قانون منع الأحزاب على أسس دينية هي القشة التي ستقسم ظهر مجلس النواب وبالتالي الحكومة من ورائه ، أنهم يلعبون بالحلم الأمريكي للربيع العربي وبخطة رايس للشرق الأوسط الجديد وما خرجت به من سيطرة الاخوان الامريكان على ثلاثة من مجالس الشعب في دول الربيع العربي ( مصر وتونس وليبيا ) ، ويبقى الأردن وقوى الشد العكسي التي أخرجت قانون انتخابي يمهد الطريق لمجلس نيابي يحصد من خلاله الإخوان حصة ليست بقليلة من مقاعده .
وهي في نفس الوقت كما يقول المثل ضربة مقفي لمجلس النواب ، بمجرد طرح نقاش مادة قانون الاحزاب المتعلقة بعدم جواز قيام حزب على أسس دينية هم بذلك قد عجلوا من رحيلهم حتى وإن كان بإرادة أمريكية قبل أن يقوموا بعمل التعديل على المادة الخاصة بذلك في قانون الاحزاب الأردني ، لأنهم لعبوا في المكان الخطأ والوقت الخطأ وأوهموا أنفسهم أنهم قد أخرجوا خصمهم المستقبلي من اللعبة بالهدف الذهبي ، ونسوا أن العوارض الأربعة التي دخلت بها الكرة هي عوارض مرماهم وبالتالي عليهم الأن مغادرة الملعب وإن بكرت أحمر أمريكي لجميع لاعبيهم وبدون إستثناء أو رحمة ، ويبقى الإخوان يلعبون في الملعب وحدهم وبدون خصم كما تريد أمريكا ؟.
قانون منع الأحزاب على أسس دينية هي القشة التي ستقسم ظهر مجلس النواب وبالتالي الحكومة من ورائه ، أنهم يلعبون بالحلم الأمريكي للربيع العربي وبخطة رايس للشرق الأوسط الجديد وما خرجت به من سيطرة الاخوان الامريكان على ثلاثة من مجالس الشعب في دول الربيع العربي ( مصر وتونس وليبيا ) ، ويبقى الأردن وقوى الشد العكسي التي أخرجت قانون انتخابي يمهد الطريق لمجلس نيابي يحصد من خلاله الإخوان حصة ليست بقليلة من مقاعده .
وهي في نفس الوقت كما يقول المثل ضربة مقفي لمجلس النواب ، بمجرد طرح نقاش مادة قانون الاحزاب المتعلقة بعدم جواز قيام حزب على أسس دينية هم بذلك قد عجلوا من رحيلهم حتى وإن كان بإرادة أمريكية قبل أن يقوموا بعمل التعديل على المادة الخاصة بذلك في قانون الاحزاب الأردني ، لأنهم لعبوا في المكان الخطأ والوقت الخطأ وأوهموا أنفسهم أنهم قد أخرجوا خصمهم المستقبلي من اللعبة بالهدف الذهبي ، ونسوا أن العوارض الأربعة التي دخلت بها الكرة هي عوارض مرماهم وبالتالي عليهم الأن مغادرة الملعب وإن بكرت أحمر أمريكي لجميع لاعبيهم وبدون إستثناء أو رحمة ، ويبقى الإخوان يلعبون في الملعب وحدهم وبدون خصم كما تريد أمريكا ؟.
قانون منع الأحزاب على أسس دينية هي القشة التي ستقسم ظهر مجلس النواب وبالتالي الحكومة من ورائه ، أنهم يلعبون بالحلم الأمريكي للربيع العربي وبخطة رايس للشرق الأوسط الجديد وما خرجت به من سيطرة الاخوان الامريكان على ثلاثة من مجالس الشعب في دول الربيع العربي ( مصر وتونس وليبيا ) ، ويبقى الأردن وقوى الشد العكسي التي أخرجت قانون انتخابي يمهد الطريق لمجلس نيابي يحصد من خلاله الإخوان حصة ليست بقليلة من مقاعده .
وهي في نفس الوقت كما يقول المثل ضربة مقفي لمجلس النواب ، بمجرد طرح نقاش مادة قانون الاحزاب المتعلقة بعدم جواز قيام حزب على أسس دينية هم بذلك قد عجلوا من رحيلهم حتى وإن كان بإرادة أمريكية قبل أن يقوموا بعمل التعديل على المادة الخاصة بذلك في قانون الاحزاب الأردني ، لأنهم لعبوا في المكان الخطأ والوقت الخطأ وأوهموا أنفسهم أنهم قد أخرجوا خصمهم المستقبلي من اللعبة بالهدف الذهبي ، ونسوا أن العوارض الأربعة التي دخلت بها الكرة هي عوارض مرماهم وبالتالي عليهم الأن مغادرة الملعب وإن بكرت أحمر أمريكي لجميع لاعبيهم وبدون إستثناء أو رحمة ، ويبقى الإخوان يلعبون في الملعب وحدهم وبدون خصم كما تريد أمريكا ؟.
التعليقات