بين المرأة و الرجل (( للذكر مثل حظ الأنثيين))، فالعدالة واجبة لكن المساواة ستجعل المرأة تفقد الكثير من خصائصها البيولوجية و الأنثوية، لذا حبذا لو اعتمدنا التشريع السماوي بدل القوانين الوضعية أو كما وصفتها في مقالتك الكريمة بأنها قوانين مقصقصة و يتم إلصاقها بالدستور، لك و للقراء احترامي و تقديري.
المرأه الاردنيه بألف خير بظل القاياده الهاشميه وقد اخذت اكثر من اللازم اما اذا كنتي من انصار المساواه فلامساواه بالاسلام بين المرأه والرجل وقد جاء النص القرأني صريحا بهذا الشأ {فليس الذكر كالانثى}صدق الله العظيم ماهي الحقوق المنقوصه للمرأه التي استحوذت على حقوق الرجال ونافستهم في كل المجالات فأصبح الرجل هو من يطالب بحقوقه التي استولت عليها المرأه هذا رأيي الذي لم ولن احيد عنه وكوني امرأه لايعني ان ادافع الا عن قناعه
تحيتي لك:
ينسب الأولاد لآبائهم، و تخيل كيف ستتداخل الأنساب و تضيع الهوية الأردنية ، فهل توافق على ذلك؟؟؟
المحامية وصاف الكعابنة
لله درك على كلماتك الموضوعية و المنطقية، و فعلاً صار الرجل هو من يطالب بحقوقه التي استولت عليها المرأة سواء في سوق العمل أو في غيره.
الأخ عصوم علي:
تحيتي لك
لا أدري هل تعيب علينا أننا نتحدث باسم الدين، و ما رأيك بما جاء في هذا الآية الكريمة: ((الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض))؟؟،، إن تشريعنا السماوي لم يساوي بين الرجل و المرأة، في الميراث أو في الشهادة أمام القانون أو غيرها ، و لكن ما تطالبون به هي قوانين وضعية يتم فبركتها حسب المطلوب، و سؤالي لك:
هل ترضى بأن تكون عصمة زوجتك في يدها؟؟
و هل ترضى بأن ينسب الأبناء إلى أمهاتهم بدل آبائهم؟
أتمنى أن تجيبني
للجميع كل الاحترام و التقدير
الا متى سنبقى متخلفين
الا متى سيستمر الظلم
اين العدل
ومتى سيطبق العدل
وسنبقى دوله متخلفه طالما الظلم موجود في اضظهاد المرأه
يعني ربنا لما خلق المرأه والرجل واعطى لكل واحد حقوق وواجبات
فرق في حقهم في الجنسيه مثلا
والى أردوغااااان
هو القران ميز ما بين المرأه والجنس بأمور زي هيك
تعتبر من تفاهات الامور
انت ابتحكي بواد وحق المرأه في تجنيس ابنائها بواد تاني
ربنا عادل
وما بقبل الظلم على نفسو عشان ما يكون في مساواه
بالنسبه لشغلة الميراث
ربنا عادل ما حرم المرأه او جعل المرأه ناقصه
هاي حكمة ربنا
بانو جعل نصيب الرجل اكثر من المرأه
بسب المسؤليات الواقعه على عاتقه
شو دخل الجنسيه بالي انت بتحكيه
مره بتطلعولنا في حجة الوطن البديل
ومره بتحكو لا يجوز التساوي بين المرأه والرجل
بكفي ظلم وتفاهات بكـــــفي
المرأة هي نصف المجتمع ولها كل الاحترام والتقدير ولكن هناك مسلمات ربانية يجب ان تحترم ويجب ان تتبع وهذه هي سنة الحياة وسنة الله في خلقه
وقد لعن رسولنا الكريم صلوات الله عليه وعلى آله وسلم المتشبهات من النساء بالرجال ولعن المتشبهين من الرجال بالنساء على اساس هذا الاختلاف
مشكلتنا اننا نحاول تقليد الغرب في كل شيء حتى في الحرية الفارغة من مضمونها، حرية المرأة هي ليست في لباس شاذ او في تصرف مبتذل، هناك مفاهيم يجب ان تحترم وهذا هو الشيء الذي كرم الله به المرأة المسلمة حتى قال رسولنا الكريم صلوات الله عليه وعلى آله وسلم ان الجنة تحت اقدام الامهات وقال ايضا ما من مسلم تدرك له إبنتان فيحسن اليهما ما صحبتاه أو صحبهما إلا ادخلتاه الجنة
ما أجمل أنت نتحلى بأدب الحوار و نحترم وجهة نظر الآخرين رغم اختلافنا معهم.
يبدو أنك لم تقرأ تعليقاتي جيداً
تجنيس أبناء الزوجة يؤدي إلى اختلاط الأنساب و تبعية مادية هائلة على الدولة. و للعلم فهي قضية سياسية أكثر منها حقوقية.
و القرآن لم يساوي بين الذكر و الأنثى، فلكلٍ منهما حقوقه و واجباته : (( و ليس الذكر كالأنثى))
فالمرأة في الميراث تأخذ نصف ما يأخذ الرجل، فهذا عدل و ليس مساواة، و طبعاً كلنا نعرف الحكمة من ذلك.
أما في قضية التجنيس و النسب، فالأبناء ينسبون إلى آبائهم وفقاً لقوله تعالى: ((ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ)).
و تمنيت أن تكون أكثر دقة في كلماتك، فربّ العزة أمر بالعدل و ليس بالمساواة بين الرجل والمرأة.
و يجد فرق شاسع بين العدل و بين المساواة.
أخي الكريم: احترم وجهة نظرك لكن الحقائق و الأدلة تدحض الآراء و وجهات النظر، و في تعليقك لم تأتِ بأي دليل يؤيد كلماتك.
للجميع بالغ الاحترام و التقدير
ليس الذكر كالانثى نعم في الطبيعة الجسمانية اما في ما تبقى فكل له الحق في كل شيئ
الرجال قوامون على النساء وهو صحيح ان طبق بان يكون الرجال منصفين بحق المراة ولا يسمحو لاي شخص ان يجعلها تعاني ولا سبب كان
للنساء طاعة الرجل ان كان الرجل يؤدي جميع الحقوق والواجبات وفق ما شرع الله ورسوله
وما يتغنى به العديد ويستدل على ان يقلب الحق باطل (انسبوهم لابائهم ) باليت من يتكلم بها ان يتفقه ويعرف لم نزلت وبمن ولماذا
ان النسب لا يعني الجنسية للمرة المليون نقول هذا النسب هو ان اكون ابن من وهذا امر لا ينكره عاقل اما الجنسية في لمن انتمي ولاي بلد اعطي ولائي فلا ضير ان اكون ابن مصري او ابن سوري وان يكون ولائي للاردن وان تكون جنسيتي اردنية اين هي الحرية التي تنادون بها يامن ترفضون ابناء اخواتنا وابناء اخوالنا وتتغنون باننا دولة محبة للسلام وتعطي المرأة حقوقها
ان ملك البلاد قد شرح لكم بالعديد من خطاباته ان لا فرق بين الاردنيون لكن لا حياة لمن تنادي ام ترديدون ان يقول لا فرق بين الاردنيون من ذكر وانثى اليس بينكم عاقل رشيد ؟؟؟؟؟
----------------
من خطاب جلالة الملك الى الشعب الأردني 12-6-2011
“الشعور والقناعة بالانتماء لهذا الوطن، هو الذي يحدد الهوية الوطنية للإنسان، ويحدد حقوق المواطنة وواجباتها، بغض النظر عن خصوصية المنابت والأصول، أو المعتقدات الدينية، أو التوجهات الفكرية والسياسية” … وقال “إننا جميعا على هذه الأرض الطاهرة، أسرة واحدة، مواطنون متساوون في الحقوق والواجبات، ولا فضـل لأحد على الآخر إلا بما يعطي لهذا الوطن”
وفي مجال الإصلاح الاجتماعي، فإننا نؤكد أهمية الإسراع في العمل من أجل رفع كل أشكال التمييـز ضد المرأة في المنظومـة التشريعيـة، مـن خـلال المؤسسات السياسية والتمثيلية، الناتجة عن رؤيتنا الإصلاحية للأردن الجديد.
ما معنى هذا الكلام ؟؟؟ اليس أعطاء الأردنيات حقوقهن بالمساواة والعدل هو ترجمه لكلام جلالة الملك ؟
...............
كلام المؤامرات والوطن البديل كلام سخيف وغير منطقي. زمن يقبل له إما جاهل أو يكذب على نفسه. لأننا نسمح للرجل الأردني المتزوج من فلسطينيّة أن يمنح أبناءه الجنسيّة؟؟؟؟
وبعدين ليش نختزل مساواة المرأة أمام القانون بموضوع الزواج من الفلسطينيات؟ هذه المادة من الطبيعي وجودها في دستور دولة تحترم حقوق الإنسان في هذا العصر.
لاأرى مبرر لعدم تعديل المادة 6 من الدستور ومنح المرأة حقوقها بالمساواة. أنا أحيي لينا على تعليقها وأتفق معه.
كلام المؤامرات والوطن البديل كلام سخيف وغير منطقي. زمن يقبل له إما جاهل أو يكذب على نفسه. لأننا نسمح للرجل الأردني المتزوج من فلسطينيّة أن يمنح أبناءه الجنسيّة؟؟؟؟
وبعدين ليش نختزل مساواة المرأة أمام القانون بموضوع الزواج من الفلسطينيات؟ هذه المادة من الطبيعي وجودها في دستور دولة تحترم حقوق الإنسان في هذا العصر.
الاخت الكاتبه ارجو ان يتم الحوار بيننا باحترام فالاختلاف بالرأي لايفسد للود قضيه من هذا المنطلق ارجو ان يتم الحوار لاأعلم ماسندك على ردك بأن كلامي لايستند للشرع؟وهل بعد كتاب الله عز وجل اجتهاد ؟لم يساوي الله سبحانه وتعالى بين الذكر والانثى في مواضع كثيره لايسمح الوقت لذكرها وقد ميز بين الذكر والانثى فلن يستطيع بشر مهما كان ان يلغي كلام رب العزه او يتحداه وحاشا لله فكيف تزجين بأسم جلالة الملك بمثل هذه الترهات ؟الاسلام دين الدوله ودين الاغلبيه وهو مصدر التشريع فالشريعه الاسلاميه هي دستور حياتنا دون تزمت او تعسف ولم تتطرق الشريعه بأي موضع لنسب الابناء للامهات بالجنسيه بللبنص صريح {انسبوهم لابائهم}
والاردن ليس ملم لكل من هب ودب ليحمل جنسيته وانت تعلمين ماوراء منح الجنسيه من أبعاد سياسيه خطيره واغتيال لحق العوده والتعويض بالنسبه للاخوه الفلسطينين والوطن البديل الذي لم ولن يكون بفضل وعي الشعبين الاردني والفلسطيني هذه المحاولات هي لتعزيز المؤامره الصهيونيه ولتحقيق اهدافها سابقة الذكر وكل من يطالب بالتجنيس لهذه الاعداد الهائله هو متأمر بالدرجه الاولى على القضيه الفلسطينه وعلى السياده الاردنيه واقولها بصريح العباره وأتحدا ان تكوني قد قلتي ماقلتي بمقالك لوجه الله وتضامنا مع ابناء الاردنيات بل اجزم ان لك مصلحه شخصيه من وراء ذلك وانك امن يهمك امره من ضمن هذه الحالات
بالتالي ارجو ان لاتنجري وراء اتهام الاردن بتضييع حق المرأه لهذا السبب فالعالم كله يعلم ماحصلت عليه المرأه الاردنيه من حقوق فاقت التصورات واعتبريني مثال فأنا من وسط الباديه حصلت على التعليم الجامعي وعملت بالمحاماه وهذا اعتبره من الحقوق المتقدمه للمرأه حق التعليم الذي وصل للريف والباديه بفضل سياسة الهاشميين ورعايتهم لنا لذا فلن تشوشي على الاردن لان الشمس لاتغطى بغربال ولن يتم تجنيس ابناء الاردنيات تحت اي ظرف
الاختلاف لا يفسد للود قضية لم اجد في اي رد على تعقيب لك بنم على عدم الاحترام بل بالعكس هو رد منطقي لاظهار الحق ولكل وجهة نظر ولا احد في الكون يرفض نص للقران الكريم لكن يجب مراعاة التفسير و لا يجوز لنا ان نفسر على هوانا وبدون ادلة
نعم الذكر ليس كالانثى جسديا وجسمانيا لكن فكريا هل تنكرين انهم متشابهون وهل يعني ان تمييز الذكر عن الانثى يلغي حقوق لها ؟؟ لا يوجد نص ولا حديث يقول ان للذكر حقوق وليس للانثى الا ما يسمح به الذكر ومصدر التشريع واضح وكما تقولين الشريعة الاسلامية دستور حياتنا وهو يقر ان البشر متساوون ذكورا واناثا وما قاله جلالة الملك لا يلغي كلام الرب ولا يجرؤ اي بشر على هذا بل ان جلالة الملك هو احرص من الجميع على تاكيد المساواة التي شرعها ديننا الحنيف بالمساواة بالحقوق والواجبات وقضية انسبوهم لابائهم اعتقد انها اصبحت بالية للاتكال عليها بعد ان تم شرحها في العديد من المناسبات عن سبب نزول هذه الاية الكريمة وفي من نزلت وبمن نزلت وشرحا بسيط ان النسب سيدتي هو ان ننسب الابن لابيه فهو ابن فلان وابن فلانة ولا علاقة بين النسب والجنسية فالجنسية هي انتماء وولاء لارض ولد بها وعاش فيها ويذود عنا بالغالي والرخيص واصبحت في دمه وقلبه
فلا لتسييس الحقوق الانسانية وان نجعل اللوم على المراة في انها هي من تحاول تاكيد ما يسمى الوطن البديل المزعوم واين تلك الحقوق للمراة في بلدها ان كانت تعاني من قوانين وضعية تحرمها من العيش الكريم وان يقر عينها برؤية ابنائها وبناتها في كنفها بعد ان غدر بهم الزمن فمن لهم غير اهلهم الست تعيشين في الاردن الا تقراين الصحف والمجلات وتشاهدين المعاناة والمآسي التي تعيشها امهاتنا الاردنيات من ضنك الحياة اين هو القانون الذي تدافعين عنه واين هو القلب الذي تنظرين به والعين التي تشاهدين والاذن التي تسمع انات الثكالى انا لا ابلغ بل اشاهد على ارض الواقع للعديد من المشاكل التي تقع في الاسر الاردنية والتي لا يقبل بها اي بشر فكيف بنا نحن عرب مسلمون ولنا حقوق عليكم
ياأخت لينا لم تجيبي على سؤالي هل انت احد هذه الحالات او من يهمك امره احدهم؟ارجو الاجابه كذلك ماهذه المساواه التي تنادين بها مع مخالفتها للاصول والعادات والتقاليد والشرائع؟المساواه بالقانون لاتفسر حسب الاهواء والمصالح هناك اعراف واصول تتناسب مع مجتمعنا العربي المسلم ولايجوز تخطيها أكرر ان المرأه بالاردن حصلت على حقوقها ونص بل تعدت على حقوق الرجال فزاحمتهم بمهن ذكوريه لاتتناسب مع قدراتها وفيزيولوجيتهاحتى انها امتهنت مهن ذكوريه بحته فساهمت بذلك بتفشي البطاله بصفوف الشباب هذا رأيي من خلال واقع المرأه بالاردن وياريت تعيد بعض الحقوق التي اغتصبتها من الرجال فقد وصل بها الامر ان تعمل بمهنة سباك وميكانيكي وهذه مهن ذكوريه بحته فماذا تركت للرجال والله شيء مخجل
من الذي يقرر بان الاردن لا يستوعب ابناء الاردنيات اليسو من فلذات اكبادنا وقلوبهم من قلوبنا ودمنا يجري في عرقهم من انتم ايها العنصريون الذين تريدون تفريق الام عن ابنائها اليس في قلوبكم رحمة وعطف ثم ان الدستور قد كفل ذلك فهل انتم اعلى من تطبيق القانون
ايتها المحامية المحترمةوصاف الكعابنة هل يجب ان يكون احد الحالات او يكون له احد يهتم به فقط هو من يحق له التكلم او التعقيب وقول كلمة حق بوجة انسان ظالم وكيف لك ان تقسمي الارزاق والاعمال على حسب الجنس فهذا عمل ذكوري وهذا عمل انثوي
الايوجد صالونات نسائية لقص الشعر وخلافه يديرها الرجال ومحلات البسة نسائية يديرها الرجال ومن قال ان المحاماة هي للرجال والنساء انا اقول انها للرجال فقط لان لديهم الجراة اكثر من النساء وانا ايضا اريد ان اقسم الاعمال مثلك ذكورية وانثوية
نحمد الله كثير انك لست صاحب القرار بمنح الجنسية لاي من البشر ولست مخولة بطرح اي قضية انسانية لانك ومع كل الاحترام لشخصك الكريم تهاجمين دون ادلة فقط لابداء راي عنصري فقط شانك شان العديد من المتعنصرين والرافضين لاعطاء كل ذي حق حقه
لا ادري اانت محامية ولا تقرين بدستور وقانون اقر بان الاردنيون سواسية امام القانون للعلم ان الاردنيون تعني الذكور والاناث فقط لمن لا يعلم ما معنى الاردنيون
على ضوء التعديلات الأولية للدستور الاردنى أجد انه لايمكن الحديث عن الاصلاح بمعناه المنشود بدون ان يشمل ذلك المواطنين كافة بدون اى تمييز بينهم بسبب الجنس
لااصلاح بمعناه المنشود بدون ان يشمل ذلك المواطنين كافة بدون اى تمييز بينهم بسبب الجنس
المادة السادسة من الدستور الاردنى من منظور حقوق الانسان
على ضوء التعديلات الأولية للدستور الاردنى أجد انه لايمكن الحديث عن الاصلاح بمعناه المنشود بدون ان يشمل ذلك المواطنين كافة بدون اى تمييز بينهم بسبب الجنس
وبهذا الصدد نجد ان استثناء لفظة “الجنس” من المادة السادسة في التعديلات الدستورية التي أعلن عنها الأسبوع الحالي وعدم ذكر المساواة على أساس الجنس في الدستور يشكل مخالفة للاتفاقيات الدولية التي وقع عليها الأردن
كلام المؤامرات والوطن البديل كلام سخيف وغير منطقي. زمن يقبل له إما جاهل أو يكذب على نفسه. لأننا نسمح للرجل الأردني المتزوج من فلسطينيّة أن يمنح أبناءه الجنسيّة؟؟؟؟
وبعدين ليش نختزل مساواة المرأة أمام القانون بموضوع الزواج من الفلسطينيات؟ هذه المادة من الطبيعي وجودها في دستور دولة تحترم حقوق الإنسان في هذا العصر.
وهذه الحجة غير منطقية وغير مقنعة أبداً، فجميع اللاجئين الفلسطينيين في الأردن يحملون الجنسية الأردنية، ومع ذلك فإن ولاءهم للقضية الفلسطينية وتمسكهم بحقوقهم الوطنية لم يفتر قيد شعرة، وما يزال هو العنوان الأبرز لحياتهم، كما أن حصول عشرات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين على جنسيات أوروبية وأمريكية وكندية واسترالية لم ينزع منهم روحهم الوطنية والقومية، فهم يشكلون الآن القوة الضاغطة للمطالبة بحق العودة على الصعيد الدولي.
وبالتالي فإن هذه الحجة غير المنطقية يجب ألا تحول دون حصول أبناء الاردنيات من الفلسطينيين على الجنسيةالاردنية، ولاسيما إذا كان هؤلاء قد ولدوا في الاردن ويعيشون فيها بشكل دائم، ولا ضرر على حقوق الأبناء الفلسطينيين كلاجئين، لأنهم مسجلون في وكالة الأنروا ويحملون هويات زرقاء منها كلاجئين.
نريد الأردن دولة مدنية تتحقق فيه المواطنة الكاملة و المساواة و العدالة لجميع مكوناته..... و أي إصلاح لا يحقق ذلك خصوصا" حقوق المرأة فهو ليس إصلاحا".
قرية الكعابنه
الموقع:
تقع قرية الكعابنة في الجزء الجنوبي الشرقي من محافظة الخليل وعلى بعد 17 كيلومترا من مدينة الخليل، وقد ضمت منطقة الدراسة في منطقة المنحدرات الشرقية في محافظة الخليل، كل من عرب الزويديين وعرب الفقير وعرب الهذالين وعرب النجادة (المجلس القروي لقرية الكعابنة، 2000). تقدر مساحتها بحوالي 300 ألف دونم (دائرة زراعة الخليل، استبيان المؤسسات، 2000). يحدها من الجنوب والشرق إسرائيل (الخط الخضر) ومن الشمال عرب الرشايدة ومن الغرب قريتي يطا والسموع.
لقد قامت السلطات الإسرائيلية بمصادرة وإغلاق مساحات واسعة من الأراضي التابعة للقرية لأغراض استعمارية وعسكرية وتدريبية. مما اثر تأثيرا سلبيا على المساحات الزراعية وعلى المساحة الرعوية. فقد أقيم عليها عدد من المستعمرات والمعسكرات. فهناك مستعمرة كرمل والتي نشئت سنة 1990 على أراضي القرية، وعلى بعد 2 كم شمالي غرب الهذالين توجد قاعدة عسكرية.
لمحة تاريخية:
يعود اصل الكعابنة إلى أحد الفخذين الكبيرين الذين تتألف منهما قبيلة " بني صخر " في شرقي الأردن والمشهور أن بني صخر من " جذام " من القحطانية (الدباغ3، 1991).
السكان:
يبلغ عدد عرب الكعابنة 2500 نسمة وذلك حسب الإحصاء الذي قامت به مؤسسة حقوق المواطن في العام الماضي (1999). منهم عرب الزويديين وعرب الفقير وعرب الهذالين وعرب النجادة.
للعلم فقط بانه يحق للمرأة المصرية منح جنسيتها لأولادها و شكرًا
المهنه/محاميه
سنين الخبره/18سنه
ادافع عن الحق باستماته واناضل من اجل اعلاء كلمة الحق ولااجامل احدا
امنيتي ان اصبح سفيرة نوايا حسنه لمحاربة الفقر والجوع وانتهاكات حقوق الانسان بالعالم
اي حق تدافعين سيدتي
ان سفراء العالم للنوايا الحسنة لايؤيدون العنصرية التي تدافعين عنها فاي امنية انت تتمنين؟؟؟؟؟
- ان انتساب الابن لأبيه أمر لا جدل فيه و غير أنه جاء بالاسلام فهو اتفاق عالمي و لم تأتوا بجديد بعد!! ..لكن الجنسية هي علاقةالمواطن بالدوله و ليست تحديد نسب .. هنالك من يحمل ثلاث جنسيات و هو بنهاية المطاف مواطن واحد من نسب واحد و من أم واحدة و أب واحد !! و "ينسب الابن لأبيه أيضا في جنسيات غير جنسة أبيه.. فهذا أمر بديهي و مفروغ منه." !!
