نقد من اجل الإصلاح أوالتغير .. ؟؟
الغاية من المقال الجيد والناجح دائماً تقديم الجديد من فكر ومعلومة لتُثري بعض القراء وتزيد من ثقافة البعض الآخر ، وفي الجديد أيضاً ما تتضمنه تلك الأفكار ما قد يشغل الجمهور وتستحوذ على اهتمامه وتوضح المعنى الحقيقي لما يستجد من أخبار من خلال الشرح والتفسير لتكوين الرأي العام للمجتمع والتأثير على اتجاهه سواء سلباً أو إيجاباً ولحث المواطنين عل خدمة الوطن ونظامه السياسي والاجتماعي
والمتأمل لبعض المقالات وما تتضمنه عناوين الأخبار في بعض سائل الإعلام بمختلف أنواعها لغايات شد القارئ كأسلوب او طريقة أصبحت مكشوفة للبعض وما تحمله على الأغلب من غايات لا ترتقي بأسلوبها أو مضمونها لمهنة الصحافة الحقيقية ذات الأهداف النبيلة والإنسانية ،والتي تعتبر من أسمى وأرقى المهن هذا ما
جعل البعض يستاء من تهويلها لحجم الحدث وتضخيمها للأمور خصوصاًوإن كان بعكس ما تم نشره او المبالغة فيه لغايات التسويق والمنفعة الشخصية
إن ما يُثير بعض القراء أو المتصفحين للصحف اليومية أو الأسبوعية أو المواقع الإلكترونية ، مضمون وعناوين بعض المقالات ، فمنها ما أصبح معادا ليتكرر في مضمونه ، او معناه ، ومنها ما قد يسبب الريبة والذعر، ومنها ما هو فارغا للمضمون والمعنى ،ولكن هناك بعض المقالات وما يكتبه بعض الكتاب من أصحاب الضمائر الحية الذين يستحقون الاحترام والتقدير لأشخاصهم وما يحملون من فكر ،إن ما لديهم من فكر يدل على إحساس أو شعور نتيجة لحالة او ظاهرة تستدعي النظر فيها وإبلائها الأهمية التي تستحق من إشادة أو نقد من اجل الإصلاح أو التغير ... ؟؟ حسب الحاجة وضرورتها
الغاية من المقال الجيد والناجح دائماً تقديم الجديد من فكر ومعلومة لتُثري بعض القراء وتزيد من ثقافة البعض الآخر ، وفي الجديد أيضاً ما تتضمنه تلك الأفكار ما قد يشغل الجمهور وتستحوذ على اهتمامه وتوضح المعنى الحقيقي لما يستجد من أخبار من خلال الشرح والتفسير لتكوين الرأي العام للمجتمع والتأثير على اتجاهه سواء سلباً أو إيجاباً ولحث المواطنين عل خدمة الوطن ونظامه السياسي والاجتماعي
والمتأمل لبعض المقالات وما تتضمنه عناوين الأخبار في بعض سائل الإعلام بمختلف أنواعها لغايات شد القارئ كأسلوب او طريقة أصبحت مكشوفة للبعض وما تحمله على الأغلب من غايات لا ترتقي بأسلوبها أو مضمونها لمهنة الصحافة الحقيقية ذات الأهداف النبيلة والإنسانية ،والتي تعتبر من أسمى وأرقى المهن هذا ما
جعل البعض يستاء من تهويلها لحجم الحدث وتضخيمها للأمور خصوصاًوإن كان بعكس ما تم نشره او المبالغة فيه لغايات التسويق والمنفعة الشخصية
إن ما يُثير بعض القراء أو المتصفحين للصحف اليومية أو الأسبوعية أو المواقع الإلكترونية ، مضمون وعناوين بعض المقالات ، فمنها ما أصبح معادا ليتكرر في مضمونه ، او معناه ، ومنها ما قد يسبب الريبة والذعر، ومنها ما هو فارغا للمضمون والمعنى ،ولكن هناك بعض المقالات وما يكتبه بعض الكتاب من أصحاب الضمائر الحية الذين يستحقون الاحترام والتقدير لأشخاصهم وما يحملون من فكر ،إن ما لديهم من فكر يدل على إحساس أو شعور نتيجة لحالة او ظاهرة تستدعي النظر فيها وإبلائها الأهمية التي تستحق من إشادة أو نقد من اجل الإصلاح أو التغير ... ؟؟ حسب الحاجة وضرورتها
تعليقات القراء
… كل شيء و لــه حكمــــــه
… سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا الله أستغفرك وأتوب إليك
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب
.. خطوت إليه برجلي
.. أو مددت إليه يدي
.. أو تأملته ببصري
.. أو أصغيت إليه بأذني
.. أو نطق به لساني
.. أو أتلفت فيه ما رزقتني
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني
ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي
و سألتك الزيادة فلم تحرمني
و لا تزال عائدا علي بحلمك و إحسانك
.. يا أكرم الأكرمين
اللهم إني أستغفرك من كل سيئة
ارتكبتها في بياض النهار و سواد الليل
في ملأ و خلاء
و سر و علانية
.. وأنت ناظر إلي
اللهم إني أستغفرك من كل فريضة
أوجبتها علي في آناء الليل و النهار
تركتها خطأ أو عمدا
أو نسيانا أو جهلا
وأستغفرك من كل سنة من سنن
سيد المرسلين و خاتم النبيين
سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
تركتها غفلة أو سهوا
أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا
أو قلة مبالاة بها
أستغفر الله .. و أتوب إلى الله
قولا و فعلا .. و باطنا و ظاهراً..
.. مما يكره الله
اللهم ارحمه ووالديه وذريته واغفر لمن كان سبب في قرائته ومن قرأه
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
نعم نقراء كل يوم عبر وسائل إعلامنا بعض الأخبار وكأن الدنيا في نهايتها والوضع قد أصبح في مهب الريح وعندما نتحقق نجد أن ما تم كتابته مبالغ فيه لدرجة الشك بأن من يكتبون ويصيغون الخبر مصالحهم غير وطنيه بل شخصية ولا نعلم ما الدافع لذلك