معاليه يطالبنا بشد الأحزمـة ,,!!!
اغرب تصريح سمعته من وزير الطاقة (( طوقان )) وقائدنا الى عالم الطاقة النووية السلمية التي سيشهد ولادتها الأردن بعد عدة سنوات وحينها سنعم بالأمن والأمان ورخص تكاليف الطاقة التي أرهقت حياته وجعلتها جحيما لا يطاق ((كطاقته )).
المواطن الأردني أصبح ((خائر العزم )) لا حول له ولا قوة الا البحث عن رغيف الخبز الذي قد يسند (( طاقته )) ويولدها ويستطيع من خلاله الحصول على السعرات الحرارية التي يحتاجها جسمه للقيام بالمهام اليومية التي يجب أن يؤديها ويقوم بها من اجل انجاز اعماله اليومية ,,
نصيحة الوزير طوقان (( بشد الأحزمة )) ليس أحزمة الأمان التي وضعت بالسيارات والتي تحقق عائدا كبيرا في ميزانيات الدولة بسبب ما يجري من مخالفات نتيجة عدم استخدامها ,, لنه اذا تقيد بها ووضعها فحتما سيقطع وسطه من كثر الشد الملقى على عاتقة وماذا سيتحمل منا جسد الآنسان وكل شىء عليه تحمله ,
قد يكون من المجدي على معالي الوزير ان يشد حزامه في سيارته ولا اعرف كم من (( السي السي )) حجم ماتورها وكم من السيارات الأخرى التي يستخدمها في بيته كغيره من الوزراء أو المدراء في الأجهزة المختلفة ... وكنت أتمنى ان وزيرا يقلد بعض الوزراء في البلدان الأوربية ويذهب الى الدوام بإستخدام المواصلات العامة ولو لمرة واحده أثناء توليه المهمة ,,,,, ناهيك عن فواتير !!!؟؟؟ ومياومات لا تنتهي وسفرات ما هب ودب وحفلات وولائم (( على الطالعة والنازلة )) ,, هؤلاء ممن أنعم الله عليهم بمناصب متتالية وغيرها من الامتيازات التي لا تنتهي ولا تعرف (( شدا للأحزمة )) ولا لعدد الكيلوات من المترات التي تقطع يوميا بحجة القيام بالواجبات المنوطة به أو بغير ذلك طالما انها في خدمة العمل العام ومن أجل مساعدة الأردن على اجتياز الأزمات المتكررة التي اصابتنا بسبب الكثير من الممارسات الخاطئة من قبل بعض المسؤولين والتي حملتنا تبعات الوضع القائم ,,وأسال معاليك هل (( تحملت )) مسؤولية يوما بإطفاء اللمبة الوحيدة في بيتك أو تذكرت اطفاءها قبل نومك !!!او عند خروجك من البيت ,او قبل ان تطلع علينا الشمس حتى لا تكون فاتورة الكهرباء تصاعدية ,,ولا يجد البعض لدفع (( المقطوعية تحت 160ك))
المشكلة بأن المطالبات تكثر من المواطن وعليه التقيد بذلك ,,, وقد نسي دولته او معالية مثلا سحب السيارات الرباعية من الدوائر وتقنين المصروفات للسيارات الحكومية التي تبلغ بعشرات الملايين ,, ,,, وبعض المدراء يستخدم أكثر من سيارة حكومية له ولأسرته ,,ووقف الهدورات في مختلف مؤسسات الدولة وعدم اضاءة الشوارع الرئيسة خارج المدن وإطفاء مصابيح الانارة بعد الانتهاء من الدوام وغيرها الكثير ,,,,
سيشد المواطن الأحزمة عندما لا يدفع ثمن فاتورة كهرباء وثمن فاتورة مياه شهرية بعد ان كانت دورية ’,’’ أو ضرائب لا تعد ولا تحصى تشملها ال (16% )) ’وثمن اقساط منزل او اجرة بيت تأكل نصف راتبه ...او فاتورة التلفون وانترنت الذي اصبح من الضروريات او الخلوي الذي لا يستطيع ان يفارق يده لو ابقت الدولة على هذه المؤسسة بدل خصخصتها لذهبت الى جيوبها ووفرت عليها المليارات ,, سنشد الأحزمة بحثا عن حبة دواء لا نجدها في صيدليات وزراة الصحة ونبحث لاهثين لنحصل عليها من الصيدليات ولو بطريقة الدين او (( الشحده ))
