الحكومة في الخداج
كأي طفل يولد حديثاً, هي الحكومة في الخداج, حكومة حديثة مستحدثة ترمي على كاهل الوطن وزنتين ثقيلتين الأولى: من هم في العمر كبار وأصحاب الخبرة والمعالي.....والثانية: من هم حديثي الولادة في الانخراط في مجتمع السياسة وإدارة أمور الحكومة.... هذا التفارق في تلك الوزنتين الغير متعادلتين أدى بنا الى الوصول الى معايير خرافية في الفساد الإداري لدى وزارة تحمل أزر مستقبل الشباب؛ وهي وزارة التربية والتعليم.
طالبت الجهات الشعبية باستقالة وزير التربية والتعليم بعد سحب نتائج الثانوية العامة... وهنا نتكلم عن ذوي ما يقارب مئة الف طالب أي رأي عام قوي ويستحق الإصغاء.هذه هي الصورة المجردة لقضية اعتبرت خطأ وهي فساد إداري واضح وزكّاه الرأي العام.
ونأتي للصورة المبطنة والتي تستهدف وزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتي تعنى بأمور تكنولوجيا المعلومات في هذه الحكومة وفي وزاراتها ودوائرها. فلماذا تم تجريد الخطأ لوزيري الاتصالات والتعليم؟ ولماذا لم يحاكم أحد؟ ولماذا لم يؤثر الرأي العام على شيء من هذا؟!!! يا معالي وزير الاتصالات الموقر اين وزارتك من ذلك؟ واين حكومتك الالكترونية؟ واين تبريراتك لما حدث؟ فوجود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لخدمة وتسهيل عمل باقي الوزارات والدوائر الحكومية في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
معالي الوزير نحن لسنا بحاجة الى اتفاقيات جديدة مع شركة مايكروسوفت؛ نحن بحاجة الى خدمة الشعب والى ان يستفيد الشعب من وجود الوزارة. فإذا كان قد حصل خطأ مثل خطأ نتائج التوجيهي في دول العالم من قبل فمن الممكن أن يتقبل الشعب وجود لك أنت ووزير التربية والتعليم في وزاراتكم وإذا كان الجواب لا.... فلترحلوا وكونوا قدوة لمن يخاف على مصلحة الوطن.
كأي طفل يولد حديثاً, هي الحكومة في الخداج, حكومة حديثة مستحدثة ترمي على كاهل الوطن وزنتين ثقيلتين الأولى: من هم في العمر كبار وأصحاب الخبرة والمعالي.....والثانية: من هم حديثي الولادة في الانخراط في مجتمع السياسة وإدارة أمور الحكومة.... هذا التفارق في تلك الوزنتين الغير متعادلتين أدى بنا الى الوصول الى معايير خرافية في الفساد الإداري لدى وزارة تحمل أزر مستقبل الشباب؛ وهي وزارة التربية والتعليم.
طالبت الجهات الشعبية باستقالة وزير التربية والتعليم بعد سحب نتائج الثانوية العامة... وهنا نتكلم عن ذوي ما يقارب مئة الف طالب أي رأي عام قوي ويستحق الإصغاء.هذه هي الصورة المجردة لقضية اعتبرت خطأ وهي فساد إداري واضح وزكّاه الرأي العام.
ونأتي للصورة المبطنة والتي تستهدف وزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتي تعنى بأمور تكنولوجيا المعلومات في هذه الحكومة وفي وزاراتها ودوائرها. فلماذا تم تجريد الخطأ لوزيري الاتصالات والتعليم؟ ولماذا لم يحاكم أحد؟ ولماذا لم يؤثر الرأي العام على شيء من هذا؟!!! يا معالي وزير الاتصالات الموقر اين وزارتك من ذلك؟ واين حكومتك الالكترونية؟ واين تبريراتك لما حدث؟ فوجود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لخدمة وتسهيل عمل باقي الوزارات والدوائر الحكومية في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
معالي الوزير نحن لسنا بحاجة الى اتفاقيات جديدة مع شركة مايكروسوفت؛ نحن بحاجة الى خدمة الشعب والى ان يستفيد الشعب من وجود الوزارة. فإذا كان قد حصل خطأ مثل خطأ نتائج التوجيهي في دول العالم من قبل فمن الممكن أن يتقبل الشعب وجود لك أنت ووزير التربية والتعليم في وزاراتكم وإذا كان الجواب لا.... فلترحلوا وكونوا قدوة لمن يخاف على مصلحة الوطن.
تعليقات القراء
هل اعجبتها مسألة الطبطبة
وزير التربية ووزير الاتصالات حطوهم بوجه المدفع والمخفي اعظم
اكيد ليس لوقت طويل لأن الميزانية لا تكفي لمصاريف الخداج
تحياتي للكاتب
ظلمونا اللله لا يوفقهم ....
حكومة بدها اعدام ...
وين السلطالت العليى الي بتحمي شعبها وبتحافظ عليه .....
سنة التوجيهي مبينة من اولها زي العمى ...
يعني ما اخلصنا من انفلونزا "" H1 N1 ""
ولا نحنا داخلين بلخمة الامتحانت الوزارية ومن بعدها نتائج بتخزي زي وجوهم ....
وين الحظارة والتقدم .....
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
فليكونوا قدوه و عبره لمن اعتبر
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
برافو زيد
الحكومة على ما يبدو مصرة على الاستخفاف بعقولنا