اصبحت امانة عمان الكبرى عبارة عن كيبوتستات وحيتان و إثنيات وبرطعة و جهويات وصراع قوى مع الشد العكسي وشلاليات منتفعة بل الحقائق لا تزول بالأوهام والاكاذيب بل اصبحت مافيا اردنية تحتلب ضرع الوطن باحتراف تحمل اسم جميل اسمه امانة عمان الكبرى وليس لها من اسمها نصيب واموال الاردنيون تبعثرت وتبخرت في امانة عمان ورئيس لجنتها او امينها في بوتقة وصرح مشيد لا يتنازل للمواطنين ولخدمتهم وادارة امورهم ورعاية مناطقهم المنكوبة من السرقات الممنهجة بأموال الامانة وعطاءاتها ولا يزال يعيش بعقلية ابيه الامنية فالبس الفوتيك يا كيلاني وانزل للشوارع المنسية والحواري الضائعة عن خارطة امانة عمان الكبرى ومناطقها المكدس بها القمامة فوق القمامة حتى ازكمت الانوف. ولان الوطنية تعمل ولا تتكلم وخدمة وليست كلمات بلا معنى اصبح الانسان المتشدق بالعمل العام بالأردن يمثل دورين متناقضين الاول يضع مكياج الانتماء الزائف ليغطي عورة وكشف سوءته والثاني الصفقات والعطاءات والتعينات والنوائب والبلايا من تحت الطاولة فخيانة الوظيفة العامة في امانة عمان الكبرى امثال الامين السابق ابشع خيانة واعتقد لا يوجد في قاموس اللغة العربية كلمة لها اوضح معنى من كلمة خيانة فلا كلمة قادرة على وصفها عندما تجسد كيان الفاسد وتقيم عليه الحجة وتدمغه بالأدلة والبراهين ويوضع في درج لائحة ناهبي مقدرات الوطن . ومن نافلة القول بان التنازع والتناحر على اقتسام السلطات في امانة اصبح السمة البارزة وكلهم يحلب من ضرع الامانة حتى غرزت الامانة وما عادت قادرة على الوفاء بالتزاماتها وبما يقدم من اموال منهوبة على مذبح الوطن للكنتونات الورقية والكل ينهش ومدراء برسم الانحطاط فقليل من ادب و احترام الوظيفة واجب مقدس يا اصحاب النمر الحمراء .
اليوم امانة عمان بكافة مناطقها وكوادرها ومدراءها سواء منهم من اتى بالباراشوت على كرسي الوظيفة او انه ورث من ابيه الوظيفة او الموظف المسكون بحلم الترقية المطلقون على أمنيته رصاص الواسطة أصبحت عاجزة الامانة في ظل معطيات الحيتان والقوى الخفية التي تدير غرفة التحكم بالريموت كنترول بإصدار القرارات اصبحت عاجزة عن اجتراح حلول منطقية تهدف الى تغيير فعلي على نمط الخدمة المقدمة للمواطن على أرض الواقع، في ظل تسارع خطير لتردي الوضع الحالي والترهل الاداري وسوء التخطيط والفساد المعلن وغير المعلن الذى يجعل الولدان شيبا ومحاكمة الفاسدين امر ملح جدا واسترداد ثروات الدولة المنهوبة في امانة عمان ' جزء كامل متكامل لا يتجزأ ، وعلى الرؤوس الكبيرة أن تربض على طاولة التحقيق ومن يثبت عليه فساد وإفساد على القضاء أن يمتعه بمنتجعات الجويدة واخواتها .
والصراع الذى يدور رحاه الان بين زعامات الامانة 'هو صراع لإثبات من الأقوى لا من الأكفأ، وهي أشبه ما تكون بـ 'ميزان الضفادع'، كلما وضع ضفدعا في كفة الميزان ليزنَهم قفز من الكفة ضفدعان، والضفادع في لغة السياسة الميكافيلة الأردنية اليوم هي المصائب والاضطرابات والأزمات الوظيفية والتعينات الجائرة لمتدربات اصبحن مدراء مناطق فاين العدالة يا عبد الحليم الكيلاني التي كنا نتوقعها منك 'ومخاتير الامانة وانت مختارهم الاكبر رئيس لجنة عمان الكبرى ' نائمون وتحلمون بإرث تاريخي يسجله التاريخ الاردني لكم كأقوى رئيس لجان او امين عمان ولم تفهموا بعد أنكم صنّاع أزمات لأن عقلياتكم لم تكن تفكيرية بل تنفيذية ضمن مبدأ الدفاع عن رؤية الامانة منذ تشكيلها حتى ترحيلها، ولا أحد يعترف بخطأ مرتكب حتى اليوم، ولا أي مسؤول يتعظ مما جرى مع أسلافه، وكأنكم 'عميان ' تهرولون خلف بعضكم نحو حتفكم والكل يلعن الذى قبلة والضحية وايم الله هو الوطن المظلوم بالمنتسبين اليه وهم منهم براء .
وليعلم الجميع ان هذا الوطن الذي اسمه اردننا ، له اهل وجيش عربي ملهم يحمونه بقلوبهم وعقولهم واقلامهم وبنادقهم ، ويأكلون أكباد أعدائه اذا تعدوا على حرمته وكلنا رصاص ودم احمر مقنى في بندقية الوطن فلا صوت يعلو فوق صوته .
وبين المعاني والكيلاني قضية وطن نهب وابتلعت مقدراته وخيراته فهل من منجد للوطن وحمى الله الاردن
atef191973@yahoo.com
اصبحت امانة عمان الكبرى عبارة عن كيبوتستات وحيتان و إثنيات وبرطعة و جهويات وصراع قوى مع الشد العكسي وشلاليات منتفعة بل الحقائق لا تزول بالأوهام والاكاذيب بل اصبحت مافيا اردنية تحتلب ضرع الوطن باحتراف تحمل اسم جميل اسمه امانة عمان الكبرى وليس لها من اسمها نصيب واموال الاردنيون تبعثرت وتبخرت في امانة عمان ورئيس لجنتها او امينها في بوتقة وصرح مشيد لا يتنازل للمواطنين ولخدمتهم وادارة امورهم ورعاية مناطقهم المنكوبة من السرقات الممنهجة بأموال الامانة وعطاءاتها ولا يزال يعيش بعقلية ابيه الامنية فالبس الفوتيك يا كيلاني وانزل للشوارع المنسية والحواري الضائعة عن خارطة امانة عمان الكبرى ومناطقها المكدس بها القمامة فوق القمامة حتى ازكمت الانوف. ولان الوطنية تعمل ولا تتكلم وخدمة وليست كلمات بلا معنى اصبح الانسان المتشدق بالعمل العام بالأردن يمثل دورين متناقضين الاول يضع مكياج الانتماء الزائف ليغطي عورة وكشف سوءته والثاني الصفقات والعطاءات والتعينات والنوائب والبلايا من تحت الطاولة فخيانة الوظيفة العامة في امانة عمان الكبرى امثال الامين السابق ابشع خيانة واعتقد لا يوجد في قاموس اللغة العربية كلمة لها اوضح معنى من كلمة خيانة فلا كلمة قادرة على وصفها عندما تجسد كيان الفاسد وتقيم عليه الحجة وتدمغه بالأدلة والبراهين ويوضع في درج لائحة ناهبي مقدرات الوطن . ومن نافلة القول بان التنازع والتناحر على اقتسام السلطات في امانة اصبح السمة البارزة وكلهم يحلب من ضرع الامانة حتى غرزت الامانة وما عادت قادرة على الوفاء بالتزاماتها وبما يقدم من اموال منهوبة على مذبح الوطن للكنتونات الورقية والكل ينهش ومدراء برسم الانحطاط فقليل من ادب و احترام الوظيفة واجب مقدس يا اصحاب النمر الحمراء .
اليوم امانة عمان بكافة مناطقها وكوادرها ومدراءها سواء منهم من اتى بالباراشوت على كرسي الوظيفة او انه ورث من ابيه الوظيفة او الموظف المسكون بحلم الترقية المطلقون على أمنيته رصاص الواسطة أصبحت عاجزة الامانة في ظل معطيات الحيتان والقوى الخفية التي تدير غرفة التحكم بالريموت كنترول بإصدار القرارات اصبحت عاجزة عن اجتراح حلول منطقية تهدف الى تغيير فعلي على نمط الخدمة المقدمة للمواطن على أرض الواقع، في ظل تسارع خطير لتردي الوضع الحالي والترهل الاداري وسوء التخطيط والفساد المعلن وغير المعلن الذى يجعل الولدان شيبا ومحاكمة الفاسدين امر ملح جدا واسترداد ثروات الدولة المنهوبة في امانة عمان ' جزء كامل متكامل لا يتجزأ ، وعلى الرؤوس الكبيرة أن تربض على طاولة التحقيق ومن يثبت عليه فساد وإفساد على القضاء أن يمتعه بمنتجعات الجويدة واخواتها .
والصراع الذى يدور رحاه الان بين زعامات الامانة 'هو صراع لإثبات من الأقوى لا من الأكفأ، وهي أشبه ما تكون بـ 'ميزان الضفادع'، كلما وضع ضفدعا في كفة الميزان ليزنَهم قفز من الكفة ضفدعان، والضفادع في لغة السياسة الميكافيلة الأردنية اليوم هي المصائب والاضطرابات والأزمات الوظيفية والتعينات الجائرة لمتدربات اصبحن مدراء مناطق فاين العدالة يا عبد الحليم الكيلاني التي كنا نتوقعها منك 'ومخاتير الامانة وانت مختارهم الاكبر رئيس لجنة عمان الكبرى ' نائمون وتحلمون بإرث تاريخي يسجله التاريخ الاردني لكم كأقوى رئيس لجان او امين عمان ولم تفهموا بعد أنكم صنّاع أزمات لأن عقلياتكم لم تكن تفكيرية بل تنفيذية ضمن مبدأ الدفاع عن رؤية الامانة منذ تشكيلها حتى ترحيلها، ولا أحد يعترف بخطأ مرتكب حتى اليوم، ولا أي مسؤول يتعظ مما جرى مع أسلافه، وكأنكم 'عميان ' تهرولون خلف بعضكم نحو حتفكم والكل يلعن الذى قبلة والضحية وايم الله هو الوطن المظلوم بالمنتسبين اليه وهم منهم براء .
وليعلم الجميع ان هذا الوطن الذي اسمه اردننا ، له اهل وجيش عربي ملهم يحمونه بقلوبهم وعقولهم واقلامهم وبنادقهم ، ويأكلون أكباد أعدائه اذا تعدوا على حرمته وكلنا رصاص ودم احمر مقنى في بندقية الوطن فلا صوت يعلو فوق صوته .
وبين المعاني والكيلاني قضية وطن نهب وابتلعت مقدراته وخيراته فهل من منجد للوطن وحمى الله الاردن
atef191973@yahoo.com
اصبحت امانة عمان الكبرى عبارة عن كيبوتستات وحيتان و إثنيات وبرطعة و جهويات وصراع قوى مع الشد العكسي وشلاليات منتفعة بل الحقائق لا تزول بالأوهام والاكاذيب بل اصبحت مافيا اردنية تحتلب ضرع الوطن باحتراف تحمل اسم جميل اسمه امانة عمان الكبرى وليس لها من اسمها نصيب واموال الاردنيون تبعثرت وتبخرت في امانة عمان ورئيس لجنتها او امينها في بوتقة وصرح مشيد لا يتنازل للمواطنين ولخدمتهم وادارة امورهم ورعاية مناطقهم المنكوبة من السرقات الممنهجة بأموال الامانة وعطاءاتها ولا يزال يعيش بعقلية ابيه الامنية فالبس الفوتيك يا كيلاني وانزل للشوارع المنسية والحواري الضائعة عن خارطة امانة عمان الكبرى ومناطقها المكدس بها القمامة فوق القمامة حتى ازكمت الانوف. ولان الوطنية تعمل ولا تتكلم وخدمة وليست كلمات بلا معنى اصبح الانسان المتشدق بالعمل العام بالأردن يمثل دورين متناقضين الاول يضع مكياج الانتماء الزائف ليغطي عورة وكشف سوءته والثاني الصفقات والعطاءات والتعينات والنوائب والبلايا من تحت الطاولة فخيانة الوظيفة العامة في امانة عمان الكبرى امثال الامين السابق ابشع خيانة واعتقد لا يوجد في قاموس اللغة العربية كلمة لها اوضح معنى من كلمة خيانة فلا كلمة قادرة على وصفها عندما تجسد كيان الفاسد وتقيم عليه الحجة وتدمغه بالأدلة والبراهين ويوضع في درج لائحة ناهبي مقدرات الوطن . ومن نافلة القول بان التنازع والتناحر على اقتسام السلطات في امانة اصبح السمة البارزة وكلهم يحلب من ضرع الامانة حتى غرزت الامانة وما عادت قادرة على الوفاء بالتزاماتها وبما يقدم من اموال منهوبة على مذبح الوطن للكنتونات الورقية والكل ينهش ومدراء برسم الانحطاط فقليل من ادب و احترام الوظيفة واجب مقدس يا اصحاب النمر الحمراء .
اليوم امانة عمان بكافة مناطقها وكوادرها ومدراءها سواء منهم من اتى بالباراشوت على كرسي الوظيفة او انه ورث من ابيه الوظيفة او الموظف المسكون بحلم الترقية المطلقون على أمنيته رصاص الواسطة أصبحت عاجزة الامانة في ظل معطيات الحيتان والقوى الخفية التي تدير غرفة التحكم بالريموت كنترول بإصدار القرارات اصبحت عاجزة عن اجتراح حلول منطقية تهدف الى تغيير فعلي على نمط الخدمة المقدمة للمواطن على أرض الواقع، في ظل تسارع خطير لتردي الوضع الحالي والترهل الاداري وسوء التخطيط والفساد المعلن وغير المعلن الذى يجعل الولدان شيبا ومحاكمة الفاسدين امر ملح جدا واسترداد ثروات الدولة المنهوبة في امانة عمان ' جزء كامل متكامل لا يتجزأ ، وعلى الرؤوس الكبيرة أن تربض على طاولة التحقيق ومن يثبت عليه فساد وإفساد على القضاء أن يمتعه بمنتجعات الجويدة واخواتها .
والصراع الذى يدور رحاه الان بين زعامات الامانة 'هو صراع لإثبات من الأقوى لا من الأكفأ، وهي أشبه ما تكون بـ 'ميزان الضفادع'، كلما وضع ضفدعا في كفة الميزان ليزنَهم قفز من الكفة ضفدعان، والضفادع في لغة السياسة الميكافيلة الأردنية اليوم هي المصائب والاضطرابات والأزمات الوظيفية والتعينات الجائرة لمتدربات اصبحن مدراء مناطق فاين العدالة يا عبد الحليم الكيلاني التي كنا نتوقعها منك 'ومخاتير الامانة وانت مختارهم الاكبر رئيس لجنة عمان الكبرى ' نائمون وتحلمون بإرث تاريخي يسجله التاريخ الاردني لكم كأقوى رئيس لجان او امين عمان ولم تفهموا بعد أنكم صنّاع أزمات لأن عقلياتكم لم تكن تفكيرية بل تنفيذية ضمن مبدأ الدفاع عن رؤية الامانة منذ تشكيلها حتى ترحيلها، ولا أحد يعترف بخطأ مرتكب حتى اليوم، ولا أي مسؤول يتعظ مما جرى مع أسلافه، وكأنكم 'عميان ' تهرولون خلف بعضكم نحو حتفكم والكل يلعن الذى قبلة والضحية وايم الله هو الوطن المظلوم بالمنتسبين اليه وهم منهم براء .
وليعلم الجميع ان هذا الوطن الذي اسمه اردننا ، له اهل وجيش عربي ملهم يحمونه بقلوبهم وعقولهم واقلامهم وبنادقهم ، ويأكلون أكباد أعدائه اذا تعدوا على حرمته وكلنا رصاص ودم احمر مقنى في بندقية الوطن فلا صوت يعلو فوق صوته .
وبين المعاني والكيلاني قضية وطن نهب وابتلعت مقدراته وخيراته فهل من منجد للوطن وحمى الله الاردن
atef191973@yahoo.com
التعليقات
كان الله في عون الكيلاني فقد عاد اليها فوجدها خربانه منهوبه حتى وصل الخراب الى نفسيات الموظفين
وفعلا الان بالامانةمعارك طاحنة على المناصب سيما ان من يتدخلون من خارج الامانة لهم سلطة و نفوذ اكبر من الكيلاني وهو لا يستطيع رد طلبهم
و ايضا لو تركنا الامر له وحده لجاء توزيع المناصب غير منصف ,, فالرجل يستمتع بالتعامل مع حملة الثانوية العامة امثال ابو الاعلام بينما حملة الماجستير فليس لهم نصيب عنده
انس
و يبقى السؤال قائما
ايهم يحكم الامانة حليم أم حسن و رحيم ؟؟؟؟
ايهم اقوى من الاخر عناب و خليل و مسعد أم عبدالحليم ؟؟؟؟
ايهم له نفوذ اكثر . عامر و عماد و عطاعطه أم عبدالحليم ؟؟؟
ايهم اقوى بالامانة غازي و يحيى ام حليم ؟
صراعات متناحرة بين طغمة الفساد البائدة و بين الكيلاني لكن يبدو ان تلك الطغمة قد تفوقت و استطاعت تقريب مسانديها و تفتتيت جماعة المعلن فقد تم تفتيتهم امام عينيه و برضاه دون ان يعلم انه ينفذ مخططات طغمة الفساد
لا فض فوك ولا خاب وطن فيه امثالك وامثال عشيرتك يا ابن عباد
اتقي الله يا كيلاني فكرناك صالح وانك زي المعاني شايف حالك على خلق الله
احمد بنى حسن
الاردنييون غاضبون بات اللقطاء يتحكمون بمصير الشعب
ونحن اصحاب البلاد من قبل تأسيس المملكة بمئات السنين مو طالع النا اشي اكلوها وقعدوا على تاليها
د احمد البرايسة
مقال في غاية الروعه ... الله يعطيك العافيه
وبالفعل الامانة بحاجة ماسة لتدخل الدولة لمحاسبة الفاسدين واعادة هيكلة كامل القطاع
سلطية
ارفع راسك فوق انت اردني
والله يا رجل انك اشفيت الغليل . واقبلك بين عينيك وانصح ان يقراء هذا المقال
اولا : المتنطعين بين جنباتنا ممن يدعون الولاء وهم الحرامية في حقيقة الامر في امانة عمان الكبرى
. وثانيا المتبجحيين بأسم تطوير الاردن
. لان فيه درس لايجدوه في المنابر المخملية . فاالولاء للوطن وال هاشم رضعناه مع حليب امهاتنا الحرائر التي صنعة الرجال
. وهو موجود فينا ولا يشترى ولا يخضع لمساومة احد .
