في العيد الوطني للكويت الأردن للكويتيين بيت
حقا, نتساءل هنا في الاردن بحق الكويت قيادة وشعبا وسفيرا : هل ينطبق عليهم الحكمة القائلة ""من لا يشكر الناس لا يشكر الله "", لأقول لهم في جميعا في عيدهم الوطني ويوم تحريرهم, كل عام والكويت وأهلها وقيادتها بألف خير.
فالعظمة الفكرية التي تعيشها الكويت اليوم قيادة وشعبا باختيارها الأردن دون غيره مركزا تجاريا للاستثمارات الكويتية لم يأتي من فراغ , بل كان خلفه ثلاثة أمور كل واحد منها اهم من غيره : أولها : التقاء نهج القيادتين بضرورة الانتفاع من ثروات الأشقاء , وثانيها : الأمن والاستقرار المنشود الذي يبحث عنه رأس المال , وثالثها : وجود عقلية متفتحة متمثلة بالسفير الكويتي في عمان المحب العاشق للأردن شعبا وقيادة , والذي سجلنا له منذ استلامه منصبه وحتى يومنا هذا وفائه للاردن, حتى بات عمله وكأنه منصّب على جلب الاستثمارات الكويتية للأردن, والتي وصلت حسب أخر تقديرات قرابة 7,5مليار دولار لتتربع بحجمها على المركز الاول دون منافس, وهو ما يدفع الأردني الحر إلى رفع عقاله تقديرا لهذا الدور القومي والاخوي للسفير, والذي سيتوجه قريبا بجعل الأردن مركزا تجاريا كويتيا هاما , يتبعه بجعل سفارة بلاده في الاردن ((بيتا للعرب)) وملتقا للاحبة يتباحثون فيه ويتدارسون قضاياهم, بيتا يقرب بين الاخ واخيه لتسهيل وتنقية العلاقات بين الاشقاء.
فإذا كانت الأسرة الحاكمة في الكويت قد اختارت الأردن نموذجنا للامن والاستقرار لاستثماراتها الحكومية والشعبية, فان هذا الأمر وإن كان جيدا بحد ذاته , فإن ما يزيده جمالا هو تكريس سفير الكويت لجهوده وسط هذا الجو العام من الركود في الاستثمارات باجتذابه كبرى الشركات الكويتية للمشاركة في تنمية بلادنا الأردن , ناهيك عن قلمه الذي ينبري بين الفينة والاخرى للدفاع عن الاردن كلما تعرض له ظالم , حتى بات يسمى بيننا " بالكويتي الاردني" .
نعود مع الاشقاء الكويتيون إلى الوراء قليلا لاستقراء ما قدمته الكويت للأردن عبر سنوات تاريخنا المعاصر, وخاصة منذ أن بدأت الطفرة النفطية فيها, ونتتبع آثارها لنجد بأنها أعطت الاردن دون ِمنة وقدمت بصدق, ومن هنا وجب علينا كشعب اردني محب عرف عنه رد الجميل وعدم النكران, تهنئة الاشقاء في الكويت في افراحهم الوطنية, تهنئة صادقة من القلب إلى القلب.
أنا هنا لا أتكلم نيابة عن الحكومة الاردنية ,بل أخاطب الإخوة في الكويت شعبا لشعب, مستغلا فرحتهم المشروعة في عيديهما الوطني والتحرير لنشاطرهم الأفراح ,وندعوهم مرة أخرى إلى الالتفات إلى وضعنا الاقتصادي والذي يعرفه معالي السفير المجتهد فيصل الحمود الصباح جيدا, ولعل تهنئتنا للاشقاء في الكويت فرصة لشرح النتائج الايجابية اذا ما شكلنا وفدا شعبيا كبيرا من العشائر الأردنية للذهاب الى الكويت لمقابلة أميرها وحكومتها وبرلمانها للتهنئة ولنعيش معهم افراحهم بايامهم الوطنية ولشرح واقعنا الاقتصادي الصعب لهم , وانا على يقين تام بأن نتيجة اللقاء ستصب في صالح شعبينا بما عرف عن أميرها من حكمة الشيوخ , واهلها من طيب معشر.
نعم إنها فرصة تاريخية للشعب الأردني لكي يتحدث من القلب الاردني إلى القلب الكويتي مباشرة, وعلينا أن نتحمل المسئولية تجاه وضعنا الاقتصادي, فمن عادة الشعوب ان تحقيق ما تفشل به الحكومات والدبلوماسية.
معذرة يا إخوتنا الكويتيون فعيدكم الوطني ويوم تحريره من الاغتصاب, فرصة تاريخية لنا لنذكركم بان الشعب الأردني ما تخلى يوما عن محنة الشعب الكويتي ولعلكم تتذكرون حين تعرضتم عام 1961 إلى تهديدات عراقية حين رفضت غالبية الدولة العربية أن ترسل جنودها إلى صحراء الكويت, وانبرى لصوت الشقيق الكويتي يومها المغفور له بإذن الله جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه, ودفع خيرة جنوده والذين كانوا يمثلون صفوة أبناء العشائر الأردنية رغم حاجته الماسة لهم انذاك لمنع تفاقم الخلاف بين الاخ واخيه.
واليوم ننظر إليكم كإخوة لنا حباهم الله بنعمة حرم الأردن منها , لكي تنظروا إلى وضع شعبنا في ظل الارتفاع المجنون في الأسعار , ونحن على ثقة بالله وبقيادتكم الحكيمة أن لا تخيبوا الظن فيكم.وكل عام والكويت الشقيق قيادة وشعبا وحكومة بخير.
وقفة للتأمل " إذا كانت كويت الماضي هبة خليجها, فإن كويت اليوم هي فخر للأردن وشعبها, وتمثل وحدة وطنية اخوية قائمة بذاتها ".
Quraan1964@yahoo.com
*عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين
حقا, نتساءل هنا في الاردن بحق الكويت قيادة وشعبا وسفيرا : هل ينطبق عليهم الحكمة القائلة ""من لا يشكر الناس لا يشكر الله "", لأقول لهم في جميعا في عيدهم الوطني ويوم تحريرهم, كل عام والكويت وأهلها وقيادتها بألف خير.
فالعظمة الفكرية التي تعيشها الكويت اليوم قيادة وشعبا باختيارها الأردن دون غيره مركزا تجاريا للاستثمارات الكويتية لم يأتي من فراغ , بل كان خلفه ثلاثة أمور كل واحد منها اهم من غيره : أولها : التقاء نهج القيادتين بضرورة الانتفاع من ثروات الأشقاء , وثانيها : الأمن والاستقرار المنشود الذي يبحث عنه رأس المال , وثالثها : وجود عقلية متفتحة متمثلة بالسفير الكويتي في عمان المحب العاشق للأردن شعبا وقيادة , والذي سجلنا له منذ استلامه منصبه وحتى يومنا هذا وفائه للاردن, حتى بات عمله وكأنه منصّب على جلب الاستثمارات الكويتية للأردن, والتي وصلت حسب أخر تقديرات قرابة 7,5مليار دولار لتتربع بحجمها على المركز الاول دون منافس, وهو ما يدفع الأردني الحر إلى رفع عقاله تقديرا لهذا الدور القومي والاخوي للسفير, والذي سيتوجه قريبا بجعل الأردن مركزا تجاريا كويتيا هاما , يتبعه بجعل سفارة بلاده في الاردن ((بيتا للعرب)) وملتقا للاحبة يتباحثون فيه ويتدارسون قضاياهم, بيتا يقرب بين الاخ واخيه لتسهيل وتنقية العلاقات بين الاشقاء.
فإذا كانت الأسرة الحاكمة في الكويت قد اختارت الأردن نموذجنا للامن والاستقرار لاستثماراتها الحكومية والشعبية, فان هذا الأمر وإن كان جيدا بحد ذاته , فإن ما يزيده جمالا هو تكريس سفير الكويت لجهوده وسط هذا الجو العام من الركود في الاستثمارات باجتذابه كبرى الشركات الكويتية للمشاركة في تنمية بلادنا الأردن , ناهيك عن قلمه الذي ينبري بين الفينة والاخرى للدفاع عن الاردن كلما تعرض له ظالم , حتى بات يسمى بيننا " بالكويتي الاردني" .
نعود مع الاشقاء الكويتيون إلى الوراء قليلا لاستقراء ما قدمته الكويت للأردن عبر سنوات تاريخنا المعاصر, وخاصة منذ أن بدأت الطفرة النفطية فيها, ونتتبع آثارها لنجد بأنها أعطت الاردن دون ِمنة وقدمت بصدق, ومن هنا وجب علينا كشعب اردني محب عرف عنه رد الجميل وعدم النكران, تهنئة الاشقاء في الكويت في افراحهم الوطنية, تهنئة صادقة من القلب إلى القلب.
أنا هنا لا أتكلم نيابة عن الحكومة الاردنية ,بل أخاطب الإخوة في الكويت شعبا لشعب, مستغلا فرحتهم المشروعة في عيديهما الوطني والتحرير لنشاطرهم الأفراح ,وندعوهم مرة أخرى إلى الالتفات إلى وضعنا الاقتصادي والذي يعرفه معالي السفير المجتهد فيصل الحمود الصباح جيدا, ولعل تهنئتنا للاشقاء في الكويت فرصة لشرح النتائج الايجابية اذا ما شكلنا وفدا شعبيا كبيرا من العشائر الأردنية للذهاب الى الكويت لمقابلة أميرها وحكومتها وبرلمانها للتهنئة ولنعيش معهم افراحهم بايامهم الوطنية ولشرح واقعنا الاقتصادي الصعب لهم , وانا على يقين تام بأن نتيجة اللقاء ستصب في صالح شعبينا بما عرف عن أميرها من حكمة الشيوخ , واهلها من طيب معشر.
نعم إنها فرصة تاريخية للشعب الأردني لكي يتحدث من القلب الاردني إلى القلب الكويتي مباشرة, وعلينا أن نتحمل المسئولية تجاه وضعنا الاقتصادي, فمن عادة الشعوب ان تحقيق ما تفشل به الحكومات والدبلوماسية.
معذرة يا إخوتنا الكويتيون فعيدكم الوطني ويوم تحريره من الاغتصاب, فرصة تاريخية لنا لنذكركم بان الشعب الأردني ما تخلى يوما عن محنة الشعب الكويتي ولعلكم تتذكرون حين تعرضتم عام 1961 إلى تهديدات عراقية حين رفضت غالبية الدولة العربية أن ترسل جنودها إلى صحراء الكويت, وانبرى لصوت الشقيق الكويتي يومها المغفور له بإذن الله جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه, ودفع خيرة جنوده والذين كانوا يمثلون صفوة أبناء العشائر الأردنية رغم حاجته الماسة لهم انذاك لمنع تفاقم الخلاف بين الاخ واخيه.
واليوم ننظر إليكم كإخوة لنا حباهم الله بنعمة حرم الأردن منها , لكي تنظروا إلى وضع شعبنا في ظل الارتفاع المجنون في الأسعار , ونحن على ثقة بالله وبقيادتكم الحكيمة أن لا تخيبوا الظن فيكم.وكل عام والكويت الشقيق قيادة وشعبا وحكومة بخير.
وقفة للتأمل " إذا كانت كويت الماضي هبة خليجها, فإن كويت اليوم هي فخر للأردن وشعبها, وتمثل وحدة وطنية اخوية قائمة بذاتها ".
