حكومة عبور مش مرور !!!!


ونحن نبارك لحكومة الانقاذ او الاسعاف الني سجلت من خلال الاسماء صدمة لكل للعباد كيف والمطلوب بحق هو تغير مش مناقلات حتى تبعثرت الاستحقاقات و الامال والاحلام وغصة الفرحة نفوس الاغلبية التي عاشت من سنين تنتظر خطوة للامام من خلال دخول كفاءات تمتك رؤيا تحدي .. ومكاسب البلاد مش محجوزة للاحفاد دون غيرهم وبقاء ابناء العشائر والكفاءات بحالة أستثناء هو حرمان او هو أقصاء او تصفية حسابات .؟. فكيف بالله عليكم الانقاذ ولدينا ببساطة مديونية (22)مليار دين لمين مش عارفين وعجز كيف وصل مش عارفين فكيف ممكن تتغير الاحوال وكيف تتبدل والاسماء لاتزال تزين الاخبار تقاسم وتقسيم وتجاهل من لهم الحق وحقهم بمواقع مثل غيرهم حقيقة هناك غصة كبيره بين شباب العشيرة الاردني على بقاء المحسوبية بصور تعنصرية تطرفية والله المستعان ونحن ورغم فرحتنا بشخص الرئيس وبتحديات المرحلة وهو رهان على التغير بحركة المدراء العامون والامناء العامون بعد ان مضى على بعضهم سنين |أصاب المديريات والادارات هرم مزمن وربما عاجز تجاوز نسبة العلاج اوهناك امل بتحقيق تقدم او امكانية التطوير ونصيحة الاسرع بتغيرهم ورحيلهم لعل المواطن يلمس تحسن بنوعية الاداء او ترشيد بانواع الاسرف والاستهلاك بعد ارقام العجز والمديونية وفلسفة برامج الاسعار الموسمية لكل حكومة تباشر المهام برفع الاسعار وتعديل طفيف للضرائب حسب حالة الطقس اليومية وبطولات قانون المطبوعات الالكترونية لتهميش او التطفيش او تحرش أكتروني جديد بعقلية قديم والحديث عن حال متقاعدين الضمان مش حرام بقاء هولاء خارج الاهتمام وهل ممكن انقاذ سياسة الاغراق بتعيات المحاسيب ومتى نتقاسم المواقع والمكاسب بين كفاءات ابناء عشائر اردنية بمناصب الامناء والمدراء وهو حق مشروع ومطلوب وغير قابل للنقاش او لتفسير والكل هم اردنيون الانتماء والولاء لقيادتهم لكن من حق الكل فرصة بموقع وهو مفروض بكتاب الرحمن (وتعاونوا على البر ) فكيف نتعاون وسياسة الابعاد تستهدف ابناء الاغلبية المقهورة من حقوقهم بموقع مع ان هناك من ابناء عائلة واحدة تحتل مواقع متعددة فهل لديهم معاير مش متوفرة لدى الاخرين وربما نسمع جواب شافي مش حافي والايام بيننا دولة الرئيس بنتظار تغير مش تنفير والكل بقول ربي تحمى مملكتنا من المنافقين ..أمين ...



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات