"#غزة_تشتاق_لمكة" يتصدر مواقع التواصل


جراسا -

رصد - أطلق ناشطون فلسطينيون عبر شبكات التواصل الاجتماعي، مساء الخميس، حملة تغريدٍ على وسم "غزة تشتاق لمكة"، مطالبين السلطات السعودية بزيادة أعداد الغزيين المسموح لهم أداء فريضة الحج.

الناشط في مجال العمل التطوعي بقطاع غزة، جهاد حلس، قال: "يا خادم الحرمين #غزة_تشتاق_لمكة وكلنا أمل في عظيم كرمكم أن تزيدوا حصة حجاجها؛ليتمكن آلاف المرضى والعجزة الضعفة من حج بيت الله الحرام!"

"عدد كبير من المسجلين على قوائم الانتظار للحج توفاهم الله قبل أن تتكحل عيونهم بمكة ولا نريد أن يحدث ذلك مع غيرهم #غزة_تشتاق_لمكة"، يضيف الناشط السياسي الفلسطيني، أدهم أبو سلمية.

إلى ذلك، دعى كُتاب وإعلاميون عرب، إلى المشاركة بالتغريد على وسم الحملة، وقالت الكاتبة الأردنية إحسان الفقيه عبر تغريدة لها على تويتر، " حجاج غزة يستحقون التفاتة قلب .. شاركوا معنا في حملة لأجل حجاج غزة."


الكاتب السعودي خالد العلكمي، تمنى إيصال صوت الغزيين لأصحاب القرار في السعودية، قائلاً بهذا الصدد، "مناشدة أهلنا في #غزة الصمود بزيادة حصتهم ومساعدتهم في أداء فريضة الحج أتمنى إيصال صوتهم لأصحاب القرار."



تعليقات القراء

انداري
والله ... معقول مشتاقين
عنجد انا كمان مشتاق لمكة والحج وطفران ما معيش اكل
وصار عمري كبيييييييييييييييييييير وانا بسمع بهالنغمة يعني
احنا كمان مش بشر طيب الاردنيون مشتاقين كمان لمكة والحرم
ياريت يفتحوا الطريق لانة كثيرين ماتو كمان هون بالاردن وما حجوا
ولا اخذوا تبرعات ومساعدات ومعونات وكلهم ساكنين بالايجار والله
في اسر بالالاف ماهي لاقية توكل خبز ........#انداري
31-03-2017 07:12 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات