هذا الحق لا يجب ان يحتكره ايا كان لنفسه من حق فئة ما ان تقاطع الانتخابات لأنها لا ترى لها مصلحة في ذلك او انها لا تنسجم مع توجهات القانون الذي سيفرز نوابا بنفس المواصفات السابقة حيث ان القانون الحالي سيعيد انتاج اغلبية النواب مع تعديلات ديكورية بسيطة بما يسمى (( القائمة الوطنية )) التي لا تسمن ولا تغني من جوع فهي لن تشكل ثقلا ضاغطا داخل المجلس القادم سوى انها قائمة ديكورية داخل المجلس القادم ,
نعم من حقي أن اقاطع اذا كنت ارى بأن الطريقة الحالية بالانتخاب لن تعطيني خيارات متعددة من اجل الاختيار الأفضل وللخروج من المحاصصات الفئوية التي كرسها القانون السابق حيث تحاورنا اكثر من عشر سنوت والنتيجة (( عنزة ولو طارت )) فقط لمجرد ايهام الناس بأن هنالك حوار مع الشعب والجهات المختلفة دون نتائج مبشرة ,,!!
ليس من حق دولة الرئيس التهديد والوعيد لكل من يحرض على مقاطعة الانتخاب والخروج بتفسيرات دستورية قد يكون خلافا عليها كما يضمن الدستور حرية الممارسة لأفراد في ابداء آراءهم وتشكيل توجههاتهم بكل حرية ,, فإذا كانت المساله لا اكراه في الدين فهل هذا الاكراه في فرض التوجهات التي تريدها الحكومة حينما يخالف رأيها وهي حكومة بات وشيك رحيلها بل هي تنازع أنفاسها في الرمق الآخير من عمرها بعد أن عكرت صفونا هي ومجلس النواب ,,
نعم كنت أتمنى أن نحقق نقلة نوعية في إقرار قانون الانتخاب عصري بكل اركانه الا ان العجلة لم تسير بالشكل الصحيح بسبب تيار الشد العكسي وبقينا نراوح مكاننا دون تغيير يذكر على أمل ان يكون لدينا قانون انتخاب فاعل في المستقبل بعيدا عن المحاصصات والنظرة القاصرة , فلكل انسان منا تصوره في المشاركه ام المقاطعة حسب ما يراه مناسبا ,, وليس من حق احد فرض رأيه على أحد او الوصاية او التهديد و الوعيد فهي لغة مرفوضة بكل المقاييس الأخلاقية والقانونية , ولو كانت لديهم الحكمة لأمسكوالعصا من النصف لتجنيب الوطن أية مصاعب ومتاعب نحن في غنى عنها في هذه الظروف العصيبة ,وسلمكم الله وسلم الوطن .
هذا الحق لا يجب ان يحتكره ايا كان لنفسه من حق فئة ما ان تقاطع الانتخابات لأنها لا ترى لها مصلحة في ذلك او انها لا تنسجم مع توجهات القانون الذي سيفرز نوابا بنفس المواصفات السابقة حيث ان القانون الحالي سيعيد انتاج اغلبية النواب مع تعديلات ديكورية بسيطة بما يسمى (( القائمة الوطنية )) التي لا تسمن ولا تغني من جوع فهي لن تشكل ثقلا ضاغطا داخل المجلس القادم سوى انها قائمة ديكورية داخل المجلس القادم ,
نعم من حقي أن اقاطع اذا كنت ارى بأن الطريقة الحالية بالانتخاب لن تعطيني خيارات متعددة من اجل الاختيار الأفضل وللخروج من المحاصصات الفئوية التي كرسها القانون السابق حيث تحاورنا اكثر من عشر سنوت والنتيجة (( عنزة ولو طارت )) فقط لمجرد ايهام الناس بأن هنالك حوار مع الشعب والجهات المختلفة دون نتائج مبشرة ,,!!
ليس من حق دولة الرئيس التهديد والوعيد لكل من يحرض على مقاطعة الانتخاب والخروج بتفسيرات دستورية قد يكون خلافا عليها كما يضمن الدستور حرية الممارسة لأفراد في ابداء آراءهم وتشكيل توجههاتهم بكل حرية ,, فإذا كانت المساله لا اكراه في الدين فهل هذا الاكراه في فرض التوجهات التي تريدها الحكومة حينما يخالف رأيها وهي حكومة بات وشيك رحيلها بل هي تنازع أنفاسها في الرمق الآخير من عمرها بعد أن عكرت صفونا هي ومجلس النواب ,,
نعم كنت أتمنى أن نحقق نقلة نوعية في إقرار قانون الانتخاب عصري بكل اركانه الا ان العجلة لم تسير بالشكل الصحيح بسبب تيار الشد العكسي وبقينا نراوح مكاننا دون تغيير يذكر على أمل ان يكون لدينا قانون انتخاب فاعل في المستقبل بعيدا عن المحاصصات والنظرة القاصرة , فلكل انسان منا تصوره في المشاركه ام المقاطعة حسب ما يراه مناسبا ,, وليس من حق احد فرض رأيه على أحد او الوصاية او التهديد و الوعيد فهي لغة مرفوضة بكل المقاييس الأخلاقية والقانونية , ولو كانت لديهم الحكمة لأمسكوالعصا من النصف لتجنيب الوطن أية مصاعب ومتاعب نحن في غنى عنها في هذه الظروف العصيبة ,وسلمكم الله وسلم الوطن .
هذا الحق لا يجب ان يحتكره ايا كان لنفسه من حق فئة ما ان تقاطع الانتخابات لأنها لا ترى لها مصلحة في ذلك او انها لا تنسجم مع توجهات القانون الذي سيفرز نوابا بنفس المواصفات السابقة حيث ان القانون الحالي سيعيد انتاج اغلبية النواب مع تعديلات ديكورية بسيطة بما يسمى (( القائمة الوطنية )) التي لا تسمن ولا تغني من جوع فهي لن تشكل ثقلا ضاغطا داخل المجلس القادم سوى انها قائمة ديكورية داخل المجلس القادم ,
نعم من حقي أن اقاطع اذا كنت ارى بأن الطريقة الحالية بالانتخاب لن تعطيني خيارات متعددة من اجل الاختيار الأفضل وللخروج من المحاصصات الفئوية التي كرسها القانون السابق حيث تحاورنا اكثر من عشر سنوت والنتيجة (( عنزة ولو طارت )) فقط لمجرد ايهام الناس بأن هنالك حوار مع الشعب والجهات المختلفة دون نتائج مبشرة ,,!!
ليس من حق دولة الرئيس التهديد والوعيد لكل من يحرض على مقاطعة الانتخاب والخروج بتفسيرات دستورية قد يكون خلافا عليها كما يضمن الدستور حرية الممارسة لأفراد في ابداء آراءهم وتشكيل توجههاتهم بكل حرية ,, فإذا كانت المساله لا اكراه في الدين فهل هذا الاكراه في فرض التوجهات التي تريدها الحكومة حينما يخالف رأيها وهي حكومة بات وشيك رحيلها بل هي تنازع أنفاسها في الرمق الآخير من عمرها بعد أن عكرت صفونا هي ومجلس النواب ,,
نعم كنت أتمنى أن نحقق نقلة نوعية في إقرار قانون الانتخاب عصري بكل اركانه الا ان العجلة لم تسير بالشكل الصحيح بسبب تيار الشد العكسي وبقينا نراوح مكاننا دون تغيير يذكر على أمل ان يكون لدينا قانون انتخاب فاعل في المستقبل بعيدا عن المحاصصات والنظرة القاصرة , فلكل انسان منا تصوره في المشاركه ام المقاطعة حسب ما يراه مناسبا ,, وليس من حق احد فرض رأيه على أحد او الوصاية او التهديد و الوعيد فهي لغة مرفوضة بكل المقاييس الأخلاقية والقانونية , ولو كانت لديهم الحكمة لأمسكوالعصا من النصف لتجنيب الوطن أية مصاعب ومتاعب نحن في غنى عنها في هذه الظروف العصيبة ,وسلمكم الله وسلم الوطن .