. ولا نبحث عنه على الارصفة .
او في واجهات السياسة. يا اخي عاطف المناصير
اكرر واكرر اقبل قلمك فاحرفه طاهرة لايمسها دنس ولا فض الله فوك ويجب تعرية الفساد واهلة فقد ازفت ازيفتهم .
سلمان الخريشة
لا يجوز لاي مسؤول استغلال وظيفته مقابل مصالح شخصية
وجهه نظرى
والله مقالة في غاية العمق تحليلا وشفافية في طرح الافكار رائعة كمل روعة الكاتب
معجب
آن الاوان لمحاربة الفسادفي كل المؤسسات ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب اذا ولي الامر غير اهله فانتظر الساعة لانه ايذان بخراب البلاد والعباد
الله المستعان
يستحق الكاتب قبلة فوق الجبين لان الذي يشير الى مكامن الخلل ويضع النقاط على الحروف ويكشف الحقائق ويقول للأعور يا اعور بعينه هو رجل شجاع بشجاعة هذا الشعب الطيب العظيم.... وسلمت يمناك
اخر رجل شجاع
اذا الامانة فيها خيانة فقد ضاعت الامانة... قال امانة قال
ان خير من استأجرت...........
الرجل غرقان لشوشته و مغروم بذات العيون الزرق و رائد يطبطب عليه
الثالثه على الطريق
أدق وصف فعلا انه المختار تحيط به هيئة الاعضاء : رائد و ابو رمان و الشركسي و ابو شادي و ابو مريم و الثوابي ما شاء الله رجال و الله رجال
عديل
الفساد من رئيس الحكومة تعين عبد الهادى المجالى مهندس محمد الطروانة مهندس باسم الطروانة والحبل على الجرار ممكن يعين يونس القواسمى كمان
ميشو
المعاني فاسد والكيلاني خليفته
شله حرامية ولصوص
مجحم الصقور
تحية حب و اخوه و اعجاب للوطنيه الصادقه و المهاره العاليه الذي ابداها هذا الكاتب وتحيه مماثله ملؤها الفخر و الاعتزاز بموقع جراسا المنبر الحر الذي لا يخاف بالحق لومة لاءم, اما بعد دولة رئيس الوزراء الافخم. ان ما تعانيه الامانه من ترهل اداري بات واضحا لا مجال للشك فيه و ما تعانيه من شلليه اسس لها رئيس اللجنه الحالي المهندس عبد الحليم الكيلاني و تغليب المصلحه الشخصيه الذي يقوم فيه رئيس اللجنه الكيلاني على مصلحة المؤسسه من خلال ارضاء النواب و الاعيان و بعض اصحاب القرار لعل و عسى ان يقوموا بدعمه لكي يثبت امينا لعمان لا سمح الله و سياسة الانتقام الواضحه من الاشخاص المحسوبين على المرحله السابقه و توزيع المناصب بدون ادنى درجات العلم والقدره والكفاءه و الاستحقاق . هذا كله يا دولة الرئيس ما هوالا انهيار صرح وطني و مؤسسه خدميه كنا نفاخر بها الدنيا على ايام من خدموها بصدق و من حافظوا عل العمل المؤسسي بها امثال الدكتور ممدوح العبادي و المهندس المبدع نضال الحديدالذين حملوا امانة المسؤليه فأدوها على اكمل وجه. دولة الرئيس ان سكوتك و عدم تدخلك لانقاذ هذا الصرح العظيم ما هو الا الاستمرار بدمار امانة عمان الكبرى. مع الشكر الموصول لجراسا و للكاتب المحترم
و قل اعملوا
الكاتب شكله مش فاهم اشى بس بده يكتب حبيبى روح جيب معلومات حقيقية لها مصادرها ولها وزنها اما ان تكتب جسافا على اناش شرفاء فهذا لا يجوز
لا مش صح
الى المعلق رقم 21 هذا المقال شكله مقدمة فقط لانه اخذ رقم (1)
الى الاخ المعلق رقم 25 لجان المساجد ما تعيب احد واعمار بيوت الله شيء كويس وبرفع الراس واصلاح الائمة كذلك
المنطقة تحتاج الى اصلاح لا يتسع المجال لذكرة كوني قريب من قلب الحدث
احمد المناصير
مناطق الامانة مليئة بالقامة ما في سيارات تنظف
موطني
عندما يضع الكيلاني مديرا لمكتبه لا يحمل الثانويه العامه ويتحكم بمعظم الامور الاداريه بالامانه فماذا نتظر من عطوفة الكيلاني
ناقد
مدير مكتب الامين معالي رائد حتى لو لم يكن يحمل سوى الثانوية العامه فيكفي انه ديجيتال و ليس بلقاوي يكفي انه لبلب بالانجليزي و بلوه على الكمبيوتر حرام عليكم تنتقدوا الرجل الناجح تحيات محترمه لمعاليه
الى 28
بلبل انجليزي و ليس لبلب ؟؟ و فلته كمبيوتر و ليس بلوه
الى 29
يا اخوان ما شفنا اشي من امين عمان الا تفاقم مشكلة النفايات الى حد لا نستطيع تحملة
الحسامي
نعم اعمار المساجد والقيام عليها من احسن الاعمال ولاتعيب لكن ان نعبيء منها جيوبنا وان نمشي بالنفاق بين الناس اعتقد ان هذا من اخس الاشياء
مين هاظ الى 26
الى المعلق 32 كيف بدهم يعبؤا اجيوبهم والحاج محمد الفالح ابوهم متبرع بالارض دونمين وجزء من الاعمار
مش شايف في تناقض
احمد المناصير
الامانة فاسدة بالكلية فساد كامل وبكل المناطق والله انه في موظفين ما ايداوموا وبؤخذوا رواتب وهم بدورهم
رائد ابن السادس ابتدائي يتحكم بالمكافات والتعيينات,ويتحكم بالمدراء والكيلاني عبد مطيع,خسأت الامانة وأمينها,وهذا زمن الرويبضة!!!! رحم الله وصفي التل !!!
طفيلي حر
ان شاء الله تم تحصيل ال 70000 سبعين الف دينار من شركة شبرفيلد يا كيلاني الاوراق موجودة في حال تم تحصيلها
فتحي
قوله تعالى : { والشعراء يتبعهم الغاوون
ألم تر أنهم في كل واد يهيمون
وأنهم يقولون ما لا يفعلون
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات
وذكروا الله كثيرا وانتصروا
من بعد ما ظلموا وسيعلم الذين
ظلموا أي منقلب ينقلبون }
اية 6
انا بتقديري انه الحكومة ارتكبت خطا في تعينه
واحد زهقان
الصحفي المخضرم مؤيد ابو صبيح والذي تم تسكيته بعدم نشر فضائح الامانه بوعده وضع زوجته المهندسه الزراعيه بمنصب بالامانه
موظف مطلع
الكيلاني ورث أمانة مديونة 600 مليون دينار و سيارات زبالة يعمل منها فقط 60 بدل من 200. أين كنم عندما نهبها ع.م و ليش كنتم تصفقون عندها أم لإنه جاء بمضلة عليا؟. اتقوا الله فالكيلاني نظيف و شريف و ستكون عمان من أحسن المدن. قام الكيلاني بقطع الهبات عن الأقلام الرخيصة وهي 100ألف دينار شهريا فلهذا فاعت المدبرة.
مواطن أمانة غلبان
حصاد الآثام .. في امانة عمان (1)
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
حصاد الآثام .. في امانة عمان (1)
اصبحت امانة عمان الكبرى عبارة عن كيبوتستات وحيتان و إثنيات وبرطعة و جهويات وصراع قوى مع الشد العكسي وشلاليات منتفعة بل الحقائق لا تزول بالأوهام والاكاذيب بل اصبحت مافيا اردنية تحتلب ضرع الوطن باحتراف تحمل اسم جميل اسمه امانة عمان الكبرى وليس لها من اسمها نصيب واموال الاردنيون تبعثرت وتبخرت في امانة عمان ورئيس لجنتها او امينها في بوتقة وصرح مشيد لا يتنازل للمواطنين ولخدمتهم وادارة امورهم ورعاية مناطقهم المنكوبة من السرقات الممنهجة بأموال الامانة وعطاءاتها ولا يزال يعيش بعقلية ابيه الامنية فالبس الفوتيك يا كيلاني وانزل للشوارع المنسية والحواري الضائعة عن خارطة امانة عمان الكبرى ومناطقها المكدس بها القمامة فوق القمامة حتى ازكمت الانوف. ولان الوطنية تعمل ولا تتكلم وخدمة وليست كلمات بلا معنى اصبح الانسان المتشدق بالعمل العام بالأردن يمثل دورين متناقضين الاول يضع مكياج الانتماء الزائف ليغطي عورة وكشف سوءته والثاني الصفقات والعطاءات والتعينات والنوائب والبلايا من تحت الطاولة فخيانة الوظيفة العامة في امانة عمان الكبرى امثال الامين السابق ابشع خيانة واعتقد لا يوجد في قاموس اللغة العربية كلمة لها اوضح معنى من كلمة خيانة فلا كلمة قادرة على وصفها عندما تجسد كيان الفاسد وتقيم عليه الحجة وتدمغه بالأدلة والبراهين ويوضع في درج لائحة ناهبي مقدرات الوطن . ومن نافلة القول بان التنازع والتناحر على اقتسام السلطات في امانة اصبح السمة البارزة وكلهم يحلب من ضرع الامانة حتى غرزت الامانة وما عادت قادرة على الوفاء بالتزاماتها وبما يقدم من اموال منهوبة على مذبح الوطن للكنتونات الورقية والكل ينهش ومدراء برسم الانحطاط فقليل من ادب و احترام الوظيفة واجب مقدس يا اصحاب النمر الحمراء .
اليوم امانة عمان بكافة مناطقها وكوادرها ومدراءها سواء منهم من اتى بالباراشوت على كرسي الوظيفة او انه ورث من ابيه الوظيفة او الموظف المسكون بحلم الترقية المطلقون على أمنيته رصاص الواسطة أصبحت عاجزة الامانة في ظل معطيات الحيتان والقوى الخفية التي تدير غرفة التحكم بالريموت كنترول بإصدار القرارات اصبحت عاجزة عن اجتراح حلول منطقية تهدف الى تغيير فعلي على نمط الخدمة المقدمة للمواطن على أرض الواقع، في ظل تسارع خطير لتردي الوضع الحالي والترهل الاداري وسوء التخطيط والفساد المعلن وغير المعلن الذى يجعل الولدان شيبا ومحاكمة الفاسدين امر ملح جدا واسترداد ثروات الدولة المنهوبة في امانة عمان ' جزء كامل متكامل لا يتجزأ ، وعلى الرؤوس الكبيرة أن تربض على طاولة التحقيق ومن يثبت عليه فساد وإفساد على القضاء أن يمتعه بمنتجعات الجويدة واخواتها .
والصراع الذى يدور رحاه الان بين زعامات الامانة 'هو صراع لإثبات من الأقوى لا من الأكفأ، وهي أشبه ما تكون بـ 'ميزان الضفادع'، كلما وضع ضفدعا في كفة الميزان ليزنَهم قفز من الكفة ضفدعان، والضفادع في لغة السياسة الميكافيلة الأردنية اليوم هي المصائب والاضطرابات والأزمات الوظيفية والتعينات الجائرة لمتدربات اصبحن مدراء مناطق فاين العدالة يا عبد الحليم الكيلاني التي كنا نتوقعها منك 'ومخاتير الامانة وانت مختارهم الاكبر رئيس لجنة عمان الكبرى ' نائمون وتحلمون بإرث تاريخي يسجله التاريخ الاردني لكم كأقوى رئيس لجان او امين عمان ولم تفهموا بعد أنكم صنّاع أزمات لأن عقلياتكم لم تكن تفكيرية بل تنفيذية ضمن مبدأ الدفاع عن رؤية الامانة منذ تشكيلها حتى ترحيلها، ولا أحد يعترف بخطأ مرتكب حتى اليوم، ولا أي مسؤول يتعظ مما جرى مع أسلافه، وكأنكم 'عميان ' تهرولون خلف بعضكم نحو حتفكم والكل يلعن الذى قبلة والضحية وايم الله هو الوطن المظلوم بالمنتسبين اليه وهم منهم براء .
وليعلم الجميع ان هذا الوطن الذي اسمه اردننا ، له اهل وجيش عربي ملهم يحمونه بقلوبهم وعقولهم واقلامهم وبنادقهم ، ويأكلون أكباد أعدائه اذا تعدوا على حرمته وكلنا رصاص ودم احمر مقنى في بندقية الوطن فلا صوت يعلو فوق صوته .
