اجزم بأن المعركة التي تشنها بعض الاقلام المتبوعة للشيكل والدولار والمعبأة بحِبر الحقد على الاردن وأمنه ضد قوات الدرك ليس لها من قصد اوهدف سوى تلويث سمعة هذا الجهاز الذي لطالما ادخل الفرحة للقلوب , ولا يعرف قيمته الا فقد الحرية بسبب بعض الاضطرابات اوالمشاكل العائلية التي تحدث في كل ارجاء الوطن دونما استثناء , رغم اقرارنا بوجود بعض الاخطاء والتجاوزات الفردية التي قد تحدث من قبل بعض منتسبيه احيانا اسوة ببقية المهن. اتساءل حول جراءة الهجمات التي تُشن هذه الايام على قوات الدرك : هل هي بريئة المقاصد ؟ ام خبيثة النوايا؟. فالدرك اولا واخرا هو جهاز انساني بالدرجة الاولى يملك افراده صفات ليست متوفرة برجال الامن العادي ويخضعون لتدريبات عالية المستوى , لتنفيذ مهام يصعب على رجال الامن العادي تنفيذها , لذلك وجد هذا الجهاز ليكون دوما على اهبة الاستعداد لفرض السيطرة الامنية على اماكن قد يفقد المواطن فيها الامن والامان خلال ثوان بفعل فاعل او بفعل الاضطرابات التي قد تخلفها المشاجرات العائلية. فلماذا اذا يتم اختزال قوات الدرك هذا الجهاز العظيم بموقف للشاب القلالوه او غيره من الذين يعتدون على امن الناس جهارا نهارا تحت ما يسمى بالحرية والديمقراطية ؟. فالكل يعرف ان للادب الاردني حدود , وهذا الادب لا يسمح بأي حال من الاحوال التطاول على رجال الامن بالكيفية التي صرح فيها مدير الامن العام, وبشكل لا يحدث في افغانستان والصومال ولبنان , فموقف الشاب القلالوه لا يمكن السكوت عليه , لان فيه اساءة للوطن واساءة للشعب الاردني , فكان لا بد من اخراجه بالقوة لفرض السيطرة الامنية, لان الامن ليس ملكا للمتظاهرين كما يعتقدون بل هو ملك للمواطن. ولنتذكر بأننا نعيش في بلد له اهل ولهم تقاليد واعراف ولسنا نعيش في تورا بورا , او في مقديشو لنقبل بمحاولة اختطاف رجال امن عام للتفاوض عليه , في مشهد لا نسمع فيه الا من قبل القراصنة في عرض البحار والمجرمين من هُتاك الاعراض في بعض الدول الماجنة , وحسبي ان هذا البلد ليس من تلك البلدان ولن يكون يوما ما , فصدقوني . فيا اولئك المتطاولون على قوات الدرك, ممن اعتدتم تلفيق التهم ضده في كل اعمالكم الشيطانية: استحلفكم بالله كم من جريح وقتيل فقد هذا الجهاز لكي يدخل الفرحة الى قلوب الاسر الاردنية؟ او لالقاء القبض على مجرم روّع امن المواطنين ؟. ولمزيد من التوضيح حول هذه الهجمة الشيطانية ضد هذا الجهاز وافراده فقد كنت شاهد عيان على موقف تعرض له رجال قوات الدرك على دوار الداخلية قبل اكثر من عام حين اطلق بعض المعتصمين هتافات وشتائم ضد افراد هذا الجهاز يندى لها الجبين وكانهم طرف في مشكلة وتابعون لدولة اخرى غير الاردن وليسوا موجودين لامننا جميعا , حتى وصل هذا التمادي الى قيام احد المتظاهرين بشتم شرطي دركي بالقول حرفيا ' ولك بدل ما انت واقف هون روح شوف اختك قاعده هسه وين',فلم يتحمل هذا الدركي مثل تلك الشتيمة وقام بضرب هذا الرجل, ولولا عناية الله وتواجد رجال الدرك الاخرين لتم قتله على الفور, وقد يكون محقا بذلك امام القلانون وامام الاعراف العشائرية. فلو فرضنا ان المواطن الاردني القلالوه الذي قامت الدنيا ولم تقعد عليه محاصرا او مختطفا هو او احد افراد اسرته في مكان ما ,واستدعى الموقف انقاذه بواسطة نشامى الدرك لفك الحصار عنه وعن اسرته , فهل سيكون هذا الموقف يا ترى موقف شرف يتحدث عنه وسيفتخر به ؟, ام سيتحامل عليه كما تحاملت وسائل الاعلام ظلما وزورا وتلفيقا؟. بقي ان نقول ان طبيعة عمل هذا الجهاز يتطلب وجود رجال فيه من اعمار صغيرة ليسنى لهم سرعة الحركة لتنفيذ مهمات خاصة بدرجة عالية , وهذا السن كما تعلمون مليء في العادة بالحيوية التي قد يصاحبها مزاج حاد في بعض المواقف كما فصلنا سابقا, فأفراد الدرك هم بشر يصيبون ويخطئون, ولكن تبقى افعالهم كبيرة وعظيمة لا يعرفها الا من فقد الامن وغشته الفوضى.فالاساءة لرجال الدرك قد تدخل في بوابتي الكفر والشرك ,الكفر لان المسيئون له ارادوا الفوضى وشيوع الفاحشة بين الناس وترويع الامنيين, والشرك لانهم امنوا بان المستقبل بيد امريكا والمحرضين على الفوضى وليس بيد الله سبحانه وتعالى. وقفة للتأمل:' الوطن ليس اختراعا نعّدله ونطّوره كيفما نشاء او يشاء الأسياد المتآمرين على عفافه ونقائه وطهارته , ولكنه ذلك الجيش المرابط على ثغور الوطن للدفاع عن الأرض والعرض من دنس الأعداء, وهو كذلك الامن والدرك ورجال الحق من الذين فردوا صدروهم لتلقي سهام الغدر من المختبئين في الازقات وفي سود الليالي , وسيبقى الاردن بعون الله ورجاله المخلصين اكبر من كل حديث او شعار يرفع للاستهلاك الإعلامي فقط'.
اجزم بأن المعركة التي تشنها بعض الاقلام المتبوعة للشيكل والدولار والمعبأة بحِبر الحقد على الاردن وأمنه ضد قوات الدرك ليس لها من قصد اوهدف سوى تلويث سمعة هذا الجهاز الذي لطالما ادخل الفرحة للقلوب , ولا يعرف قيمته الا فقد الحرية بسبب بعض الاضطرابات اوالمشاكل العائلية التي تحدث في كل ارجاء الوطن دونما استثناء , رغم اقرارنا بوجود بعض الاخطاء والتجاوزات الفردية التي قد تحدث من قبل بعض منتسبيه احيانا اسوة ببقية المهن. اتساءل حول جراءة الهجمات التي تُشن هذه الايام على قوات الدرك : هل هي بريئة المقاصد ؟ ام خبيثة النوايا؟. فالدرك اولا واخرا هو جهاز انساني بالدرجة الاولى يملك افراده صفات ليست متوفرة برجال الامن العادي ويخضعون لتدريبات عالية المستوى , لتنفيذ مهام يصعب على رجال الامن العادي تنفيذها , لذلك وجد هذا الجهاز ليكون دوما على اهبة الاستعداد لفرض السيطرة الامنية على اماكن قد يفقد المواطن فيها الامن والامان خلال ثوان بفعل فاعل او بفعل الاضطرابات التي قد تخلفها المشاجرات العائلية. فلماذا اذا يتم اختزال قوات الدرك هذا الجهاز العظيم بموقف للشاب القلالوه او غيره من الذين يعتدون على امن الناس جهارا نهارا تحت ما يسمى بالحرية والديمقراطية ؟. فالكل يعرف ان للادب الاردني حدود , وهذا الادب لا يسمح بأي حال من الاحوال التطاول على رجال الامن بالكيفية التي صرح فيها مدير الامن العام, وبشكل لا يحدث في افغانستان والصومال ولبنان , فموقف الشاب القلالوه لا يمكن السكوت عليه , لان فيه اساءة للوطن واساءة للشعب الاردني , فكان لا بد من اخراجه بالقوة لفرض السيطرة الامنية, لان الامن ليس ملكا للمتظاهرين كما يعتقدون بل هو ملك للمواطن. ولنتذكر بأننا نعيش في بلد له اهل ولهم تقاليد واعراف ولسنا نعيش في تورا بورا , او في مقديشو لنقبل بمحاولة اختطاف رجال امن عام للتفاوض عليه , في مشهد لا نسمع فيه الا من قبل القراصنة في عرض البحار والمجرمين من هُتاك الاعراض في بعض الدول الماجنة , وحسبي ان هذا البلد ليس من تلك البلدان ولن يكون يوما ما , فصدقوني . فيا اولئك المتطاولون على قوات الدرك, ممن اعتدتم تلفيق التهم ضده في كل اعمالكم الشيطانية: استحلفكم بالله كم من جريح وقتيل فقد هذا الجهاز لكي يدخل الفرحة الى قلوب الاسر الاردنية؟ او لالقاء القبض على مجرم روّع امن المواطنين ؟. ولمزيد من التوضيح حول هذه الهجمة الشيطانية ضد هذا الجهاز وافراده فقد كنت شاهد عيان على موقف تعرض له رجال قوات الدرك على دوار الداخلية قبل اكثر من عام حين اطلق بعض المعتصمين هتافات وشتائم ضد افراد هذا الجهاز يندى لها الجبين وكانهم طرف في مشكلة وتابعون لدولة اخرى غير الاردن وليسوا موجودين لامننا جميعا , حتى وصل هذا التمادي الى قيام احد المتظاهرين بشتم شرطي دركي بالقول حرفيا ' ولك بدل ما انت واقف هون روح شوف اختك قاعده هسه وين',فلم يتحمل هذا الدركي مثل تلك الشتيمة وقام بضرب هذا الرجل, ولولا عناية الله وتواجد رجال الدرك الاخرين لتم قتله على الفور, وقد يكون محقا بذلك امام القلانون وامام الاعراف العشائرية. فلو فرضنا ان المواطن الاردني القلالوه الذي قامت الدنيا ولم تقعد عليه محاصرا او مختطفا هو او احد افراد اسرته في مكان ما ,واستدعى الموقف انقاذه بواسطة نشامى الدرك لفك الحصار عنه وعن اسرته , فهل سيكون هذا الموقف يا ترى موقف شرف يتحدث عنه وسيفتخر به ؟