Quraan1964@yahoo.com
*عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يا رب نرى الساعة التي تجمع العرب ولا تفرقهم
شكرا كويت العرب فالاردن كما قال الكاتب بحاجة ماسة لاخوانه في ظل الظروف المستعرة والتي تهددنا جميعا بالفقر
شكرا لك فانا من اصحاب الاقلام التي تحمل وعيا تاريخيا لطبيعة الصراع بين الاسلام العربي واعدائه وهذا الوعي هو من يوجه قلمي ويجعل حسه سليما وحكمه صحيحا ونظرته للامور معقولة.
فالقرعان انسان اردني من ابوين اردنيان عاشا حياة فقر مدقعة لكنهما كانا اغنياء بالاردن , والقرعان الذي تتهمه اليوم بما ليس فيه يؤمن بشرف الكلمة وامانتها , ومسئوليتها الامر الذي يفرض عليه ان يكون صادقا مع ربه ونفسه.
فالقرعان المتهم اليوم بانه عنصري الكلمة والطرح هو الاردني المستشعر بعظم المسئولية فهو لا يؤثر السلامة ولا يتنصل من المسئولية ولا يسكت عن قول الحق ولا يكتم حيثا او يغض البصر عن شهادة, كما انه لا يتملق الحكام ولا ينافق المسئولين ولا يصف الناس بغير ما فيهم ولا يداهن العملاء والمنهزمين .
فالقرعان المجرم في نظركم اليوم ملتزم بقضايا امته لا يأخذ من علمه ما يتعارض مع دينه ولا يختار مقالات توهن عزيمة اردنه , فانا اكتب مفتخرا بكل ما يجول بخاطري لانني لست عبدا للحكومة ولا حارسا لمن يملك الدينار, عشت سنين حياتي وسأعيش مقتنعا باردنيتي وسائرا بها الى معارج السؤدد حتى لو كلفني ذلك ان انتحر في سبيل فكرة اعتقد يوما بانها تخدم الاردن واذا ما قلتها فالموت في انتظاري, انا لست حزبيا ولست ماركسيا ولست طائفيا وان اراد البعض رؤيتي كذلك , فخلاصة الحديث انا اردني ارفض ان احمل جنسية اخرى حتى لو خيروني بينها وبين الموت.
لا اريد ان يصفق لي البعض لانني لست باحثا عن زعامة ولا راغبا بمال فرغبتي الوحيدة ان نسلم الاردن للاجيال القادمة وهو سليم معافى.
لا عليك يا وطني فالذين يؤمنون بان الاردن حين يسرف المرء في هواه يكون قد وصل الى اعلى مراتب الفضيلة هم كثر يغطون الساحة الاردنية .
لسنا في وقت يسمح لنا بالفرح و الزغاريد من اجل الكويت العزيز او غيره....فالقدس ما زالت أسيرة و اهلها المشتتين في البلاد هنا و هناك قد باعوها او نسوها وا تناسوها او انهم قد فقدوا الامل بها.......فنرى العرب حين يسمعون عن الحفريات تحت الاقصى او سياسة قضم الاراضي المحتلة و تهويدها ....تجد العرب عامة واهل فلسطين في الشتات خاصة كان الامر لا يعنيهم!!
سبحان الله!!!!!!
ما بالكم بني قومي نائمون؟
ما بالكم يا اهل الحجاز في سكرات الثروات والنزوات تعمهون؟
ما بالكم ي ااهل الشام فيب الاحتفالات و المهرجانات تنعمون؟
و ما بالكم يا اهل بلدي الاردن في مصائب المديونية و الميزانية و الاسعار و الضرائب تغرقون؟
احب الكويت
و احب الخليج
و احب مصر و العراق و المغرب العربي و احب الاردن فهوم امي و أبي و اهلي و ربعي و خلاني....و لكن في القلب القدس .....في القلب الاقصى....في القلب حب أبدي لتلك البلاد التي هجرها العاشقون و نزل عن أطلالها الهائمون............فعجبا ممن يتحدث عن حق العودة و الحزن في يوم النكبة يتبعه النكسة....ثم تراه بعد كل ذلك يضحك و يبتسم......رحمك الله يا صلاح الدين حين كان برفقة رجال مجاهدين فكانوا يتسامرون في الماسء فيضكون و هو عابس لا يضحك.......فسألوه لماذا لا تضحك يا مولانا؟ فقال - رحمه الله_: كيف أضحك و الاقصى ما زال أسيرا؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هنيئا لكم الفرح على جثث الشهداء.......هنيئا لنا الزغاريد و مخططات اليهود لاغتصاب فلسطين و جعل الاردن وطنا بديلا تنتشر هنا و هناك..........هنيئا لكم فوز ريال مدريد و برشلونة و الفيصلي و الوحدات وغيرها........هنيئا لكم فوز مصر بكأس امم افريقيا......
لا حول ولا قوة الا بالله
فعزتنا وكرامتنا ان نجد منافذ للاردن للخلاص من الازمة الاقتصادية التي يعاني منها شعبنا , هذا التفكير الوطني ودعك من العزة المزيفة فالاردن ليس بحاجة الى الشعارات التي اضاعت فلسطين والعراق وخربت الكويت بل بحاجة الى من يبكي عليه قبل ان يرثيه الاخرين.
والكويت لم يرد تدمير اقتصادنا بطرده لما يسمى بالاردنيين مجازا بل اراد ان يضع النقاط على الحروف ويغربل سكان الكويت ويطرد منها الجاحدين فهذه حقيقة علينا ان لانغفلها , اما بخصوص انني امد يدي للسفارة واريد العمل في الكويت , فعليك ان تعلم لو ان في الكويت وغيرها قصرا منيفا بانتظاري لن اذهب اليه فانا اردني اعيش هنا جوعا واموت هنا عزيزا , سأترك الاموال لغيري ممن يبيعون النفس والكرامة بابخس الاثمان .
ولتعلم ايها الهندي الاحمر بان ثمن الاردني الحر هو ذات الثمن الذي فقدنا به شهداء معركة الكرامة.
راجيا ان تعلم انت وغيرك اذا كانت مقالاتي عن خدمة الاردن تغيضكم فابشروا بالمزيد منها فانا لست سيارة تعمل على بنزين بل انسان لا يعبئ إلا بالكرامة ليسير فاذا كنت تملك المزيد منها فارجوا ان تمنحني لترا واحدا لاكمل المسيرة وغير ذلك فلتبقى نكرة كما اردت لنفسك فهذا شأنك, فكلاماتي بحق الكويت ليست نفاقا بل ورائها اكثر من 5 الاف اسرة اردنية تعيش من وراء استثماراتها في وطننا الغالي, وهي نفس الكلمات التي سأكتبها ان اجادت فتح او اصابت حماس او دعمتنا سوريا, فاذا كان عملك في القطاع الخاص فلا تكن قاسيا على من ينتظر لقمة خبزه من وراء راتبه اخر الشهر.
شكرا لك ايها الهندي الاحمر لانك اثرت قريحتي لنفض الغبار عن تاريخ اريد به ان يبقى منسيا .
رحمة الله على الحسين العظيم الذي يقدر اهل الكويت ولم يكن يوما ضدهم وانما اراد ان يفسر خبثاء الشعارات ذلك,
فمن يحق له البكاء على فلسطين هم القابضين على جمر العذاب نتمنى لهم ان يفك الله كربهم واسرهم واسرى الاقصى قريبا فلهم منا جميعا تحية الاكبار والاعزاز .
(من لا يشكر الناس لا يشكر الله)اصبت ايها الكاتب المبدع فهم كثر اكلوا خيرات الكويت علموا ابنائهم بنوا قصور وشركات اشتروا افخم السيارات من اموال الكويت وعندما احتاجتهم الكويت اداروا ظهورهم.وعندما سلبت الكويت ساعدوا على سلبها.عندما أمنتهم الكويت خانوها.لذلك لو طردوا او حتى اعدموا فلا ملامه على الكويت واهلها لأن الخائن يستحق هذا واكثر.كما انهم هنا بالاردن كثر سيتربصون بمقالتك ايها الكاتب من خلال تعليقاتهم السيئه عليك وعلى الكويت واهلها كما هي عادتهم دائما.
ان الافاعي وان لانت ملامسها**** عند التقلب في انيابها العطب
نحن مع الكاتب في طرحه ونقول له ان الاردن لا بواكي له وهكذا يريدك الغير من المتسلقين على احبال الوطن
اما انت يا كاتب المقالة فالحب لك والتقدير
وعليك ان تهدئ من اعصابك فقد يذهب ما اردت ان توصله للناس من حقد على الكويت ادراج الرياح , فيبدوا بانك من الناس الذين يميلوا خحيث اتجاه الريح.
فاذا كنت من الذين تم طردهم في الكويت فما علاقتنا بالاردن بذلك , فعليك ان توجه سؤالا لنفسك يقول : ماذا فعلت واهلك بالكويت ليطردوك منها؟.
الاردن وخاصة بالدول العربية لعلك تغير رأيك فأقول للكويتي والسعودي والفلسطيني واليمني والمغربي الخ :
تغنيت بأسم العُرب والعرُب مني *** وإن جاروا عليّ ومهجتي
لا فرق عندي بين عيسى واحمدِ *** ولا فرق عندي حيفا واربدِ
فوالله ليس بي عنصرية ولا فوقية تجاه احد.....فانا أردني حتى النخاع....فلسطيني حتى الثماله.....عراقي و نجدي و مصري حتى الموت.....و لكن دعونا نفكر بوصت عال قليلا....هل تتفقان معي ان الوقت ليس وقت لعب و ضحك والأقصى و اهل فلسطين المرابطين هناك و ليس من باعوها و جلسوا في فلل اوربا ة اميركا وغيرها.......؟
هل تعتقدان ان مقالي فيه عنصرية؟
هل تعتقدان اني اكره فلسطين؟
او اكره الاقصى؟
إن كان ذلك ظنكما في شخصي.....فالله حسيبي و هو الحكم بينا...فلا تحكموا على نيتي...بل احكموا على مقالتي...فاقرأوا ما قلت و احسننوا الظن في اخوانكم!
سلام من الله عليكم جميعا. القرعان أولا لم يقبض حتى الآن، لكن شهيته لا تخفى عليكم كما لا تخفى على المقصودين بالمديح. وحين ضربت في أمهات وآباء الكتب المفيدة في قراءة الألغاز البهلوانية والأسماء المستعارة قالت لي الكتب أن التعليقات التالية كتبها القرعان بيده. وقالت لي الكتب أن القرعان عندما يكتب مقالة يبقى جالسا بجوار الكمبيوتر يشتم من ينتقده، ويكتب بأسماء مستعار شاكرا نفسه ومهنئا الإخوان الكويتيين. ولم يريد المتابعة سيجد أدناه التعليقات التي كتبها القرعان ولن يستطع التملص من الجريمة والتزييف والدهلزة:
كويتي في اردن الشرف رقم (3)،
صديق القرعان بالاتحاد رقم (4)،
إلى تعليق رقم 8 (رقم 14)،
إلى الايوبي من فقير اردني رقم (15)،
ابن الاردن رقم (17)،
اردني رقم (18)،
نشمية اردنية رقم (19)،
الى مجاهد في سبيل الله رقم (20)،
اردني حر رقم (21)،
مناصر القرعان الى الهندي الازرق رقم (22)،
ابن البادية الى هندي احمر رقم (23)،
محمد عليان رقم (24)،
من ابن حولي الى الهندي الاحمر رقم (25)،
عجرمي الى الايوبي رقم (26)،
بدوي حر الى الهندي الاحمر رقم (27)،
مبروك للكويتيين رقم (32)،
بالإضافة للتعليقات الاخرى التي مهرها القرعان باسمه وعددها (4)،
يصيبني العجب عندما تعلقون على هيك مقلقلات وليست مقالات. دعوكوا من القرعان، الزلمة بيكتب لنفسه وبمدح نفسه وبيدافع عن نفسه. وسلامه بيسلم عليكو.
سلام من الله عليكم جميعا. القرعان أولا لم يقبض حتى الآن، لكن شهيته لا تخفى عليكم كما لا تخفى على المقصودين بالمديح. وحين ضربت في أمهات وآباء الكتب المفيدة في قراءة الألغاز البهلوانية والأسماء المستعارة قالت لي الكتب أن التعليقات التالية كتبها القرعان بيده. وقالت لي الكتب أن القرعان عندما يكتب مقالة يبقى جالسا بجوار الكمبيوتر يشتم من ينتقده، ويكتب بأسماء مستعار شاكرا نفسه ومهنئا الإخوان الكويتيين. ولم يريد المتابعة سيجد أدناه التعليقات التي كتبها القرعان ولن يستطع التملص من الجريمة والتزييف والدهلزة:
كويتي في اردن الشرف رقم (3)،
صديق القرعان بالاتحاد رقم (4)،
إلى تعليق رقم 8 (رقم 14)،
إلى الايوبي من فقير اردني رقم (15)،
ابن الاردن رقم (17)،
اردني رقم (18)،
نشمية اردنية رقم (19)،
الى مجاهد في سبيل الله رقم (20)،
اردني حر رقم (21)،
مناصر القرعان الى الهندي الازرق رقم (22)،
ابن البادية الى هندي احمر رقم (23)،
محمد عليان رقم (24)،
من ابن حولي الى الهندي الاحمر رقم (25)،
عجرمي الى الايوبي رقم (26)،
بدوي حر الى الهندي الاحمر رقم (27)،
مبروك للكويتيين رقم (32)،
بالإضافة للتعليقات الاخرى التي مهرها القرعان باسمه وعددها (4)،
يصيبني العجب عندما تعلقون على هيك مقلقلات وليست مقالات. دعوكوا من القرعان، الزلمة بيكتب لنفسه وبمدح نفسه وبيدافع عن نفسه. وسلامه بيسلم عليكو.
سلام من الله عليكم جميعا. القرعان أولا لم يقبض حتى الآن، لكن شهيته لا تخفى عليكم كما لا تخفى على المقصودين بالمديح. وحين ضربت في أمهات وآباء الكتب المفيدة في قراءة الألغاز البهلوانية والأسماء المستعارة قالت لي الكتب أن التعليقات التالية كتبها القرعان بيده. وقالت لي الكتب أن القرعان عندما يكتب مقالة يبقى جالسا بجوار الكمبيوتر يشتم من ينتقده، ويكتب بأسماء مستعار شاكرا نفسه ومهنئا الإخوان الكويتيين. ولم يريد المتابعة سيجد أدناه التعليقات التي كتبها القرعان ولن يستطع التملص من الجريمة والتزييف والدهلزة:
كويتي في اردن الشرف رقم (3)،
صديق القرعان بالاتحاد رقم (4)،
إلى تعليق رقم 8 (رقم 14)،
إلى الايوبي من فقير اردني رقم (15)،
ابن الاردن رقم (17)،
اردني رقم (18)،
نشمية اردنية رقم (19)،
الى مجاهد في سبيل الله رقم (20)،
اردني حر رقم (21)،
مناصر القرعان الى الهندي الازرق رقم (22)،
ابن البادية الى هندي احمر رقم (23)،
محمد عليان رقم (24)،
من ابن حولي الى الهندي الاحمر رقم (25)،
عجرمي الى الايوبي رقم (26)،
بدوي حر الى الهندي الاحمر رقم (27)،
مبروك للكويتيين رقم (32)،
بالإضافة للتعليقات الاخرى التي مهرها القرعان باسمه وعددها (4)،
يصيبني العجب عندما تعلقون على هيك مقلقلات وليست مقالات. دعوكوا من القرعان، الزلمة بيكتب لنفسه وبمدح نفسه وبيدافع عن نفسه. وسلامه بيسلم عليكو.
سلام من الله عليكم جميعا. القرعان أولا لم يقبض حتى الآن، لكن شهيته لا تخفى عليكم كما لا تخفى على المقصودين بالمديح. وحين ضربت في أمهات وآباء الكتب المفيدة في قراءة الألغاز البهلوانية والأسماء المستعارة قالت لي الكتب أن التعليقات التالية كتبها القرعان بيده. وقالت لي الكتب أن القرعان عندما يكتب مقالة يبقى جالسا بجوار الكمبيوتر يشتم من ينتقده، ويكتب بأسماء مستعار شاكرا نفسه ومهنئا الإخوان الكويتيين. ولمن يريد المتابعة سيجد أدناه التعليقات التي كتبها القرعان، وهو لن يستطع التملص من جريمة التزييف والدهلزة. وبالمناسبة القرعان بيستخدم اسماء الأموات: الأموات الحقيقيين والأموات الذين لا يستخدمون الكمبيوتر. حتى أنا لو وجدت اسمي بين الأسماء التي تهنئ القرعان على التحف التي يتحفنا بها لن أستغرب، وسيكون لي الشرف أن شخصا آخر يختبئ خلف اسمي، فأنا نشمي وإذا أي واحد طلب مساعدة الله وكيلك باقضيها له أو الموت دون ذلك، أنا زلمة عندي كمبوتر لكن عقلياتي قديمة من النوع النخونجي أجلكم الله، لا تواخذوني. وإليكم الآن قائمة تعليقات القرعان تحت الأسماء المستعارة:
كويتي في اردن الشرف رقم (3(،
صديق القرعان بالاتحاد رقم (4)،
إلى تعليق رقم 8 (رقم 14)،
إلى الايوبي من فقير اردني رقم (15)،
ابن الاردن رقم (17)،
اردني رقم (18(،
نشمية اردنية رقم (19(،
الى مجاهد في سبيل الله رقم (20(،
اردني حر رقم (21(،
مناصر القرعان الى الهندي الازرق رقم (22(،
ابن البادية الى هندي احمر رقم (23(،
محمد عليان رقم (24(،
من ابن حولي الى الهندي الاحمر رقم (25(،
عجرمي الى الايوبي رقم (26(،
بدوي حر الى الهندي الاحمر رقم (27(،
مبروك للكويتيين رقم (32(،
بالإضافة للتعليقات الاخرى التي مهرها القرعان باسمه وعددها (4(،
يصيبني العجب عندما تعلقون على هيك مقلقلات وليست مقالات. دعوكوا من القرعان، الزلمة بيكتب لنفسه وبمدح نفسه وبيدافع عن نفسه. وسلامه بيسلم عليكو.
