أمام وزير العدل ومحافظ العاصمة .. شكاوى كيدية تقلب حياة أسرة
جراسا - نضال سلامة - فصل جديد من فصول مأساة الشكاوى الكيدية التي تنظر أمام الجهات الأمنية والقضائية عاشتها أسرة كاملة مكونة من 4 شقيقات اضافة الى زوج إحداهن ، من قبل شخص مسجل بحقه الكثير من القيود الأمنية والجرائم السابقة ، وللأسف بفضل الثغرات في اجراءات التعاطي مع تلك الحالات لازال الشاكي المتبلي طليقا حرا ، والمشتكى عليهم ظلما لازالوا يقاسون عناء المثول أمام المحاكم .
تفاصيل المأساة روتها لـ"جراسا" إحدى الشقيقات وتدعى" س.خ" والتي زارت مكاتبنا برفقة زوجها المشتكى عليهم ظلما من قبل صاحب الأسبقيات ، حيث قالت أن صاحب الأسبقيات والمشتكي عليهم ظلما يكون زوج شقيقتهم الكبرى ، التي كانت تعاني من مشاكل معه في حياتها الزوجية بسبب سلوكه غير القانوني .
وتضيف "س.خ" أن زوج شقيقتي الكبرى صاحب الأسبقيات طلب من زوجي ومني التوسط لإرجاع زوجته التي هجرته الى بيت ذويها ، ولكننا رفضنا ذلك ، وبعد فترة اتصل بزوجي طالبا منه التوجه الى منزله لاصطحاب الأولاد إلا أن زوجي كان متواجدا في منطقة الأغوار ومنزل شقيقتي بالوحدات ، فأبلغه عدم استطاعته بذلك ولكن سيطلب مني القيام بذلك ، وهو ماتم حيث توجهت مع شقيقاتي الأخريات الى منزل شقيقتي وقمنا باصطحاب الأطفال ، وفوجئنا باليوم التالي أن زوج شقيقتي المذكور قد اشتكى علينا لدى مركز أمن الوحدات أننا قمنا بسرقة المنزل ، وكان ذلك قبل 3 سنوات والى الان لا زلنا نمثل أمام المحكمة ، التي قبلت الشكوى دون تحقق .
وبعد ذلك كرر زوج شقيقتي كما تقول "س.خ" الطلب منا للتوسط لارجاع زوجته ونجحنا بذلك وعادت زوجته ، وتجددت الخلافات لعدم استقامته ، وبعد عودة شقيقتي مجددا لمنزلنا ورفضنا التوسط لارجاعها ، قدم شكوى ضدنا بمركز أمن التاج اتهمنا فيها أننا قمنا بتربيطه بالحبل والاعتداء عليه بالضرب ، وقد تمكن من ايذاء نفسه واستصدار تقرير طبي بذلك ، والقضية منظورة أمام المحكمة في قصر العدل امام قاضي " تتحفظ جراسا عن ذكر اسمه إلا للجهات المعنية"، والأدهى من ذلك أنه تمكن من جلب الأولاد الأطفال القصّر للشهادة علينا زورا ، مستخدما معهم أسلوب التهديد بضربهم وترويعهم .
وحول آخر شكوى كيدية تقدم بها زوج شقيقتهم تضيف " س.خ" أنه أرسل لهم رجلا " تتحفظ جراسا عن ذكر اسمه" لمحاولة الصلح ، ولدى تبياننا حقيقة الأمر لذلك الرجل رفض الاستمرار حينما علم القيود التي على زوج شقيقتنا ، وطلب منه تطليق شقيقتنا لانهاء الخلافات ، فما كان منه إلا أن تقدم بشكوى ضدنا وضد الرجل الذي حاول التوسط للصلح مفادها أننا قمنا بدهسه عمدا وسلب مبلغ مالي منه مقداره " 25 " دينارا ، ولا زلنا حتى اللحظة نعاني من شكاويه الكيدية وظلمه لنا ، ولدى محاولة الطلب من وجهاء عشيرته كفّ أذاه عنا والتنازل عن شكاويه طلب منا دفع مبلغ " 100 دينار" للتنازل عن شكاويه .
نضع هذه القضية أمام محافظ العاصمة ووزير العدل وكافة الجهات المعنية والقضائية ، ونتساءل أليس من صلاحيات المحافظ تطبيق قانون منع الجرائم ووقف صاحب الأسبقيات هذا عن تماديه بأذى أقرب الناس له ؟ ونطالب مدير الأمن العام والجهات القضائية بالتحقق حول حيثيات استقبال مركزي أمن الوحدات والتاج لشكاويه دون تحقق رغم علمهم بالقيود التي عليه ، وأنه يمارس الابتزاز لأجل تحقيق الكسب غير المشروع حتى من أقرب الناس له .
