الملك مظلتنا !!
المليك الشاب، السمة الاجمل التي أضحت العنوان الأروع لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، والذي لا يختلف اثنان على انه الاب الاول والسياسي الامثل والرياضي الكبير والاب الحاني لجموع الاردنيين .
وفي الوقت الذي يشهد العالم العربي تداعيات ازمات داخلية، تتجلى اللحمة الاردنية في الالتفاف حول الملك القائد، حيث عاش الاردنيون ولا زالوا احتفالاتهم منذ اليوم الثلاثين من شهر كانون الثاني المنصرم بعيد ميلاد جلالته، في ترجمة حقيقية لنبض الاردنيين الذي يفخرون بملكهم الشاب ويباهون به الامم وهو الملك الشاب أحد أبرز القادة في القرن الحادي والعشرين صاحب الرؤية الثاقبة والخادمة للاردن الامثل على خارطة الاوطان .
حراك الملك الدائم داخليا وخارجيا افرز مشاهد قوية وعميقة تكاد تحسدنا عليها كافة الدول، وهو صاحب الايمان بالوطن اولا وبالانسان الاردني ايضا أولا، فكانت الدولة الأردنية محطاً آمنا لنعمة الاستقرار .
ففي عيد ميلاده 49 أهدى جلالته ابناء شعبه جرعة حميمية من الابوة والحنان، فقد تزامن عيد ميلاده و زياراته الميدانية للقرى النائية في جنوب المملكة وشمالها ، حيث كان قد زار قرى معان، ليتبعها في اليوم الثاني بزيارة ابوية الى قرى محافظة المفرق، حبث عاش الاردنيون هناك حالة من الابتهاج والغبطة وأشبه بالحلم عاشها اهالي المنطقة، خاصة وانهم لم يلتقوا وطيلة سنوات بأي مسؤول حكومي، ليفاجئوا بسيد البلاد فيما وقد التقى خلالها بأبنائه الاردنيين واوعز ببناء بيوت لهم ، ولا يخفى على احد حراك جلالته في الزيارات الميدانية التفقدية لابناء شعبه انما تجيء في سياق النهج الملكي الأبوي الذي إعتاده الاردنيون من سيد البلاد وهو حرك ليس بجديد او بطارئ على الاردنيين، وانما يجيء كترجمة عملية من قبل جلالته بأن الاردنيين بمختلف تواجدهم على الجغرافية الاردنية هم ابناؤه وليسوا مغيبين عن حسابات وتوجيهات القيادة.
الملك المظلة الاولى للاردنيين بعيدا عن حسابات الحكومات المتعاقبة سواء السلبية او الايجابية منها، وحالة الالتفاف التي يحيطها الاردنيون لمليكهم لم تجئ من فراغ، وهوالملاذ الول والاخير الذي يستظل به الاردنيون اينما وجدوا، وهي دعوة حقيقية وأصيلة لنواصل التفافنا حول مليكنا الشاب عبد الله بن الحسين حفظه الله ورعاه .. وكل عام ونحن تحت مظلتك يا ملك القلوب .
المليك الشاب، السمة الاجمل التي أضحت العنوان الأروع لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، والذي لا يختلف اثنان على انه الاب الاول والسياسي الامثل والرياضي الكبير والاب الحاني لجموع الاردنيين .
وفي الوقت الذي يشهد العالم العربي تداعيات ازمات داخلية، تتجلى اللحمة الاردنية في الالتفاف حول الملك القائد، حيث عاش الاردنيون ولا زالوا احتفالاتهم منذ اليوم الثلاثين من شهر كانون الثاني المنصرم بعيد ميلاد جلالته، في ترجمة حقيقية لنبض الاردنيين الذي يفخرون بملكهم الشاب ويباهون به الامم وهو الملك الشاب أحد أبرز القادة في القرن الحادي والعشرين صاحب الرؤية الثاقبة والخادمة للاردن الامثل على خارطة الاوطان .
حراك الملك الدائم داخليا وخارجيا افرز مشاهد قوية وعميقة تكاد تحسدنا عليها كافة الدول، وهو صاحب الايمان بالوطن اولا وبالانسان الاردني ايضا أولا، فكانت الدولة الأردنية محطاً آمنا لنعمة الاستقرار .
ففي عيد ميلاده 49 أهدى جلالته ابناء شعبه جرعة حميمية من الابوة والحنان، فقد تزامن عيد ميلاده و زياراته الميدانية للقرى النائية في جنوب المملكة وشمالها ، حيث كان قد زار قرى معان، ليتبعها في اليوم الثاني بزيارة ابوية الى قرى محافظة المفرق، حبث عاش الاردنيون هناك حالة من الابتهاج والغبطة وأشبه بالحلم عاشها اهالي المنطقة، خاصة وانهم لم يلتقوا وطيلة سنوات بأي مسؤول حكومي، ليفاجئوا بسيد البلاد فيما وقد التقى خلالها بأبنائه الاردنيين واوعز ببناء بيوت لهم ، ولا يخفى على احد حراك جلالته في الزيارات الميدانية التفقدية لابناء شعبه انما تجيء في سياق النهج الملكي الأبوي الذي إعتاده الاردنيون من سيد البلاد وهو حرك ليس بجديد او بطارئ على الاردنيين، وانما يجيء كترجمة عملية من قبل جلالته بأن الاردنيين بمختلف تواجدهم على الجغرافية الاردنية هم ابناؤه وليسوا مغيبين عن حسابات وتوجيهات القيادة.
الملك المظلة الاولى للاردنيين بعيدا عن حسابات الحكومات المتعاقبة سواء السلبية او الايجابية منها، وحالة الالتفاف التي يحيطها الاردنيون لمليكهم لم تجئ من فراغ، وهوالملاذ الول والاخير الذي يستظل به الاردنيون اينما وجدوا، وهي دعوة حقيقية وأصيلة لنواصل التفافنا حول مليكنا الشاب عبد الله بن الحسين حفظه الله ورعاه .. وكل عام ونحن تحت مظلتك يا ملك القلوب .
تعليقات القراء
وقالت الرسالة ان هذه الأجراءات تنم عن الحقد الشخصي و الكراهيه وهي تشكل نوع من انواع التفنن المعاصر في اغتيال الشخصيه ضد احد كوادر جهاز الجمارك الأردنيه الذي يحمل اعلى مؤهل علمي ينسجم مع طبيعة العمل الجمركي . وختمت بمناشدة جلالة الملك المفدى وقف الأجراءات التعسفيه بحق بحق ابنائنا من قبل شخص لا يحترم الرتب العسكريه ولا يحترم المؤهلات العلميه
هلا يا عين ابونا (رحمه الله)
الله يحمي الاردن العزيزة لفيت بلدان عرب واجانب عمري ماحبيت بلد متل الاردن مش مجاملة والله الحقيقة والجزائر بلدي كمان ترحب بكل من هو ابن او بنت هدا البلد وعلى راسنا من فوق الاردن
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
الله يحميك ويخلك ويبعد عنك كل شر