عادل إمام يُحرج ابنه رامي أمام الجميع
جراسا - سبب الفنان المصري عادل إمام الحرج لابنه رامي مخرج مسلسله الجديد «صاحب السعادة»، عندما تعصّب عليه أثناء تصوير العمل.
غضب عادل جاء بسبب انقطاع التيار الكهربائي بشكل مستمر أثناء التصوير، مما يجعله يعيد المشاهد مرة ثانية، ورغم أن رامي لا ذنب له في ذلك إلا أن الزعيم رفع صوته غاضبًا عليه عندما انقطع التيار وهو منسجم بإحدى المشاهد.
وفي محاولة لاحتواء غضب الزعيم، اتفق رامي مع الجهة المنتجة على استئجار مولّدات كهربائية حتى لا يتكرّر هذا الموقف.
سبب الفنان المصري عادل إمام الحرج لابنه رامي مخرج مسلسله الجديد «صاحب السعادة»، عندما تعصّب عليه أثناء تصوير العمل.
غضب عادل جاء بسبب انقطاع التيار الكهربائي بشكل مستمر أثناء التصوير، مما يجعله يعيد المشاهد مرة ثانية، ورغم أن رامي لا ذنب له في ذلك إلا أن الزعيم رفع صوته غاضبًا عليه عندما انقطع التيار وهو منسجم بإحدى المشاهد.
وفي محاولة لاحتواء غضب الزعيم، اتفق رامي مع الجهة المنتجة على استئجار مولّدات كهربائية حتى لا يتكرّر هذا الموقف.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يا سيدتي:
أنت خلاصة كل الشعر..
ووردة كل الحريات.
يكفي أن أتهجى إسمك..
حتى أصبح ملك الشعر..
وفرعون الكلمات..
يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلك..
حتى أدخل في كتب التاريخ..
وترفع من أجلي الرايات..
لا تضطربي مثل الطائر في زمن الأعياد.
لن يتغير شيءٌ مني.
لن يتوقف نهر الحب عن الجريان.
لن يتوقف نبض القلب عن الخفقان.
لن يتوقف حجل الشعر عن الطيران.
حين يكون الحب كبيراً..
والمحبوبة قمراً..
لن يتحول هذا الحب
لحزمة قشٍ تأكلها النيران...
ليس هنالك شيءٌ يملأ عيني
لا الأضواء..
ولا الزينات..
ولا أجراس العيد..
ولا شجر الميلاد.
لا يعني لي الشارع شيئاً.
لا تعني لي الحانة شيئاً.
لا يعنيني أي كلامٍ
يكتب فوق بطاقات الأعياد.
لا أتذكر إلا صوتك
حين تدق نواقيس الآحاد.
لا أتذكر إلا عطرك
حين أنام على ورق الأعشاب.
لا أتذكر إلا وجهك..
حين يهرهر فوق ثيابي الثلج..
وأسمع طقطقة الأحطاب
صباحو الجو جميل وشاعري كيف اصبحت
محرر شو السبب بتاخير التعليقات ممكن توضيح
بالنسبه للموضوع
ياسيدي طلعت عالحسبه امبارح والحمد لله البكسس متلتله والبندوره الثلاثه بليره بس البطاطا لسه ما رخصت ,, انجيب طلبية خس كل 3 خسات بليره شو رايك ؟؟؟ اي موضوع يا زلمه ؟؟؟ هههههههههه
حنين الكلمات
وحديث الذكريات
يعذبني شوقك
ولا أقوى على تقليل المسافات
تعذبنيى حين تقولى لي عود
وانا ممنوع عنكِ بالذّات
ينازعني قلمي
وتخاصمني كلماتي
فأصمت ولا تصمت
وتناديني بسحر العبارات
تحتج أوراقي
تنثر نفسها على سطح مكتبي
تقول لي
إرميني في النفايات
فما قيمتي إن لم أُقرأ
ولك انتي مش مركزه حكيتي عن شي بالتعليق قريته مليون مره مافيه غلط ,,, شو بتخبصي يا هبله ؟؟
خذني بقايا جروح= أرجوك داويني
لا تروح الروح
كفا عذابي منك= ليه تشقيني
ما فوق جرحي جرح= وجروحي تاويني
وصبري فقدته بجرح
الموت له حروه= خوفي يمسيني
يا خلّي يا مرتاح= ليتك تواسيني
لا تنوي المرواح
ملامحي جروح= وش منك يشفيني
ما بين عصف وريح=الهمّ طاويني
وانت لاهي مريح
أبيك لعمري يوم= بالوجد تعطيني
وداااااااائما كنت اشعر انى ينقصنى شئ
امراه غير مكتمله ...
