RapeLay لعبة مبدأها الانتقام من النساء عبر اغتصابهن!
جراسا - في طوكيو¡ تباع الآلاف من ألعاب الفيديو ثنائية وثلاثية الأبعاد¡ التي تدور فكرتها الأساسية حول أمور عدة¡ لكن إحداها أثارت جدلا واسعا في اليابان وفي العالم أجمع.
فاللعبة تبدأ بفتاة شابة تقف على منصة محطة للقطارات¡ وعندما تلحظ أن المستخدم يراقبها¡ تسأله: «هل يمكنني مساعدتك¿»¡ لتظهر في تلك اللحظة عدة خيارات يمكن للمستخدم من خلالها اختيار طريقة للاعتداء «جنسيا» على هذه الفتاة.
فمن بين الخيارات المتاحة: رفع تنورة الفتاة¡ أو تتبعها إلى داخل القطار¡ والاعتداء عليها أو على أي من مرافقاتها.
وتصنف هذه اللعبة ضمن فئة ألعاب الانتقام. فمصنعو هذه اللعبة يقولون إن السبب وراء مثل هذه الاعتداءات هو اتهام الفتاة للمستخدم بالتحرش بها خلال ركوبها بالقطار. وقد أدت هذه اللعبة¡ التي تحمل اسم RapeLay¡ إلى اشتعال ردود أفعال غاضبة عالميا¡ مما دفع الناشطة في مجال حقوق المرأة تاينا بيان ـ ايم إلى المطالبة بمنعها من البيع في شتى أنحاء العالم.
لكن هناك جماعات أخرى تقول إن هذا المنع لن يوقف الناس من البحث عن هذه اللعبة¡ لأن بإمكان الناس تنزيلها عبر الإنترنت مجانا.
ولعل مثل هذه الألعاب هي مثال جيد عندما يتعلق الأمر بضرورة مراقبة سوق الألعاب الإلكترونية¡ إذ تقول بيان ـ ايم: «من الصعب مراقبة مثل هذه النشاطات على شبكة الإنترنت¡ لكن للحكومة دورا تلعبه في ضبط مثل هذه السلوكيات المنحرفة والإباحية».
والألعاب الإلكترونية التي تحتوي على مشاهد عنف¡ وتعذيب جنسي¡ واغتصاب تعرف عادة بألعاب «هنتاي». وهذا النوع من الألعاب الإلكترونية ليس بجديد على اليابان¡ فهذا البلد أنتج لسنوات كثيرة منتجات إباحية¡ غير أنها بقيت داخل حدود اليابان¡ بسبب عدم وجود الإنترنت في العقود الماضية¡ بينما اليوم¡ أصبحت متوافرة في أي مكان.
في طوكيو¡ تباع الآلاف من ألعاب الفيديو ثنائية وثلاثية الأبعاد¡ التي تدور فكرتها الأساسية حول أمور عدة¡ لكن إحداها أثارت جدلا واسعا في اليابان وفي العالم أجمع.
فاللعبة تبدأ بفتاة شابة تقف على منصة محطة للقطارات¡ وعندما تلحظ أن المستخدم يراقبها¡ تسأله: «هل يمكنني مساعدتك¿»¡ لتظهر في تلك اللحظة عدة خيارات يمكن للمستخدم من خلالها اختيار طريقة للاعتداء «جنسيا» على هذه الفتاة.
فمن بين الخيارات المتاحة: رفع تنورة الفتاة¡ أو تتبعها إلى داخل القطار¡ والاعتداء عليها أو على أي من مرافقاتها.
وتصنف هذه اللعبة ضمن فئة ألعاب الانتقام. فمصنعو هذه اللعبة يقولون إن السبب وراء مثل هذه الاعتداءات هو اتهام الفتاة للمستخدم بالتحرش بها خلال ركوبها بالقطار. وقد أدت هذه اللعبة¡ التي تحمل اسم RapeLay¡ إلى اشتعال ردود أفعال غاضبة عالميا¡ مما دفع الناشطة في مجال حقوق المرأة تاينا بيان ـ ايم إلى المطالبة بمنعها من البيع في شتى أنحاء العالم.
لكن هناك جماعات أخرى تقول إن هذا المنع لن يوقف الناس من البحث عن هذه اللعبة¡ لأن بإمكان الناس تنزيلها عبر الإنترنت مجانا.
ولعل مثل هذه الألعاب هي مثال جيد عندما يتعلق الأمر بضرورة مراقبة سوق الألعاب الإلكترونية¡ إذ تقول بيان ـ ايم: «من الصعب مراقبة مثل هذه النشاطات على شبكة الإنترنت¡ لكن للحكومة دورا تلعبه في ضبط مثل هذه السلوكيات المنحرفة والإباحية».
والألعاب الإلكترونية التي تحتوي على مشاهد عنف¡ وتعذيب جنسي¡ واغتصاب تعرف عادة بألعاب «هنتاي». وهذا النوع من الألعاب الإلكترونية ليس بجديد على اليابان¡ فهذا البلد أنتج لسنوات كثيرة منتجات إباحية¡ غير أنها بقيت داخل حدود اليابان¡ بسبب عدم وجود الإنترنت في العقود الماضية¡ بينما اليوم¡ أصبحت متوافرة في أي مكان.
تعليقات القراء
وليش ذكر اسم العبة , حد ايرد علي وايجاوبني
انتبهوا يا ناس
الحذر الحذر
Ghassano
ليش هيك خبر ما الو داعي
غير انو دعايه لهاي المسخره الله يهديكم يا جراسيا
يعني اعرفوا شو بتنشروا
الله يسامحكم
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
Just Kiddin.