فـــرخ البـــط ( ماركة مسجلة )
قضية المحاسيب التي يتغنى بها البعض ويتشدق بها على مرآي من البشر أعطت البعض قوة ونفوذا وزرعت له اعوانا (( تنتج )) العشرات منهم داخل المؤسسات حتى اصبح البعض يتغنى بهذا المجد ويتطاول على حقوق الآخرين بطريقة تصب ((جام )) غضب البشر عليهم نتيجة هذه التصرفات وخاصة اذا كانت هذه الزراعة مقامها الأول ليس الخبرة والكفاءة إنما (( محسوبية العشيرة )) التي يوزع عليها المناصب القيادية كيفما يشاء البعض واستغرب من البعض الذي ثارت ثلئرته في التشكيلة الأخيرة لأنه لم يظهر فيها أحد ابناء العشيرة الفلانية لثقلها على الساحة حيث ان تهميشها في الوزراة غير مقبول والا فالعاقبة للمتقين ,, وآمل في المستقبل أن نخرج من هذه العباءة .
إن بعض المسؤولين قام بزراعة (( أرتال )) من المحاسيب في المؤسسات خدمة لمصالحهم الضيقة على حساب مصلحة الوطن العليا بل تعودوا على سلب هذه الحقوق من الغير دون وجه حق حيث كان من الممكن ان تكون من هم الأجدر والأكفأ والأنبل لنيل هذا الحق لكن ايايهم تعودت أن تعبث بالوطن ,,
قضية المحاسيب تتفاعل في المؤسسات وتقضي على كل تنمية وعلى تحقيق العدالة بين الموظفين او اتاحة فرص الترقية لتمكنهم من الوصول الى المناصب العليا بالاضافة الى الأسلحة (( الغير شريفة )) التي تجعل البعض يجلسون على مناصب عليا نتيجة دعمهم من (( فلان )) أو أنه محسوب على (( فلان )) الذي توغلت أيادي الخبث والمكر في كل مفاصل الدولة فزرع (( شلته )) في كل مفاصلها حتى أصبح هؤلاء (( يفرخون )) يتكاثرون بالعشرات نتيجة استبدادهم وتطاولهم في وظائفهم دون مخافة من الله ومن أحد وأكثر ما يحيرنا عند استلام بعض الشخوص المناصب المهمة نرى الكثير من التعيينات التي تجري حوله بغير حق بل هم من كانوا من (( زمرة دمـــــه )),,فأخذوا أمكنة لا يستحقونها .. وهنا على قضية المناصب العليا أطالب دولة الرئيس الحالي تشكيل لجنة محايدة لاختيار الأشخاص لشغر المناصب العليا عن طريق التقدم للجنة وخاصة ((( وزارة الخارجية ))) التي لا نريدها حكرا على زيد وعبيد ,,, وكما تفعل لجنة مماثلة في الكيان الصهيوني عندما قامت بالموافقة مثلا على تعيين قائد للجيش الكيان الأكثر دموية في العالم
البعض وان ظن نفسه خارج السلطة فإن يده لا زالت تعبث بمقدرات الوطن بواسطة (( زمرته من المحاسيب )) ولا اعتقد بأنه من جاء الى السلطة بهذه الطريقة ستكون لديه قناعات بأن ذلك من حقه يستطيع أن يقوم بكل ما يريد كما قام من دعمه وأوصله الى منصب لا يستحقة فقد تعلم المكر والخبث والدهاء من //////الدسائس ///// ليبقى في المقدمة وحتما لن تتغير تلك المعادلات مع الزمن ليبـــــقى (( الفرخ فرخا )) فقد يصبح ديكا وينقلب في الكثير من الأوقات ليصبح (( غرابا )) أو متنمرا على الوطن .. حتى لو لم يتعلم السباحة على أصولها الا أنه يجيدها بطريقته الخاصة التي غرست فيه الكثير من القناعات الخاطئة ليتعلم فنون الوصولية بكل الطرق فقد يتفوق التلميذ على معلمه ويصبح يجيد السباحة بمهارات كل حسب الطريقة التي تتناسب مع هــواه ,,, وليس حسب اتجاه التيارات المائية بل يتففن بذلك ليسبح بكل الاتجاهات ,,!! فقد أصبح من الشهـــرة ((ماركة مسجلــــة )) على كل تعاملاتنا و تراه لا يغيب عن العيون ويطل علينا برأسه بين الحين والآخر وسلمكم الله وسلم الله الوطن من أمثالهم لأنهم لا يخافــــون من الله ولا يخشون على الوطن الا على مصالحهم الضيقة حتى لو اصبح الوطن في وضع خطـــر . فإن عيونهم لن ترمش عـــليه ,,
قضية المحاسيب التي يتغنى بها البعض ويتشدق بها على مرآي من البشر أعطت البعض قوة ونفوذا وزرعت له اعوانا (( تنتج )) العشرات منهم داخل المؤسسات حتى اصبح البعض يتغنى بهذا المجد ويتطاول على حقوق الآخرين بطريقة تصب ((جام )) غضب البشر عليهم نتيجة هذه التصرفات وخاصة اذا كانت هذه الزراعة مقامها الأول ليس الخبرة والكفاءة إنما (( محسوبية العشيرة )) التي يوزع عليها المناصب القيادية كيفما يشاء البعض واستغرب من البعض الذي ثارت ثلئرته في التشكيلة الأخيرة لأنه لم يظهر فيها أحد ابناء العشيرة الفلانية لثقلها على الساحة حيث ان تهميشها في الوزراة غير مقبول والا فالعاقبة للمتقين ,, وآمل في المستقبل أن نخرج من هذه العباءة .
