لماذا عبدالكريم الدغمي !!!!!!!!!!!
الدغمي منذ تخرج من الجامعة لم يعمل بأية وظيفة ولم يمتهن الاً المحاماة التي صقلت شخصيته في الدفاع عن المظلومين ولم يعرف عنه أنه سار بعكس التيار او وضع الغماز على الشمال وسار على اليمين كغيره . ابو فيصل بعدها ولأكثر من ربع قرن كان النائب باستمرار الذي اثبت انه لا يخشى بالحق لومة لائم .
تسلم رئاسة المجلس النيابي وراهنو عليه وخسروا الرهان لأنه لم يتبدل حاولوا اغتيال شخصيته الفذة مراراً وتكراراً ولم يفلحوا والكل يذكر التسجيلات التي ظهرت ببداية حملته الانتخابية الاخيرة لمنعه من الوصول للقبة أو الى رئاسة اي سلطة من السلطات وهذا ما عبر عنه بألم عندما تحدث في موضوع الثقة بحكومة النسور .
دافع عن صدام من أجل وحدة أراضي العراق ودافع عن بشار من أجل وحدة أراضي سوريا ويدافع عن الاردن لأنه عبد الكريم المعروف بصدق انتمانه وعميق ولائه بكل ما تحوي هاتين الجملتين من معاني صادقة صادرة عن رجل صادق .
لقد تناقلت الانباء عن نية اجتماع عدد غير قليل من النواب يوم الأحد ومن أولئك الذين تداعوا للاجتماع أبو فيصل وأكثر من ستين زميل له أرادوا ان يتعاونوا على البر والتقوى لا على الأثم والعدوان كما أراد الحاقدين عليهم ان يتعاونوا باستعمال تقنيات أختص بها الجواسيس الذين يعملون في الظلام فدبلجوا صور وكأن الدبلجة والتصوير تمحو ماضي الرجال وحاضرهم ووضوح الرؤية مثلما ان الشمس لا تتغطى بغربال وكان التسجيل الأخير الذي دبلج به أمور شخصية لا علاقة لها بما يدور على الساحة الاردنية أو العربية أو الدولية فكلفوا أنفسهم عناء الدبلجة بأمور تافهة كمستواهم علما بأن وصورة طاولة الكازينو التي نشرت في هذه الأيام هي ذاتها التي كانت تنشر أثناء بحث قضية الكازينو في مجلس النواب تلك الصورة ذاتها التي وضع بدل أبو فيصل بها نائب آخر يتباهى بذهابه الى الكازينو والى غيره ذاك الشخص الذي اعتاد اسبوعياً على الذهاب لكازينو لبنان في الوقت الذي كان أبو فيصل يقضيه بآلامه مع فلذة كبده مما يدعوني للقول ان الشماتة في مثل هذه الأمور نذالة أي كان مصدرها.
وعودة للدبلجة الاولى التي وجدت من الرجال من أدركها وأدرك نذالة من قام بها ذاك الذي أراد ان يذكى نار الفتنة بين النشامى الذين ارتبطوا مع بعضهم بالمصاهرة والأخوة والتسابق في خدمة الوطن مما الجأ الانذال لأن يجربوا خساسة افعالهم في مجال آخر أسخف من المجال الأول يتعلق بأمور خاصة لا علاقة لها بالدور المشرف الذي قام ويقوم به الدغمي في ممارسة الديمقراطية الاردنية بأبهى صورها في بيت الشعب.
وخلاصة القول الوقوف في خندق الوطن له ثمنه وكلفته الذي يدفعه الرجال الرجال بدون حساب وعلى رأسهم الفارس أبو فيصل الذي لن تزيده تلك المؤمرات الصبيانية الاّ ثباتاً على موقفه وتمترساً في خندق الوطن العربي بعامة والاردني بخاصة . أبو فيصل منذ وصوله لقبة البرلمان أول مرة وحتى اليوم لم يعتمد على أية جهة رسمية كانت أو غير رسمية لإيصاله لمركزه الذي يستحق وكان اعتماده أولاً وأخيراً على صدق أنتمائه ووطنيته وعلى ثقة الناخبين به الذين لم يخذلوه ولن يخذلهم ذات يوم وتوقع كل الذين استمعوا بكلمة عبد الكريم الدغمي الأخيرة في مناقشة البيان الوزاري الاخير أن يظهر اعدائه أعداء الشعب الطيب على حقيقتهم بوضوح ولكن لم يتوقع احد تفاهة ما قام به اولئك الانذال كيف لا وكل جملة من خطابه المشار اليه كانت تعني عدواً جديداً قديماً على المستويات الرسمية والحزبية والاقليمية ولا ندري ما هو السيناريو المقبل لاولئك.
سيبقى الدغمي فوق مستوى الشبهات لأنه ما عرف ذات يوم الاّ أجندة الوطن وما وقف الا في خندق الوطن ولا هو كغيره من الذين ساروا بأجندات غير وطنية ووقفوا في خندق السفارات مقابل دولارات لا تثمن من جوع ولا تؤمن من خوف .
