اكتشف سر .. ابتعاد ديانا حداد عن الفن؟؟
جراسا - كنت في فترة من الفترات متصدّرة الغناء في الوطن العربي، بيد أنك منذ العام 2008 إلى العام الحالي قلّ نشاطك كثيراً، ما تعليقك؟
ربما بسبب الظروف الشخصية التي واجهتها في حياتي بعد انفصالي عن طليقي سهيل العبدول ومرض ووفاة والدي. ومع كبر سن ابنتيّ، كان لابدّ أن أجلس معهما في أوقات كثيرة، حتى وإن كانت على حساب تواجدي في الساحة الغنائية. عموماً، أنا اعتدت دوماً على طرح ألبوم كل سنة ونصف السنة تقريباً. لدرجة أنني طوال مشواري في الـ 16 عاماً طرحت 12 ألبوماً. ولست مثل غيري يطرح ألبوماً كل ستة أشهر. وبالمناسبة، كان عام 2008 من السنوات الناجحة بالنسبة إليّ من خلال الألبوم الذي تضمّن «دويتو» مع النجم الشاب خالد. وكذلك الألبوم التالي في عام 2011، بالإضافة إلى أغاني الــ single طوال تلك الفترة وإلى الآن.
إذاً، أنت بخيلة على جمهورك؟
لا، بالعكس. أعتقد أن ما فعلته طوال السنوات الفائتة هو الأنسب لي ولجمهوري.
منذ زمن طويل، كانت هناك أصوات كثيرة في الساحة الغنائية، لماذا تربطين غيابك بها؟
أختلف معك كثيراً. الآن، أصبح الغناء مهنة من لا مهنة له. وشاهد القنوات الفضائية العربية لتتأكّد من ذلك. ومن الظلم مقارنة ما يحدث حالياً بالسابق. ولا يصحّ إلا الصحيح. وربما في العام 2009، منذ انفصالي عن طليقي، قلّ نشاطي أكثر.
هل تخشين من نحس الألبوم الـ13؟
لا، إطلاقاً. لا أفكّر بهذه الخرافات؛ لأنني طرحت أكثر من 13 أغنية في أحد الألبومات.
بصراحة، ألبومك المقبل سيكون مع «روتانا» أم مع «بلاتينيوم ريكوردز»؟
ألبومي الأخير كان مثل ألبوماتي السابقة من إنتاجي الخاص. بيد أنني اتفقت مع «بلاتينيوم» على التوزيع فقط. وأنا أحبّذ إنتاج ألبوماتي دائماً حتى منذ بدايتي مع سهيل العبدول عبر «العبدول للصوتيات». إذ قامت عدة شركات عربية كبيرة بتوزيع ألبوماتي حينها، منها: «عالم الفن» و«النظائر» و«بلاتينيوم». وأول ألبوم كان من إنتاج وتوزيع «الخيول». وبالنسبة للألبوم السابق، كان هناك عرض من شركة «روتانا» وأرسلوا لي العقد. ودخلت «بلاتينيوم» على خط تلك المفاوضات. وشعرت أنها أكثر انتشاراً كونها مرتبطة مع محطة الـ mbc التي أوجّه لها التحية على دعمهم لي واستضافتهم لي بأكثر من برنامج.
ما رأيك بقناة «وناسة»؟
«كويسة».
لمَ لا نشاهدك فيها كثيراً؟
بالعكس، فهي تعرض أغنياتي. وإن كنت تقصد الجلسات الغنائية، فلم تكن لديّ قبل طرح الألبوم السابق سوى أغنيتين جديدتين، ولكنني شاركت مؤخراً في الجزء الثاني من السهرات. وأشكر «وناسة» على هذه الدعوة، خاصة أن الحفلات الجديدة شارك بها عدد كبير من نجوم الأغنية. وللأمانة، أرى أن قناة «وناسة» باتت مميّزة وأقوى من السابق؛ لأنها بدأت من حيث انتهى الآخرون، بعد إغلاق عدة فضائيات. وبالمناسبة، هناك تعاونات جديدة مع الـ mbc خلال جلسات غنائية.