إن بعض المسؤولين قام بزراعة (( أرتال )) من المحاسيب في المؤسسات خدمة لمصالحهم الضيقة على حساب مصلحة الوطن العليا بل تعودوا على سلب هذه الحقوق من الغير دون وجه حق حيث كان من الممكن ان تكون من هم الأجدر والأكفأ والأنبل لنيل هذا الحق لكن ايايهم تعودت أن تعبث بالوطن ,,
قضية المحاسيب تتفاعل في المؤسسات وتقضي على كل تنمية وعلى تحقيق العدالة بين الموظفين او اتاحة فرص الترقية لتمكنهم من الوصول الى المناصب العليا بالاضافة الى الأسلحة (( الغير شريفة )) التي تجعل البعض يجلسون على مناصب عليا نتيجة دعمهم من (( فلان )) أو أنه محسوب على (( فلان )) الذي توغلت أيادي الخبث والمكر في كل مفاصل الدولة فزرع (( شلته )) في كل مفاصلها حتى أصبح هؤلاء (( يفرخون )) يتكاثرون بالعشرات نتيجة استبدادهم وتطاولهم في وظائفهم دون مخافة من الله ومن أحد وأكثر ما يحيرنا عند استلام بعض الشخوص المناصب المهمة نرى الكثير من التعيينات التي تجري حوله بغير حق بل هم من كانوا من (( زمرة دمـــــه )),,فأخذوا أمكنة لا يستحقونها .. وهنا على قضية المناصب العليا أطالب دولة الرئيس الحالي تشكيل لجنة محايدة لاختيار الأشخاص لشغر المناصب العليا عن طريق التقدم للجنة وخاصة ((( وزارة الخارجية ))) التي لا نريدها حكرا على زيد وعبيد ,,, وكما تفعل لجنة مماثلة في الكيان الصهيوني عندما قامت بالموافقة مثلا على تعيين قائد للجيش الكيان الأكثر دموية في العالم
البعض وان ظن نفسه خارج السلطة فإن يده لا زالت تعبث بمقدرات الوطن بواسطة (( زمرته من المحاسيب )) ولا اعتقد بأنه من جاء الى السلطة بهذه الطريقة ستكون لديه قناعات بأن ذلك من حقه يستطيع أن يقوم بكل ما يريد كما قام من دعمه وأوصله الى منصب لا يستحقة فقد تعلم المكر والخبث والدهاء من //////الدسائس ///// ليبقى في المقدمة وحتما لن تتغير تلك المعادلات مع الزمن ليبـــــقى (( الفرخ فرخا )) فقد يصبح ديكا وينقلب في الكثير من الأوقات ليصبح (( غرابا )) أو متنمرا على الوطن .. حتى لو لم يتعلم السباحة على أصولها الا أنه يجيدها بطريقته الخاصة التي غرست فيه الكثير من القناعات الخاطئة ليتعلم فنون الوصولية بكل الطرق فقد يتفوق التلميذ على معلمه ويصبح يجيد السباحة بمهارات كل حسب الطريقة التي تتناسب مع هــواه ,,, وليس حسب اتجاه التيارات المائية بل يتففن بذلك ليسبح بكل الاتجاهات ,,!! فقد أصبح من الشهـــرة ((ماركة مسجلــــة )) على كل تعاملاتنا و تراه لا يغيب عن العيون ويطل علينا برأسه بين الحين والآخر وسلمكم الله وسلم الله الوطن من أمثالهم لأنهم لا يخافــــون من الله ولا يخشون على الوطن الا على مصالحهم الضيقة حتى لو اصبح الوطن في وضع خطـــر . فإن عيونهم لن ترمش عـــليه ,,
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وكلنا نحنا من اجل الوطن وادامه الله لنا وابعد المحسوبيات عنا انشاءالله:-):-):-)
وشكرا لك يا استاذ احمد على هذه المقالة
وكلنا نحنا من اجل الوطن وادامه الله لنا وابعد المحسوبيات عنا انشاءالله:-):-):-)
وشكرا لك يا استاذ احمد على هذه المقالة
وكلنا نحنا من اجل الوطن وادامه الله لنا وابعد المحسوبيات عنا انشاءالله:-):-):-)
وشكرا لك يا استاذ احمد على هذه المقالة
وما في داعي نتحدث عن فلسطين ويجب على رقم 1 يحترم مقالات الاخرين