كان الممثل ربيع شهاب يلعب دورا مميزا في برنامج الاطفال التعليمي المعروف ' المناهل ' . فقد كان يؤدي دورا للاعب كرة قدم يجلس على دكة الاحتياط دوما و لا يمل من مطالبة المدرب بأشراكة باللعب و يحثه قائلا ' أدخلني أيها المدرب ' ظنا منه انه سينقذ فريقه من خسارة فادحة . و كان من الواضح ان ذاك اللاعب لم يكن مقنعا بالمرة فقد كان عديم اللياقة البدنية و لا يتقن اي مهارة كروية و غبي و لا يعرف شيئا عن قواعد اللعبة بالاساس !
و في كل مباراة يخوضها الفريق يبتلى مرماه بوابل من الاهداف فيتنطح اللاعب المغفل و يحرض مدربه على الاستنجاد به لأشراكه باللعب و النتيجة دائما انه برغم معرفة المدرب المسبقة بسوء العاقبة و ببؤس لاعبه الا انه يستبدل احد لاعبيه الخائبين باللاعب الاكثر خيبة و الذي ما أن يدخل للملعب حتى يسجل في مرمى فريقه بدل ان يسجل في مرمى الفريق الخصم !
لا اريد ان أطيل ... فقط تذكرت ربيع شهاب ' فرج الله همه ' و انا اتأمل برؤوساء حكومات البلد الذين مزقوا شباك شعبهم ! ......... ........
' ادخلني أيها المدرب ' !
كان الممثل ربيع شهاب يلعب دورا مميزا في برنامج الاطفال التعليمي المعروف ' المناهل ' . فقد كان يؤدي دورا للاعب كرة قدم يجلس على دكة الاحتياط دوما و لا يمل من مطالبة المدرب بأشراكة باللعب و يحثه قائلا ' أدخلني أيها المدرب ' ظنا منه انه سينقذ فريقه من خسارة فادحة . و كان من الواضح ان ذاك اللاعب لم يكن مقنعا بالمرة فقد كان عديم اللياقة البدنية و لا يتقن اي مهارة كروية و غبي و لا يعرف شيئا عن قواعد اللعبة بالاساس !
و في كل مباراة يخوضها الفريق يبتلى مرماه بوابل من الاهداف فيتنطح اللاعب المغفل و يحرض مدربه على الاستنجاد به لأشراكه باللعب و النتيجة دائما انه برغم معرفة المدرب المسبقة بسوء العاقبة و ببؤس لاعبه الا انه يستبدل احد لاعبيه الخائبين باللاعب الاكثر خيبة و الذي ما أن يدخل للملعب حتى يسجل في مرمى فريقه بدل ان يسجل في مرمى الفريق الخصم !
لا اريد ان أطيل ... فقط تذكرت ربيع شهاب ' فرج الله همه ' و انا اتأمل برؤوساء حكومات البلد الذين مزقوا شباك شعبهم ! ......... ........
' ادخلني أيها المدرب ' !
كان الممثل ربيع شهاب يلعب دورا مميزا في برنامج الاطفال التعليمي المعروف ' المناهل ' . فقد كان يؤدي دورا للاعب كرة قدم يجلس على دكة الاحتياط دوما و لا يمل من مطالبة المدرب بأشراكة باللعب و يحثه قائلا ' أدخلني أيها المدرب ' ظنا منه انه سينقذ فريقه من خسارة فادحة . و كان من الواضح ان ذاك اللاعب لم يكن مقنعا بالمرة فقد كان عديم اللياقة البدنية و لا يتقن اي مهارة كروية و غبي و لا يعرف شيئا عن قواعد اللعبة بالاساس !
و في كل مباراة يخوضها الفريق يبتلى مرماه بوابل من الاهداف فيتنطح اللاعب المغفل و يحرض مدربه على الاستنجاد به لأشراكه باللعب و النتيجة دائما انه برغم معرفة المدرب المسبقة بسوء العاقبة و ببؤس لاعبه الا انه يستبدل احد لاعبيه الخائبين باللاعب الاكثر خيبة و الذي ما أن يدخل للملعب حتى يسجل في مرمى فريقه بدل ان يسجل في مرمى الفريق الخصم !
لا اريد ان أطيل ... فقط تذكرت ربيع شهاب ' فرج الله همه ' و انا اتأمل برؤوساء حكومات البلد الذين مزقوا شباك شعبهم ! ......... ........
التعليقات