كنت في فترة من الفترات متصدّرة الغناء في الوطن العربي، بيد أنك منذ العام 2008 إلى العام الحالي قلّ نشاطك كثيراً، ما تعليقك؟
ربما بسبب الظروف الشخصية التي واجهتها في حياتي بعد انفصالي عن طليقي سهيل العبدول ومرض ووفاة والدي. ومع كبر سن ابنتيّ، كان لابدّ أن أجلس معهما في أوقات كثيرة، حتى وإن كانت على حساب تواجدي في الساحة الغنائية. عموماً، أنا اعتدت دوماً على طرح ألبوم كل سنة ونصف السنة تقريباً. لدرجة أنني طوال مشواري في الـ 16 عاماً طرحت 12 ألبوماً. ولست مثل غيري يطرح ألبوماً كل ستة أشهر. وبالمناسبة، كان عام 2008 من السنوات الناجحة بالنسبة إليّ من خلال الألبوم الذي تضمّن «دويتو» مع النجم الشاب خالد. وكذلك الألبوم التالي في عام 2011، بالإضافة إلى أغاني الــ single طوال تلك الفترة وإلى الآن.
إذاً، أنت بخيلة على جمهورك؟
لا، بالعكس. أعتقد أن ما فعلته طوال السنوات الفائتة هو الأنسب لي ولجمهوري.
منذ زمن طويل، كانت هناك أصوات كثيرة في الساحة الغنائية، لماذا تربطين غيابك بها؟
أختلف معك كثيراً. الآن، أصبح الغناء مهنة من لا مهنة له. وشاهد القنوات الفضائية العربية لتتأكّد من ذلك. ومن الظلم مقارنة ما يحدث حالياً بالسابق. ولا يصحّ إلا الصحيح. وربما في العام 2009، منذ انفصالي عن طليقي، قلّ نشاطي أكثر.
هل تخشين من نحس الألبوم الـ13؟
لا، إطلاقاً. لا أفكّر بهذه الخرافات؛ لأنني طرحت أكثر من 13 أغنية في أحد الألبومات.
بصراحة، ألبومك المقبل سيكون مع «روتانا» أم مع «بلاتينيوم ريكوردز»؟
ألبومي الأخير كان مثل ألبوماتي السابقة من إنتاجي الخاص. بيد أنني اتفقت مع «بلاتينيوم» على التوزيع فقط. وأنا أحبّذ إنتاج ألبوماتي دائماً حتى منذ بدايتي مع سهيل العبدول عبر «العبدول للصوتيات». إذ قامت عدة شركات عربية كبيرة بتوزيع ألبوماتي حينها، منها: «عالم الفن» و«النظائر» و«بلاتينيوم». وأول ألبوم كان من إنتاج وتوزيع «الخيول». وبالنسبة للألبوم السابق، كان هناك عرض من شركة «روتانا» وأرسلوا لي العقد. ودخلت «بلاتينيوم» على خط تلك المفاوضات. وشعرت أنها أكثر انتشاراً كونها مرتبطة مع محطة الـ mbc التي أوجّه لها التحية على دعمهم لي واستضافتهم لي بأكثر من برنامج.
ما رأيك بقناة «وناسة»؟
«كويسة».
لمَ لا نشاهدك فيها كثيراً؟
بالعكس، فهي تعرض أغنياتي. وإن كنت تقصد الجلسات الغنائية، فلم تكن لديّ قبل طرح الألبوم السابق سوى أغنيتين جديدتين، ولكنني شاركت مؤخراً في الجزء الثاني من السهرات. وأشكر «وناسة» على هذه الدعوة، خاصة أن الحفلات الجديدة شارك بها عدد كبير من نجوم الأغنية. وللأمانة، أرى أن قناة «وناسة» باتت مميّزة وأقوى من السابق؛ لأنها بدأت من حيث انتهى الآخرون، بعد إغلاق عدة فضائيات. وبالمناسبة، هناك تعاونات جديدة مع الـ mbc خلال جلسات غنائية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |
راما عربيييييييييييييييييييييييييات
زهرة الشام أم حيدر و
كل الموجودين و الغائبين ( المتواجدين في قلوبنا )
و أسرة التحرير و الإدارة و الأردن و الوطن العربي و العالم و الكوكب و المجرة و الكون كله الا الصهاينة و من وآلاهم
يسعد صباحكم والجميع