معاناة مواطن مع رئيس وزراء أسبق
جراسا - خاص - مواطن رسمت المعاناة طريقها في حياته منذ ما يزيد عن 11 سنة.. شاهد فيها صنوف الألم والحسرة والدمار النفسي، متنقلاً من موقع إلى موقع ركضاً وراء حقه الذي أضاعه رئيس وزراء أسبق، حسب الشكوى التي وصلت لـ "جراسا" من إبنة هذا المواطن.
في كل المواقع الذي إستلمها "غريمه" من رئاسة جامعة إلى رئاسة الوزراء إلى عين في مجلس الأعيان ثم رئيساً للمركز الوطني لحقوق الإنسان، نهاية المطاف الذي إعترف فيه بحق المواطن بعد 11 عام من بدء معاناته معه. ولكن للأسف هذا الإعتراف تبخر بمغادرته رئاسة المركز الوطني.
قصة معاناة هذا المواطن كما وردتنا نضعها بين أيديكم لإنصاف هذا الشخص الذي تحولت حياته وحياة عائلته لحجيم كما قالت إبنته.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد الخلق محمد عليه الصلاة والسلام
دولة الدكتور عدنان بدران المحترم
أنا اسمي تسنيم عماد يوسف نوارة , عمري (17)عام وأنا أتحضر لخوض معركة التوجيهي الفرع العلمي وأنا متفوقة في دروسي وأطمح لأن أكون من الأوائل بإذن الله
عمو الدكتور عدنان ...
هل تعرفني؟ هل شاهدتني؟ هل سمعت صوتي يوماً؟ لا أعتقد ذلك ، لكني أعرفك خير المعرفة من بداية حياتي وأنا أسمع والدي يتحدث عن مشكلته معك ، كل عائلة عماد نوارة تعرفك خير المعرفة فأنت دخلت إلى بيتنا من غير استئذان وتعيش معنا في كل لحظة وفي كل زاوية ، أصبحت ركناً أساسياً من أركان حياتنا ، أعلمك يا عمو الدكتور بأنك نجحت نجاحا باهراً في تدمير وتشتيت هذه العائلة. نجحت نجاحاً باهراً في مسحنا من الوجود. قتلت فينا الماضي والحاضر والمستقبل. ليس لنا أمل في شيء في حياتنا أصبحت جحيما في جحيم. حرمت أختي الكبيرة من التعليم ، وحرمت أختي الصغيرة من العلاج.
باسم عائلة عماد يوسف نوارة (أبو يوسف) أنت يا دكتور رفضت وبدون سبب إعطاء الدائرة المالية في جامعة فيلادلفيا أمر بصرف مستحقات والدي المالية والشيك الموضوع لديكم أمانة عل مدار أكثر من عشر سنوات بالرغم من مطالبة والدي لك وأنت ترفض مقابلته رفضاً قاطعاً.
أن والدي لم ييأس يوما من المطالبة بحقوقه كاملة وحضر إلى جامعة فيلادلفيا بعد انتهاء عقده مع الجامعة وكان يرجو لقاءك لمدة 3 دقائق أكثر من سنتين وهو يحاول الحصول على هذه الثلاث دقائق ولكنك للأسف بخلت عليه بها فتارة يكون الرفض منك شخصياً وتارة أخرى من مديرة مكتبك "سوزان" ، وبعد ذلك ذهب والدي إلى رئاسة الوزراء عندما كنت رئيساً للوزراء ليحصل على مقابلة معك لكن الأبواب سدت بوجهه ، ثم انتقلت إلى مجلس الأعيان وأغلقت الأبواب أيضاً في وجهه ثم ذهب الى القضاء للمطالبة بحقوقه لكنك وللأسف الشديد لم تستجيب لأمر القضاء للحضور إلى المحكمة والإدلاء بشهادتك ، حتى تكرمت أخيراً بمقابلته بعد (11) عام، أي عام 2011م وسمحت له بمقابله مدتها 10 دقائق عندما كنت رئيساً للمركز الوطني لحقوق الإنسان، ولقد اعترفت بحقوق والدي كاملة في مكتبك وأمام مديرة مكتبك السيدة "بشرى" وقمت بالاتصال بمحامي جامعة فيلادلفيا والذي أمرته بإنهاء مأساة والدي وإلا سترفع الأمر كله إلى الجهات العليا، ولكن للأسف الشديد تغير كلامك بعد أن تركت المركز بعد يومين من المقابلة ، أذكرك يا دكتور أن كلامك كان أمام والدي داخل المركز شكل وعندما تركت المركز شكلاً آخر مختلف تماماً.
عمو الدكتور عدنان بدران ...