حمى الله الأردن والأردنيين وان غداً لناظره قريب
الدغمي منذ تخرج من الجامعة لم يعمل بأية وظيفة ولم يمتهن الاً المحاماة التي صقلت شخصيته في الدفاع عن المظلومين ولم يعرف عنه أنه سار بعكس التيار او وضع الغماز على الشمال وسار على اليمين كغيره . ابو فيصل بعدها ولأكثر من ربع قرن كان النائب باستمرار الذي اثبت انه لا يخشى بالحق لومة لائم .
تسلم رئاسة المجلس النيابي وراهنو عليه وخسروا الرهان لأنه لم يتبدل حاولوا اغتيال شخصيته الفذة مراراً وتكراراً ولم يفلحوا والكل يذكر التسجيلات التي ظهرت ببداية حملته الانتخابية الاخيرة لمنعه من الوصول للقبة أو الى رئاسة اي سلطة من السلطات وهذا ما عبر عنه بألم عندما تحدث في موضوع الثقة بحكومة النسور .
دافع عن صدام من أجل وحدة أراضي العراق ودافع عن بشار من أجل وحدة أراضي سوريا ويدافع عن الاردن لأنه عبد الكريم المعروف بصدق انتمانه وعميق ولائه بكل ما تحوي هاتين الجملتين من معاني صادقة صادرة عن رجل صادق .
لقد تناقلت الانباء عن نية اجتماع عدد غير قليل من النواب يوم الأحد ومن أولئك الذين تداعوا للاجتماع أبو فيصل وأكثر من ستين زميل له أرادوا ان يتعاونوا على البر والتقوى لا على الأثم والعدوان كما أراد الحاقدين عليهم ان يتعاونوا باستعمال تقنيات أختص بها الجواسيس الذين يعملون في الظلام فدبلجوا صور وكأن الدبلجة والتصوير تمحو ماضي الرجال وحاضرهم ووضوح الرؤية مثلما ان الشمس لا تتغطى بغربال وكان التسجيل الأخير الذي دبلج به أمور شخصية لا علاقة لها بما يدور على الساحة الاردنية أو العربية أو الدولية فكلفوا أنفسهم عناء الدبلجة بأمور تافهة كمستواهم علما بأن وصورة طاولة الكازينو التي نشرت في هذه الأيام هي ذاتها التي كانت تنشر أثناء بحث قضية الكازينو في مجلس النواب تلك الصورة ذاتها التي وضع بدل أبو فيصل بها نائب آخر يتباهى بذهابه الى الكازينو والى غيره ذاك الشخص الذي اعتاد اسبوعياً على الذهاب لكازينو لبنان في الوقت الذي كان أبو فيصل يقضيه بآلامه مع فلذة كبده مما يدعوني للقول ان الشماتة في مثل هذه الأمور نذالة أي كان مصدرها.
وعودة للدبلجة الاولى التي وجدت من الرجال من أدركها وأدرك نذالة من قام بها ذاك الذي أراد ان يذكى نار الفتنة بين النشامى الذين ارتبطوا مع بعضهم بالمصاهرة والأخوة والتسابق في خدمة الوطن مما الجأ الانذال لأن يجربوا خساسة افعالهم في مجال آخر أسخف من المجال الأول يتعلق بأمور خاصة لا علاقة لها بالدور المشرف الذي قام ويقوم به الدغمي في ممارسة الديمقراطية الاردنية بأبهى صورها في بيت الشعب.
وخلاصة القول الوقوف في خندق الوطن له ثمنه وكلفته الذي يدفعه الرجال الرجال بدون حساب وعلى رأسهم الفارس أبو فيصل الذي لن تزيده تلك المؤمرات الصبيانية الاّ ثباتاً على موقفه وتمترساً في خندق الوطن العربي بعامة والاردني بخاصة . أبو فيصل منذ وصوله لقبة البرلمان أول مرة وحتى اليوم لم يعتمد على أية جهة رسمية كانت أو غير رسمية لإيصاله لمركزه الذي يستحق وكان اعتماده أولاً وأخيراً على صدق أنتمائه ووطنيته وعلى ثقة الناخبين به الذين لم يخذلوه ولن يخذلهم ذات يوم وتوقع كل الذين استمعوا بكلمة عبد الكريم الدغمي الأخيرة في مناقشة البيان الوزاري الاخير أن يظهر اعدائه أعداء الشعب الطيب على حقيقتهم بوضوح ولكن لم يتوقع احد تفاهة ما قام به اولئك الانذال كيف لا وكل جملة من خطابه المشار اليه كانت تعني عدواً جديداً قديماً على المستويات الرسمية والحزبية والاقليمية ولا ندري ما هو السيناريو المقبل لاولئك.
سيبقى الدغمي فوق مستوى الشبهات لأنه ما عرف ذات يوم الاّ أجندة الوطن وما وقف الا في خندق الوطن ولا هو كغيره من الذين ساروا بأجندات غير وطنية ووقفوا في خندق السفارات مقابل دولارات لا تثمن من جوع ولا تؤمن من خوف .
حمى الله الأردن والأردنيين وان غداً لناظره قريب
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
1 عشائريا مفتح بين عميان فخاوي عليهم
2 التزوير
3 سشراء الاصوات واستغلال حاجة الناس
4 القليل القليل وصل باختيار الشعب