, ام سيتحامل عليه كما تحاملت وسائل الاعلام ظلما وزورا وتلفيقا؟. بقي ان نقول ان طبيعة عمل هذا الجهاز يتطلب وجود رجال فيه من اعمار صغيرة ليسنى لهم سرعة الحركة لتنفيذ مهمات خاصة بدرجة عالية , وهذا السن كما تعلمون مليء في العادة بالحيوية التي قد يصاحبها مزاج حاد في بعض المواقف كما فصلنا سابقا, فأفراد الدرك هم بشر يصيبون ويخطئون, ولكن تبقى افعالهم كبيرة وعظيمة لا يعرفها الا من فقد الامن وغشته الفوضى.فالاساءة لرجال الدرك قد تدخل في بوابتي الكفر والشرك ,الكفر لان المسيئون له ارادوا الفوضى وشيوع الفاحشة بين الناس وترويع الامنيين, والشرك لانهم امنوا بان المستقبل بيد امريكا والمحرضين على الفوضى وليس بيد الله سبحانه وتعالى. وقفة للتأمل:' الوطن ليس اختراعا نعّدله ونطّوره كيفما نشاء او يشاء الأسياد المتآمرين على عفافه ونقائه وطهارته , ولكنه ذلك الجيش المرابط على ثغور الوطن للدفاع عن الأرض والعرض من دنس الأعداء, وهو كذلك الامن والدرك ورجال الحق من الذين فردوا صدروهم لتلقي سهام الغدر من المختبئين في الازقات وفي سود الليالي , وسيبقى الاردن بعون الله ورجاله المخلصين اكبر من كل حديث او شعار يرفع للاستهلاك الإعلامي فقط'.
اجزم بأن المعركة التي تشنها بعض الاقلام المتبوعة للشيكل والدولار والمعبأة بحِبر الحقد على الاردن وأمنه ضد قوات الدرك ليس لها من قصد اوهدف سوى تلويث سمعة هذا الجهاز الذي لطالما ادخل الفرحة للقلوب , ولا يعرف قيمته الا فقد الحرية بسبب بعض الاضطرابات اوالمشاكل العائلية التي تحدث في كل ارجاء الوطن دونما استثناء , رغم اقرارنا بوجود بعض الاخطاء والتجاوزات الفردية التي قد تحدث من قبل بعض منتسبيه احيانا اسوة ببقية المهن. اتساءل حول جراءة الهجمات التي تُشن هذه الايام على قوات الدرك : هل هي بريئة المقاصد ؟ ام خبيثة النوايا؟. فالدرك اولا واخرا هو جهاز انساني بالدرجة الاولى يملك افراده صفات ليست متوفرة برجال الامن العادي ويخضعون لتدريبات عالية المستوى , لتنفيذ مهام يصعب على رجال الامن العادي تنفيذها , لذلك وجد هذا الجهاز ليكون دوما على اهبة الاستعداد لفرض السيطرة الامنية على اماكن قد يفقد المواطن فيها الامن والامان خلال ثوان بفعل فاعل او بفعل الاضطرابات التي قد تخلفها المشاجرات العائلية. فلماذا اذا يتم اختزال قوات الدرك هذا الجهاز العظيم بموقف للشاب القلالوه او غيره من الذين يعتدون على امن الناس جهارا نهارا تحت ما يسمى بالحرية والديمقراطية ؟. فالكل يعرف ان للادب الاردني حدود , وهذا الادب لا يسمح بأي حال من الاحوال التطاول على رجال الامن بالكيفية التي صرح فيها مدير الامن العام, وبشكل لا يحدث في افغانستان والصومال ولبنان , فموقف الشاب القلالوه لا يمكن السكوت عليه , لان فيه اساءة للوطن واساءة للشعب الاردني , فكان لا بد من اخراجه بالقوة لفرض السيطرة الامنية, لان الامن ليس ملكا للمتظاهرين كما يعتقدون بل هو ملك للمواطن. ولنتذكر بأننا نعيش في بلد له اهل ولهم تقاليد واعراف ولسنا نعيش في تورا بورا , او في مقديشو لنقبل بمحاولة اختطاف رجال امن عام للتفاوض عليه , في مشهد لا نسمع فيه الا من قبل القراصنة في عرض البحار والمجرمين من هُتاك الاعراض في بعض الدول الماجنة , وحسبي ان هذا البلد ليس من تلك البلدان ولن يكون يوما ما , فصدقوني . فيا اولئك المتطاولون على قوات الدرك, ممن اعتدتم تلفيق التهم ضده في كل اعمالكم الشيطانية: استحلفكم بالله كم من جريح وقتيل فقد هذا الجهاز لكي يدخل الفرحة الى قلوب الاسر الاردنية؟ او لالقاء القبض على مجرم روّع امن المواطنين ؟. ولمزيد من التوضيح حول هذه الهجمة الشيطانية ضد هذا الجهاز وافراده فقد كنت شاهد عيان على موقف تعرض له رجال قوات الدرك على دوار الداخلية قبل اكثر من عام حين اطلق بعض المعتصمين هتافات وشتائم ضد افراد هذا الجهاز يندى لها الجبين وكانهم طرف في مشكلة وتابعون لدولة اخرى غير الاردن وليسوا موجودين لامننا جميعا , حتى وصل هذا التمادي الى قيام احد المتظاهرين بشتم شرطي دركي بالقول حرفيا ' ولك بدل ما انت واقف هون روح شوف اختك قاعده هسه وين',فلم يتحمل هذا الدركي مثل تلك الشتيمة وقام بضرب هذا الرجل, ولولا عناية الله وتواجد رجال الدرك الاخرين لتم قتله على الفور, وقد يكون محقا بذلك امام القلانون وامام الاعراف العشائرية. فلو فرضنا ان المواطن الاردني القلالوه الذي قامت الدنيا ولم تقعد عليه محاصرا او مختطفا هو او احد افراد اسرته في مكان ما ,واستدعى الموقف انقاذه بواسطة نشامى الدرك لفك الحصار عنه وعن اسرته , فهل سيكون هذا الموقف يا ترى موقف شرف يتحدث عنه وسيفتخر به ؟, ام سيتحامل عليه كما تحاملت وسائل الاعلام ظلما وزورا وتلفيقا؟. بقي ان نقول ان طبيعة عمل هذا الجهاز يتطلب وجود رجال فيه من اعمار صغيرة ليسنى لهم سرعة الحركة لتنفيذ مهمات خاصة بدرجة عالية , وهذا السن كما تعلمون مليء في العادة بالحيوية التي قد يصاحبها مزاج حاد في بعض المواقف كما فصلنا سابقا, فأفراد الدرك هم بشر يصيبون ويخطئون, ولكن تبقى افعالهم كبيرة وعظيمة لا يعرفها الا من فقد الامن وغشته الفوضى.فالاساءة لرجال الدرك قد تدخل في بوابتي الكفر والشرك ,الكفر لان المسيئون له ارادوا الفوضى وشيوع الفاحشة بين الناس وترويع الامنيين, والشرك لانهم امنوا بان المستقبل بيد امريكا والمحرضين على الفوضى وليس بيد الله سبحانه وتعالى. وقفة للتأمل:' الوطن ليس اختراعا نعّدله ونطّوره كيفما نشاء او يشاء الأسياد المتآمرين على عفافه ونقائه وطهارته , ولكنه ذلك الجيش المرابط على ثغور الوطن للدفاع عن الأرض والعرض من دنس الأعداء, وهو كذلك الامن والدرك ورجال الحق من الذين فردوا صدروهم لتلقي سهام الغدر من المختبئين في الازقات وفي سود الليالي , وسيبقى الاردن بعون الله ورجاله المخلصين اكبر من كل حديث او شعار يرفع للاستهلاك الإعلامي فقط'.
التعليقات
يا رجل شو انت منافق لو ابنك ضربه الدرك بكون هاذا موقفك ولد عمره 16 سنه شو دخله بالشيكل والدولار اذ مش عارف تكتب مقال لا تكن كالببغاء تردد ما تسمع
محمد الحياري
هههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههه هو هه هاها
كه كه كه
وين وقفة التأمل، هيك ولا حد راح يتأمل و ولا اشي راح يوقف
أقتباس (هذا الجهاز الذي لطالما ادخل الفرحة للقلوب) اعطيني مثال ! ايضا هل كان الاردن قبل تشكيل هذه الجهاز يعيش في فوضى؟؟ عندما تم تشكيل هذا الجهاز كان حالنا افضل عشرات المرات من اليوم وقيل حينها انه تم تشكيله بهدف حمايه السفارات والمنشأت الهامه بالدوله! مش نقصنا منافقين ولا سحيجه قرعان ....اقطم
طافش
الف تحية للكاتب احمد القرعان على الكلام الرائع كلام في وقتة يجب على الدولة الضرب من حديد لكل من يخرج عن القانون الدرك ابنائنا واخواننا حماة الديار عليكم سلام
ابو حمزة
شو الفرحه اللي ادخلها على قلبك انت شخصيا؟ لا يكون احداث ملعب القويسمه؟ اما الفوضى فهي نتيجه سرقه مقدرات البلد وعدم محاسبه الفاسدين.
فرحان
انت محراك شر ،لا بد من ايقاف تفاهاتك
رأي
والله يا قرعان الدول العربيه والاجنبيه تتعلم من الدرك والامن العام الي عندناااااا شووووو حضااريين واصحااب نخوه يكفي يا قرعاان امنااا بيوزززع المشرروبااات على المسيراات اياام الجممع وبيحمووهم .. فعلااا انك مناافق سيب هل البلد بحالهاااا
جابر
الله يحي الدرك وكل رجال الاردن ...
اردني مغترب
كل الحب لرجال الدرك لكن المدح الي من فمك فيه دائما محراك فتنة.ولأنك انت تدخلت فهذا ليس من مصلحة الدرك لأنك مكروه.فلا تعليق
لا تعليق
...
سلطي حر
كلامك مردود عليك خيووه
عربيات وافتخر
مقال بغث المعده وبقلبها قلب ..
محمد خريسات
الله يحي الدرك ويتوب علينا من الانتهازيين والمنافقين
عربي مغترب
السلام عليكم انت بدك خي بلا بي بدك هويه اردنيه بدون ربيع صهيوني زي ما بتسميه مع انه معظم الحراك بيدور على الهويه الوطنيه ..
اخ احمد
هههههههههههههه هاااااااهههاهاههها هو هيههي هو هيهههي
??????
يعتبر الدرك من افضل القوات الشبه مسلحة وهو الامن رقم 6 على العالم بوركت سواعد قوات الدرك الاردنية والى الامام ولا يضير السحاب نباح الكلاب
الحمد لله
لا تعليق
متأردن
الله اكبر شو افقك ضيق...
ابو رشه
...
اردني فاقعة معه
نعتذر
ابوالزوز
نعتذر
مش ضروري
وانا يا قرعان على جهلك وعدم وعيك وادراكك لم يجري من حولك..لمحزونون!!!!!!
د. صلاح عودة الله
اود في البداية ان ابدي انتعاضي من بعض التعليقات التي تدل على انها موجهة ضد الاردن في الدرجة الاولى والهدف منها ايذاء مشاعر الكاتب فالكاتب يتطرق لقضية هامة جدا وهي ان الامن يجب ان يصان وهذا يتطلب ان يبقى رجل الامن مصان من العبث المقصود.
فما الذي يزعجكم في مسألة الثناء على جهاز مهم من اجهزة الدولة فلو كنتم امس في جامعة مؤته بعد المشاجرة الكبيرة لعرفتم ما هي الاهمية لرجال الدرك . ولكنني اقول مسكين الاردن يذبح بحراب مسمومة
محمد العضايله جامعة مؤته
ما حدث فى جاممعه مؤته يرجع الى عدم وجود قانون صارم بحق من يخالف التعليمات الجامعية فى حالات التخريب او التكسير او الضرب المشكلى فى روساء الجامعات اى شخص يخطئ بجيب نائب او شيخ وبشرب فنجان القهوه وبتخلص القصه وكانه مافى اشى العطب والخلااب فى جهاز الادرات فى الجامعات اولا
ابو ميرا الى تعيق 26
اقرا مقاله فهد الخيطان (كاتب)
الى محمد العضايله
فهد الخيطان - زرعوا فأكلنا عنفا وزعرنة وتخلفا! لما يزيد على عقد من الزمن، كانت الجامعات الرسمية على وجه الخصوص، مختبرا أمنيا ورسميا لإعادة إنتاج القيم البدائية، في إطار خطة مدروسة لكبح مشاريع النهوض السياسي في الأردن. ولأن الجامعات واحدة من أهم منصات التغيير، فكان لا بد من تحطيمها مبكرا، وإغراقها في بحر من الصراعات الداخلية، وذلك باستدعاء الهويات الفرعية والروابط الإقليمية والجهوية والعشائرية، في مواجهة محاولات التنوير والتأسيس لحياة طلابية حديثة وعصرية.
أنتج المختبر الأمني والرسمي أسوأ الطبعات، وتولت أذرعه في المؤسسات التعليمية تعميم النموذج على مختلف الجامعات. في غضون سنوات قليلة، تغلغل الفيروس في خلايا الحياة الطلابية والأكاديمية، ولم تسلم منه جامعة عريقة أو حديثة؛ فصار العنف الجامعي السمة الوحيدة التي تتشارك فيها الجامعات الرسمية والخاصة أيضا، ولم تعد تتنافس إلا بمعدلات العنف وعدد المشاجرات.
وفي الأثناء؛ وهذه نتيجة طبيعية، انحط المستوى الأكاديمي إلى أدنى درجاته.