وبين المعاني والكيلاني قضية وطن نهب وابتلعت مقدراته وخيراته فهل من منجد للوطن وحمى الله الاردن
التعليقات
وفعلا الان بالامانةمعارك طاحنة على المناصب سيما ان من يتدخلون من خارج الامانة لهم سلطة و نفوذ اكبر من الكيلاني وهو لا يستطيع رد طلبهم
و ايضا لو تركنا الامر له وحده لجاء توزيع المناصب غير منصف ,, فالرجل يستمتع بالتعامل مع حملة الثانوية العامة امثال ابو الاعلام بينما حملة الماجستير فليس لهم نصيب عنده
ايهم يحكم الامانة حليم أم حسن و رحيم ؟؟؟؟
ايهم اقوى من الاخر عناب و خليل و مسعد أم عبدالحليم ؟؟؟؟
ايهم له نفوذ اكثر . عامر و عماد و عطاعطه أم عبدالحليم ؟؟؟
ايهم اقوى بالامانة غازي و يحيى ام حليم ؟
صراعات متناحرة بين طغمة الفساد البائدة و بين الكيلاني لكن يبدو ان تلك الطغمة قد تفوقت و استطاعت تقريب مسانديها و تفتتيت جماعة المعلن فقد تم تفتيتهم امام عينيه و برضاه دون ان يعلم انه ينفذ مخططات طغمة الفساد
فساد*فساد= فساد
امانة فاسدة بكل ما تعنى الكلمة
اتقي الله يا كيلاني فكرناك صالح وانك زي المعاني شايف حالك على خلق الله
ونحن اصحاب البلاد من قبل تأسيس المملكة بمئات السنين مو طالع النا اشي اكلوها وقعدوا على تاليها
وبالفعل الامانة بحاجة ماسة لتدخل الدولة لمحاسبة الفاسدين واعادة هيكلة كامل القطاع
والله يا رجل انك اشفيت الغليل . واقبلك بين عينيك وانصح ان يقراء هذا المقال
اولا : المتنطعين بين جنباتنا ممن يدعون الولاء وهم الحرامية في حقيقة الامر في امانة عمان الكبرى
. وثانيا المتبجحيين بأسم تطوير الاردن
. لان فيه درس لايجدوه في المنابر المخملية . فاالولاء للوطن وال هاشم رضعناه مع حليب امهاتنا الحرائر التي صنعة الرجال
. وهو موجود فينا ولا يشترى ولا يخضع لمساومة احد .
. ولا نبحث عنه على الارصفة .
او في واجهات السياسة. يا اخي عاطف المناصير
اكرر واكرر اقبل قلمك فاحرفه طاهرة لايمسها دنس ولا فض الله فوك ويجب تعرية الفساد واهلة فقد ازفت ازيفتهم .
شله حرامية ولصوص
دولة رئيس الوزراء الافخم. ان ما تعانيه الامانه من ترهل اداري بات واضحا لا مجال للشك فيه و ما تعانيه من شلليه اسس لها رئيس اللجنه الحالي المهندس عبد الحليم الكيلاني و تغليب المصلحه الشخصيه الذي يقوم فيه رئيس اللجنه الكيلاني على مصلحة المؤسسه من خلال ارضاء النواب و الاعيان و بعض اصحاب القرار لعل و عسى ان يقوموا بدعمه لكي يثبت امينا لعمان لا سمح الله و سياسة الانتقام الواضحه من الاشخاص المحسوبين على المرحله السابقه و توزيع المناصب بدون ادنى درجات العلم والقدره والكفاءه و الاستحقاق . هذا كله يا دولة الرئيس ما هوالا انهيار صرح وطني و مؤسسه خدميه كنا نفاخر بها الدنيا على ايام من خدموها بصدق و من حافظوا عل العمل المؤسسي بها امثال الدكتور ممدوح العبادي و المهندس المبدع نضال الحديدالذين حملوا امانة المسؤليه فأدوها على اكمل وجه. دولة الرئيس ان سكوتك و عدم تدخلك لانقاذ هذا الصرح العظيم ما هو الا الاستمرار بدمار امانة عمان الكبرى. مع الشكر الموصول لجراسا و للكاتب المحترم
وشكلك انت اللي مش فاهم اشي ومن شلة الكيلاني يعنى مستنفع
اقترح اصدار اكمر ملكي بتسليم الامانة للقوات المسلحة الاردنية
لادارة شؤونها وثم تسليمها لاناس شرفاء ومشهود لهم بالمصداقية وعدم الرشوة والتنفع والتكسب لادارة امورها من جديد
المنطقة تحتاج الى اصلاح لا يتسع المجال لذكرة كوني قريب من قلب الحدث
مش شايف في تناقض
رحم الله وصفي التل !!!
ألم تر أنهم في كل واد يهيمون
وأنهم يقولون ما لا يفعلون
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات
وذكروا الله كثيرا وانتصروا
من بعد ما ظلموا وسيعلم الذين
ظلموا أي منقلب ينقلبون }