لا يوجد حياة أخرى بعد الموت
جراسا - فجّرت الفنانة اللبنانية كارول سماحة قنبلة من العيار الثقيل عندما صرّحت مؤخراً بأنها تعتقد في عدم وجود حياة أخرى بعد الموت، مشيرةً إلى أنه بعدما يموت جسدها هناك الفناء فقط.
وعند سؤالها عمّا يحلّ بالروح بعد موت الجسد قالت: “هناك تفسيرات كثيرة، ولكن بالنسبة لي عندما ينتهي دوري هنا لا أعرف ما هو التالي”. وفيما أَكَّدت كارول سماحة أنها تؤمن بالله تعالى، كشفت أنها تؤمن بوجود الـ “كارما” ومعناها القدر الذي يجازي الإنسان على قدر أفعاله في الدنيا.
ورفضت المطربة اللبنانية اتهامها بالإلحاد بسبب آرائها السابقة، مؤكدة أنها متدينة ولها مرشد روحي أصلي. كما أَكَّدت عمّا تردّد حولها في السابق بأنها علمانية تطالب بفصل الدين عن السياسة، لكنها نفت بشكل قاطع وجود صلة للعلمنة بالإلحاد.
وقالت سماحة أنها كانت تدخل في مناقشات مع رجال الدين بشأن الأمور التي تراها غامضة، لكنها توقفت عن ذلك الآن لعدم امتلاكهم إجابات شافية، وربطهم كل شيء بأمور لا علاقة للبشر فيها وبالله بحسب رأيها.
فجّرت الفنانة اللبنانية كارول سماحة قنبلة من العيار الثقيل عندما صرّحت مؤخراً بأنها تعتقد في عدم وجود حياة أخرى بعد الموت، مشيرةً إلى أنه بعدما يموت جسدها هناك الفناء فقط.
وعند سؤالها عمّا يحلّ بالروح بعد موت الجسد قالت: “هناك تفسيرات كثيرة، ولكن بالنسبة لي عندما ينتهي دوري هنا لا أعرف ما هو التالي”. وفيما أَكَّدت كارول سماحة أنها تؤمن بالله تعالى، كشفت أنها تؤمن بوجود الـ “كارما” ومعناها القدر الذي يجازي الإنسان على قدر أفعاله في الدنيا.
ورفضت المطربة اللبنانية اتهامها بالإلحاد بسبب آرائها السابقة، مؤكدة أنها متدينة ولها مرشد روحي أصلي. كما أَكَّدت عمّا تردّد حولها في السابق بأنها علمانية تطالب بفصل الدين عن السياسة، لكنها نفت بشكل قاطع وجود صلة للعلمنة بالإلحاد.
وقالت سماحة أنها كانت تدخل في مناقشات مع رجال الدين بشأن الأمور التي تراها غامضة، لكنها توقفت عن ذلك الآن لعدم امتلاكهم إجابات شافية، وربطهم كل شيء بأمور لا علاقة للبشر فيها وبالله بحسب رأيها.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يلزمها تسأل شيخ مسلم …يجاوبها على جميع اسئلتها التي لا تجد اجوبة لها…
ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ
بَلْ عَجِبُوا أَن جَاءَهُمْ مُنذِرٌ مِّنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ
أَءِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ
قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنقُصُ الأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِندَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ
بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَّرِيجٍ
أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ
وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ
وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُّبَارَكًا فَأَنبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ
وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَّهَا طَلْعٌ نَّضِيدٌ
رِزْقًا لِّلْعِبَادِ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ
وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوَانُ لُوطٍ
وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ
أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِّنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ
وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ
لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ
وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ
أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ
مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُّرِيبٍ
الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ
قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِن كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ
قَالَ لا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ
مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ
يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ
وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ
هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ
مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ
ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ
لَهُم مَّا يَشَاؤُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ
وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُم بَطْشًا فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ هَلْ مِن مَّحِيصٍ
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ
وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ
فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ
وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ
وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ
يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ
إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ
يَوْمَ تَشَقَّقُ الأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعًا ذَلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسِيرٌ
نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ
صدق الله العظيم
الله يهديها و يهدينا الى صراط مستقيم ..
اخترعت اشي
قال سبحانه: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ}... (يّـس:51) والأجداث هي القبور، وينسلون: أي يسرعون، وأخبر صلى الله عليه وسلم عن هذا الحدث فقال: (ما بين النفختين أربعون... ثم ينزل الله من السماء ماء فينبتون كما ينبت البقل، ليس من الإنسان شيء إلا يبلى إلا عظما واحدا وهو عجب الذنب - وهو عظم يوجد أسفل العمود الفقري - ومنه يركب الخلق يوم القيامة) رواه البخاري ومسلم.
ثم يساق الخلق بعد خروجهم من قبورهم حفاة عراة غرلا - غير مختونين - إلى أرض المحشر، وهي أرض بيضاء، ليس فيها ما يختفي الإنسان وراءه، ولا ما يتوارى عن الأعين فيه. وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم أرض المحشر، فقال: (يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء عفراء كقرص النقي - الدقيق - ليس فيها مَعْلم - علامة - لأحد) رواه البخاري ومسلم
ويقسم الله بنفسه العلية على إثبات البعث، فيقول: {زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن لَّن يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ وَذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ}.... (التغابن:7).