ومع استباحة القرار الجامعي من طرف الجهات ذاتها، أصبح تعيين رؤساء الجامعات وأعضاء هيئات التدريس بيد المؤسسة الأمنية، وانتقلت سلطة القرار في الجامعات إلى مكتب صغير في عمادات شؤون الطلبة.
الطلبة لم يعودوا طلبة، بل أبناء عشائر وحمائل ومناطق، لهم مرجعياتهم القبلية والمجتمعية التي يأتمرون بأوامرها، ويخوضون المشاجرات والانتخابات الطلابية باسمها وقرارها. وهكذا، توزع الحرم الجامعي إلى مرابع وواجهات عشائرية، تحت رعاية رسمية تغذيه سنويا بآلاف الطلبة من ذوي المعدلات المتدنية عبر آلية بدائية اسمها 'الاستثناءات
مقتبس
الله الله الله كم أحبك يا وطني حمى الله هذا الوطن الغالي وقوات الدرك وجميع رجال هذا الوطن الغالي حمى الله جلالة الملك وحمى الله كل من يدافع عن الحق مع كل الاحترام والتقدير أخ احمد القرعان
بحبك يا وطني الغالي
السلام عليكم يا استاذ القرعان كلامك من ذهب وهذا هو المواطن الغيور الذي نريد فانت لست كما وصفك البعض من الاخوه المعلقين منافق لا بل غيور على ارضه وعرضه حمى الله الاردن من كل سوء وحمى جلالة الملك المفدى وليبقى الاردن اولاً دائماً وابداً
ابو بندر ( عمر )
اخي العزيز الكاتب السيد القرعان كلامك جميل لكن ما لم تتطرق اليه اخ قرعان ان هناك أخطاء قيادييه وليست أخطاء فردية فانا احد ضباط الدرك واعرف ما جرى ولا إجامل احد ان جهاز الدرك بعهد هذا المدير نزل الى مستوى الحظيظ وهذا المدير تخلص من الضباط الوطنين وانا أعرفهم وقد نقلهم جلالة الملك حفظه الله من القوات الخاصة لتشكيل الجهاز وهم وطنين قام المدير بالتخلص منهم وذلك بترتيب من نائبه ومساعديه وبداء الفساد يجري بالجهاز وانا اعرف الضباط العاملين ومستواهم ؟؟؟؟ لا اريد ان أطيل بالكلام والله يحمي الأردن من الفساد والفاسدين والمتملقون والله ولي التوفيق
دركي مطلع على الفساد
الحية الاعتزاز والتقدير للكاتب احمد القرعان فمن يتابع التعليقات على مقالاتك يدرك كم انت كبير , لانك لا زلت تكتب بنفس الاتجاه وهو الخوف على الاردن رغم حقد الحاقدين. تحية للدرك الذي لايعرفهم الا من جربهم
جابر البرارشه
بصراحه الدرك لازم يرجع لاصلة الامن العام ايامها كان منظم ولا اخطاء اثناء تادية الواجب وكانت الاجراءات سريعة دون اللجوء للروتين المعقد هذة الايام بين القيادتين
ابو غضب
مشكور اخي احمد عالى المقال الجميل ونعم كما اشرت هنالك اخطاء فردية ولكن لغاية الان لم نشهد تسلط هذا الجهاز على المواطنين بل على العكس هو صمام امان لمشاكل كثيرة حدثت وتحدث كل يوم في الاردن .. الدرك جهاز اصنفه شخصيا بالراقي وصورة اوروبية لاجهزة امن عربية. شكرا اخي القرعان
شكرا للكاتب
هههه رحع يعلق باسماء مستعاره ويمدح حالو...شو ما تبت؟ انت مكشوف اكثر مما تعتقد
مراقب عن كثب
كلامك مو مزبوط خاصة مع احداث السلط ..انت شو قصدك عمووه
احمد الخرابشة
(كنت شاهد عيان على موقف تعرض له رجال قوات الدرك على دوار الداخلية قبل اكثر من عام) مقتبس
عالحساب انت ضد كل الاعتصامات والمسيرات وكنت ضد الاعتصام على دوار الداخلية
واتهمت المعتصمين بالخيانة والعمالة والتخطيط لمؤامرة الوطن البديل
لقد شنيت الحرب الشرسة ايام اعتصام دوار الداخلية على كل المعتصمين
وانهلت عليهم بالتهم والاتهامات
شو كنت تساوي هناك ما دام الاعتصام كان خيانة للوطن حسب رأيك
ايش كنت تساوي يا قرعان
شفت انك تكتب ولا تدري ما تكتب
ايش كنت تساوي يا قرعان على دوار الداخلية
ايش كنت تساوي يا قرعان على دوار الداخلية
شو كنت تساوي على الداخلية يا قرعان
انا مش عارف شو بده الي بعتصم يعني القصه هي مناكده ولا شو يا ناس بكفي ارحمو والله احنى عيشين في الف نعمه ارحمو
علي عبيدات
لتبقى قوات الدرك خارج حسابات الفوضى
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
لتبقى قوات الدرك خارج حسابات الفوضى
اجزم بأن المعركة التي تشنها بعض الاقلام المتبوعة للشيكل والدولار والمعبأة بحِبر الحقد على الاردن وأمنه ضد قوات الدرك ليس لها من قصد اوهدف سوى تلويث سمعة هذا الجهاز الذي لطالما ادخل الفرحة للقلوب , ولا يعرف قيمته الا فقد الحرية بسبب بعض الاضطرابات اوالمشاكل العائلية التي تحدث في كل ارجاء الوطن دونما استثناء , رغم اقرارنا بوجود بعض الاخطاء والتجاوزات الفردية التي قد تحدث من قبل بعض منتسبيه احيانا اسوة ببقية المهن. اتساءل حول جراءة الهجمات التي تُشن هذه الايام على قوات الدرك : هل هي بريئة المقاصد ؟ ام خبيثة النوايا؟. فالدرك اولا واخرا هو جهاز انساني بالدرجة الاولى يملك افراده صفات ليست متوفرة برجال الامن العادي ويخضعون لتدريبات عالية المستوى , لتنفيذ مهام يصعب على رجال الامن العادي تنفيذها , لذلك وجد هذا الجهاز ليكون دوما على اهبة الاستعداد لفرض السيطرة الامنية على اماكن قد يفقد المواطن فيها الامن والامان خلال ثوان بفعل فاعل او بفعل الاضطرابات التي قد تخلفها المشاجرات العائلية. فلماذا اذا يتم اختزال قوات الدرك هذا الجهاز العظيم بموقف للشاب القلالوه او غيره من الذين يعتدون على امن الناس جهارا نهارا تحت ما يسمى بالحرية والديمقراطية ؟. فالكل يعرف ان للادب الاردني حدود , وهذا الادب لا يسمح بأي حال من الاحوال التطاول على رجال الامن بالكيفية التي صرح فيها مدير الامن العام, وبشكل لا يحدث في افغانستان والصومال ولبنان , فموقف الشاب القلالوه لا يمكن السكوت عليه , لان فيه اساءة للوطن واساءة للشعب الاردني , فكان لا بد من اخراجه بالقوة لفرض السيطرة الامنية, لان الامن ليس ملكا للمتظاهرين كما يعتقدون بل هو ملك للمواطن. ولنتذكر بأننا نعيش في بلد له اهل ولهم تقاليد واعراف ولسنا نعيش في تورا بورا , او في مقديشو لنقبل بمحاولة اختطاف رجال امن عام للتفاوض عليه , في مشهد لا نسمع فيه الا من قبل القراصنة في عرض البحار والمجرمين من هُتاك الاعراض في بعض الدول الماجنة , وحسبي ان هذا البلد ليس من تلك البلدان ولن يكون يوما ما , فصدقوني . فيا اولئك المتطاولون على قوات الدرك, ممن اعتدتم تلفيق التهم ضده في كل اعمالكم الشيطانية: استحلفكم بالله كم من جريح وقتيل فقد هذا الجهاز لكي يدخل الفرحة الى قلوب الاسر الاردنية؟ او لالقاء القبض على مجرم روّع امن المواطنين ؟. ولمزيد من التوضيح حول هذه الهجمة الشيطانية ضد هذا الجهاز وافراده فقد كنت شاهد عيان على موقف تعرض له رجال قوات الدرك على دوار الداخلية قبل اكثر من عام حين اطلق بعض المعتصمين هتافات وشتائم ضد افراد هذا الجهاز يندى لها الجبين وكانهم طرف في مشكلة وتابعون لدولة اخرى غير الاردن وليسوا موجودين لامننا جميعا , حتى وصل هذا التمادي الى قيام احد المتظاهرين بشتم شرطي دركي بالقول حرفيا ' ولك بدل ما انت واقف هون روح شوف اختك قاعده هسه وين',فلم يتحمل هذا الدركي مثل تلك الشتيمة وقام بضرب هذا الرجل, ولولا عناية الله وتواجد رجال الدرك الاخرين لتم قتله على الفور, وقد يكون محقا بذلك امام القلانون وامام الاعراف العشائرية. فلو فرضنا ان المواطن الاردني القلالوه الذي قامت الدنيا ولم تقعد عليه محاصرا او مختطفا هو او احد افراد اسرته في مكان ما ,واستدعى الموقف انقاذه بواسطة نشامى الدرك لفك الحصار عنه وعن اسرته , فهل سيكون هذا الموقف يا ترى موقف شرف يتحدث عنه وسيفتخر به ؟, ام سيتحامل عليه كما تحاملت وسائل الاعلام ظلما وزورا وتلفيقا؟. بقي ان نقول ان طبيعة عمل هذا الجهاز يتطلب وجود رجال فيه من اعمار صغيرة ليسنى لهم سرعة الحركة لتنفيذ مهمات خاصة بدرجة عالية , وهذا السن كما تعلمون مليء في العادة بالحيوية التي قد يصاحبها مزاج حاد في بعض المواقف كما فصلنا سابقا, فأفراد الدرك هم بشر يصيبون ويخطئون, ولكن تبقى افعالهم كبيرة وعظيمة لا يعرفها الا من فقد الامن وغشته الفوضى.فالاساءة لرجال الدرك قد تدخل في بوابتي الكفر والشرك ,الكفر لان المسيئون له ارادوا الفوضى وشيوع الفاحشة بين الناس وترويع الامنيين, والشرك لانهم امنوا بان المستقبل بيد امريكا والمحرضين على الفوضى وليس بيد الله سبحانه وتعالى. وقفة للتأمل:' الوطن ليس اختراعا نعّدله ونطّوره كيفما نشاء او يشاء الأسياد المتآمرين على عفافه ونقائه وطهارته , ولكنه ذلك الجيش المرابط على ثغور الوطن للدفاع عن الأرض والعرض من دنس الأعداء, وهو كذلك الامن والدرك ورجال الحق من الذين فردوا صدروهم لتلقي سهام الغدر من المختبئين في الازقات وفي سود الليالي , وسيبقى الاردن بعون الله ورجاله المخلصين اكبر من كل حديث او شعار يرفع للاستهلاك الإعلامي فقط'.
التعليقات
ههههههههههههههههههه
هو هه هاها
صراحة انت غصة بقلوب كثيرين
اعطيني مثال ! ايضا هل كان الاردن قبل تشكيل هذه الجهاز يعيش في فوضى؟؟
عندما تم تشكيل هذا الجهاز كان حالنا افضل عشرات المرات من اليوم وقيل حينها انه تم تشكيله بهدف حمايه السفارات والمنشأت الهامه بالدوله!
مش نقصنا منافقين ولا سحيجه
قرعان ....اقطم
اما الفوضى فهي نتيجه سرقه مقدرات البلد وعدم محاسبه الفاسدين.
انت بدك خي بلا بي
بدك هويه اردنيه بدون ربيع صهيوني زي ما بتسميه
مع انه معظم الحراك بيدور على الهويه الوطنيه ..
هاااااااهههاهاههها
هو هيههي هو هيهههي
فما الذي يزعجكم في مسألة الثناء على جهاز مهم من اجهزة الدولة فلو كنتم امس في جامعة مؤته بعد المشاجرة الكبيرة لعرفتم ما هي الاهمية لرجال الدرك . ولكنني اقول مسكين الاردن يذبح بحراب مسمومة
أنتج المختبر الأمني والرسمي أسوأ الطبعات، وتولت أذرعه في المؤسسات التعليمية تعميم النموذج على مختلف الجامعات. في غضون سنوات قليلة، تغلغل الفيروس في خلايا الحياة الطلابية والأكاديمية، ولم تسلم منه جامعة عريقة أو حديثة؛ فصار العنف الجامعي السمة الوحيدة التي تتشارك فيها الجامعات الرسمية والخاصة أيضا، ولم تعد تتنافس إلا بمعدلات العنف وعدد المشاجرات.
وفي الأثناء؛ وهذه نتيجة طبيعية، انحط المستوى الأكاديمي إلى أدنى درجاته.
ومع استباحة القرار الجامعي من طرف الجهات ذاتها، أصبح تعيين رؤساء الجامعات وأعضاء هيئات التدريس بيد المؤسسة الأمنية، وانتقلت سلطة القرار في الجامعات إلى مكتب صغير في عمادات شؤون الطلبة.
الطلبة لم يعودوا طلبة، بل أبناء عشائر وحمائل ومناطق، لهم مرجعياتهم القبلية والمجتمعية التي يأتمرون بأوامرها، ويخوضون المشاجرات والانتخابات الطلابية باسمها وقرارها. وهكذا، توزع الحرم الجامعي إلى مرابع وواجهات عشائرية، تحت رعاية رسمية تغذيه سنويا بآلاف الطلبة من ذوي المعدلات المتدنية عبر آلية بدائية اسمها 'الاستثناءات
تحية للدرك الذي لايعرفهم الا من جربهم
عالحساب انت ضد كل الاعتصامات والمسيرات وكنت ضد الاعتصام على دوار الداخلية
واتهمت المعتصمين بالخيانة والعمالة والتخطيط لمؤامرة الوطن البديل
لقد شنيت الحرب الشرسة ايام اعتصام دوار الداخلية على كل المعتصمين
وانهلت عليهم بالتهم والاتهامات
شو كنت تساوي هناك ما دام الاعتصام كان خيانة للوطن حسب رأيك
ايش كنت تساوي يا قرعان
شفت انك تكتب ولا تدري ما تكتب
ايش كنت تساوي يا قرعان على دوار الداخلية
ايش كنت تساوي يا قرعان على دوار الداخلية