سنشد عضد بعضنا بعضا ,, وسنشد على ايادي بعضنا البعض كلما تتفاقم علينا الطلبات وتتزايد المسؤوليات من توفير – لقمة العيش او طلب أحد ألأبناء بركة ماء امام منزله المستاجر ...!!!!! أو اراد طيارة على الريموت فنستبدلها بطيارة ورقية صنع يدوي وبيتي لا تكلف سوى عدد من الأعواد والخيطان او تجميعها بسلسلة من (( الشرايط )) أو أ راد (( بسكليت )) ولو انه لا يعمل على الطاقة سوى الطاقة البدينة التي بحاجة الى تغذية سليمة فلا نجدها , وسنشد الأحزمة حينما يطلب الابن كيس (( شيبس )) ابو الخمس قروش ونتحجج بألف حجه بأن مضر بالصحة وخطر على الأسنان بينما لا نجد ثمنه وابن معاليكم تحضر له وجبات جاهزة من (( الماكدونالدز )) وغيرها من المطاعم الراقية ,,,,, وسنشد الأحزمة حينما يحتاج الولد الى دفتر رسم او قلم حبر من نوع معين ولا نستطيع شراءه ,,, وسنشد الأحزمة على (( كروشنا )) حتى تأكله الأحزمة ونعمل على تخفيف الوجبات التي بالتلي تعمل على عمليات انقاص الوزن (( روجيم شعبي )) تؤدي الى تخفيف عمليات (( الطبخ )) وتوفير الغاز والماء وغيره مما يرتبط به ,,, فحينها عل الوزير يشعر بنا أن أجسادنا تتهاوى ولم تعد قادرة على الوقوف ,,, فحينها سيزداد الشد حتى تنقطع الأوساط ولم يعد ما تحمله او تتحمله من كثر ما أصابها وحين قيام المواطن بعمليات الشد المتواصلة في كل مناحي الحياة ,,, فنقول بالله عليكم يا رجالات الدولة أن تشدوا ألأحزمة قليلا لتشعروا بنا كم الشد أتعبنا وأعيانا وجعلكم الله من أصحاب الشد وليس من المتشددين على شعبكم ,,))
اغرب تصريح سمعته من وزير الطاقة (( طوقان )) وقائدنا الى عالم الطاقة النووية السلمية التي سيشهد ولادتها الأردن بعد عدة سنوات وحينها سنعم بالأمن والأمان ورخص تكاليف الطاقة التي أرهقت حياته وجعلتها جحيما لا يطاق ((كطاقته )).
المواطن الأردني أصبح ((خائر العزم )) لا حول له ولا قوة الا البحث عن رغيف الخبز الذي قد يسند (( طاقته )) ويولدها ويستطيع من خلاله الحصول على السعرات الحرارية التي يحتاجها جسمه للقيام بالمهام اليومية التي يجب أن يؤديها ويقوم بها من اجل انجاز اعماله اليومية ,,
نصيحة الوزير طوقان (( بشد الأحزمة )) ليس أحزمة الأمان التي وضعت بالسيارات والتي تحقق عائدا كبيرا في ميزانيات الدولة بسبب ما يجري من مخالفات نتيجة عدم استخدامها ,, لنه اذا تقيد بها ووضعها فحتما سيقطع وسطه من كثر الشد الملقى على عاتقة وماذا سيتحمل منا جسد الآنسان وكل شىء عليه تحمله ,
قد يكون من المجدي على معالي الوزير ان يشد حزامه في سيارته ولا اعرف كم من (( السي السي )) حجم ماتورها وكم من السيارات الأخرى التي يستخدمها في بيته كغيره من الوزراء أو المدراء في الأجهزة المختلفة ... وكنت أتمنى ان وزيرا يقلد بعض الوزراء في البلدان الأوربية ويذهب الى الدوام بإستخدام المواصلات العامة ولو لمرة واحده أثناء توليه المهمة ,,,,, ناهيك عن فواتير !!!؟؟؟ ومياومات لا تنتهي وسفرات ما هب ودب وحفلات وولائم (( على الطالعة والنازلة )) ,, هؤلاء ممن أنعم الله عليهم بمناصب متتالية وغيرها من الامتيازات التي لا تنتهي ولا تعرف (( شدا للأحزمة )) ولا لعدد الكيلوات من المترات التي تقطع يوميا بحجة القيام بالواجبات المنوطة به أو بغير ذلك طالما انها في خدمة العمل العام ومن أجل مساعدة الأردن على اجتياز الأزمات المتكررة التي اصابتنا بسبب الكثير من الممارسات الخاطئة من قبل بعض المسؤولين والتي حملتنا تبعات الوضع القائم ,,وأسال معاليك هل (( تحملت )) مسؤولية يوما بإطفاء اللمبة الوحيدة في بيتك أو تذكرت اطفاءها قبل نومك !!!او عند خروجك من البيت ,او قبل ان تطلع علينا الشمس حتى لا تكون فاتورة الكهرباء تصاعدية ,,ولا يجد البعض لدفع (( المقطوعية تحت 160ك))
