متى الاصلاح !!!!!


بهمس الكل بتحدث عن حقيقة الاصلاح والفلاح والسير بسلام مش كلام والمرور عبر الظلام.. واليوم همس وغدا غمس .؟. هذا هو البيان من العباد لكل مسؤول وبرحيل رئيس الديوان وتولي رئيس ديوان أصبح المطلوب تغير يشمل اركان الدولة الاردنية لتبقى مملكتنا بسلام وخارج خرابيط الخريف ولنا بما يحدث بمصر وليبيا والعراق وسوريا القريب والجار والشقيق بيوم ولليلة تنهار بروج الكرتون وتغيب شلة السحيجة وتتحول الشام من دار لسلام الى مسلخ من جهنم ودمار وخراب وتخريب وتدمير انجازات السنين وكم هو كبير اعداد الاموات والانتهاكات .. كان بالامكان التوصل لتفاهم وتحالف وطرد مافيات الفساد .. لكن كيف وهناك حاشية تمارس دورها للاستنفاع قبل ساعة الانهيار والنتيجة شاهد عيان لكم ولي ولكل الاشقاء سوريا تحترق والاشقاء متفرجين مشغولين بهوامش الاحداث بين مغادر للاستجمام او لمشاركة نحن فية ضيوف او قادم من رحلة سواليف .. وأقسم بالله الكل على الطريق والشعوب هي من تدفع ثمن الخيانة للعقيدة وللوطن ولا امانة المسؤولية.. والمصير مجهول نحن اليوم بعربة تسير دون بوصلة للاتجاة الصحيح ويبقى السؤال كما ذكرت لكم (الحديث بين الاردنييون متى المباشرة بالاصلاح وهو حق مشروع ومطلوب والاردني يعيش بتوتر وخوف من تجاهل المسؤول لمعاناة العباد من سنين و مع سبق الاصرار يمارس المسؤول حزمة من الممارسات التي تستدعي الف سؤال وسؤال ومقدمة لسؤال الى أين تسير بالبلاد والعباد ولهم ما يحدث بمصر وسوريا من فوضى وانهيار وهذا يفرض على كل مسؤول العمل بجد وتجرد ووقف كل سلوكيات التبذير والاستعراض ووقف الرحلات الخارجية وتفويض السفراء ) وقطع دابر الشكوك بمزيد من التنازلات المالية والادارية وقف سياسية التوريث للمناصب والمواقع وتشكيل مجلس الاعيان من قيادات مجتمع محلي لمرحلة تفرض وجودهم فما عاد مريح هذا الوجوة التي تجاوزت سن العطاء او حتى الاستعداد لتغير فكيف نقبل بهم وبوجودهم وهم عثرة الاصلاح.. وانتم مطالبين اليوم المتايعة بمقياس لتحديد حجم الاصلاح الغير موجود وهل هناك اصلاح .. ويكفي تدخل و وصل لعضوية المجالس الاستشارية بالمحافظات وكما قال احدهم ما هو بصدور ربما يخرج من البلعوم وهذ هو الخازوق الغير مرغوب كيف تجري التعينات حسب درجات الطاعات والركوع وحان وقت العدالة بين الجميع لحماية مملكتنا ومن لا يصدق الظلم طريق للانهيار والله المستعان اقول قولي وأستفغر الله ,,, متى الاصلاح ,,,اللهم احمى مملكتنا من الظالمين ..أمين ..



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات