الرداد والبراري والطراونة !!
دخول الكتاب الثلاثة، عمر الرداد وحسن البراري وزياد الطراونة على خط الكتابة الهجومية الأردنية، مؤخرًا، جاء استجابةً إلى حاجة وطنية، وسدًا لنقص حقيقي في فريق الكتابة الوطنية، الذي يحمل وجه الأردن العربي، ويحرس الوحدة الوطنية، ويؤكد على هوية الأردن العربية النهائية.
فثمة حشد من مواقع التواصل الاجتماعي وفرقة من كتاب ومؤثرين مأمورين، متخصصين في الإساءة إلى الأردن كل طالع شمس ومغربها.
طلع الطراونة والرداد والبراري، طلوع نضج موضوعيًا، في اللحظة الوطنية الحاسمة، موجهين أقلامهم المؤثرة صوب هدف موحد محدد، في كتابةِ فروسيةٍ شجاعةٍ لم تأبه لردود الفعل المضادة المنظمة الجاهزة، التي تعتمد التشويه، والتي أخذ تأثيرها يخبو شيئًا فشيئًا.
لقد انضم البراري والطراونة والرداد، إلى فريق الكتاب الوطنيين الذين كسروا حلقة "الإِخافة"، وأسهموا في انتقال كتاب أردنيين، "كامنين" ومترددين، إلى صفوف كتاب الهجوم الوطني الشجاع، الذي نراه يحوّل شيئًا فشيئًا، العقيدة الإعلامية الأردنية، إلى عقيدة الاعتزاز بأداء الأردن، الذي لم يعد بالإمكان المزاودة أو المراجدة عليه، أو استباحة وعي مواطنيه واصدقائه في الخارج، دون فضح "الجهات المانحة"، ودون ردع أدواتها المحلية والخارجية، ودفعها إلى الانسحاب والتحسب وإجراء الحسابات الكفيلة بالحد من غلوائها.
أعتقد أن الإعلام الرسمي الأردني، يجب أن يتحول إلى إِعلام أهلي بالكامل، إعلام انفتاح اكبر، يتحلى بالحريات المنافسة الجذابة، إعلام يتيح مساحات كافية ووافية للحوار الوطني المسؤول وللرأي الوطني الآخر.
ودائمًا، المعارضة ضرورة وليست ضررًا.
دخول الكتاب الثلاثة، عمر الرداد وحسن البراري وزياد الطراونة على خط الكتابة الهجومية الأردنية، مؤخرًا، جاء استجابةً إلى حاجة وطنية، وسدًا لنقص حقيقي في فريق الكتابة الوطنية، الذي يحمل وجه الأردن العربي، ويحرس الوحدة الوطنية، ويؤكد على هوية الأردن العربية النهائية.
فثمة حشد من مواقع التواصل الاجتماعي وفرقة من كتاب ومؤثرين مأمورين، متخصصين في الإساءة إلى الأردن كل طالع شمس ومغربها.
طلع الطراونة والرداد والبراري، طلوع نضج موضوعيًا، في اللحظة الوطنية الحاسمة، موجهين أقلامهم المؤثرة صوب هدف موحد محدد، في كتابةِ فروسيةٍ شجاعةٍ لم تأبه لردود الفعل المضادة المنظمة الجاهزة، التي تعتمد التشويه، والتي أخذ تأثيرها يخبو شيئًا فشيئًا.
لقد انضم البراري والطراونة والرداد، إلى فريق الكتاب الوطنيين الذين كسروا حلقة "الإِخافة"، وأسهموا في انتقال كتاب أردنيين، "كامنين" ومترددين، إلى صفوف كتاب الهجوم الوطني الشجاع، الذي نراه يحوّل شيئًا فشيئًا، العقيدة الإعلامية الأردنية، إلى عقيدة الاعتزاز بأداء الأردن، الذي لم يعد بالإمكان المزاودة أو المراجدة عليه، أو استباحة وعي مواطنيه واصدقائه في الخارج، دون فضح "الجهات المانحة"، ودون ردع أدواتها المحلية والخارجية، ودفعها إلى الانسحاب والتحسب وإجراء الحسابات الكفيلة بالحد من غلوائها.
أعتقد أن الإعلام الرسمي الأردني، يجب أن يتحول إلى إِعلام أهلي بالكامل، إعلام انفتاح اكبر، يتحلى بالحريات المنافسة الجذابة، إعلام يتيح مساحات كافية ووافية للحوار الوطني المسؤول وللرأي الوطني الآخر.
ودائمًا، المعارضة ضرورة وليست ضررًا.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |