ايران .. خطر العالم القادم


معن عمر الذنيبات 

ما فعلته ايران قبل يومين من هجوم على اسرائيل واختراقها للاجواء الاردنيه وغيرها من الدول العربيه دون موافقة الدول التي انتهكت اجوائها الجويه فهو عمل غير اخلاقي ولا يمت للدين او الاخلاق بأي صفه وما ذنب المواطن الاردني وغيره من المواطنين العرب في الدول العربيه التي تم اختراق اجوائها الجويه ان يعيش الرعب والخوف والقلق والفزع فهذا ليس من اخلاق الاسلام ولا يمت للاسلام بصفه لذلك اقول


بأن الجمهوريه الايرانيه هي الخطر الاكبر على دول العالم باكمله ويجب على دول العالم باكملها ان تتوحد من اجل القضاء على ايران وكل من يشد على يد ايران اويدعمها من خلال عقوبات تفرض عليها ومحاصرتها حصارا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا ونبذها وعدم التعامل معها نهائيا واغلاق سفاراتها وسحب السفراء ومقاطعتها بشكل نهائي وعدم التعامل معها

نعم ايران اصبحت تشكل خطرا على دول الخليج واصبحت تشكل خطرا على جاراتها من الدول العربيه وغيرها واصبحت تشكل خطرا على مصالح الولايات المتحده الامريكيه وفرنسا وبريطانيا وتركيا وايطاليا ودول الخليج والاردن وجميع الدول وخاصه مصالح الدول العظمى لذا فانه يجب توحيد الصفوف للقضاء على مشروع ايران النووي اولا من ثم محاصرتها ومقاطعتها في جميع السبل والوسائل وعدم التعامل معها

ثانيا نبذ المواطن الايراني وانه غير مرحب به من جميع دول العالم ويجب عليه الرحيل الى موطنه الاصلي وان اي ايراني موجود في اي دوله يجب عليه الرحيل وارجاعه الى بلده ايران وانه غير مرغوب به وعدم السماح للمواطنين الإيرانيين الدخول الى اي بلد عربي او غيره

وان تفرض عقوبات مماثله على اي دوله تتعامل مع ايران وعدم التعامل معها نهائيا من ثم العمل على تقسيم ايران الى مليشيات يتم صنعها داخل ايران ومدها بالاسلحه والاموال لتقوم بالقضاء على بعضها البعض او دويلات صغيره يحكمها جماعات يتم صناعتها لاضعافها وكل ذلك ضمن برنامج زمني وخطه محكمه من خلال اغراق الميليشيات بالمال والسلاح لتحقيق هدف القضاء على ايران الشيعيه واذنابها من الشيعه في الدول الاخرى.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات