الحكومات المتعاقبة منذ بداية الحراك ، لم تستطيع تلبية مطالب القوى السياسية والفعاليات الشعبية التي تعتبر الأقوى في هذه المرحلة وما ميزها من فكر بمختلف إتجاهاتها وتوجهاتها يصب ويخلص للوطن، وتميزت أيضا كقوى بالتزام البعض منها بجراءة الطرح والفكر الهادف الممنهج الذي ينشد المصلحة العليا بداية من الإصلاح ومحاربة الفساد مروراً بالعدل الاجتماعي والمطالبة أيضا بإعادة ما تم نهبه من مقدرات تعتبر حق مشروع للوطن والمواطن يوجب عدم التنازل عته أو التفريط به مهما كانت الأسباب
إن ما يزيد الريبة والخوف لدى المتأمل للمشهد الأردني منذ بداية الحراك من تجاوزات للبعض ، مع مزيد من الأسى والأسف قد تعمل على إثارة الفتن وشق الصف بين أبناء الوطن الواحد ، مستغلين حالة عدم الوضوح على الساحة الأردنية والعمل على إذكاء الفتن ونشر الفوضى بين أبناءنا الطلبة في دور وأماكن العلم كالجامعات للوصول بهذا الوطن لحافة الهاوية إن لم يكن للهاوية لا قدر الله !! ومن يقف وراء أعمال العنف في جامعاتنا الأردنية ...؟؟
من اجل صرف الأنظار عن المطالب الضرورية والمحقة لكافة قوى الحراك كالإصلاح ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين ، بتوجيه الأنظار وإشغال الرأي العام في ثانويات الأمور بدل من أساسياتها التي تعتبر الغاية والهدف الأسمى لكافة القوى ومحل إجماع شرفاء هذا الوطن ...!! وما تم في جامعاتنا من أعمال عنف كان صنيعة الفاسدين ومن تدور حولهم شبهات فساد ، ومن يعملون لأجندات خارجية ، كل ذلك يوجب علينا اليقظة والحذر وعدم الانجرار خلف أفعال قد تودي بالوطن برمته إلى ما لا تحمد عقباه
كل ذلك بحسب تفسير وتقدير البعض بعدم مقدرة الحكومات لتلبية حاجة المواطن وتحسس همومه والاستجابة لمطالبه التي أصبحت حمل أثقل كاهله وأجبرت البعض بأن يصبح سلعة تباع وتشترى ، في ظل ظروف سياسية واقتصادية صعبة ، وكان ذلك العجز أو عدم المقدرة بسبب ما صنعه وأوصلنا إليه الفاسدون نتيجة سلب ونهب لمقدرات الوطن منذ زمن بعيد ، وما يدفعه الوطن ومواطنوه من ثمن في هذه الآونة ، أو ما نلحظه من تداعيات سياسية واقتصادية كان وراءها تلك الرموز والزمر الفاسدة التي يجب محاكمتها على الملأ دون استحياء أو استرضاء لأحد لإنقاذ الوطن قبل فوات الأوان
الحكومات المتعاقبة منذ بداية الحراك ، لم تستطيع تلبية مطالب القوى السياسية والفعاليات الشعبية التي تعتبر الأقوى في هذه المرحلة وما ميزها من فكر بمختلف إتجاهاتها وتوجهاتها يصب ويخلص للوطن، وتميزت أيضا كقوى بالتزام البعض منها بجراءة الطرح والفكر الهادف الممنهج الذي ينشد المصلحة العليا بداية من الإصلاح ومحاربة الفساد مروراً بالعدل الاجتماعي والمطالبة أيضا بإعادة ما تم نهبه من مقدرات تعتبر حق مشروع للوطن والمواطن يوجب عدم التنازل عته أو التفريط به مهما كانت الأسباب
إن ما يزيد الريبة والخوف لدى المتأمل للمشهد الأردني منذ بداية الحراك من تجاوزات للبعض ، مع مزيد من الأسى والأسف قد تعمل على إثارة الفتن وشق الصف بين أبناء الوطن الواحد ، مستغلين حالة عدم الوضوح على الساحة الأردنية والعمل على إذكاء الفتن ونشر الفوضى بين أبناءنا الطلبة في دور وأماكن العلم كالجامعات للوصول بهذا الوطن لحافة الهاوية إن لم يكن للهاوية لا قدر الله !! ومن يقف وراء أعمال العنف في جامعاتنا الأردنية ...؟؟
من اجل صرف الأنظار عن المطالب الضرورية والمحقة لكافة قوى الحراك كالإصلاح ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين ، بتوجيه الأنظار وإشغال الرأي العام في ثانويات الأمور بدل من أساسياتها التي تعتبر الغاية والهدف الأسمى لكافة القوى ومحل إجماع شرفاء هذا الوطن ...!! وما تم في جامعاتنا من أعمال عنف كان صنيعة الفاسدين ومن تدور حولهم شبهات فساد ، ومن يعملون لأجندات خارجية ، كل ذلك يوجب علينا اليقظة والحذر وعدم الانجرار خلف أفعال قد تودي بالوطن برمته إلى ما لا تحمد عقباه
كل ذلك بحسب تفسير وتقدير البعض بعدم مقدرة الحكومات لتلبية حاجة المواطن وتحسس همومه والاستجابة لمطالبه التي أصبحت حمل أثقل كاهله وأجبرت البعض بأن يصبح سلعة تباع وتشترى ، في ظل ظروف سياسية واقتصادية صعبة ، وكان ذلك العجز أو عدم المقدرة بسبب ما صنعه وأوصلنا إليه الفاسدون نتيجة سلب ونهب لمقدرات الوطن منذ زمن بعيد ، وما يدفعه الوطن ومواطنوه من ثمن في هذه الآونة ، أو ما نلحظه من تداعيات سياسية واقتصادية كان وراءها تلك الرموز والزمر الفاسدة التي يجب محاكمتها على الملأ دون استحياء أو استرضاء لأحد لإنقاذ الوطن قبل فوات الأوان
الحكومات المتعاقبة منذ بداية الحراك ، لم تستطيع تلبية مطالب القوى السياسية والفعاليات الشعبية التي تعتبر الأقوى في هذه المرحلة وما ميزها من فكر بمختلف إتجاهاتها وتوجهاتها يصب ويخلص للوطن، وتميزت أيضا كقوى بالتزام البعض منها بجراءة الطرح والفكر الهادف الممنهج الذي ينشد المصلحة العليا بداية من الإصلاح ومحاربة الفساد مروراً بالعدل الاجتماعي والمطالبة أيضا بإعادة ما تم نهبه من مقدرات تعتبر حق مشروع للوطن والمواطن يوجب عدم التنازل عته أو التفريط به مهما كانت الأسباب
إن ما يزيد الريبة والخوف لدى المتأمل للمشهد الأردني منذ بداية الحراك من تجاوزات للبعض ، مع مزيد من الأسى والأسف قد تعمل على إثارة الفتن وشق الصف بين أبناء الوطن الواحد ، مستغلين حالة عدم الوضوح على الساحة الأردنية والعمل على إذكاء الفتن ونشر الفوضى بين أبناءنا الطلبة في دور وأماكن العلم كالجامعات للوصول بهذا الوطن لحافة الهاوية إن لم يكن للهاوية لا قدر الله !! ومن يقف وراء أعمال العنف في جامعاتنا الأردنية ...؟؟
من اجل صرف الأنظار عن المطالب الضرورية والمحقة لكافة قوى الحراك كالإصلاح ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين ، بتوجيه الأنظار وإشغال الرأي العام في ثانويات الأمور بدل من أساسياتها التي تعتبر الغاية والهدف الأسمى لكافة القوى ومحل إجماع شرفاء هذا الوطن ...!! وما تم في جامعاتنا من أعمال عنف كان صنيعة الفاسدين ومن تدور حولهم شبهات فساد ، ومن يعملون لأجندات خارجية ، كل ذلك يوجب علينا اليقظة والحذر وعدم الانجرار خلف أفعال قد تودي بالوطن برمته إلى ما لا تحمد عقباه
كل ذلك بحسب تفسير وتقدير البعض بعدم مقدرة الحكومات لتلبية حاجة المواطن وتحسس همومه والاستجابة لمطالبه التي أصبحت حمل أثقل كاهله وأجبرت البعض بأن يصبح سلعة تباع وتشترى ، في ظل ظروف سياسية واقتصادية صعبة ، وكان ذلك العجز أو عدم المقدرة بسبب ما صنعه وأوصلنا إليه الفاسدون نتيجة سلب ونهب لمقدرات الوطن منذ زمن بعيد ، وما يدفعه الوطن ومواطنوه من ثمن في هذه الآونة ، أو ما نلحظه من تداعيات سياسية واقتصادية كان وراءها تلك الرموز والزمر الفاسدة التي يجب محاكمتها على الملأ دون استحياء أو استرضاء لأحد لإنقاذ الوطن قبل فوات الأوان
التعليقات
الفاسد لا يحاسب فكيف لنا ان نضبط الامور طالما المشرع الذي يسن القوانين هو مفسد وسقوطهم واحدا تلوه الاخر واستقالاتهم هو دليل على ان امور يتجاهلها المواطن الاردني وسوف تنكشف ويطلع عليها الداني والقاصي وقضيه الفوسفات التي اثارت الراي العام سوف تنهي هذا المجلس 111 والامور سوف تطور الى اعلى المنحيات ارجو من اصحاب القرار اخذ الامور بجديه كبرى قبل ان ندم على مالا يحمد عقباه والاستعجال بالامر بالسرعه المكنه عاش الملك وعاش الشعب الحر وعاش الوطن
مساهر الليل (الشبح)
الحمد لله على السلامة اولا.للاسف هذا هو شكل جيل المسنقبل الذي سنربط مسقبلنا ومستقبل الاجيال والوطن به.بدلا من الاهتمام بالعلم والتحصيل الدراسي العالي لرفعة الوطن.نراهم في مستوى غير مستواهم الذي نامله.الله يهدي الطلبة وينتبهوا الى مصلحة البلد وبلاش ان يكونوا سلعة في يد الفاسدين الذين لا يريدون للبلد الاستقرار لان البلد ان استقرات ستتم محاسبتهم وهم (الفاسدون) يبذلون الغالي والنفيس لاستمرار التوتر في البلد.وحمى الله الاردن ملكا وشعبا.وشكرا
مرسيدس
اخي الفاضل الكاتب المحترم الريان اشكرك جزيل الشكر لفتحك وتناولك مثل هذا الموضوع أو الملف الهام الذي يستحق اهتمام كل مواطن ومسئول شريف لا تدور حوله أي شبهة او قضية فساد ولقد أصبت فيه اخي كبد الحقيقة لأن الفوضى التي نشهدها في دور العلم كالجامعات كما وصفت وأمام المساجد كما يريدها البعض أيام الجمع دليل على أن هناك أيدي خفية وراء تلك الأفعال تريد جر البلد للهاوية والفتن والإقتتال الداخلي والجامعات هي تصغير للوطن وينطبق عليها التمثيل كشريحة أو عينة عشوائية فإن ساءت احوال الوطن بنفس الطريقة والسلوك الذي يتبعه بعض الطلاب اقراءالسلام على هذا الوطن الغالي الذي يتألم من الفاسدين الذين يسعون لتوجيهه لإتجاهات وغايات شيطانية بكل جهد مادي وفكري لكي لا ينكشفون ويقعون تحت طائلة المسئولية لما فعلوه من فساد وتحريض بين ابناء الوطن المغرر بهم ليعملو ضد وطنهم وهذه اسهل السبل واجداها بالنسبة للفاسدين ولا شيء غير ذلك ينصفهم أو يساعدهم على طمس جرائمهم البشعة
كل الشكر لجراسا لبحث مثل هذا الموضوع الذي يستحق الشكر منا كمواطنين ويستحق ايضا البحث فيه عن طريق من بادر كوكالتكم الغراء والأجهزة الأمنية بأنواعها من اجل الحفاظ على هذا الوطن
م . وائل الشرعة
سوء اوضاع المواطنين الماديةسبب رئيس في الفوضى بأنواعها وتلك الاسباب تجعل الانسان ينحرف ويكون ارهابي ولم يقف لحد ما نشهده من مشاكل في أماكن الدراسة وهذه نتائج حتمية في حال تدني مدخولات الفرد المالية والمادية واذا تم معالجة اسباب الانحراف بداية من الوضع المالي وانتهاءاً بوضعه تحت المتابعة والمراقبة السلوكيةالحثيثة تتلاشى المشاكل ويصح السلوك مما يسهل على الوطن وينهي الفوضى فيه مهما كان من خلفها
المعلمة سمية
الفاسدين هم الذين يبحثون عن شيء يلهون فيه الناس بدل من المطالبة بمحاكمتهم والله لو تم البحث في السبب لنجد كما قال الكاتب ان الفاسدون هم من يبحثون في اراقة الدماء والفوضى في الوطن ويجب الاستعجال في محاكمتهم لان عدم وضعهم في السجون واسترداد ما سلبوه من خيرات التي تعتبر السبب وراء ما نشهده من مسيرات وحراك اي بمعنى يجب تجفيف منابع الفوضى المالية وهي الطاقة والمحرك الرئيس للأشخاص ضعفاء النفوس
متابع بكل الم
ان الواسطة والمحسوبية حتى في اختيار الطلبة في الجامعات الاردنية سبب في عدم وجود من هم اصحاب خلق فانا كمواطن اراهن على من تكون معدلاتهم قد ادخلتهم فعلاً الجامعات لم تلحظ لديهم اي مشاكل اما من يفعلون تلك المشاكل من قبلتهم الجامعات بمعدلات متدنية وهم من اصحاب الواسطات الذين يركنون على من ادخلوهم الجامعة ويتحامون بهم في حال حدوث اشكال وهم غير مبالين
رسالة طالبة في الجامعة الاردنية
الي حاصل لا احد يستطيع احد انهاءه صدقوني
رجوب
حكومات من غير صلاحيات ومجردة منها ماذا ستفعل للتخفيف عن المواطنين والوضع يزداد سوء بسبب حكوماتنا وما تتبعه من سياسات لم تكن لتصب في مصلحة الوطن
الجزازي
هناك ........ في الجامعات لا تخاف الله في البلد ولا في الشعب ولا في القياده يجب ضربها بيد من حديد ولا يكفي فصل من عبث في امن الجامعات بل يجب تغريمهم مبالغ ماليه كبيره ليتعلم غيرهم منهم وتنتهي المشاكل الي ابنسمع عنها كل يوم والثاني
ابو محمد الهزايمه
والله يا اخوان الوضع لا يحتمل حطمو هالبلد بافعالهم المشينه وخربو سمعت الاردن بين دول العالم وهذا سيجعل كل من يفكر في انه يدرس ابنه عندنا او يجي زياره يبطل خافو الله يا ناس الاردن معتمد على هيك شغلات
ظاهر النسور
لا تتاءملو في الحكومات اشي كلها بتفكر بالتقاعد وما في غير هيك والشعب الله لا يرده درس ولا جعله ما يدرس
اردنية من الوسط
ايش مطلوب من الحكومة والناس مش راحمين حالهم والدليل ما حصل في الجامعات لقيتو شماعه تعلقو عليها اخطائكم خافو الله
صالح الحمايده
والله ان في تسيب وفلتان يجب الضرب بعصى من حديد مش من خشب لانه في عالم بتخاف ما بتستحي
ثامر البدوي
الله يحمي الاردن والشعب والقياده الهاشميه
نرجس
والله انه الاردن واحة امن وأمان يا اخوان بلاش انظل نحكي في شغلات فاظيه والي مش مصدق يروح ويشوف الدول المجاوره ولا الدول الاخرى ابيعرف احنا قديش الله حامينا
صدقوني احنا بالف نعمه وخير من الله والله يحمي هالبلد وناسهاوقيادتها المظفره
مشقبي أمن وحمايه
حكموة قيادتنا في ادارة الامور لا يوجد.........الي اتحمل كل اشي في سبيل الحفاظ على دم الاردنين من الفاسدين الي ببخو سمهم وبيزرعو الفتنه والشعب طلع اوعى واصحى منهم وعمر هالبلد ما بصيبها الا الي الله كاتبوه الها وانشاء الله ما بصيبها الا الخير
يونس الزغول
اخ حمايده 12 والله انا عارفين الصحيح ولكن دفاعك عن الحكومه فيه اشي من المبالغه يعني الي انته بتشوفه غيرك شايفه يعني الحكومه لو فكرت صح واستوعبت هالناس بعدل ما صار اشي ولا بصير
الى حمايده 12
طول عمر جامعاتنا الاردنية غاية في اخلاق طلابها ما الذي حصل في هذه الظروف !!!؟ الذي يمر بها الوطن تحديداً ليتغير سلوكهم وتظهر الجامعات وكأنها وكر للزعرنة والفتونة
ارحمو الوطن ايها الشرفاء من اولياء الامور ومعنيين
عبد الرحمن سواقد
منقول عن المقال
من يقف وراء اعمال العنف في جامعاتنا الأردنية ...؟؟
جواب من المقاله نفسها كان وراءها تلك الرموز والزمر الفاسدة التي يجب محاكمتها على الملأ دون استحياء أو استرضاء لأحد لإنقاذ الوطن قبل فوات الأوان
مُقتبس
والله لو اني مسئول كل واحد تم القاء القبض عليه في اعمال عنف جامعي ما بيطلع من السجن لحين ما يدلي بمعلومات عن الذي يعمل معه ومن وجهه من اجل ان يخرب البلد ويعبث بامنه وبعدها سيتم القاء القبض علبى تلك الزمرة من مثيري الفتن والعابثين في امن الوطن وسيصبحون عبره
ما بدهاش مجاملات
العنف الجامعي غايته اشغال الرأي العام فيه بدلا من اشغال المواطنين بالقضايا الاهم مثل الفساد والمفسدين فهذا تكتيك الفاسدين انفسهم يجب ان ننتبه لمثل ذلك
رؤوف المجدلاوي
اعتقد انا والكثيرين بان الذي يقوم بمثل تلك الافعال ليس منا كأردنيين وهو من ضعفاء النفوس الذين يباعون ويشترون للشيطان وهو واهم وغايتهم المادة فمهما كان الانسان فقير ويتداعى بسبب الفقر يجب ان لا يقع فريسة في براطم الفاسدين الذين ينشدون دمار وخراب الاوطان فلما نسمح كأردنيين واولياء امور لابناءنا الطلبة الانجرار والانحراف وراء المادة التي لا تساوي لحظة ندم على وطن بني بهمة الأخيار والطيبين من الاردنيين
ارحمو هذا الوطن
لقد وصل الحد فينا ان نطلق العيارات النارية في باحات الجامعات الاردنية ونظهر هذا الوطن الذي عرف على مر التاريخ بواحة امن وامان بهذه الصورة القاتمة وكأننا في بلد المافيات ودول المخدرات لم نكن للحظة نفكر بأن تصل فينا الامور لذلك ابداً ولكن ما اوصلتنا اليه التكنولوجيا والعولمة والديموقراطية التي لم يفهم منهما الا القليل او ما نريد فهمه مع الاسف وكأننا اصبحنا متحضرين اكثر من اللازم بفهمنا المغلوط لذلك لذلك يجب ان تعمل الحكومة على بسط هيمنتها وهيبتها ضمن الاصول والنطق بمعاقبة كل من يسيء مهما كان او عظم شأنه لان في ذلك مأمن لكافة ابناء هذا الوطن
قصي الدلابيح جرش
لم نصل لحد الهوان او المهانة في الاذلال والمؤاجرة في خراب الوطن ارضاءاً للمتنفذين من الفاسدين ولم نقبل أن نكون اليد الطولى لهم في العبث والخراب كما هو الحال في جامعاتنا للنيل من الوطن وابناءه من المواطنين الفقراء
فردوس حاسوب
مع الاسف أفة وستقضي على البلد إن لم نحسن الأداء والتعامل مع مستجدات الأحداث بطريقة تتوائم مع الحدث مهما كان وحتى من يقف خلفة لنكون بذلك فرضنا هيبة الدولة من جديد وما تقوم به الحكومات من سياسة تدعى بالأمن الناعم أصبحت مرفوضة عند عامة الشعب خوفاً من الفهم المغلوط لها وهناك مراكز دراسات يجب استفتائها بذلك أو بتلك السياسة حفاظاً على الدولة للتأكد من ذلك وخوف من التفرد أو الإنفراد بالقرار في حال ارجاع هيبة الدولة بتغليظ العصى في وجه كل من يسيء بقصد أو حتى بغير وجه حق أو قصد ليقي الوطن شر تلك الأعمال
غالب الجوابره
الله يستر من عواقبها
متشائم
نضع عنوان هذا المقال الذي يراود جميع الشرفاء امام الجهات الامنية المختصة بكافة اجهزتنا ذات القدرات والخبرات ونرجو من الله ان تعمل على اعطاء اجابة شافية وتنهي تلك الافعال والسيطرة عليها بأقصى سرعة لتبديد المخاوف ليبقى الاردن كما كان نموذج في امنه واستقراره بالرغم قلة امكاناته وشح موارده
اردني عاشق الوطن
الفساد ومن صنعه وراء كل المصائب حاسبو الفاسدين تنتهي مشاكل الامة
امني مطلع
الي راح يدور على اهل السلط من شان يشتري عزوه الوه والي جند من ..ودفع الهم عشرات الالاف والي راح على معان بعد ما طلع من السجن وودى ودفع فلوس طائلة هناك والي حشد في ابو السوس والي بنا في معان جمعيات ودفع فلوس للناس مشان يتظاهرو مشانه والي دعا ابناء عشيرته ومؤيدوه لدابوق ونصب الهم الخيم والصووين هل هو عاجز عن تجنيد الطلاب الفقراء في الجامعات من اجل الخراب والدمار خليها على الله
هندي
اردنيون لن نتخلى عن الوطن هاشميون لن نتخلى عن قيادتنا
نحن الادنيون
فاض الكيل يجب على اجهزتنا الامنية ان تتدخل
كلمة حق زيودية
اشكرك ابو محمد ابن الرصيفة البار
من شباب الرصيفة
لقد عبثت الحكومات في قوت المواطن السبب في انجرار البعض وراء لقمة العيش بأي طريقة مما ساعد في انتشار أعمال العنف في جامعاتنا مع الأسف والحومة وكافة دوائرها وأجهزتها تشهد بذلك
الشاويش
لما البعد عن الواقع وعدم الاعتراف في الخطاء لأن في معرفة الأسباب طريق الحل لأضخم الإشكالات
لورنس
لماذا لا يتحمل الطالب اليوم المسؤولية عكس الجيل السابق الذي كان غاية في الرجولة وحب الوطن
ناهد
لماذا لا يتحمل الطالب اليوم المسؤولية عكس الجيل السابق الذي كان غاية في الرجولة وحب الوطن
وادي الشتا
الله يجيب إلي فيه الخير
مؤنس
الجامعات خارجة عن سيطرة الأجهزة الأمنية
سامي الجبور
الجامعات خارجة عن سيطرة الأجهزة الأمنية
فن القيادة
تجاوز الطلاب حدودهم في تلك التصرفات يجب ردعهم بطرق تردع من تسول له نفسه العبث ولو للحظة
النقص في التشريعات
رقص على الجراح
نادر
لم تكن تلك الأحداث تستحق الإهمال لان فيها ما يسيء لسمعة هذا الوطن
جابري
كيف نأمن على بناتنا دخول الجامعات بعد اعمال العنف التي أصبحت ظاهرة تنذر بالخوف الدائم
دروبي
والله يا هندي ما انت قليل هههههههههههههههههههههههههههه حششت
كل الثقة بقول الهندي 29
نشكر الاخ والصديق حسين الريان لمواضيعه المنتقاة والتي إمتازت في قوة الطرح وإثارته وتسليطه الاضواء على ما يؤرق الوطن والمواطن لعلها تجد العناية والإهتمام من المعنيين والمسؤولين في هذا الوطن الطيب نكرر الشكر للأستاذ حسين الريان ونتمنى على اصحاب القرار الإهتمام بمضامين المقالات وما يكتبه الكتاب
الجبهة الوطنية لحماية الوطن الاردني ابناء لواء الرصيفة
ما فعله أبناءنا الطلبة في الجامعات مؤخراً وفي هذه المرحلة يدل على عدم وعيهم او اهتمامهم بوضع الوطن وهم الثرة الحقيقية الذي يعقد عليهم الوطن آماله وما تم فعله كان بسبب الإهمال من الدولة في أحوال الشعب
رائد
الحكومة همها إرضاء من يعبثون في أمنها وليس المنتمون
نوم
الحكومة همها إرضاء من يعبثون في أمنها وليس المنتمون
هلا
إلى متى ستبقى الحكومات بعيدة عن هموم المواطن وشأن الوطن
خالدي
يجب أن يكون الانتماء بغير ثمن فلما نبحث عن ثمن لإنتماءنا
سلامات
يجب أن يكون الانتماء بغير ثمن فلما نبحث عن ثمن لإنتماءنا
كونك
والله يا إخوان كان البلد خربانه الكل يحاول التنظير والمزاوده بكفي متاجرة بالوطن
مخلد الوريكات
ربي احمي أردنا وقيادته
رجا
الله يجيب حكومة من الشعب مثل ما بدو.. تا نشوف شو راح بصير
ساره
لم يبقى لهذا الوطن الا الفقرء يتاجر بهم ليكونو العدو اللدود له بفعل من جردوه وعبثو في مقدراته ناهبين سالبين ليشترو بما سلبو ونهبو ضمائر احرار الوطن وناسه الى من نشكو همنا نقول حسبي الله ونعم الوكيل في كل من اساء لهذا الوطن وتاجر فيه ليكنز مالاً او ليعلو جاهاً ...
جهاد النوايسة
كل من يسير في ركب الفاسدين فهو منهم مهما كان وما فعله ويفعله البعض من طلاب الجامعات من شأنه ان يعكر الصفو العام وإشغال أولياء الأمور بأوضاع الدراسة والتعليم في أماكن تواجد أبنائهم ليزيد في التهجس والخوف عند كل من يفكر أن يدرس أبناءه
لذلك يجب على الحكومة والأجهزة الأمنية ان تضع حد بلا هوادة اتجاه كل من يسيء لجامعاتنا ومناراتنا العلمية التي يشهد بها القاصي والداني
رسالة عتب للمعنين من ولي امر طالب
بلد أصبحت مرتع للفاسدين ولا يوجد ما يردعهم فهم من يوجهون الحراك ويزودونه بالمطالب التي من شأنها اشغال الناس بما يصرف الانظار عنهم لكي لا تتكشف اوراقهم ويهيبون على الدولة بعصاباتهم من المرتزقة
سامر الطوال
مثل ما يقول الشاعر لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
ساهر الناجي
والله يا أستاذ حسين ان هناك بعض المسئولين لا يزالون في مراكز المسئولية وهم من يعيقو مسيرة الإصلاح وهم من يوجهون أبنائنا الطلبة لمثل هذه الأفعال لتبقى البلد على فوهة بركان
من طلاب جامعة جرش
محتارين امنين انلقيها من عامة الشعب الي كل يوم والثاني طالبين مطالب وكانهم بفكرو الاردن امريكا ام الدولارات والله من الشباب الي بدرسو في الجامعات كل يم ولا همه عاملين هوشه وساحبين سلاح
عتبان على هالامه
.. الحكومات لهذا الوطن قامت باهمالها للفقراء وهم العدد الاكبر من سكان هذا الوطن ما الذي تنتظره حتى من البعض من أئمة المساجد غير التعبئة والتحشيد والنكران ضد للوطن والتبعية للمادة والدولارات من الفاسدين المانحين بل الممولين الرئيسين لكل من عبث ويعبث بأمن البلد بغض النظر عن النتائج
فلو بحثنا بحال الجيش الحر في سوريا وبعض من خان قضايا النضال في الحركات التحررية لوجدنا ان المعوزين والمحتاجين والفقراء هم من رخصو ورخصو انفسهم في سبيل سد ضمئهم من الجوع لانهاء آفة الفقر المزمنة مقابل حفنة من الدولارات فلما نستهجن وجود هذا الكم من الطلبة في جامعاتنا من الذين عملو ويعملون لصالح الفاسدين من المتنفذين الذين ذهبو او بقو على رأس المسؤولية ؟؟
طفيلي بصراوي
لا تكن للعيش محروم الفؤاد انما الرزق على رب العباد
مهما كان الفقر لا يجعل الانسان المؤمن بالله ان يفكر يوماً بدمار وطنه وقتل اخوانه مهما بلغ فيه الظرف
مؤمن يرزقي كما انا مؤمن بأجلي
يا اخي البعض بنظر وبحكي حكي وكأنه في كوكب ثاني مع الاسف مش عارف شو احوال هالأمة
لما هذا النفاق وانكران والتنكر لوضع الفقراء والوضع الاقتصادي السيء الذي يمر به البلد ؟؟
يكفينا مزاودة ونفاق على بعضنا البعض
حزبي وافتخر
يعني هالحراك مش عارفين بوجهه لخراب الاردن ومحاسبته وتطبيق اشد العقوبات بحقة مهما كان لانه يرغب في دمار البلد
يونس العجارمة البحرين
العنوان جذاب لكن الموضوع والتفاصيل بعيدة عن العنوان كثير
,وطني وديمقراطي
لم لنكن لنتوقع أن ابناء الوطن سيهون لهم في وطنهم الذين احبوه واحبهم خصوصاً بعد استمرارية الحراك وعلو بعض الاصوات المغرضة وما استغرقه من طول مدة لا يسيرها ويجعلها تستمر الا الامكانات المادية والمالية وإيهام البسطاء بأدوار واحلام وردية
وما تضمنه الموضوع كان في مجمله تفسير وتحليل حقيقي لما نعيشه ويمر به البلد حالياً بسبب الفساد ومن صنعوه ليلهو الناس بالفتنة ولإشغال الدوائر المعنية بمحاسبة الفساد والفاسدين لتطول اعمارهم على أمل خربطة القطاعات وتتحقق مأربهم ....
عارف السيوف
صدقت
محمود الريان
من يقف وراء اعمال العنف في جامعاتنا الأردنية .. ؟؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
من يقف وراء اعمال العنف في جامعاتنا الأردنية .. ؟؟
الحكومات المتعاقبة منذ بداية الحراك ، لم تستطيع تلبية مطالب القوى السياسية والفعاليات الشعبية التي تعتبر الأقوى في هذه المرحلة وما ميزها من فكر بمختلف إتجاهاتها وتوجهاتها يصب ويخلص للوطن، وتميزت أيضا كقوى بالتزام البعض منها بجراءة الطرح والفكر الهادف الممنهج الذي ينشد المصلحة العليا بداية من الإصلاح ومحاربة الفساد مروراً بالعدل الاجتماعي والمطالبة أيضا بإعادة ما تم نهبه من مقدرات تعتبر حق مشروع للوطن والمواطن يوجب عدم التنازل عته أو التفريط به مهما كانت الأسباب
إن ما يزيد الريبة والخوف لدى المتأمل للمشهد الأردني منذ بداية الحراك من تجاوزات للبعض ، مع مزيد من الأسى والأسف قد تعمل على إثارة الفتن وشق الصف بين أبناء الوطن الواحد ، مستغلين حالة عدم الوضوح على الساحة الأردنية والعمل على إذكاء الفتن ونشر الفوضى بين أبناءنا الطلبة في دور وأماكن العلم كالجامعات للوصول بهذا الوطن لحافة الهاوية إن لم يكن للهاوية لا قدر الله !! ومن يقف وراء أعمال العنف في جامعاتنا الأردنية ...؟؟
من اجل صرف الأنظار عن المطالب الضرورية والمحقة لكافة قوى الحراك كالإصلاح ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين ، بتوجيه الأنظار وإشغال الرأي العام في ثانويات الأمور بدل من أساسياتها التي تعتبر الغاية والهدف الأسمى لكافة القوى ومحل إجماع شرفاء هذا الوطن ...!! وما تم في جامعاتنا من أعمال عنف كان صنيعة الفاسدين ومن تدور حولهم شبهات فساد ، ومن يعملون لأجندات خارجية ، كل ذلك يوجب علينا اليقظة والحذر وعدم الانجرار خلف أفعال قد تودي بالوطن برمته إلى ما لا تحمد عقباه
كل ذلك بحسب تفسير وتقدير البعض بعدم مقدرة الحكومات لتلبية حاجة المواطن وتحسس همومه والاستجابة لمطالبه التي أصبحت حمل أثقل كاهله وأجبرت البعض بأن يصبح سلعة تباع وتشترى ، في ظل ظروف سياسية واقتصادية صعبة ، وكان ذلك العجز أو عدم المقدرة بسبب ما صنعه وأوصلنا إليه الفاسدون نتيجة سلب ونهب لمقدرات الوطن منذ زمن بعيد ، وما يدفعه الوطن ومواطنوه من ثمن في هذه الآونة ، أو ما نلحظه من تداعيات سياسية واقتصادية كان وراءها تلك الرموز والزمر الفاسدة التي يجب محاكمتها على الملأ دون استحياء أو استرضاء لأحد لإنقاذ الوطن قبل فوات الأوان
التعليقات
ولقد أصبت فيه اخي كبد الحقيقة لأن الفوضى التي نشهدها في دور العلم كالجامعات كما وصفت وأمام المساجد كما يريدها البعض أيام الجمع دليل على أن هناك أيدي خفية وراء تلك الأفعال تريد جر البلد للهاوية والفتن والإقتتال الداخلي
والجامعات هي تصغير للوطن وينطبق عليها التمثيل كشريحة أو عينة عشوائية فإن ساءت احوال الوطن بنفس الطريقة والسلوك الذي يتبعه بعض الطلاب اقراءالسلام على هذا الوطن الغالي الذي يتألم من الفاسدين الذين يسعون لتوجيهه لإتجاهات وغايات شيطانية بكل جهد مادي وفكري لكي لا ينكشفون ويقعون تحت طائلة المسئولية لما فعلوه من فساد وتحريض بين ابناء الوطن المغرر بهم ليعملو ضد وطنهم وهذه اسهل السبل واجداها بالنسبة للفاسدين ولا شيء غير ذلك ينصفهم أو يساعدهم على طمس جرائمهم البشعة
كل الشكر لجراسا لبحث مثل هذا الموضوع الذي يستحق الشكر منا كمواطنين ويستحق ايضا البحث فيه عن طريق من بادر كوكالتكم الغراء والأجهزة الأمنية بأنواعها من اجل الحفاظ على هذا الوطن
صدقوني احنا بالف نعمه وخير من الله والله يحمي هالبلد وناسهاوقيادتها المظفره
الذي يمر بها الوطن تحديداً ليتغير سلوكهم وتظهر الجامعات وكأنها وكر للزعرنة والفتونة
ارحمو الوطن ايها الشرفاء من اولياء الامور ومعنيين
من يقف وراء اعمال العنف في جامعاتنا الأردنية ...؟؟
جواب من المقاله نفسها
كان وراءها تلك الرموز والزمر الفاسدة التي يجب محاكمتها على الملأ دون استحياء أو استرضاء لأحد لإنقاذ الوطن قبل فوات الأوان
فلما نسمح كأردنيين واولياء امور لابناءنا الطلبة الانجرار والانحراف وراء المادة التي لا تساوي لحظة ندم على وطن بني بهمة الأخيار والطيبين من الاردنيين
وهناك مراكز دراسات يجب استفتائها بذلك أو بتلك السياسة حفاظاً على الدولة للتأكد من ذلك وخوف من التفرد أو الإنفراد بالقرار في حال ارجاع هيبة الدولة بتغليظ العصى في وجه كل من يسيء بقصد أو حتى بغير وجه حق أو قصد ليقي الوطن شر تلك الأعمال
لذلك يجب على الحكومة والأجهزة الأمنية ان تضع حد بلا هوادة اتجاه كل من يسيء لجامعاتنا ومناراتنا العلمية التي يشهد بها القاصي والداني
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
فلو بحثنا بحال الجيش الحر في سوريا وبعض من خان قضايا النضال في الحركات التحررية لوجدنا ان المعوزين والمحتاجين والفقراء هم من رخصو ورخصو انفسهم في سبيل سد ضمئهم من الجوع لانهاء آفة الفقر المزمنة مقابل حفنة من الدولارات فلما نستهجن وجود هذا الكم من الطلبة في جامعاتنا من الذين عملو ويعملون لصالح الفاسدين من المتنفذين الذين ذهبو او بقو على رأس المسؤولية ؟؟
مهما كان الفقر لا يجعل الانسان المؤمن بالله ان يفكر يوماً بدمار وطنه وقتل اخوانه مهما بلغ فيه الظرف
لما هذا النفاق وانكران والتنكر لوضع الفقراء والوضع الاقتصادي السيء الذي يمر به البلد ؟؟
يكفينا مزاودة ونفاق على بعضنا البعض
وما تضمنه الموضوع كان في مجمله تفسير وتحليل حقيقي لما نعيشه ويمر به البلد حالياً بسبب الفساد ومن صنعوه ليلهو الناس بالفتنة ولإشغال الدوائر المعنية بمحاسبة الفساد والفاسدين لتطول اعمارهم على أمل خربطة القطاعات وتتحقق مأربهم ....