شركة الأتحاد وكيلة نصب واحتيال لمنتجع البارون في "الميت"
جراسا - خاص - متابعة لما انفردت به "جراسا نيوز" حول ملف شركات بيع الوهم لمواطنين من خلال برنامج مايعرف بـ "تقاسم الوقت " العالمي بلا ترخيص ، وإثر توارد الشكاوى من سياح عرب ومواطنين حول شركة قامت مؤخرا بتسويق حصص في هذا البرنامج من خلال اعادة بيع ماتم بيعه اصلا من اسكان البارون في البحر الميت على انه جزء من "انترفال انترناشونال " .
وفي التفاصيل التي وضعت امام جراسا من مصادر مطلعة على نشاط لشركة تختصر ظاهرة نصب بأسم " التايم شير " تم تأسيسها مؤخرا وبراس مال 500 دينار اردني تحت اسم " الأتحاد للتسويق " يديرها شاب في العشرين من العمر كشركة تسويق محدودة المسؤولية في شارع الجامعة الاردنية مجمع ابو الحاج .
وهذه التفاصيل التي نضعها برسم كل من يهمه الامر في الحفاظ على سمعة الاردن السياحية والاستثمارية .. فقد قام مالك الشركة ومديرها العشريني بتوظيف مجموعة من الفتيات من ذوات الاطلالة الجميلة اتخذن من احد مطاعم عمان الغربية ساحة لممارسة نشاطهن في اصطياد زبائن للشركة من السياح العرب والخليجيين والمواطنين من خلال ايهامهم بانهن يعملن في شركة تدعمها وزارة السياحة
وتقوم الشركة بترويج لبرنامج عالمي لمجموعة عالمية تقوم على طريقة شراء الوقت في الاجازة حول العالم وهذه " الشركة التي لم تحصل على عضوية هذا البرنامج من قريب اوبعيد ، ببيع الوقت في عمارة سكنية بالبحر الميت على انها فندق من فئة الخمسة نجوم كل هذا بدون الحصول على اي ترخيص من السياحة او من المجموعة العالمية .
وفي مسلسل النصب الممارس من هذه الشركة فقد قال احد ضحاياها بان شركة الاتحاد قامت بمنحة البطاقة الذهبية في برنامج الشير تايم العالمي ليتفاجأ بعد ذلك بان بطاقته غير صالحة للعمل وماهي الابطاقة تم تزويرها من قبل إدارة الشركة الاردنية .
ومن الطرق التي تتبعها الشركة لايهام زبائنها بقدرتها على التواصل مع المجموعات السياحية حول العالم وداخل الاردن تقوم ببيع ضحاياها اوقاتا في الشير تايم حول العالم بحيث توهم الزبون المفترض بقدرته على استبدال اوقات اجازته في بلده مع اي فرد حول العالم والاقامة في فنادق الخمسة نجوم .
وبالعودة الى الحصص التي تم بيعها داخل الاردن في فنادق الخمسة نجوم فقد قامت هذه الشركة حتى كتابة هذا التقرير بتسويق الوهم بمئات الالاف الدنانير لم يرى زبائنها شيئا سوى الوعود تماما كما حدث مع ضحايا البورصات الوهمية .
جراسا نيوز تضع هذا التقرير امام من يهمه الامر مطالبة يسرعة التحرك ضد من يعبث بوطننا بالنصب والاحتيال واصطياد الفرص للكسب السريع على حساب سمعتنا جميعا ، ونحن هنا ندق ناقوس الخطر لتسمعها مكافحة الفساد و الامن السياحي .
خاص - متابعة لما انفردت به "جراسا نيوز" حول ملف شركات بيع الوهم لمواطنين من خلال برنامج مايعرف بـ "تقاسم الوقت " العالمي بلا ترخيص ، وإثر توارد الشكاوى من سياح عرب ومواطنين حول شركة قامت مؤخرا بتسويق حصص في هذا البرنامج من خلال اعادة بيع ماتم بيعه اصلا من اسكان البارون في البحر الميت على انه جزء من "انترفال انترناشونال " .
وفي التفاصيل التي وضعت امام جراسا من مصادر مطلعة على نشاط لشركة تختصر ظاهرة نصب بأسم " التايم شير " تم تأسيسها مؤخرا وبراس مال 500 دينار اردني تحت اسم " الأتحاد للتسويق " يديرها شاب في العشرين من العمر كشركة تسويق محدودة المسؤولية في شارع الجامعة الاردنية مجمع ابو الحاج .
وهذه التفاصيل التي نضعها برسم كل من يهمه الامر في الحفاظ على سمعة الاردن السياحية والاستثمارية .. فقد قام مالك الشركة ومديرها العشريني بتوظيف مجموعة من الفتيات من ذوات الاطلالة الجميلة اتخذن من احد مطاعم عمان الغربية ساحة لممارسة نشاطهن في اصطياد زبائن للشركة من السياح العرب والخليجيين والمواطنين من خلال ايهامهم بانهن يعملن في شركة تدعمها وزارة السياحة
وتقوم الشركة بترويج لبرنامج عالمي لمجموعة عالمية تقوم على طريقة شراء الوقت في الاجازة حول العالم وهذه " الشركة التي لم تحصل على عضوية هذا البرنامج من قريب اوبعيد ، ببيع الوقت في عمارة سكنية بالبحر الميت على انها فندق من فئة الخمسة نجوم كل هذا بدون الحصول على اي ترخيص من السياحة او من المجموعة العالمية .
وفي مسلسل النصب الممارس من هذه الشركة فقد قال احد ضحاياها بان شركة الاتحاد قامت بمنحة البطاقة الذهبية في برنامج الشير تايم العالمي ليتفاجأ بعد ذلك بان بطاقته غير صالحة للعمل وماهي الابطاقة تم تزويرها من قبل إدارة الشركة الاردنية .
ومن الطرق التي تتبعها الشركة لايهام زبائنها بقدرتها على التواصل مع المجموعات السياحية حول العالم وداخل الاردن تقوم ببيع ضحاياها اوقاتا في الشير تايم حول العالم بحيث توهم الزبون المفترض بقدرته على استبدال اوقات اجازته في بلده مع اي فرد حول العالم والاقامة في فنادق الخمسة نجوم .
وبالعودة الى الحصص التي تم بيعها داخل الاردن في فنادق الخمسة نجوم فقد قامت هذه الشركة حتى كتابة هذا التقرير بتسويق الوهم بمئات الالاف الدنانير لم يرى زبائنها شيئا سوى الوعود تماما كما حدث مع ضحايا البورصات الوهمية .
جراسا نيوز تضع هذا التقرير امام من يهمه الامر مطالبة يسرعة التحرك ضد من يعبث بوطننا بالنصب والاحتيال واصطياد الفرص للكسب السريع على حساب سمعتنا جميعا ، ونحن هنا ندق ناقوس الخطر لتسمعها مكافحة الفساد و الامن السياحي .