منذ يومين وقع حادث لأحد الباصات السياحية على الطريق الصحراوي وبعدها في اليوم التالي حادث اَخر شمالاً عند التطوير الحضري وباص اَخر في نزول العبدلي والأن على طريق نزول المشاتل عين الباشا وقبلها طريق الحزام كنت قد ناشدت المسؤولين عبر جراسيا ومباشرةً والتوسل إليهم للقيام للإستعدادات لإستقبال موسم هطول الأمطار وبالقيام بتنظيف المقاطع الخطرة المغطاة بالأبخرة التي تنفث من عوادم المركبات والتي تعتبر وقود نيء غير مكتمل الإحتراق إيضافتاً للإنسكابات البترولية على تلك الطرق ومقاطعها الخطرة وإزالة ما أوكة به اَيادي المديريات الخدماتية من فرد كميات الأتربة فوق تلك الإنسكابات والتي هي مصيدة لسالك الطريق قبل فترة من الزمن حدث إنسكاب في نفق شارع اليرموك ورأية موظفي أمانة عمان القربين من الموقع يقومون بفرد كميات من التاب فوقه وكان الغبار يغطي ذالك النقق لدى مرور السيارات منه وهذا ما هو معمول به وحتى مصفات البترول الشركة الإستثمارية ذات التاريخ العريق وذات الربحية العالية بلا منافس حتى أنها وجدت بأن فرد الرمل فوق الإنسكابات النفطية متعباً فهي تجهز لشراء لودر صغير لذلك الغرض والأن بدأ موسم هطول الأمطار وبدأت المأسى والإنزلاق المركبات .

أطالب وأناشد المسؤولين بإطلاق أيدي الأجهزه التنفيذية من إدارة السير والمعهد المروري لإيقاف التعديات على سطح الطريق من قبل المديريات الخدماتية من وزارة الأشغال ومديرياتها والبلديت ومصفاة البترول وسلطة منطقة العقبة الإقتصادية الخاصة ولا يجوز إستخدام مصطلح ((مابردوش,
مابسمعوش ! )) الخسائر المادية مهما كانت هي مقدرات وطن حتى لو شاركة شركات التأمين في الحادث والمتضرر مواطننا الأردني الذي لاحول له ولا قوة متفياً أو معاقاً نتيجة الحادث , كان الواجب القيام بعملية تجهيز الطريق بسالكها كما يتم تجهيز المركبة لموسم الخير .

عذرا عن الاخطاء الاملائية التي لا دخل لي بها في التعليق الاول ودمتم

منذ يومين وقع حادث لأحد الباصات السياحية على الطريق الصحراوي, وبعدها في اليوم التالي حادث اَخر شمالاً عند التطوير الحضري , وباص اَخر في نزول العبدلي والأن على طريق نزول المشاتل عين الباشا , وقبلها طريق الحزام كنت قد ناشدت المسؤولين عبر جراسا مباشرةً والتوسل إليهم للقيام بالإستعدادات لإستقبال موسم هطول الأمطار, وبالقيام بتنظيف المقاطع الخطرة المغطاة بالأبخرة التي تنفث من عوادم المركبات والتي تعتبر وقود نيء غير مكتمل الإحتراق , اضافةً للإنسكابات البترولية على تلك الطرق ومقاطعها الخطرة , وإزالة ما قامت به اَيادي المديريات الخدماتية من فرد كميات الأتربة فوق تلك الإنسكابات , والتي هي مصيدة لسالك الطريق . قبل فترة من الزمان حدث إنسكاب في نفق شارع اليرموك ورأيت موظفي أمانة عمان القربين من الموقع يقومون بفرد كميات من التراب فوقه, وكان الغبار يغطي ذلك النقق لدى مرور السيارات منه, وهذا ما هو معمول به, وحتى مصفاة البترول الشركة الإستثمارية ذات التاريخ العريق وذات الربحية العالية بلا منافس, حتى أنها وجدت بأن فرد الرمال فوق الإنسكابات النفطية متعباً فهي تجهز لشراء لودر صغير لذلك الغرض , والأن بدأ موسم هطول الأمطار وبدأت المأسى والإنزلاقات للمركبات .

أطالب وأناشد المسؤولين بإطلاق أيدي الأجهزه التنفيذية من إدارة السير والمعهد المروري لإيقاف التعديات على سطح الطريق من قبل المديريات الخدماتية من وزارة الأشغال ومديرياتها والبلديات ومصفاة البترول وسلطة منطقة العقبة الإقتصادية الخاصة ولا يجوز إستخدام مصطلح(( ما بردوش و ما بسمعوش)) الخسائر المادية مهما كانت هي مقدرات وطن حتى لو شاركت بذلك شركات التأمين في الحادث , والمتضرر مواطننا الأردني الذي لاحول له ولا قوة متوفياً أو معاقاً نتيجة الحادث , كان الواجب القيام بعملية تجهيز للطربق حماية لسالكها كما يتم تجهيز المركبة في العدة من قبل صاحبها لموسم الخير .