لجأت هذه العائلة إلى الصحافة بمختلف أنواعها ومجلس النواب والأعيان و المسؤولين وكبار رجال الدولة لشرح الظلم الذي وقع علينا من قبلكم لكن للأسف الشديد كانوا يخافون منك كل الخوف حتى القضاء لم ينصفنا فلم يستطع إحضارك إلى المحكمة. وعندما قامت هذه العائلة المسكينة المظلومة بـ الاعتصام أمام جامعة البتراء مكان عملك قمت بإحضار الأمن الوقائي والمخابرات وحولتنا جميعا إلى المتصرف الذي أمر بحبس والدي في سجن الجويدة، تصور يا دكتور ... !!!
أسألك بالله كيف تأكل وقد حرمتنا من هذه النعمة؟؟؟ كيف تنام قرير العين وقد حرمت هذه العائلة من النوم؟؟؟ كيف تضحك؟؟ وكيف تبتسم ؟؟ كيف تجلس مع أصدقائك وأهلك وأحفادك؟؟ كيف..وكيف..وكيف ومليون كيف ؟؟؟ هل أنت بشر مثلنا عفواً يا دكتور أم أنك أنت الإنسان القوي صاحب المال والمناصب والعلم والجاه والمعرفة ونحن أصحاب الفقر والجوع الضعفاء المساكين الذين حرمتهم من كل شيء إلا الحياة التي هي ملك الله وحده..
عمو الدكتور ...
خلقت أنا مع بداية هذه المشكلة والآن أنا على أبواب التوجيهي، واسمح لي يا دولة الدكتور وأنا أقل منك عمراً ومالاً وعلماً ومعرفة ودراية وخبرة أقل منك في كل شيء ومن واجبي كإنسانة مؤمنة بالله تعالى أن تتقبل هذه النصيحة واعتبرني واحدة من أولادك وأحفادك تذكر يا دولة الدكتور أن لكل إنسان نهاية أنا وأنت وكل من حولنا سنذهب إلى حفرة صغيرة مهما كنا ومهما وصلنا من مناصب وأنت أستاذي الدكتور ماذا ستفعل في هذه اللحظة هل سينفعك مالك ؟؟ هل ستنفعك مناصبك؟؟ هل ستنفعك كل مراكز الحماية في الدنيا ليحموك لا والله أرجوك عمو الدكتور أرجوك كل الرجاء قبل فوات الأوان لأني أحترمك وأقدرك أنصحك هذه النصيحة.
لذلك أرجوك يا دكتور اركب سيارتك الخاصة أعطي أمر للسائق أن يتوجه إلى جبل التاج حيث نسكن اجلس مع هذه العائلة ربع ساعة فقط وأنا متأكدة 100% أن حضورك سينهي معاناة هذه العائلة وإلى الأبد.
أخبرك يا دكتور بأنني أنا وعائلتي لن نكل ولن نمل حتى لو مات أبي من القهر وسنواصل مطالبتك بحقوقنا كاملة غير منقوصة حتى لو أدى ذلك إعدامنا جميعاً حتى لو وصل بنا المطاف أن نعتصم أمام منزلك ليلاً ونهاراً ونضرب عن الطعام، أو أن نقف أمام المركز الوطني لحقوق الإنسان للاعتصام السلمي حتى ننال حقوقنا كاملة .
بدأت هذه العائلة في الأيام الأخيرة بالسعي لوصول مشكلتنا إلى جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم والذي نثق تمام الثقة أننا لن نظلم عنده أبداً.
وفي النهاية يا عمو لقد أطلت عليك وأخذت من وقتك الكثير أرجوك سامحني وأنا متوكلة على الله سبحانه وتعالى أولاً وعليك ثانياً أن هذه المشكلة ستحل في الأيام القليلة القادمة وأن هذه العائلة المسكينة ستفرح فرحاً كبيراً عندما تنال حقوقها كاملة غير منقوصة.
دولة الدكتور عدنان ستصلك هذه الرسالة بإذن الله بأفضل أيام السنة وهي العشرة الأوائل من ذي الحجة والتي فضلها الله حتى عن شهر رمضان وهي أيام خير ، ورحمة ، وبركة لذلك عمي الدكتور أرجوك كل الرجاء أن تنصفما بعد هذه المعاناة التي حولت حياتنا إلى جحيم لولا سكينة الله ورحمته التي تتنزل علينا بين الحين والآخر لتزرع الصبر في قلوبنا.
لك الحمد يا الله في الأول والآخر.. والسلام عليكم ورحمة الله.
خاص - مواطن رسمت المعاناة طريقها في حياته منذ ما يزيد عن 11 سنة.. شاهد فيها صنوف الألم والحسرة والدمار النفسي، متنقلاً من موقع إلى موقع ركضاً وراء حقه الذي أضاعه رئيس وزراء أسبق، حسب الشكوى التي وصلت لـ "جراسا" من إبنة هذا المواطن.
