بشرى تعترف بتعرضها للتحرش الجنسي!
جراسا - صرحت الفنانة بشرى إنها تقوم حاليا بتصوير مشاهدها في فيلم "789" الذي تقوم فيه بدور موظفة في إحدى المصالح الحكومية، وهي أم لطفلين، وتنتمي لطبقة فقيرة، تتعرض للتحرش الجنسي مثل العديد من سيدات المجتمع المصري ، موضحة أن الفيلم يناقش ظاهرة التحرش الجنسي في كل الطبقات الإجتماعية، وهذه الظاهرة ليست فقط في الطبقة البسيطة أو الفقيرة، والفيلم بوجه عام يناقش ظاهرة الزحام وأثارها السلبية على المجتمع .
أما حول المشاهد الساخنة التي تقاطعها بشرى وترفض إدائها، ولكن أتهمها البعض بتقديمها في هذا الفيلم قالت أن مشاهدها لن تشهد أي إبتذال أو أسفاف , وعن دورها فتشير إلى أنها تقوم بدور سيدة تضطرها الظروف الصعبة لركوب الأتوبيس العام وهنا مكمن حوادث الحرش الجنسي.
وكشفت بشرى أنها تعرضت في حياتها لحادثين تحرش جنسي أثروا في نفسيتها كثيراً، وتسببوا لها بالمتاعب لفترة طويلة، وقالت في الحادثة الأولى كان عمري 15 عاما وكنت في طريقي إلى المدرسة في التاسعة صباحا وأستقليت ميكروباص لتخوفي من ركوب تاكسي بمفردي تجنباً لحوادث الأختطاف التي أنتشرت وقتها، وكان بجانبي رجل في الثلاثينات من عمره، وفوجئت به يتحسس أماكن حساسه في جسدي، ولم أكن أفهم قصده الأ أنني شعرت بغضب داخلي وأخذت أسرع، ونزلت سريعا من الميكروباص بعد أن توقف السائق، وأخذت أعدو في الشارع حتى وصلت المدرسة فوقعت مغشيا علي، وكنت أخشى أن هذه الواقعة ستتسبب لي العديد من العقد النفسية ولكن بمرور الوقت تجاوزتها لكنني بقيت لفترة طويلة أخشى الخروج بمفردي في الشارع , ولذلك أنا مؤمنة بموضوع هذا الفيلم لأنني عانيت من التحرش الجنسي.
الفيلم من تأليف وإخراج محمد دياب ويشاركها البطولة نيللي كريم وماجد الكدواني وباسم سمرة ويتم التصوير حاليا بعده مناطق بمدينة 6 أكتوبر , وتقوم بشرى بتجربتها الثانية في الإنتاج كمنتج منفذ
ونفت بشرى ما تردد عن مشاركتها في عمل فني مع النجمة العالمية سلمى حايك كما أشيع بسبب لقائها معها أثناء وجود الأخيرة في القاهرة في أفتتاح مهرجان القاهرة السينمائي.
صرحت الفنانة بشرى إنها تقوم حاليا بتصوير مشاهدها في فيلم "789" الذي تقوم فيه بدور موظفة في إحدى المصالح الحكومية، وهي أم لطفلين، وتنتمي لطبقة فقيرة، تتعرض للتحرش الجنسي مثل العديد من سيدات المجتمع المصري ، موضحة أن الفيلم يناقش ظاهرة التحرش الجنسي في كل الطبقات الإجتماعية، وهذه الظاهرة ليست فقط في الطبقة البسيطة أو الفقيرة، والفيلم بوجه عام يناقش ظاهرة الزحام وأثارها السلبية على المجتمع .
أما حول المشاهد الساخنة التي تقاطعها بشرى وترفض إدائها، ولكن أتهمها البعض بتقديمها في هذا الفيلم قالت أن مشاهدها لن تشهد أي إبتذال أو أسفاف , وعن دورها فتشير إلى أنها تقوم بدور سيدة تضطرها الظروف الصعبة لركوب الأتوبيس العام وهنا مكمن حوادث الحرش الجنسي.
وكشفت بشرى أنها تعرضت في حياتها لحادثين تحرش جنسي أثروا في نفسيتها كثيراً، وتسببوا لها بالمتاعب لفترة طويلة، وقالت في الحادثة الأولى كان عمري 15 عاما وكنت في طريقي إلى المدرسة في التاسعة صباحا وأستقليت ميكروباص لتخوفي من ركوب تاكسي بمفردي تجنباً لحوادث الأختطاف التي أنتشرت وقتها، وكان بجانبي رجل في الثلاثينات من عمره، وفوجئت به يتحسس أماكن حساسه في جسدي، ولم أكن أفهم قصده الأ أنني شعرت بغضب داخلي وأخذت أسرع، ونزلت سريعا من الميكروباص بعد أن توقف السائق، وأخذت أعدو في الشارع حتى وصلت المدرسة فوقعت مغشيا علي، وكنت أخشى أن هذه الواقعة ستتسبب لي العديد من العقد النفسية ولكن بمرور الوقت تجاوزتها لكنني بقيت لفترة طويلة أخشى الخروج بمفردي في الشارع , ولذلك أنا مؤمنة بموضوع هذا الفيلم لأنني عانيت من التحرش الجنسي.
الفيلم من تأليف وإخراج محمد دياب ويشاركها البطولة نيللي كريم وماجد الكدواني وباسم سمرة ويتم التصوير حاليا بعده مناطق بمدينة 6 أكتوبر , وتقوم بشرى بتجربتها الثانية في الإنتاج كمنتج منفذ
ونفت بشرى ما تردد عن مشاركتها في عمل فني مع النجمة العالمية سلمى حايك كما أشيع بسبب لقائها معها أثناء وجود الأخيرة في القاهرة في أفتتاح مهرجان القاهرة السينمائي.
تعليقات القراء
لا بتفيد ولا بتظر
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ولولا هذا الشيء موجود فيها وله بوادره فلم تجد احد يتعرض لها ولكن
كل نفس بما كسبت رهينة