- ينادى الناس يوم القيامه نسبتا لأمهاتها .. و ليس لابائها
...
- الدستور الأردني كفل هذا الحق و عدم تطبيق القانون مخالف للدستور ..
- اللقيط و مجهول الأب ليس أولى من أبناء الأردنيات النشميات !! هذا شيء قطعي لا جدل فيه !! .. مع احترامنا الكامل لمجهول الأب لأنه انسان و حقوقه واجب علينا.
- لماذا يعطي الرجل الجنسيه لزوجته الأجنبيه و أولاده منها ؟ ألا يضر ذلك مصلحة الوطن و يشكل عبئ كما يضر اعطاء أبناء الأردنيات كما يدعوا ؟؟
- من حقوق الأم حق الحضانه لأولادها و توفير جميع الوسائل لضمان أبناءها الى جانبها .. و عدم تركها تكبر لوحدها .. و عدم ابعادهم .. سواء كان ذلك بطريقة مباشره أو غير مباشره ..
- اذا كان الحرمان من الجنسية هو لمصلحة المحرومين كما يدعي البعض .. لماذا لم يتمتع أبناء الأردنيات بأي حق انساني حتى الان و بات الرفض بطل مسلسلهم اليومي ..؟! و هم من امهمشين و المظلومين في المجتمع ؟؟ القاعدة هذه لا تشبه التصرف ذاك!!
- لماذا سمح للأردنية بالزواج من غير أردني اذا كان ذلك يثير غضب الموظفين و العاملين في الدوائر لحد اللوم و التجريح و السخط على الأمهات الأردنيات !..
- الى كل من وقع في فخ الأرقام .. و فزاعة التوطين ! نحن أبناء الأردنيات .. معظمنا من جنسيات غير فلسطينية .. و الفلسطينيين
لا يشكلوا 10 % .. و تكرار ذلهم لا يضمن حقهم !
رجاءا تثقفوا بالأرقام و الاحصاءات من أناس موضوعيين و غير عنصريين ..
مين انتي ؟ انتي واحده تبحث عن مصلحة زوجها واولادها بالحصول على الجنسيه الاردنيه وتتهم كل من يعارضها بالعنصريه وتحاول ان تقلل من شأن الاخرين ومن كثر اليأس تهدد بناس تدعي انهم بقمة الهرم زي كلمة من فوق اللي حذر منها جلالة الملك المفدى عيب لما تطالبي بماتدعي انه حق بأسلوب تهديد اقولك اشربي مية البحر وبلطيه ومافي جنسيه لزوجك واولادك اللي باعوا بلدهم وجايين يرموا بلاهم علينا مافي جنسيات ومين ماكان يكون معك وغصبن عليكي الاردنيين اشراف واذا بتطعني بشرفهم ليش بدك جنسيتهم ؟؟؟؟بس عاد واحنا بنعرف انو انتوا نفس الشخص اللي بيكتب نفس التعليقات عالعموم جنسيه بح بح بح وانشري ياجراسا بدون تحيز لطرف دون الاخر
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
حقوق للاعلام
حملة أمي أردنية وجنسيتها حق لي
اسقاط “الجندر” عن سواسية الأردنيين يعرقل حقوق الأردنيات
بعد دراسة التعديلات الدستورية المقترحة التي تسلمها جلالة الملك من اللجنة الملكية لمراجعة الدستور مساء يوم الأحد الواقع في 14 رمضان 1432هـ الموافق 14 آب 2011م، ومع استحضار الأوضاع التي يعيشها بلدنا، والتحولات التي تشهدها المنطقة، يمكن القول أن التعديلات لم تتضمن مطالبنا بانصاف الاردنيات بالعدل والمساواه بالحقوق والواجبات
وتخلو التعديلات الدستورية من إضافة “الجندر” عند ذكر نص الأردنيون أمام القانون سواء، وهو يناقض المقترحات الحقوقية بإنصاف النساء، فضلا عن خلوها من نصوص واضحة تجرم التعذيب وإحقاق المواطنة على ما رصدته منظمات حقوق الانسان في قراءة أولية.