في كل المواقع الذي إستلمها "غريمه" من رئاسة جامعة إلى رئاسة الوزراء إلى عين في مجلس الأعيان ثم رئيساً للمركز الوطني لحقوق الإنسان، نهاية المطاف الذي إعترف فيه بحق المواطن بعد 11 عام من بدء معاناته معه. ولكن للأسف هذا الإعتراف تبخر بمغادرته رئاسة المركز الوطني.
قصة معاناة هذا المواطن كما وردتنا نضعها بين أيديكم لإنصاف هذا الشخص الذي تحولت حياته وحياة عائلته لحجيم كما قالت إبنته.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد الخلق محمد عليه الصلاة والسلام
دولة الدكتور عدنان بدران المحترم
أنا اسمي تسنيم عماد يوسف نوارة , عمري (17)عام وأنا أتحضر لخوض معركة التوجيهي الفرع العلمي وأنا متفوقة في دروسي وأطمح لأن أكون من الأوائل بإذن الله
عمو الدكتور عدنان ...
هل تعرفني؟ هل شاهدتني؟ هل سمعت صوتي يوماً؟ لا أعتقد ذلك ، لكني أعرفك خير المعرفة من بداية حياتي وأنا أسمع والدي يتحدث عن مشكلته معك ، كل عائلة عماد نوارة تعرفك خير المعرفة فأنت دخلت إلى بيتنا من غير استئذان وتعيش معنا في كل لحظة وفي كل زاوية ، أصبحت ركناً أساسياً من أركان حياتنا ، أعلمك يا عمو الدكتور بأنك نجحت نجاحا باهراً في تدمير وتشتيت هذه العائلة. نجحت نجاحاً باهراً في مسحنا من الوجود. قتلت فينا الماضي والحاضر والمستقبل. ليس لنا أمل في شيء في حياتنا أصبحت جحيما في جحيم. حرمت أختي الكبيرة من التعليم ، وحرمت أختي الصغيرة من العلاج.
باسم عائلة عماد يوسف نوارة (أبو يوسف) أنت يا دكتور رفضت وبدون سبب إعطاء الدائرة المالية في جامعة فيلادلفيا أمر بصرف مستحقات والدي المالية والشيك الموضوع لديكم أمانة عل مدار أكثر من عشر سنوات بالرغم من مطالبة والدي لك وأنت ترفض مقابلته رفضاً قاطعاً.
أن والدي لم ييأس يوما من المطالبة بحقوقه كاملة وحضر إلى جامعة فيلادلفيا بعد انتهاء عقده مع الجامعة وكان يرجو لقاءك لمدة 3 دقائق أكثر من سنتين وهو يحاول الحصول على هذه الثلاث دقائق ولكنك للأسف بخلت عليه بها فتارة يكون الرفض منك شخصياً وتارة أخرى من مديرة مكتبك "سوزان" ، وبعد ذلك ذهب والدي إلى رئاسة الوزراء عندما كنت رئيساً للوزراء ليحصل على مقابلة معك لكن الأبواب سدت بوجهه ، ثم انتقلت إلى مجلس الأعيان وأغلقت الأبواب أيضاً في وجهه ثم ذهب الى القضاء للمطالبة بحقوقه لكنك وللأسف الشديد لم تستجيب لأمر القضاء للحضور إلى المحكمة والإدلاء بشهادتك ، حتى تكرمت أخيراً بمقابلته بعد (11) عام، أي عام 2011م وسمحت له بمقابله مدتها 10 دقائق عندما كنت رئيساً للمركز الوطني لحقوق الإنسان، ولقد اعترفت بحقوق والدي كاملة في مكتبك وأمام مديرة مكتبك السيدة "بشرى" وقمت بالاتصال بمحامي جامعة فيلادلفيا والذي أمرته بإنهاء مأساة والدي وإلا سترفع الأمر كله إلى الجهات العليا، ولكن للأسف الشديد تغير كلامك بعد أن تركت المركز بعد يومين من المقابلة ، أذكرك يا دكتور أن كلامك كان أمام والدي داخل المركز شكل وعندما تركت المركز شكلاً آخر مختلف تماماً.
عمو الدكتور عدنان بدران ...
لجأت هذه العائلة إلى الصحافة بمختلف أنواعها ومجلس النواب والأعيان و المسؤولين وكبار رجال الدولة لشرح الظلم الذي وقع علينا من قبلكم لكن للأسف الشديد كانوا يخافون منك كل الخوف حتى القضاء لم ينصفنا فلم يستطع إحضارك إلى المحكمة. وعندما قامت هذه العائلة المسكينة المظلومة بـ الاعتصام أمام جامعة البتراء مكان عملك قمت بإحضار الأمن الوقائي والمخابرات وحولتنا جميعا إلى المتصرف الذي أمر بحبس والدي في سجن الجويدة، تصور يا دكتور ... !!!