ينقصنى كتف ...
او ينقصنى عقل
او ينقصنى قلب..
مع انى ..مريحة الملامح ...
رحيمة القلب ..حنونه
وعقلى للان سليم والحمد لله ..
وامراه ناجحه فى حياتى وفى بيتى مع اولادى ..
وان كنت مع من حولى ..
لست احاول ارضاء احد ..من يقدرنى يقدرنى لنفسى
المهم ..
جلست اتسال ...ما الذى بى ..ما بى انا..؟؟
وتجولت مع نفسى..
وعرفت ..
ما احاول ..تجاوزه دائما ...
والهروب منه ..
والانغماس فى الحياه وانا احاول ان اتناساه
انه شريك الحياه
ذلك المتخاذل دائما...
تلك الطاقه المهزومه ..التى ترمقنى دائما بنظرات لااجد لها معنى ..
وتنتقدنى ..
وكانى ..
بعدو ولست بامراته ..
بدا بحصولى على تكملة تعليمى وانا زوجه وام وهو يقول انه السبب فى الحصول عليه
بما وفره لى من مال وراحه
وهذا غير صحيح ..فلم اشعر براحة يوما معه
لم اشعر الا بانى ناقصه ...كزوجه وام وانسانه..
ينتقدنى فيما ارتدى ..وانطق ..,افعل
وكان هناك من سلطه على ..
اتجهت الى اولادى حتى لا اهدم بيتى ..
حتى لا ادمر ما تعبت من اجله
وتجاهلته ..ولكنه لم يتجاهلنى ابدا ..
انا بين فكى ...رحى ...
ليس من حقى شىء
لم يفرحنى يوما ..لم اشعر يالاعياد معه..
وان فعل شيئا لبيته ..
يتكلم عن امجاده شهورا
اعتزلته واعتزلت مكانه الذى يجلس به وايضا الذى ينام به
تملكتنى الامراض ...
تعبت نفسيا وكنت احبه
ولكنى كرهت كل شىء منه ..
ااصبحت اجلد منه ليل نهار
وكانى جاريه ..
سنوات طويله ...
انا امراه ..حزينه متهاويه ..قلقه ..تشتاق لكلمه حب ..
الى كتف اخرى تكملنى ..
وفجاه بلا مقدمات رحل ...عنى
لم اندهش فقد رحل منذ زمن بعيييييييييد
لم اشعر به يوما ..ولم افرح معه يوما ..
جلست لاتقبل العزاء فيه وانا لاادرى ااحلم ..ام اتوهم
لا اشعر بشىء
الان لا ينقصنى شىء فقد انتقصت كل الاشياء من قبل
وانتقص ايضا كل شىء ..ألان
فقد رحل مع انسانيتى مشاعرى
حبى الذى كنت اكنه له ..
املى فى ان يشعر بى ويعاملنى كامراه كامله
ولست مفتقده .ومنقوصه ..
الان رحل
..,رحلت معه ايامى واحلامى ...
فقد سرقها رغما عنى ..:كما سرق عمرى
الان انا ..
بلا حاضر ...وماضى ..لا اريد تذكره ..
ولا اعلم عن مستقبلى شيئا
فقد اتى على كل شىء