المشكلة بأن المطالبات تكثر من المواطن وعليه التقيد بذلك ,,, وقد نسي دولته او معالية مثلا سحب السيارات الرباعية من الدوائر وتقنين المصروفات للسيارات الحكومية التي تبلغ بعشرات الملايين ,, ,,, وبعض المدراء يستخدم أكثر من سيارة حكومية له ولأسرته ,,ووقف الهدورات في مختلف مؤسسات الدولة وعدم اضاءة الشوارع الرئيسة خارج المدن وإطفاء مصابيح الانارة بعد الانتهاء من الدوام وغيرها الكثير ,,,,
سيشد المواطن الأحزمة عندما لا يدفع ثمن فاتورة كهرباء وثمن فاتورة مياه شهرية بعد ان كانت دورية ’,’’ أو ضرائب لا تعد ولا تحصى تشملها ال (16% )) ’وثمن اقساط منزل او اجرة بيت تأكل نصف راتبه ...او فاتورة التلفون وانترنت الذي اصبح من الضروريات او الخلوي الذي لا يستطيع ان يفارق يده لو ابقت الدولة على هذه المؤسسة بدل خصخصتها لذهبت الى جيوبها ووفرت عليها المليارات ,, سنشد الأحزمة بحثا عن حبة دواء لا نجدها في صيدليات وزراة الصحة ونبحث لاهثين لنحصل عليها من الصيدليات ولو بطريقة الدين او (( الشحده ))
سنشد عضد بعضنا بعضا ,, وسنشد على ايادي بعضنا البعض كلما تتفاقم علينا الطلبات وتتزايد المسؤوليات من توفير – لقمة العيش او طلب أحد ألأبناء بركة ماء امام منزله المستاجر ...!!!!! أو اراد طيارة على الريموت فنستبدلها بطيارة ورقية صنع يدوي وبيتي لا تكلف سوى عدد من الأعواد والخيطان او تجميعها بسلسلة من (( الشرايط )) أو أ راد (( بسكليت )) ولو انه لا يعمل على الطاقة سوى الطاقة البدينة التي بحاجة الى تغذية سليمة فلا نجدها , وسنشد الأحزمة حينما يطلب الابن كيس (( شيبس )) ابو الخمس قروش ونتحجج بألف حجه بأن مضر بالصحة وخطر على الأسنان بينما لا نجد ثمنه وابن معاليكم تحضر له وجبات جاهزة من (( الماكدونالدز )) وغيرها من المطاعم الراقية ,,,,, وسنشد الأحزمة حينما يحتاج الولد الى دفتر رسم او قلم حبر من نوع معين ولا نستطيع شراءه ,,, وسنشد الأحزمة على (( كروشنا )) حتى تأكله الأحزمة ونعمل على تخفيف الوجبات التي بالتلي تعمل على عمليات انقاص الوزن (( روجيم شعبي )) تؤدي الى تخفيف عمليات (( الطبخ )) وتوفير الغاز والماء وغيره مما يرتبط به ,,, فحينها عل الوزير يشعر بنا أن أجسادنا تتهاوى ولم تعد قادرة على الوقوف ,,, فحينها سيزداد الشد حتى تنقطع الأوساط ولم يعد ما تحمله او تتحمله من كثر ما أصابها وحين قيام المواطن بعمليات الشد المتواصلة في كل مناحي الحياة ,,, فنقول بالله عليكم يا رجالات الدولة أن تشدوا ألأحزمة قليلا لتشعروا بنا كم الشد أتعبنا وأعيانا وجعلكم الله من أصحاب الشد وليس من المتشددين على شعبكم ,,))
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
طبعا مارح يجي يوم واحد من الوزراء او النواب يتنازل ويركب معنا بأحد المواصلات
بعدين بدهم نوفر بالطاقة والطعام والشراب وكل واحد من الوزراء او واحد من اولادهم
بيصرفوا باليوم قد ما بنصرف احنا بشهر كامل واحنا عنا اولاد
بعدين قبل ما يطبقوا هاي القوانين على الشعب وينظروا علينا ايطبقوها على حالهم بالاول
بعدين انتوا مش احسن من الناس لحتى كل اشي يكون عندكوا واحنا تيجوا تتأمروا علينا
" يا توفيييييييييييييييييييييييييييييييييييير الطاقة ":-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D
خلي بالاول يطبق على الوزراء والنواب اكيد كرشهم اكبر من كرشي
احنا بنشد وهمه...؟؟؟!!!!:-o:-o
احنا بنشد وهمه...؟؟؟!!!!:-o:-o