أسألك بالله كيف تأكل وقد حرمتنا من هذه النعمة؟؟؟ كيف تنام قرير العين وقد حرمت هذه العائلة من النوم؟؟؟ كيف تضحك؟؟ وكيف تبتسم ؟؟ كيف تجلس مع أصدقائك وأهلك وأحفادك؟؟ كيف..وكيف..وكيف ومليون كيف ؟؟؟ هل أنت بشر مثلنا عفواً يا دكتور أم أنك أنت الإنسان القوي صاحب المال والمناصب والعلم والجاه والمعرفة ونحن أصحاب الفقر والجوع الضعفاء المساكين الذين حرمتهم من كل شيء إلا الحياة التي هي ملك الله وحده..
عمو الدكتور ...
خلقت أنا مع بداية هذه المشكلة والآن أنا على أبواب التوجيهي، واسمح لي يا دولة الدكتور وأنا أقل منك عمراً ومالاً وعلماً ومعرفة ودراية وخبرة أقل منك في كل شيء ومن واجبي كإنسانة مؤمنة بالله تعالى أن تتقبل هذه النصيحة واعتبرني واحدة من أولادك وأحفادك تذكر يا دولة الدكتور أن لكل إنسان نهاية أنا وأنت وكل من حولنا سنذهب إلى حفرة صغيرة مهما كنا ومهما وصلنا من مناصب وأنت أستاذي الدكتور ماذا ستفعل في هذه اللحظة هل سينفعك مالك ؟؟ هل ستنفعك مناصبك؟؟ هل ستنفعك كل مراكز الحماية في الدنيا ليحموك لا والله أرجوك عمو الدكتور أرجوك كل الرجاء قبل فوات الأوان لأني أحترمك وأقدرك أنصحك هذه النصيحة.
لذلك أرجوك يا دكتور اركب سيارتك الخاصة أعطي أمر للسائق أن يتوجه إلى جبل التاج حيث نسكن اجلس مع هذه العائلة ربع ساعة فقط وأنا متأكدة 100% أن حضورك سينهي معاناة هذه العائلة وإلى الأبد.
أخبرك يا دكتور بأنني أنا وعائلتي لن نكل ولن نمل حتى لو مات أبي من القهر وسنواصل مطالبتك بحقوقنا كاملة غير منقوصة حتى لو أدى ذلك إعدامنا جميعاً حتى لو وصل بنا المطاف أن نعتصم أمام منزلك ليلاً ونهاراً ونضرب عن الطعام، أو أن نقف أمام المركز الوطني لحقوق الإنسان للاعتصام السلمي حتى ننال حقوقنا كاملة .
بدأت هذه العائلة في الأيام الأخيرة بالسعي لوصول مشكلتنا إلى جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم والذي نثق تمام الثقة أننا لن نظلم عنده أبداً.
وفي النهاية يا عمو لقد أطلت عليك وأخذت من وقتك الكثير أرجوك سامحني وأنا متوكلة على الله سبحانه وتعالى أولاً وعليك ثانياً أن هذه المشكلة ستحل في الأيام القليلة القادمة وأن هذه العائلة المسكينة ستفرح فرحاً كبيراً عندما تنال حقوقها كاملة غير منقوصة.
دولة الدكتور عدنان ستصلك هذه الرسالة بإذن الله بأفضل أيام السنة وهي العشرة الأوائل من ذي الحجة والتي فضلها الله حتى عن شهر رمضان وهي أيام خير ، ورحمة ، وبركة لذلك عمي الدكتور أرجوك كل الرجاء أن تنصفما بعد هذه المعاناة التي حولت حياتنا إلى جحيم لولا سكينة الله ورحمته التي تتنزل علينا بين الحين والآخر لتزرع الصبر في قلوبنا.
لك الحمد يا الله في الأول والآخر.. والسلام عليكم ورحمة الله.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ما يحزنني تجاهل بعض الاشخاص لقول الله تعالي :
( وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ).
اما ان تعطيهم حقهم او ترد علينا السبب.
أتمنى دائماً نشر إسم من يعتدي على حقوق المواطن أو الذي يقوم بعمل إختلاس اموال دوله أو مواطنين.
شكرا يا جراسا واتمنى على يتبع
عدنان بدران ان يعيد الحق لصاحبه حتى ولو من جيبه الخاص لأنه من منع ذلك الحق من الوصول لصاحبه.