بسطات الخضار ومواد الزينة تحتل الارصفة والشوارع الرئيسة في مخيم الحسين
جراسا - خاص- ناشد أهالي مخيم الحسين في رسالة خاصة الى "جراسا نيوز" أمين عمان بالايعاز الى الجهات ذات الصلة في الامانة لضبط ما تشهده شوارع المخيم من ظاهرة انتشار بسطات الخضار وكذلك بسطا مواد الزينة بشكل عشوائي وغير منظم بوسط الشارع العام بحسبهم.
وأوضح اصحاب الشكوى بأن أصحاب البسطات المشار اليها يقومون بعمل معرشات كبيرة تحاذي حرم الشارع الذي يعج بحركة السير مشاة ومركبات، بالاضافة الى اعتداء كامل على الارصفة.
هذا الى جانب ما تسببه هذه البسطات من مكاره صحية في المنطقة وعدم التزام اصحابها بشروط السلامة العامة.
وتاليا نص الشكوى نورده كما وردنا :
السادة "جراسا نيوز"
كلنا امل بالله وبكم ان يصل صوتنا الى امين عمان المهندس عمر المعاني للايعاز بما يلزم لوقف اصحاب البسطات عن استغلال الشارع الرئيسي في مخيم الحسين
نحن سكان مخيم الحسين نعاني ومنذ فترة طويله من ظاهرة بسطات الخضار ومواد الزينه من الانتشار بوسط الشارع العام اي انهم اصحاب البسطات يعملو معرشات كبيرة وبوسط الشارع الذي تمشي عليه السيارات عدا عن الارصفه الذي هي للمشاة اصبحت للخضار ان المسافه الذي ما بين اول المخيم ويبدأء من عند مخفر مخيم الحسين الي نهايه المخيم هي بحدود كيلو ونص كلم اذا اردنا ان نقطع المسافه بالسيارة والله ثم والله ان المدة اقل شي ساعه الا ربع بالسيارة لانه يوجد ازدحام مروري لا يوصف بسبب البسطات المعتديه علي الشارع العام وكلما جاءت الامانه وازالت البسطات تعود مرة اخري البسطات ثاني يوم مباشرة بالاعتداء علي الشارع الي متي سنظل نعاني من اصحاب البسطات والله اننا نعاني معاناة لا تطاق لذالك نرجوكم كل الرجاء العمل علي ازاله كل البسطات وتسيير دوريات من الامانه والشرطه كل يوم لكي لا تعود الفوضي الي ما هي عليه الان نرجوكم كل الرجاء ان تهتمو الي هذة المكرهه الصحيه والفوضي ولكم جزيل الشكر
خاص- ناشد أهالي مخيم الحسين في رسالة خاصة الى "جراسا نيوز" أمين عمان بالايعاز الى الجهات ذات الصلة في الامانة لضبط ما تشهده شوارع المخيم من ظاهرة انتشار بسطات الخضار وكذلك بسطا مواد الزينة بشكل عشوائي وغير منظم بوسط الشارع العام بحسبهم.
وأوضح اصحاب الشكوى بأن أصحاب البسطات المشار اليها يقومون بعمل معرشات كبيرة تحاذي حرم الشارع الذي يعج بحركة السير مشاة ومركبات، بالاضافة الى اعتداء كامل على الارصفة.
هذا الى جانب ما تسببه هذه البسطات من مكاره صحية في المنطقة وعدم التزام اصحابها بشروط السلامة العامة.
وتاليا نص الشكوى نورده كما وردنا :
السادة "جراسا نيوز"
كلنا امل بالله وبكم ان يصل صوتنا الى امين عمان المهندس عمر المعاني للايعاز بما يلزم لوقف اصحاب البسطات عن استغلال الشارع الرئيسي في مخيم الحسين
نحن سكان مخيم الحسين نعاني ومنذ فترة طويله من ظاهرة بسطات الخضار ومواد الزينه من الانتشار بوسط الشارع العام اي انهم اصحاب البسطات يعملو معرشات كبيرة وبوسط الشارع الذي تمشي عليه السيارات عدا عن الارصفه الذي هي للمشاة اصبحت للخضار ان المسافه الذي ما بين اول المخيم ويبدأء من عند مخفر مخيم الحسين الي نهايه المخيم هي بحدود كيلو ونص كلم اذا اردنا ان نقطع المسافه بالسيارة والله ثم والله ان المدة اقل شي ساعه الا ربع بالسيارة لانه يوجد ازدحام مروري لا يوصف بسبب البسطات المعتديه علي الشارع العام وكلما جاءت الامانه وازالت البسطات تعود مرة اخري البسطات ثاني يوم مباشرة بالاعتداء علي الشارع الي متي سنظل نعاني من اصحاب البسطات والله اننا نعاني معاناة لا تطاق لذالك نرجوكم كل الرجاء العمل علي ازاله كل البسطات وتسيير دوريات من الامانه والشرطه كل يوم لكي لا تعود الفوضي الي ما هي عليه الان نرجوكم كل الرجاء ان تهتمو الي هذة المكرهه الصحيه والفوضي ولكم جزيل الشكر
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
اني ارى ان تحاسب انت اولاً عن هذا التقصير ( وضع حد لهذه البسطات )
وعاش الاردن في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين
ان القانون اذا اجاز للامانة ان تصادر مال المسلمين بدون حق لهو قانون اقل ما يقال فيه انه قانون شريعة الغاب وقطاع الرق والعصابات والمافيا المتسترة تحت اسم دولة.
ان الاصل في القانون والدولة ان تحمي ممتلكات الناس لا ان تسرقها جهارا نهارا كما تفعل ما تسمى الامانة " التي ليس لها من اسمها نصيب والتي زكمت روائح فسادها كل الانوف. فالاصل ان يعاقب من يسبب الضرر للناس وليس الذي يابى ان يدفع الرشوة بل الخاوة لما يسمى موظفي الامانة الذين لايختلفون في اساليب عملهم عن اللصوص وقطاع الطرق في شيء. وللحديث يقية ان كان في العمر بقية.؟