قررت محكمة الجنايات الكبرى وضع طالب جامعي في السجن لمدة سنتين، بعد تجريمه بجناية القتل المقترن بالعذر القانوني المخفف ، وهو ما اعتبرتها لمحكمة ثورة غضب ، فيما الحكم قابل للتمييز.
وجاء في تفاصيل القضية إن القاتل والمقتول أصدقاء منذ زمن ، ويعيشان في أحد أحياء عمان وقبل بلوغهما سن الـ(18 عاما) ، حكم المغدور بقضية هتك عرض صديقه (المتهم )، حيث قضى سنة ونصف ، وبعد خروجه من السجن ،أخذ يضغط على المتهم ويزعجه ويركز على العلاقة التي كانت تجمعهما في السابق ، إلا أن المتهم رفض ذلك ، وأخبره أنه الآن يدرس في الجامعة ولا يريد ذلك.
عندها أصر المغدور على تكرار فعلته ، قام بتهديد المتهم بصور 'فاضحة لهما' كان يحتفظ بها ، وهو ما دفع المتهم إلى اصطحابه في مركبة إلى أحد المناطق البعيدة ، حتى يتفاهم معه ، إلا أن المغدور أراد أن يغتصبه مرة أخرى.
وفي تلك اللحظة ، وبعد أن فقد المتهم أعصابه ، أخرج سكينا كانت مخبأة داخل المركبة ، وطعنه عدة طعنات فارق على أثرها الحياة ، ثم نقل الجثة وألقاها فيمكان خال ، وبعد أربعة أيام تم العثور على الجثة والقي القبض على الجاني.
قررت محكمة الجنايات الكبرى وضع طالب جامعي في السجن لمدة سنتين، بعد تجريمه بجناية القتل المقترن بالعذر القانوني المخفف ، وهو ما اعتبرتها لمحكمة ثورة غضب ، فيما الحكم قابل للتمييز.
وجاء في تفاصيل القضية إن القاتل والمقتول أصدقاء منذ زمن ، ويعيشان في أحد أحياء عمان وقبل بلوغهما سن الـ(18 عاما) ، حكم المغدور بقضية هتك عرض صديقه (المتهم )، حيث قضى سنة ونصف ، وبعد خروجه من السجن ،أخذ يضغط على المتهم ويزعجه ويركز على العلاقة التي كانت تجمعهما في السابق ، إلا أن المتهم رفض ذلك ، وأخبره أنه الآن يدرس في الجامعة ولا يريد ذلك.
عندها أصر المغدور على تكرار فعلته ، قام بتهديد المتهم بصور 'فاضحة لهما' كان يحتفظ بها ، وهو ما دفع المتهم إلى اصطحابه في مركبة إلى أحد المناطق البعيدة ، حتى يتفاهم معه ، إلا أن المغدور أراد أن يغتصبه مرة أخرى.
وفي تلك اللحظة ، وبعد أن فقد المتهم أعصابه ، أخرج سكينا كانت مخبأة داخل المركبة ، وطعنه عدة طعنات فارق على أثرها الحياة ، ثم نقل الجثة وألقاها فيمكان خال ، وبعد أربعة أيام تم العثور على الجثة والقي القبض على الجاني.
قررت محكمة الجنايات الكبرى وضع طالب جامعي في السجن لمدة سنتين، بعد تجريمه بجناية القتل المقترن بالعذر القانوني المخفف ، وهو ما اعتبرتها لمحكمة ثورة غضب ، فيما الحكم قابل للتمييز.
وجاء في تفاصيل القضية إن القاتل والمقتول أصدقاء منذ زمن ، ويعيشان في أحد أحياء عمان وقبل بلوغهما سن الـ(18 عاما) ، حكم المغدور بقضية هتك عرض صديقه (المتهم )، حيث قضى سنة ونصف ، وبعد خروجه من السجن ،أخذ يضغط على المتهم ويزعجه ويركز على العلاقة التي كانت تجمعهما في السابق ، إلا أن المتهم رفض ذلك ، وأخبره أنه الآن يدرس في الجامعة ولا يريد ذلك.
عندها أصر المغدور على تكرار فعلته ، قام بتهديد المتهم بصور 'فاضحة لهما' كان يحتفظ بها ، وهو ما دفع المتهم إلى اصطحابه في مركبة إلى أحد المناطق البعيدة ، حتى يتفاهم معه ، إلا أن المغدور أراد أن يغتصبه مرة أخرى.
وفي تلك اللحظة ، وبعد أن فقد المتهم أعصابه ، أخرج سكينا كانت مخبأة داخل المركبة ، وطعنه عدة طعنات فارق على أثرها الحياة ، ثم نقل الجثة وألقاها فيمكان خال ، وبعد أربعة أيام تم العثور على الجثة والقي القبض على الجاني.
التعليقات