مايا تغزو الصحراء وتنثر عبير أنوثتها على الرمال - صور
جراسا - خضعت النجمة اللبنانية مايا دياب لجلسة تصوير جديدة في الهواء الطلق، وقد شاركت الفنانة متابعيها عبر موقع أنستجرام بصور منها.
مايا ظهرت وسط الصحراء بإطلالة بسيطة مرتدية فستان قصير، بينما أسدلت شعرها على كتفيها بشكل منحها لوك أكثر جاذبية، وحاز على إعجاب فانز النجمة اللبنانية الذين تبادلوا الصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي متغزلين في الفنانة.
من ناحية أخرى، تلقت مايا دياب هدية من متجر dollville، وفي الوقت الذي نشرت صورة لها عبر أنستجرام، رفضت الكشف عن محتواها، ووعدت الفانز برؤيتها بها ضمن ستايل جديد تظهر به قريباً.
خضعت النجمة اللبنانية مايا دياب لجلسة تصوير جديدة في الهواء الطلق، وقد شاركت الفنانة متابعيها عبر موقع أنستجرام بصور منها.
مايا ظهرت وسط الصحراء بإطلالة بسيطة مرتدية فستان قصير، بينما أسدلت شعرها على كتفيها بشكل منحها لوك أكثر جاذبية، وحاز على إعجاب فانز النجمة اللبنانية الذين تبادلوا الصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي متغزلين في الفنانة.
من ناحية أخرى، تلقت مايا دياب هدية من متجر dollville، وفي الوقت الذي نشرت صورة لها عبر أنستجرام، رفضت الكشف عن محتواها، ووعدت الفانز برؤيتها بها ضمن ستايل جديد تظهر به قريباً.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
حريم ما تستحي على حاله ولا حتى تخاف الله....
صباحك يختلف نوره تفتح ورده وزهوره
تبشر بالهنا طيوره صباح الخير وسروره
اصبح اليوم وماية موجودة طيب متى لحقت تغير الاوااااعي ههههههههههههه
وجميع الاصدقااااااء
صباح الفرح والسعادة يا رب
enter
كيف تريدينني أن أفسِّرَ ما لا يُفَسَّرْ؟
وكيف تريدينني أن أقيسَ مساحةَ حزني؟
وحزنيَ كالطفل.. يزدادُ في كلِّ يوم جمالاً ويكبرْ..
دعيني أقولُ بكلِّ اللغات التي تعرفينَ والتي لا تعرفينَ..
دعيني أفتّشُ عن مفرداتٍ..
تكون بحجم حنيني إليكِ..
وعن كلماتٍ.. تغطّي مساحةَ عينيكِ..
بالماء، والعُشْب، والياسمينْ
وأشتاقُ عنكِ..
وأبكي، وأضحكُ عنكِ..
وأُلغي المسافةَ بين الخيال وبين اليقينْ..
اصبح على هالصبح انت وسيدتك لالهدك شبريه بين السامع والدامع اخلي الشديد عندك رخو هههههههههه
لعلّي إذا ما تَغَرْغَرْتُ باسْمِكِ، من شفتي تُولدينْ
دعيني أؤسّسُ دولةَ عشقٍ..
تكونينَ أنتِ المليكةَ فيها..
وأصبحُ فيها أنا أعظمَ العاشقينْ..
يوطّدُ سلطةَ عينيكِ بين الشعوبِ،
دعيني.. أغيّرُ بالحبِّ وجهَ الحضارةِ..
أنتِ الحضارةُ.. أنتِ التراث الذي يتشكّلُ في باطن الأرض
منذ ألوف السنينْ..
كيفَ تريديني أن أبرهنَ أنّ حضوركِ في الكون،
مثل حضور المياهِ،
ومثل حضور الشَجَرْ
وأنّكِ زهرةُ دوَّار شمسٍ..
وبستانُ نَخْلٍ..
وأُغنيةٌ أبحرتْ من وَتَرْ..
حين تضيقُ العبارةُ عمّا أُعاني..
وحين يصيرُ الكلامُ مؤامرةً أتورّط فيها.
وتغدو القصيدةُ آنيةً من حَجَرْ..
أقولُكِ ما بين نفسي وبيني..
وما بينَ أهداب عيني، وعيني..
دعيني..
أقولكِ بالرمزِ، إن كنتِ لا تثقينَ بضوء القمرْ..
دعيني أقولُكِ بالبَرْقِ،
أو برَذَاذ المَطَرْ..
إن تقبلي دعوتي للسَفَرْ..
لماذا أُحبُّكِ؟
إنَّ السفينةَ في البحر، لا تتذكَّرُ كيف أحاط بها الماءُ..
لا تتذكَرُ كيف اعتراها الدُوارْ..
إنَّ الرصاصةَ في اللحم لا تتساءلُ من أينَ جاءتْ..
وليست تُقدِّمُ أيَّ اعتذارْ..
***
لماذا أُحبُّكِ.. لا تسأليني..