الغاية من المقال الجيد والناجح دائماً تقديم الجديد من فكر ومعلومة لتُثري بعض القراء وتزيد من ثقافة البعض الآخر ، وفي الجديد أيضاً ما تتضمنه تلك الأفكار ما قد يشغل الجمهور وتستحوذ على اهتمامه وتوضح المعنى الحقيقي لما يستجد من أخبار من خلال الشرح والتفسير لتكوين الرأي العام للمجتمع والتأثير على اتجاهه سواء سلباً أو إيجاباً ولحث المواطنين عل خدمة الوطن ونظامه السياسي والاجتماعي
والمتأمل لبعض المقالات وما تتضمنه عناوين الأخبار في بعض سائل الإعلام بمختلف أنواعها لغايات شد القارئ كأسلوب او طريقة أصبحت مكشوفة للبعض وما تحمله على الأغلب من غايات لا ترتقي بأسلوبها أو مضمونها لمهنة الصحافة الحقيقية ذات الأهداف النبيلة والإنسانية ،والتي تعتبر من أسمى وأرقى المهن هذا ما جعل البعض يستاء من تهويلها لحجم الحدث وتضخيمها للأمور خصوصاًوإن كان بعكس ما تم نشره او المبالغة فيه لغايات التسويق والمنفعة الشخصية
إن ما يُثير بعض القراء أو المتصفحين للصحف اليومية أو الأسبوعية أو المواقع الإلكترونية ، مضمون وعناوين بعض المقالات ، فمنها ما أصبح معادا ليتكرر في مضمونه ، او معناه ، ومنها ما قد يسبب الريبة والذعر، ومنها ما هو فارغا للمضمون والمعنى ،ولكن هناك بعض المقالات وما يكتبه بعض الكتاب من أصحاب الضمائر الحية الذين يستحقون الاحترام والتقدير لأشخاصهم وما يحملون من فكر ،إن ما لديهم من فكر يدل على إحساس أو شعور نتيجة لحالة او ظاهرة تستدعي النظر فيها وإبلائها الأهمية التي تستحق من إشادة أو نقد من اجل الإصلاح أو التغير ... ؟؟ حسب الحاجة وضرورتها
الغاية من المقال الجيد والناجح دائماً تقديم الجديد من فكر ومعلومة لتُثري بعض القراء وتزيد من ثقافة البعض الآخر ، وفي الجديد أيضاً ما تتضمنه تلك الأفكار ما قد يشغل الجمهور وتستحوذ على اهتمامه وتوضح المعنى الحقيقي لما يستجد من أخبار من خلال الشرح والتفسير لتكوين الرأي العام للمجتمع والتأثير على اتجاهه سواء سلباً أو إيجاباً ولحث المواطنين عل خدمة الوطن ونظامه السياسي والاجتماعي
والمتأمل لبعض المقالات وما تتضمنه عناوين الأخبار في بعض سائل الإعلام بمختلف أنواعها لغايات شد القارئ كأسلوب او طريقة أصبحت مكشوفة للبعض وما تحمله على الأغلب من غايات لا ترتقي بأسلوبها أو مضمونها لمهنة الصحافة الحقيقية ذات الأهداف النبيلة والإنسانية ،والتي تعتبر من أسمى وأرقى المهن هذا ما جعل البعض يستاء من تهويلها لحجم الحدث وتضخيمها للأمور خصوصاًوإن كان بعكس ما تم نشره او المبالغة فيه لغايات التسويق والمنفعة الشخصية
إن ما يُثير بعض القراء أو المتصفحين للصحف اليومية أو الأسبوعية أو المواقع الإلكترونية ، مضمون وعناوين بعض المقالات ، فمنها ما أصبح معادا ليتكرر في مضمونه ، او معناه ، ومنها ما قد يسبب الريبة والذعر، ومنها ما هو فارغا للمضمون والمعنى ،ولكن هناك بعض المقالات وما يكتبه بعض الكتاب من أصحاب الضمائر الحية الذين يستحقون الاحترام والتقدير لأشخاصهم وما يحملون من فكر ،إن ما لديهم من فكر يدل على إحساس أو شعور نتيجة لحالة او ظاهرة تستدعي النظر فيها وإبلائها الأهمية التي تستحق من إشادة أو نقد من اجل الإصلاح أو التغير ... ؟؟ حسب الحاجة وضرورتها
الغاية من المقال الجيد والناجح دائماً تقديم الجديد من فكر ومعلومة لتُثري بعض القراء وتزيد من ثقافة البعض الآخر ، وفي الجديد أيضاً ما تتضمنه تلك الأفكار ما قد يشغل الجمهور وتستحوذ على اهتمامه وتوضح المعنى الحقيقي لما يستجد من أخبار من خلال الشرح والتفسير لتكوين الرأي العام للمجتمع والتأثير على اتجاهه سواء سلباً أو إيجاباً ولحث المواطنين عل خدمة الوطن ونظامه السياسي والاجتماعي
والمتأمل لبعض المقالات وما تتضمنه عناوين الأخبار في بعض سائل الإعلام بمختلف أنواعها لغايات شد القارئ كأسلوب او طريقة أصبحت مكشوفة للبعض وما تحمله على الأغلب من غايات لا ترتقي بأسلوبها أو مضمونها لمهنة الصحافة الحقيقية ذات الأهداف النبيلة والإنسانية ،والتي تعتبر من أسمى وأرقى المهن هذا ما جعل البعض يستاء من تهويلها لحجم الحدث وتضخيمها للأمور خصوصاًوإن كان بعكس ما تم نشره او المبالغة فيه لغايات التسويق والمنفعة الشخصية
إن ما يُثير بعض القراء أو المتصفحين للصحف اليومية أو الأسبوعية أو المواقع الإلكترونية ، مضمون وعناوين بعض المقالات ، فمنها ما أصبح معادا ليتكرر في مضمونه ، او معناه ، ومنها ما قد يسبب الريبة والذعر، ومنها ما هو فارغا للمضمون والمعنى ،ولكن هناك بعض المقالات وما يكتبه بعض الكتاب من أصحاب الضمائر الحية الذين يستحقون الاحترام والتقدير لأشخاصهم وما يحملون من فكر ،إن ما لديهم من فكر يدل على إحساس أو شعور نتيجة لحالة او ظاهرة تستدعي النظر فيها وإبلائها الأهمية التي تستحق من إشادة أو نقد من اجل الإصلاح أو التغير ... ؟؟ حسب الحاجة وضرورتها
التعليقات
لقد أصبت عين الحقيقة استاذ حسين الريان في تعريفك للمقال أو الخبر ووصفك لبعض الكتاب أو من يريدون تسليط الأضواء على مقالاتهم
نعم نقراء كل يوم عبر وسائل إعلامنا بعض الأخبار وكأن الدنيا في نهايتها والوضع قد أصبح في مهب الريح وعندما نتحقق نجد أن ما تم كتابته مبالغ فيه لدرجة الشك بأن من يكتبون ويصيغون الخبر مصالحهم غير وطنيه بل شخصية ولا نعلم ما الدافع لذلك
د. احمد الطراونة
نعم بعض وسائل الاعلامنا الأردني تحديداً تضخم الحدث وتشعر القراء بأن الذي يجري أو جرى شيء في غاية الخطورة فهذه الآنانية وحب الذات بمعناه الحقيقي فلو كان هناك حب للوطن لا تؤخذ الامور بهذه الطريقة وانما يجب تميزها بمهنية الصحافة الحقيقية
رامي الدروبي
لماذا نعترف بمصادر الاخبار الغير اردنية ولا نعترف بمصادرنا
غالب السوالقه
ان ما يميز الصحافة لدينا المصداقية في نقل الخبر والمهنية التي تميزها عن كثير من الصحافة في اغلب الدول ولكن ما يجري تصديق لقول الكاتب ان بعض الصحف تهول المواضيع وتشعرنا بأن ما يجري لدينا لا يجري لدى غيرنا من الدول او في العالم هذا ما يزعجنا ويجعلنا ننتقد بعض الصحف او الكتاب
سفيان الواكد
فعلاً ما نقرأه عبر المواقع برمتها اعاده وتعليق على نفس الحدث ولكن بأساليب وعوناوين مختلفه ولن نجد ما هو ممتع أو شيق لنستفيد منه او نتعلم منه او لنتثقف منه فهذا يعتبر مأخذ وسوء في انتقاء الموضوعات والتحدث فيها
ابو العدس
لماذا اصبحنا نتاجر بمبادئنا ولا نجعل للوطن قيمة كما نبتغي ونتمنى ان في بعض ما نقراء من مواضيع اجحاف وظلم لأبناءه الشرفاء ووصفهم بطريقة كانهم حاقدين او كأنهم يريدون به شر وهم على العكس من ذلك وكل ما ينادون به هو حق مشروع لا يشكك به الا من يكفر بوطنه فلماذا كل هذا الظلم
رامي الخريشا
الصحفي الاردني منارة عز وقلب نابض بالحق وهو في كثير من مواقع عمله لا يرضى بغير الحقيقة عنوان ولا يقبل بتظليل الحقائق وما يميزه في ميادين العمل خير دليل على ذلك فكل محطات ووسائل الإعلام المختلفة يشاد به ويعترف ولا يقبل بالزيف والخطاء
ظاهر الحمايده
لا إله إلا الله .. سبحانه … كل شيء و لــه حكمــــــه … سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا الله أستغفرك وأتوب إليك اللهم إني أستغفرك لكل ذنب .. خطوت إليه برجلي .. أو مددت إليه يدي .. أو تأملته ببصري .. أو أصغيت إليه بأذني .. أو نطق به لساني .. أو أتلفت فيه ما رزقتني ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي و سألتك الزيادة فلم تحرمني و لا تزال عائدا علي بحلمك و إحسانك .. يا أكرم الأكرمين اللهم إني أستغفرك من كل سيئة ارتكبتها في بياض النهار و سواد الليل في ملأ و خلاء و سر و علانية .. وأنت ناظر إلي اللهم إني أستغفرك من كل فريضة أوجبتها علي في آناء الليل و النهار تركتها خطأ أو عمدا أو نسيانا أو جهلا وأستغفرك من كل سنة من سنن سيد المرسلين و خاتم النبيين سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم تركتها غفلة أو سهوا أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا أو قلة مبالاة بها
أستغفر الله .. و أتوب إلى الله قولا و فعلا .. و باطنا و ظاهراً.. .. مما يكره الله اللهم ارحمه ووالديه وذريته واغفر لمن كان سبب في قرائته ومن قرأه
اللهم اغفر وارزق من كان سببك
والله كل الحكي الي بنشوفه وبنسمعه مثل ما بقولو حكي جرايد
صدق الي بقول حكي جرايد
مهما كانت المقالات وما تحتمله من مضمون سيبقى كلام في مهب الريح لا يغني ولا يسمن من جوع
جحا
نقد من اجل الإصلاح أوالتغير .. ؟؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
نقد من اجل الإصلاح أوالتغير .. ؟؟
الغاية من المقال الجيد والناجح دائماً تقديم الجديد من فكر ومعلومة لتُثري بعض القراء وتزيد من ثقافة البعض الآخر ، وفي الجديد أيضاً ما تتضمنه تلك الأفكار ما قد يشغل الجمهور وتستحوذ على اهتمامه وتوضح المعنى الحقيقي لما يستجد من أخبار من خلال الشرح والتفسير لتكوين الرأي العام للمجتمع والتأثير على اتجاهه سواء سلباً أو إيجاباً ولحث المواطنين عل خدمة الوطن ونظامه السياسي والاجتماعي
والمتأمل لبعض المقالات وما تتضمنه عناوين الأخبار في بعض سائل الإعلام بمختلف أنواعها لغايات شد القارئ كأسلوب او طريقة أصبحت مكشوفة للبعض وما تحمله على الأغلب من غايات لا ترتقي بأسلوبها أو مضمونها لمهنة الصحافة الحقيقية ذات الأهداف النبيلة والإنسانية ،والتي تعتبر من أسمى وأرقى المهن هذا ما جعل البعض يستاء من تهويلها لحجم الحدث وتضخيمها للأمور خصوصاًوإن كان بعكس ما تم نشره او المبالغة فيه لغايات التسويق والمنفعة الشخصية
إن ما يُثير بعض القراء أو المتصفحين للصحف اليومية أو الأسبوعية أو المواقع الإلكترونية ، مضمون وعناوين بعض المقالات ، فمنها ما أصبح معادا ليتكرر في مضمونه ، او معناه ، ومنها ما قد يسبب الريبة والذعر، ومنها ما هو فارغا للمضمون والمعنى ،ولكن هناك بعض المقالات وما يكتبه بعض الكتاب من أصحاب الضمائر الحية الذين يستحقون الاحترام والتقدير لأشخاصهم وما يحملون من فكر ،إن ما لديهم من فكر يدل على إحساس أو شعور نتيجة لحالة او ظاهرة تستدعي النظر فيها وإبلائها الأهمية التي تستحق من إشادة أو نقد من اجل الإصلاح أو التغير ... ؟؟ حسب الحاجة وضرورتها
التعليقات
نعم نقراء كل يوم عبر وسائل إعلامنا بعض الأخبار وكأن الدنيا في نهايتها والوضع قد أصبح في مهب الريح وعندما نتحقق نجد أن ما تم كتابته مبالغ فيه لدرجة الشك بأن من يكتبون ويصيغون الخبر مصالحهم غير وطنيه بل شخصية ولا نعلم ما الدافع لذلك
… كل شيء و لــه حكمــــــه
… سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا الله أستغفرك وأتوب إليك
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب
.. خطوت إليه برجلي
.. أو مددت إليه يدي
.. أو تأملته ببصري
.. أو أصغيت إليه بأذني
.. أو نطق به لساني
.. أو أتلفت فيه ما رزقتني
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني
ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي
و سألتك الزيادة فلم تحرمني
و لا تزال عائدا علي بحلمك و إحسانك
.. يا أكرم الأكرمين
اللهم إني أستغفرك من كل سيئة
ارتكبتها في بياض النهار و سواد الليل
في ملأ و خلاء
و سر و علانية
.. وأنت ناظر إلي
اللهم إني أستغفرك من كل فريضة
أوجبتها علي في آناء الليل و النهار
تركتها خطأ أو عمدا
أو نسيانا أو جهلا
وأستغفرك من كل سنة من سنن
سيد المرسلين و خاتم النبيين
سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
تركتها غفلة أو سهوا
أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا
أو قلة مبالاة بها
أستغفر الله .. و أتوب إلى الله
قولا و فعلا .. و باطنا و ظاهراً..
.. مما يكره الله
اللهم ارحمه ووالديه وذريته واغفر لمن كان سبب في قرائته ومن قرأه