المادة السادسة من التعديلات المتعلقة بحقوق الاردنيين وواجباتهم حسب المسودة تضمنت النص على ان الاردنيين امام القانون سواء لا تمييز بينهم على اساس العرق واللغة والدين ولم تتضمن الجنس كما هو وارد في الميثاق الوطني الذي اقر قبل عشرين عاما وكما هو منصوص عليه في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية التي تعتبر الاردن جزء من هذه الاتفاقية بعد ان صادق عليها
ونشرت في الجريدة الرسمية.
اننا نطالب بنص دستوري صريح على مبدا سمو الاتفاقيات الدولية في مجال حقوق الانسان على التشريعات المحلية وتحريم التعذيب
والنص صراحة على مفهوم المساواة بين الرجل والمرأة وليس فقط الجنس او العدالة في الحقوق بين الرجل والمرأة .
واننا في حملة أمي أردنية وجنسيتها حق لي
سنناضل ضد أى قانون جديد للجنسية يتنافى مع الدستور ايمانا منا بأن المرأة الاردنية مواطنة كاملة الأهلية والحقوق ومن حقها التمتع بكافة الحقوق المدنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية ويعتبر أن الجنسية هى القاعدة الأساسية للمواطنة باعتبارها العلاقة القانونية والسياسية بين الفرد والدولة.
حق النساء الاردنيات بمواطنة كاملة والمعاملة بالمساواة والرجال كما ورد في الدستور الاردني واضافه كلمة(الجنس )وفق المعايير الدولية
- حق النساء الاردنيات بالمساواة مع غيرهن من النساء الأجنبيات اللاتي حصلن على الجنسية الاردنية بسبب زواجهن من رجال اردنيين.
“لا ترتقي التعديلات لمستوى خطاب الملك، وتطلعات مختلف فئات الشعب ذات المصلحة في بناء دولة مدنية، ديمقراطية” دولة القانون والمؤسسات،
حملة امي اردنية تستند الى خطاب جلالة الملك للشعب الأردني 12-6-2011 والى كافة مبادىء حقوق الانسان
“الشعور والقناعة بالانتماء لهذا الوطن، هو الذي يحدد الهوية الوطنية للإنسان، ويحدد حقوق المواطنة وواجباتها، بغض النظر عن خصوصية المنابت والأصول، أو المعتقدات الدينية، أو التوجهات الفكرية والسياسية” … وقال “إننا جميعا على هذه الأرض الطاهرة، أسرة واحدة، مواطنون متساوون في الحقوق والواجبات، ولا فضـل لأحد على الآخر إلا بما يعطي لهذا الوطن”
وفي مجال الإصلاح الاجتماعي، فإننا نؤكد أهمية الإسراع في العمل من أجل رفع كل أشكال التمييـز ضد المرأة في المنظومـة التشريعيـة، مـن خـلال المؤسسات السياسية والتمثيلية، الناتجة عن رؤيتنا الإصلاحية للأردن الجديد.
ان تسليم التعديلات لجلالة الملك هو بداية الحوار حولها وان المطلوب من منظمات المجتمع المدني ان تعمل على قدم وساق على هذا
الامر .
حملة أمي أردنية وجنسيتها حق لي