أما آن لهذا " الليبرالي المتطرف " أن يرعوي!
كتب الدكتور احمد ابو غنيمة - أن تكون ليبرالياً فهذا شأنك، وأن تكون علمانياً فهذا امر يخصك، وان تكون ضد الحركات الإسلامية فهذا امر من حقك... أما أن تكون ليبرالياً متطرفاً فيما تكتب، تهاجم الإسلام بحجة مخالفة الإسلاميين فهذا لا يحق لك بأي حال من الإحوال أيها الليبرالي المتطرف في فكرك ومنطقك الداعي للفتنة والتطرف في آن واحد...
من يتابع مقالات أحد الكتاب الليبراليين المتطرفين العابر للدول والبحار، يكتشف أن الخلاف معه في الرأي يفسد كل ود لأي قضية، يهاجم الإسلام وأحكام الإسلام بحجة انه ليبرالي متطرف ... يهاجم دعاة الوحدة والتعقل والاسلام الوسطي بحجة انهم يدعون إلى التطرف وهو بمنطقه المتطرف من يدعو إلى التطرف بمواجهة أفكاره الهدامة.
يستأسد في هجومه على الإسلام من باب خلافه مع بعض دعاته، ولا نجده يستأسد على أي فاسد وهابط وماجن يساهم في ضياع شباب الأمة.
كن ليبرالياً متطرفاً كما تريد فتلك حياتك التي اخترتها لنفسك، ولكن آن الاوان ان تتوقف عن تماديك في محاربة الإسلام وأحكامه بهذه الطريقة المقززة التي تحاول أن تُلبسها لباسا أدبياً والأدب منها براء.
انظروا إلى بعض عناوين مقالاته التي يتحفنا بها، لتعرفوا أي ليبرالية متطرفة ينادي بها هذا الليبرالي.
وبعد،
آما ان لك ان ترعوي في تطرفك أيها الليبرالي !!!
كتب الدكتور احمد ابو غنيمة - أن تكون ليبرالياً فهذا شأنك، وأن تكون علمانياً فهذا امر يخصك، وان تكون ضد الحركات الإسلامية فهذا امر من حقك... أما أن تكون ليبرالياً متطرفاً فيما تكتب، تهاجم الإسلام بحجة مخالفة الإسلاميين فهذا لا يحق لك بأي حال من الإحوال أيها الليبرالي المتطرف في فكرك ومنطقك الداعي للفتنة والتطرف في آن واحد...
من يتابع مقالات أحد الكتاب الليبراليين المتطرفين العابر للدول والبحار، يكتشف أن الخلاف معه في الرأي يفسد كل ود لأي قضية، يهاجم الإسلام وأحكام الإسلام بحجة انه ليبرالي متطرف ... يهاجم دعاة الوحدة والتعقل والاسلام الوسطي بحجة انهم يدعون إلى التطرف وهو بمنطقه المتطرف من يدعو إلى التطرف بمواجهة أفكاره الهدامة.
يستأسد في هجومه على الإسلام من باب خلافه مع بعض دعاته، ولا نجده يستأسد على أي فاسد وهابط وماجن يساهم في ضياع شباب الأمة.
كن ليبرالياً متطرفاً كما تريد فتلك حياتك التي اخترتها لنفسك، ولكن آن الاوان ان تتوقف عن تماديك في محاربة الإسلام وأحكامه بهذه الطريقة المقززة التي تحاول أن تُلبسها لباسا أدبياً والأدب منها براء.
انظروا إلى بعض عناوين مقالاته التي يتحفنا بها، لتعرفوا أي ليبرالية متطرفة ينادي بها هذا الليبرالي.
وبعد،
آما ان لك ان ترعوي في تطرفك أيها الليبرالي !!!
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
تلك الافواه المفتونة بالغرب المتنكبة لدينها وامتها هل ستفي يوما لاوطانها!
تلك الدعاوى منتنة الريح التي تدعو الى الانهزامية والانحلال من كل مبدا بعد دواتهم للانحلال الاخلاقي
ا الله
اذا سكت اهل الحق عن الدفاع عن دينهم ظهر اهل الباطل بكلامهم
نسال الله ان نكون واياك يا دكتور من الذين يغارون على دينهم ويقولون الحق ولا يخافون لومة لائم
علي بن أبي طالب رضي الله عنه......... وجزاكم الله خيرا دكتور وايدكم بعزم وهمه من عنده لتبقى صوتا قويا