بريتني تعود وتتصدَّر سباقات الأغاني
جراسا - بعد فترة من الغياب، عادت نجمة البوب، بريتني سبيرز، بأغنية جديدة صدرت الإثنين الماضي بعنوان "هولد إت أغانيست مي" وتبثها حوالي 40 محطة إذاعية أميركية بشكل متواصل، نظرًا لإعجاب المستمعين بها وكثرة ردود الأفعال الإيجابية التي حصدتها.
فالاغنية التي كسرت الرقم القياسي لعدد مرات التحميل من على المواقع الالكترونية بعد يوم واحد من صدورها، أشار إليها النقاد بأنها الأغنية الأكثر انتشارًا الآن على المحطات الإذاعية.
ومن ناحيتها، عبرت بريتني سبيرز عن سعادتها بنجاح عملها الجديد عبر صفحتها على "تويتر" قائلة: "لم أعد أستطع الانتظار طويلاً لإصدار باقي الألبوم، فأنا أفعل ما بوسعي لإرضائكم، فأنا لدي أفضل معجبين، أحبكم جميعًا".
وفي سياق متصل، أثنت الصحافة الاميركية على عمل بريتني الجديد، إذ وصفت جريدة "يو أس إيه توداي" أغنية "هولد إت أغانسيت مي" بأنها أغنية راقصة ومذهلة ستظل على قمة السباقات الغنائية حتى صدور ألبوم بريتني المنتظر في مارس ـ آذار المقبل.
أما موقع "بيريز هيلتون" فتوقع أن يكون أداء بريتني لأغنيتها الجديدة مذهلاً على مسرح حفل جوائز غرامي المنتظر، خصوصًا مع كثرة التمرينات التي تقوم بها على الأغنية مؤخرًا، إذ أعلن الموقع أن بريتني ستكون من ضمن المشاركين في حفل غرامي على الرغم من عدم صدور أي تاكيد رسمي بتلك المشاركة.
وعلى صعيد آخر، يحيط بأغنية "هولد إت أغانسيت مي" جدلاً واحدًا وهو تشابه اسمها مع أغنية قديمة صدرت في العام 1979 لفريق "بلامي برازرز"، وعلى الرغم من ذلك فليس مؤكدًا أن يتخذ قاد الفريق ديفيد بيلامي أي إجراءات قانونية في هذا الصدد، إذ صرح لموقع " إي دبليو" قائلا: "علينا التعرف على مغزى الأغنية، وأرى أن إعادة اختيارعناوين مشابهة لأغنيات قديمة يعود إلى اننا أصبحنا بالفعل من القدماء في المجال الفني".
بعد فترة من الغياب، عادت نجمة البوب، بريتني سبيرز، بأغنية جديدة صدرت الإثنين الماضي بعنوان "هولد إت أغانيست مي" وتبثها حوالي 40 محطة إذاعية أميركية بشكل متواصل، نظرًا لإعجاب المستمعين بها وكثرة ردود الأفعال الإيجابية التي حصدتها.
فالاغنية التي كسرت الرقم القياسي لعدد مرات التحميل من على المواقع الالكترونية بعد يوم واحد من صدورها، أشار إليها النقاد بأنها الأغنية الأكثر انتشارًا الآن على المحطات الإذاعية.
ومن ناحيتها، عبرت بريتني سبيرز عن سعادتها بنجاح عملها الجديد عبر صفحتها على "تويتر" قائلة: "لم أعد أستطع الانتظار طويلاً لإصدار باقي الألبوم، فأنا أفعل ما بوسعي لإرضائكم، فأنا لدي أفضل معجبين، أحبكم جميعًا".
وفي سياق متصل، أثنت الصحافة الاميركية على عمل بريتني الجديد، إذ وصفت جريدة "يو أس إيه توداي" أغنية "هولد إت أغانسيت مي" بأنها أغنية راقصة ومذهلة ستظل على قمة السباقات الغنائية حتى صدور ألبوم بريتني المنتظر في مارس ـ آذار المقبل.
أما موقع "بيريز هيلتون" فتوقع أن يكون أداء بريتني لأغنيتها الجديدة مذهلاً على مسرح حفل جوائز غرامي المنتظر، خصوصًا مع كثرة التمرينات التي تقوم بها على الأغنية مؤخرًا، إذ أعلن الموقع أن بريتني ستكون من ضمن المشاركين في حفل غرامي على الرغم من عدم صدور أي تاكيد رسمي بتلك المشاركة.
وعلى صعيد آخر، يحيط بأغنية "هولد إت أغانسيت مي" جدلاً واحدًا وهو تشابه اسمها مع أغنية قديمة صدرت في العام 1979 لفريق "بلامي برازرز"، وعلى الرغم من ذلك فليس مؤكدًا أن يتخذ قاد الفريق ديفيد بيلامي أي إجراءات قانونية في هذا الصدد، إذ صرح لموقع " إي دبليو" قائلا: "علينا التعرف على مغزى الأغنية، وأرى أن إعادة اختيارعناوين مشابهة لأغنيات قديمة يعود إلى اننا أصبحنا بالفعل من القدماء في المجال الفني".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
صحيح شو اخبار المعلق واوو
بعد ما جراسا كلها عرفته
وهو بعده بسال شو ايميلك
والله لو انه هون ليزعل مني
شغل رقص :-P
نسلت خيوط فستانها
وتكون هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي
فانه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة ..
بمعنى ..
عندما أتذكر والدي ... أو أمي .... أو اختى أو أخي أو صديقي
ثم لا تتغير حالتي العاطفية ولا أحس بحرارة في المشاعر
فان هذه خواطر من العقل الباطن لا أهمية لها في الموضوع
لكن .......
عندما تكون في المدرسة أو في العمل
أو عندما تكون مسافرا إلى بلد بعيد ...
ثم ... فجــــــــأة
أحسست هذا اليوم انك تفكر في فلان من الناس
وكأن أحدا نبهك ثم بدأت تحس بانجذاب إليه
وتود مثلا الاتصال به أو زيارته...أو حتى مجرد سماع صوته
فان هذا ما نقصده ..
وصدقني إن هذه النظرية وان كنت لم اقرأها في كتاب
لكني اجزم بصدقها وان الواقع يصدقها ..
ومع مرور الزمن .. والتدريب على هذا الأمر
ستجد أن من السهل عليك معرفة من يفكر فيك ..
بل مع التدريب المتواصل
ربما تتعرف على نوعية المشاعر التي يطلقها الآخرون نحوك
والحديث في هذا يطول
يمكن كثير مراات يجي أحد في بالي وأكلمه في الموبايل يقابلني بأول كلمه منه والله إنك في البال وكنت بكلمك
ولا تستوحش من قلة السالكين ..
يا معرضا عما يراد به وقد * جد المسير فمنتهاه داني
جذلان يضحك آمنا متبختراً * وكأنه قد نال عقد أمان
خلع السرور عليه أو في حله * طردت جميع الهم والأحزان
يختال في حلل المسرة ناسياً * ما بعدها من حلة الأكفان
ما سعيه إلا لطيب العيش في الدنيا ولو أفضى إلى النيران
قد باع طيب العيش في دار النعيم بذا الحطام المضمحل الفاني