واعلم اخي الخبير بان الاردني الصادق لا ياتي امورا تعود عليه بالضرر, فهل اذا شتمت الكويت وحماس ولبنان ارضيك وتشعر بالسعادة , اذا لا تتوقع بان الله سيحقق حلمك يوما ما.
تحية واسلم لاخيك الكاتب الذي لا يهمه رأيك وان كان يهمه تعليقك اذا كان منصبا على جسم المقالة .
شكرا للاحرار ابناء الاردن الذين يربطون اردنيتهم بافعالهم اذا قالوا.
سلام من الله عليكم جميعا. القرعان أولا لم يقبض حتى الآن، لكن شهيته لا تخفى عليكم كما لا تخفى على المقصودين بالمديح. وحين ضربت في أمهات وآباء الكتب المفيدة في قراءة الألغاز البهلوانية والأسماء المستعارة قالت لي الكتب أن التعليقات التالية كتبها القرعان بيده. وقالت لي الكتب أن القرعان عندما يكتب مقالة يبقى جالسا بجوار الكمبيوتر يشتم من ينتقده، ويكتب بأسماء مستعار شاكرا نفسه ومهنئا الإخوان الكويتيين. ولمن يريد المتابعة سيجد أدناه التعليقات التي كتبها القرعان، وهو لن يستطع التملص من جريمة التزييف والدهلزة. وبالمناسبة القرعان بيستخدم اسماء الأموات: الأموات الحقيقيين والأموات الذين لا يستخدمون الكمبيوتر. حتى أنا لو وجدت اسمي بين الأسماء التي تهنئ القرعان على التحف التي يتحفنا بها لن أستغرب، وسيكون لي الشرف أن شخصا آخر يختبئ خلف اسمي، فأنا نشمي وإذا أي واحد طلب مساعدة الله وكيلك باقضيها له أو الموت دون ذلك، أنا زلمة عندي كمبوتر لكن عقلياتي قديمة من النوع النخونجي أجلكم الله، لا تواخذوني. وإليكم الآن قائمة تعليقات القرعان تحت الأسماء المستعارة:
كويتي في اردن الشرف رقم (3(،
صديق القرعان بالاتحاد رقم (4)،
إلى تعليق رقم 8 (رقم 14)،
إلى الايوبي من فقير اردني رقم (15)،
ابن الاردن رقم (17)،
اردني رقم (18(،
نشمية اردنية رقم (19(،
الى مجاهد في سبيل الله رقم (20(،
اردني حر رقم (21(،
مناصر القرعان الى الهندي الازرق رقم (22(،
ابن البادية الى هندي احمر رقم (23(،
محمد عليان رقم (24(،
من ابن حولي الى الهندي الاحمر رقم (25(،
عجرمي الى الايوبي رقم (26(،
بدوي حر الى الهندي الاحمر رقم (27(،
مبروك للكويتيين رقم (32(،
بالإضافة للتعليقات الاخرى التي مهرها القرعان باسمه وعددها (4(،
يصيبني العجب عندما تعلقون على هيك مقلقلات وليست مقالات. دعوكوا من القرعان، الزلمة بيكتب لنفسه وبمدح نفسه وبيدافع عن نفسه. وسلامه بيسلم عليكو.
صدقت أيها العالم والخبير، والله قبل ما اقرا تعليقك كانت عندي شكوك إن القرعان بيكتب باسماء مستعارة وبيمدح نفسه، واحيانا بيكتب باسماء نساء مثل النشمية الاردنية.
بعدين اللي بينقد القرعان بيصير (ليس وطني) أما اللي بيدافع عنو خيوه بيصير (وطني أصلي).
استغربت لما قاللك انته (ليس اردني حتى وان حملت الجنسية الاردنية، أو انك تعلق لمصلحة جهات خراجية) يعني شو ياعالم وخبير بتعلق لمصحلة الكويت والا لمصلة دولة اخرى؟ ولانك انتقدت القرعان صرت (تعلق لمصلحة جهات خارجية اي لا تملك قرارك).
يعني خيوه اللي بيقول للقرعان زبالتك زينه بيصير وطني وماشالله عليه، واللي بيقول للقرعان كتابتك زي الزفت بيصير فاقد لقراره، وبيكتب لجهات اجنبية، وأبعد من كل ذلك بيصير (ليس اردني).
يعني من قصيرو القرعان بيحط نفسو محل بلدنا، بدو يفرظ علينا نبجله زي ما بنبجل وطنا. والله ياقرعان سالفتك سالفة طويلة. الزلمة بينتقد اللي انته بتكتبه، تقوم تقوله انته فاقد قرارك، وانته ليس اردني، وانته بتكتب لجهات اجنبية؟ طيب مانته بتكتب لجهات اجنبية.
بتتذكر ياقرعان: كلماتنا رخيصة من أجلك ياسفير الكويت،
يا أجمل، يا أطيب، يا أحلى، يا أغلى، يا أكرم، يا...، ويا....، ويا....، وياهيلمان. مقالاتك بنحتفظ بها حتى نعرظها كنماذج في محاضرات السايكولوجي، والأنثروبولوجي، والكريمينولوجي، والهيلمولوجي، والدحشولوجي، والفهلوالوجيزم.
بالمناسبة بتعرف ياقرعان شو أصل كلمة هيلمان؟
أصلها ياحبيبي (هيل + مان) يعني الزلمة صاحب الهيل، أو اللي عنده هيل كثير، ومعنى ثاني بس ما انا متاكد منه يمكن انه الرجل المصنوع من الهيل. مزحة بسيطة حتى ما تزعل من المعلقين.
وفكك من سالفة اللي بينقدك بتتهمه بالخروج عن الوطنية. ما تدري يمكن ان العالم والخبير وطني اكثر منك مرتين ثلاث. بلا مزايدات.
صدقت أيها العالم والخبير، والله قبل ما اقرا تعليقك كانت عندي شكوك إن القرعان بيكتب باسماء مستعارة وبيمدح نفسه، واحيانا بيكتب باسماء نساء مثل النشمية الاردنية.
بعدين اللي بينقد القرعان بيصير (ليس وطني) أما اللي بيدافع عنو خيوه بيصير (وطني أصلي).
استغربت لما قاللك انته (ليس اردني حتى وان حملت الجنسية الاردنية، أو انك تعلق لمصلحة جهات خراجية) يعني شو ياعالم وخبير بتعلق لمصحلة الكويت والا لمصلة دولة اخرى؟ ولانك انتقدت القرعان صرت (تعلق لمصلحة جهات خارجية اي لا تملك قرارك).
يعني خيوه اللي بيقول للقرعان زبالتك زينه بيصير وطني وماشالله عليه، واللي بيقول للقرعان كتابتك زي الزفت بيصير فاقد لقراره، وبيكتب لجهات اجنبية، وأبعد من كل ذلك بيصير (ليس اردني).
يعني من قصيرو القرعان بيحط نفسو محل بلدنا، بدو يفرظ علينا نبجله زي ما بنبجل وطنا. والله ياقرعان سالفتك سالفة طويلة. الزلمة بينتقد اللي انته بتكتبه، تقوم تقوله انته فاقد قرارك، وانته ليس اردني، وانته بتكتب لجهات اجنبية؟ طيب مانته بتكتب لجهات اجنبية.
بتتذكر ياقرعان: كلماتنا رخيصة من أجلك ياسفير الكويت،
يا أجمل، يا أطيب، يا أحلى، يا أغلى، يا أكرم، يا...، ويا....، ويا....، وياهيلمان. مقالاتك بنحتفظ بها حتى نعرظها كنماذج في محاضرات السايكولوجي، والأنثروبولوجي، والكريمينولوجي، والهيلمولوجي، والدحشولوجي، والفهلوالوجيزم.
بالمناسبة بتعرف ياقرعان شو أصل كلمة هيلمان؟
أصلها ياحبيبي (هيل + مان) يعني الزلمة صاحب الهيل، أو اللي عنده هيل كثير، ومعنى ثاني بس ما انا متاكد منه يمكن انه الرجل المصنوع من الهيل. مزحة بسيطة حتى ما تزعل من المعلقين.
وفكك من سالفة اللي بينقدك بتتهمه بالخروج عن الوطنية. ما تدري يمكن ان العالم والخبير وطني اكثر منك مرتين ثلاث. بلا مزايدات.
سلّم الله لسانك ياصادق، وجزاك خيرا على هالنصيحة.
أنا معك القرعان كان من أشد أنصار صدام حسين سابقا (سابقا لأنه حاليا من أشد أنصار سفير الكويت) وكتب بانتقد البعث العراقي في تعليق فتهجم القرعان وشتمني لما انتقدت صادام.
وسبحان مغير الأحوال. كانت وجهة القرعان بالأمس صدام والبعث، واليوم الكويت والخليج، وغدا لله أعلم من الذي سيحظى بالغزل القرعاني. المصلحة ملعونة والدين بتضطر الواحد يسوي اللي ما بيصير. ولله في خلقه شؤون.
سلّم الله لسانك ياصادق، وجزاك خيرا على هالنصيحة.
أنا معك القرعان كان من أشد أنصار صدام حسين سابقا (سابقا لأنه حاليا من أشد أنصار سفير الكويت) وكتب بانتقد البعث العراقي في تعليق فتهجم القرعان وشتمني لما انتقدت صادام.
وسبحان مغير الأحوال. كانت وجهة القرعان بالأمس صدام والبعث، واليوم الكويت والخليج، وغدا لله أعلم من الذي سيحظى بالغزل القرعاني. المصلحة ملعونة والدين بتضطر الواحد يسوي اللي ما بيصير. ولله في خلقه شؤون.
لانه فعلا موضوع جاء في وقته لان دولة الكويت تحتفل الان بأعيادها الوطنيه ولا شك ان الكويت دوله شامخه من الدول العربيه التي نعتز ونفخر بها فاليكي يادرة الخليج اجمل تهنئة صادقة من القلب من جميع الاردنين
ادامك الله يادوله الكويت وحفظ شعبك من اي مكروه يارب العالمين
أغراض القرعان من هذه المقالة كما قال لي الودع أنها تتلخص في وفد يزور الكويت يتشكل من القرعان، وابن الزرقا ابو المشارط، وابن الرصيفة ظريب المواس، وحرامي الكوستر المنطلق من صويلح إلى الزقاء عبر طريق ياجوز، ولن ننسى النصاب أبو شماغ اللي بينقل في سيارتو الخاصة ركاب بالأجرة بين عمان ومادبا.
طبعا القرعان سيكون رئيس الوفد بلا منازع لأن مهمته اقتصادية-ثقافية بامتياز، أما بقية الأعضاء فسينشغلون في إنجاز المهام الموكولة لك منهم (على انفراد) وهي التي تمرسوا عليها. بس إن شالله يكون معهم جوازات سفر سارية المفعول حتى ما يتأخر الوفد.
أغراض القرعان من هذه المقالة كما قال لي الودع أنها تتلخص في وفد يزور الكويت يتشكل من القرعان، وابن الزرقا ابو المشارط، وابن الرصيفة ظريب المواس، وحرامي الكوستر المنطلق من صويلح إلى الزقاء عبر طريق ياجوز، ولن ننسى النصاب أبو شماغ اللي بينقل في سيارتو الخاصة ركاب بالأجرة بين عمان ومادبا.
طبعا القرعان سيكون رئيس الوفد بلا منازع لأن مهمته اقتصادية-ثقافية بامتياز، أما بقية الأعضاء فسينشغلون في إنجاز المهام الموكولة لك منهم (على انفراد) وهي التي تمرسوا عليها. بس إن شالله يكون معهم جوازات سفر سارية المفعول حتى ما يتأخر الوفد.
مثلما نبهنا سابقا العالم والخبير في تفكيك الألغاز والأسماء المستعارة في تعليقاته 33 و34 و35 و36 و38 القرعان فعلا يكتب لنفسه.
ففي تعليق 47 القرعان يكتب لنفسه فكتب (الى الكاتب احمد القرعان) ونسي أن يكتب (من الكاتب احمد القرعان) بس إحنا بنكمل لأخونا العبارة ونكمل له ما نسي فنقول (الى الكاتب احمد القرعان من الكاتب احمد القرعان). وإذا كان دعاء القرعان متواصل يقول (ادامكي الله يادولة الكويت وحفظ شعبك من اي مكروه)، فإن دعاؤنا يقول ادامك الله ياأردن العز وحفظ مليكك وشعبك من أي مكروه ونرجو الله أن يخلصنا من كل منافق ومداهن ومتزلف ومستجد. قول معنا آمين ياقرعان فأنت بتظلك واحد منا.
مبين الذاكرة بلّشت تخون الزلمة. ومبين إنو كل المعلقين عارفين كل المخبى، وأشطر من اللي مسمي نفسه قارئ الكف وضارب الودع. ما هو خافي عليهم شي أبد.
والقرعان بيكتب لنفسه في نفس التعليق رقم 47 (أنت كاتب متميز ولا تستمع لتعليقات القراء) والله مرض مستعصي والشافي رب العالمين. ولما بتوصل الأمور لهالمواصيل بتكون الفحيص قربت خلينا ننزل من الباص.
نحن نحب الكويت، وكلما علقنا عليك ياقرعان وانتقدناك نحصل على مديح أكثر وأعمق للدولة التي نحبها ونحترمها. نقول أكثر وأعمق، لكن لا نقول أصدق وأوفى لأن مديح القرعان له غرض اقتصادي كما قال قارئ الكف وضارب الودع. والغرض الاقتصادي مبين في عرض الحال الذي كتبه القرعان ووضع صورته في منتصفه. عرض حال مفضوح وشعبطة مبينه ما بدها شرح. خيوه الكويتيون ليسوا مغفلين مثلما تظن، الكويتيين مفتحين قدنا ونص، المثل عندنا بيقول (الشاطر بيوزن الفار من ذيلة) واخوانا الكويتيين أشطر منا (بيوزنوا الفار بالنظر) من غير ما يصيبوه.
هدي شوية ياقرعان ولا تحكي باسم الشعب الأردني إحنا منك براء.
اذا انت مستفيد من السفير الكويتي وغيره ، لا يحق لك التحدث بأسم الشعب الاردني ومقالاتك كلها ردح ونفاق واضح ، فالمواطن الاردني ليس ساذجاً وسطحياً كما يتوهم لك، تذكر بان هنالك تاريخ وحدث وسيناريو عشناه اول باول.
والله عيب عليك التشدق وقلب الحقائق . ومن صنفك كاتباً ضحك عليك.
اقرأ هنا حول خطط السفير الكويتي لتغيير الصورة ولقلب الحقائق وتجنيد كتًاب ورجالات دين وغيرهم!
www.factjo.com/fullmews.aspx?id=23852
اتعرف اين خطأك لا يوجد ماجودي واحد على الاطلاق يكتب عائلة المواجده !
وصدقني واقسم لك بانه ليس هنالك اي ماجودي يتبرأ مني .
حتى ردودك لا ترقى الى ادنى المعرفة.، ولا يهمني ما يكتبه السفير ، يهمني الافعال!!!!؟؟!
الشعب الاردني حر ولا يطعن من الخلف.. الشعب الاردني يموت من الجوع ولا يطأطأ رأسه.
لم يعرف عن الشعب الاردني يوماً ما بانه ناكر للجميل. ومن يعتقد بان الشعب الاردني يبيع نفسه فهو واهم ، ومن يعتقد بان الشعب الاردني يتخلى عن قيمه ومبادئه فهو واهم .
وسأبقى محباً للرمز الشهيد صدام حسين وسأعلم اطفالي واغرس فيهم حب الرجال الرجال.
اجندتك اصبحت مكشوفة ومعروفة للقاصي والداني واصبحت تشكل عبئاً على الكويتين.
نصيحة مني لك اعتزل الكتابة.
عتبي على المعلقين لا على الكاتب ، لانهم وانا منهم للوقت الضائع في قراءة ما تجود به حنجرة الكاتب وانا اعرفه وما بستاهل نرد عليه ، بكرة يجاوبنا انا بعدني مستأجر وعندي كيا ومااسترزق من الكتابة وهو كاذب وبعدنا مانسينا شو كان بكتب عن الكويتيين والخليجين في جريدة المرآه .