"جراسا" تحتفظ بالمعلومات التفصيلية عن أصحاب القضية تمهيدا لتقديمها للجهات المعنية عند الطلب
نضال سلامة - فصل جديد من فصول مأساة الشكاوى الكيدية التي تنظر أمام الجهات الأمنية والقضائية عاشتها أسرة كاملة مكونة من 4 شقيقات اضافة الى زوج إحداهن ، من قبل شخص مسجل بحقه الكثير من القيود الأمنية والجرائم السابقة ، وللأسف بفضل الثغرات في اجراءات التعاطي مع تلك الحالات لازال الشاكي المتبلي طليقا حرا ، والمشتكى عليهم ظلما لازالوا يقاسون عناء المثول أمام المحاكم .
تفاصيل المأساة روتها لـ"جراسا" إحدى الشقيقات وتدعى" س.خ" والتي زارت مكاتبنا برفقة زوجها المشتكى عليهم ظلما من قبل صاحب الأسبقيات ، حيث قالت أن صاحب الأسبقيات والمشتكي عليهم ظلما يكون زوج شقيقتهم الكبرى ، التي كانت تعاني من مشاكل معه في حياتها الزوجية بسبب سلوكه غير القانوني .
وتضيف "س.خ" أن زوج شقيقتي الكبرى صاحب الأسبقيات طلب من زوجي ومني التوسط لإرجاع زوجته التي هجرته الى بيت ذويها ، ولكننا رفضنا ذلك ، وبعد فترة اتصل بزوجي طالبا منه التوجه الى منزله لاصطحاب الأولاد إلا أن زوجي كان متواجدا في منطقة الأغوار ومنزل شقيقتي بالوحدات ، فأبلغه عدم استطاعته بذلك ولكن سيطلب مني القيام بذلك ، وهو ماتم حيث توجهت مع شقيقاتي الأخريات الى منزل شقيقتي وقمنا باصطحاب الأطفال ، وفوجئنا باليوم التالي أن زوج شقيقتي المذكور قد اشتكى علينا لدى مركز أمن الوحدات أننا قمنا بسرقة المنزل ، وكان ذلك قبل 3 سنوات والى الان لا زلنا نمثل أمام المحكمة ، التي قبلت الشكوى دون تحقق .
وبعد ذلك كرر زوج شقيقتي كما تقول "س.خ" الطلب منا للتوسط لارجاع زوجته ونجحنا بذلك وعادت زوجته ، وتجددت الخلافات لعدم استقامته ، وبعد عودة شقيقتي مجددا لمنزلنا ورفضنا التوسط لارجاعها ، قدم شكوى ضدنا بمركز أمن التاج اتهمنا فيها أننا قمنا بتربيطه بالحبل والاعتداء عليه بالضرب ، وقد تمكن من ايذاء نفسه واستصدار تقرير طبي بذلك ، والقضية منظورة أمام المحكمة في قصر العدل امام قاضي " تتحفظ جراسا عن ذكر اسمه إلا للجهات المعنية"، والأدهى من ذلك أنه تمكن من جلب الأولاد الأطفال القصّر للشهادة علينا زورا ، مستخدما معهم أسلوب التهديد بضربهم وترويعهم .
وحول آخر شكوى كيدية تقدم بها زوج شقيقتهم تضيف " س.خ" أنه أرسل لهم رجلا " تتحفظ جراسا عن ذكر اسمه" لمحاولة الصلح ، ولدى تبياننا حقيقة الأمر لذلك الرجل رفض الاستمرار حينما علم القيود التي على زوج شقيقتنا ، وطلب منه تطليق شقيقتنا لانهاء الخلافات ، فما كان منه إلا أن تقدم بشكوى ضدنا وضد الرجل الذي حاول التوسط للصلح مفادها أننا قمنا بدهسه عمدا وسلب مبلغ مالي منه مقداره " 25 " دينارا ، ولا زلنا حتى اللحظة نعاني من شكاويه الكيدية وظلمه لنا ، ولدى محاولة الطلب من وجهاء عشيرته كفّ أذاه عنا والتنازل عن شكاويه طلب منا دفع مبلغ " 100 دينار" للتنازل عن شكاويه .
نضع هذه القضية أمام محافظ العاصمة ووزير العدل وكافة الجهات المعنية والقضائية ، ونتساءل أليس من صلاحيات المحافظ تطبيق قانون منع الجرائم ووقف صاحب الأسبقيات هذا عن تماديه بأذى أقرب الناس له ؟ ونطالب مدير الأمن العام والجهات القضائية بالتحقق حول حيثيات استقبال مركزي أمن الوحدات والتاج لشكاويه دون تحقق رغم علمهم بالقيود التي عليه ، وأنه يمارس الابتزاز لأجل تحقيق الكسب غير المشروع حتى من أقرب الناس له .
"جراسا" تحتفظ بالمعلومات التفصيلية عن أصحاب القضية تمهيدا لتقديمها للجهات المعنية عند الطلب
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
(سياتى على أمتى سنوات خداعات يكذب فيها الصادق و يصدق فيها الكاذب ويؤتمن الخائن و يخون فيها الامين وينطق فيها الرويبضه) قيل (وما الرويبضه؟) قال: (الرجل التافه السفيه يتكلم فى أمر العامة)
وجزاكم الله كل خير
وان الله على الظالم