هذه إحدى البهائم التي لا تعقل ولا تفهم .................. لا إله إلا الله .
(( فسيقولون من يعيدنا قل الذي فطركم أول مرة فسينغضون إليك رؤسهم ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبا )) أو كما قال عز وجل .............. وهذا رأيي
أم رأي أهل العلم
فقال سبحانه: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ}... (يّـس:51) والأجداث هي القبور، وينسلون: أي يسرعون، وأخبر صلى الله عليه وسلم عن هذا الحدث فقال: (ما بين النفختين أربعون... ثم ينزل الله من السماء ماء فينبتون كما ينبت البقل، ليس من الإنسان شيء إلا يبلى إلا عظما واحدا وهو عجب الذنب - وهو عظم يوجد أسفل العمود الفقري - ومنه يركب الخلق يوم القيامة) رواه البخاري ومسلم.
يقسم سبحانه بنفسه العلية على إثبات البعث، فيقول: {زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن لَّن يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ وَذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ}.... (التغابن) ولا حول ولا قوة إلا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل عليكي يا فاجره
الاديان السماوية هي من اخرجت الناس من عصور الظلام والجاهلية ، اما تطبيق الناس لشرائع الدين فلا ينبغي ان يكون مرجعيتنا في الحكم على الدين بل ان الخلل في الناس انفسهم .
ان من يتباهى بعقله ، من اعطاه ذلك العقل ومن منحه القدرة على التفكير ؟ انني ااسف حقا واشفق على من انعمت بصيرتهم عما هو واضح وضوح الشمس .
تذكروا من قيل له قل لا اله الا الله على فراش الموت .... فبكى و بكى .... قال لا شيء أرغب به أكثر من ذلك .... و لكني أحاول.. أحاول و لا أستطيع ....
ان كان هنالك عيب فهو بمن ينتسب للأسلام و ليس بالأسلام ... يا ......
سترون ذاك اليوم .. يوم يقال (لقد كنت في غفلة عن هذا فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد)
أنا بالنسبة لي من هذه ساعة ردا عليكم سألتزم بقراءة شيء من القران يوميا... و موتوا بغيظكم ... و قولوا ما شئتم .. قدر ما شئتم .. فالله متم نوره و لو كره الكافرون ... و الأيام بيننا ...
انشالله يجيني حدا يخليني ألتزم بالصلاة بالجامع ... هاهاهاها
انا عندما خاطبتك.. لم أكن أنتظر ردك .. و لا رد أحد غيرك ... أما أن تقول كلام لقنته تلقينا منذ الصغر ... فأذهب و قل هذا لعشرات الالاف الذين يدخلون الأسلام كل سنة ..
لو أنك أطلعت على التاريخ بصورة (حيادية) .. لأدركت أنه كلما التعارض ما تدعي أنه علم مع الدين .. كانت الغلبة في النهاية للأسلام ..
مشكلتك يا أيها (قدر الكلمة من عندك)... لم تنطلق من تناقض العلم مع الدين .. مشكلتك شخصية .. أوجدت لها حلا بأن الدين تأليف و كذب .. و أنت تائه في البحث عن المبررات ....
سأخاطبك بما تعرفه ... بما تحسه ..بالفلسفة ... تخيل معي خطاطا يكتب عبارة... يكتب كلمة تلو الكلمة .. أترى الفراغ بين الكلمات ... أتعرف ما يتذكر الخطاط هنا .....(اصفن) قليلا ... خذ نفسا ... هل فهمته .. هل أحسست به ... أنت تمر من هناك... في الفراغ ...هائما ضائعا ...تخاف المكوث ... لا تقل لي أني مخطئ ... أنا أعرف أني لست كذلك ...
عندما تقرأ كلماتي هذه .. ستحس بذلك الفراغ... تريث.. أبقى هنا .. لا تهرب للكلمة التالية ...لا تسرع ... الخوف شعور طبيعي .. عش معه.... أطفأ الضوء .. أغلق النافذة .. أغلق الباب ...أخرج الجميع .. أطفأ كل الأجهزة أجلس دقيقة دقيقتين ... ساعة ان شئت و لكن لوحدك.. لا تتكلم .... فليقولوا أصيب بالجنون .. ليقولوا ما يريدون ... فقط فكر ... أتعرف كيف تقول (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) ... قلها لا تخف.. لن يؤذيك أحد و لن تخسر شيئا ..... فحسب قناعاتك لا أحد يستطيع ...
لن أرد بعد الأن ... أرجو أن أكون قد وفيت ما علي...
عجبت لأمر من هم على ملتك .... اللهم ارزقنا الجنة .. و انجنا من النار ...
(و نادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال أنكم ماكثون)
( و ما ظلمناهم .. و لكن كانوا أنفسهم يظلمون ).. صدق الله العظيم ..