التعليقات
نعم سنقاطع الانتخابات نحن كفئة من المغتربين حيث لم يمنحنا القانون هذا الحق رغم ما نقدمه للوطن ,
مغترب محروق دمه ,
صح لسانك وقلمك والف شكر
حسام البطيخي
ما بدي اقاطع ومن حقي اني انزل انتخابات .. لعله تكون في وجوه جديده تغير الى الافضل
غادة
المقاطعة طريقة حضارية للتعبير عن موقف حتى يتم ايصال الرسالة للمعتييت بالأمر للاستجابة للمطالب الشعبية ,
اربداوي
اللي شاعر حاله مش ريح ينجح في الانتخابات هو اللي بدعي للمقاطعة لانه فاشل بدوه قانون على كيف كيفه حتى ينجح مثل اللي بطلب الاسئله قبل الامتحان
ابو المعاطي
كلامك صح.هاي المقالات التي تقرأ مش مثل مقالات البعض التي تفوح منا العنصرة المريضة.حتى لو كثرت التعليقات على مثل تلك المقالات فهي لا تعبر عن نجاح كاتب بقدر ما هو اسهزاء من كاتب.اشكرك على مقالتك التي تستحق القراءة وتعبر عن قيم
يا ريت
طيب ولويش خايفيين من القانون الأخر اذا كنتم واثقين من انفسكم.با ابن الناس قانون الصوت الواحد مش قانون.هذا شي تخبصي لا معنى له.يقسم الناس ويمنع التفكير الجمعي.ان شاء الله انك فهمت كلامي
إلى ابو المعاطي
هذا رئيس وزراء لا يعرف شو معنى ديمقراطية وما تعود عليها وبينه وبينها مثل هون والصين مشي.هو لولا الواسطة وابوه بيكون اكثر من دير مدرسة ابتدائية؟؟
واسطة
ايشي كثير تقاطع قاطع اشكالكو بدها قطع والله من وراء القصد
شمالي
يا حبيبي قاطع ويلعن ابو الي بده يجبرك علع الاشتراك في الانتخابات ولن نذرف عليك دمعه واحده
زعل
هلا بامكان اي مواطن انه يقاطع الانتخابات بس حتى لو قاطعناها بالاخير رح ينجح منتخبين ورح يوصلو لمقاعدهم بالتالي مارح نستفيد شي فبالعكس لازم ننتخب لحتى يمشي الوطن ونوقف مع الانسان الي ابيستاهل دعمنا واولوياتنا لحتى انساعده لانه اصابعنا مش زي بعضها
محمود يوسف
نعم للمقاطعة لانه مهما نسعى وننتخب ما رح نستفيد اي شي وشكرا الك على هالمقال الرائع
نور الدين
اكيد جزء من الناس رح ايقاطعو الانتخابات وجزء رح ينتخبو بالتالي ابندعي الله انه الامور تمشي بالخير
اسامة
المشاركة حق للجميع مثل المقاطعة وانا مقاطع
رياض
ايهما افضل التسجيل ثم المقاطعة ام عدم التسجيل من البداية؟
سؤال؟
زمان كانو يطالبو بدوهم برلمان و نواب و الان مو كثير سالين شو شكلهم زهقو يعني
روتين
من حقي الدستوري أن أقاطع!!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
من حقي الدستوري أن أقاطع!!
هذا الحق لا يجب ان يحتكره ايا كان لنفسه من حق فئة ما ان تقاطع الانتخابات لأنها لا ترى لها مصلحة في ذلك او انها لا تنسجم مع توجهات القانون الذي سيفرز نوابا بنفس المواصفات السابقة حيث ان القانون الحالي سيعيد انتاج اغلبية النواب مع تعديلات ديكورية بسيطة بما يسمى (( القائمة الوطنية )) التي لا تسمن ولا تغني من جوع فهي لن تشكل ثقلا ضاغطا داخل المجلس القادم سوى انها قائمة ديكورية داخل المجلس القادم ,
نعم من حقي أن اقاطع اذا كنت ارى بأن الطريقة الحالية بالانتخاب لن تعطيني خيارات متعددة من اجل الاختيار الأفضل وللخروج من المحاصصات الفئوية التي كرسها القانون السابق حيث تحاورنا اكثر من عشر سنوت والنتيجة (( عنزة ولو طارت )) فقط لمجرد ايهام الناس بأن هنالك حوار مع الشعب والجهات المختلفة دون نتائج مبشرة ,,!!
ليس من حق دولة الرئيس التهديد والوعيد لكل من يحرض على مقاطعة الانتخاب والخروج بتفسيرات دستورية قد يكون خلافا عليها كما يضمن الدستور حرية الممارسة لأفراد في ابداء آراءهم وتشكيل توجههاتهم بكل حرية ,, فإذا كانت المساله لا اكراه في الدين فهل هذا الاكراه في فرض التوجهات التي تريدها الحكومة حينما يخالف رأيها وهي حكومة بات وشيك رحيلها بل هي تنازع أنفاسها في الرمق الآخير من عمرها بعد أن عكرت صفونا هي ومجلس النواب ,,
نعم كنت أتمنى أن نحقق نقلة نوعية في إقرار قانون الانتخاب عصري بكل اركانه الا ان العجلة لم تسير بالشكل الصحيح بسبب تيار الشد العكسي وبقينا نراوح مكاننا دون تغيير يذكر على أمل ان يكون لدينا قانون انتخاب فاعل في المستقبل بعيدا عن المحاصصات والنظرة القاصرة , فلكل انسان منا تصوره في المشاركه ام المقاطعة حسب ما يراه مناسبا ,, وليس من حق احد فرض رأيه على أحد او الوصاية او التهديد و الوعيد فهي لغة مرفوضة بكل المقاييس الأخلاقية والقانونية , ولو كانت لديهم الحكمة لأمسكوالعصا من النصف لتجنيب الوطن أية مصاعب ومتاعب نحن في غنى عنها في هذه الظروف العصيبة ,وسلمكم الله وسلم الوطن .
التعليقات