لطالما عشنا الدور نفسه كأمة إسلامية وعربية لا حول لنا ولا قوة إلا الاستنكار والشجب ،متواكلين على الغير من البشر، وما نملك من ثروات ،متناسين قدرة الله عز وجل ولم نعد نتوكل عليه ، تجاه كافة مناحي الحياة وما يؤرقنا من قضايا وهموم لضعفنا ولقلة ثقتنا بأنفسنا وقلة حيلتنا منذ بعدنا عن ديننا وما حل بنا وتشرذمنا ،الأسباب التي زادت في وهننا وضعفنا عبر تاريخنا الحديث ، والمعاصر ،وما نحن به حالياً من سوء مؤشر حقيقي للوهن والضعف الذي أصاب الأمة وما وصلت إليه رغم إمكاناتها البشرية والاقتصادية وما مُيزت به عن الأمم والشعوب الأخرى كافة ، ووصفها الله عز وجل في محكم التنزيل بقوله تعالى
وبالرغم من ما ميزهم به رب العزة كحكام لهذه الأمة وكجزء منها إلا أنهم رفضوا وأبوا أن يكونوا من خير الأمم ولم يستطيعوا بالرغم من تلك الإمكانات نُتصرت قضايا أمتهم والوقوف بجانب شعوبها التي تعاني في زمننا الحاضر أكثر من أي زمن مضى الجوع والقهر والاستبداد والشرذمة ، ولم يستطيعوا أيضاً تغيير شيء من الواقع المؤلم والمحزن ، الذي حاف بها بالرغم من إمكاناتهم وما يملكون من ثروات على حساب شعوبهم ومن خيرات أوطانهم ،وبوجود هيئات ومنظمات دولية وإقليمية تنادي بحقوق الإنسان على جميع الصعد ، وما يتبادر للذهن من أسئلة في ظل ما جرى ويجري في منطقتنا من أحداث تحت مسمى الربيع العربي سببه هؤلاء الحكام ،وما سيسببه من آذى ، وتردٍ، متى سينتهي ومن المستفيد أو الرابح منه !؟؟
وما دور جامعة الدول العربية في الحفاظ على أمن واستقرار الدول والشعوب التي أصيبت بحمى ذلك الربيع العربي وما حل بها من دمار !؟؟
ما الدور الوقائي الذي ستهم به جامعتنا العربية احترازيا في تحصين الدول التي تنتظر تلك الحمى من الربيع المحموم ؟؟
وعلى صعيد مهام الجامعة العربية التي ظهرت بكل وضوح تجاه سوريا في ظل الربيع العربي ، ما هي النتائج المأمولة من مهمة المراقبين العرب المتواجدين في سوريا وهل سيكون لها دور فعلي وحقيقي في التهدئة وإنهاء الأزمة بمبادرة وإمكانات عربية إسلامية خالصة ؟؟ حتى لو كانت تلك المهمة وما يتمخض عنها من نتائج قد ميزتها المهنية والموضوعية والحياد وكان فيها إدانة لطرف وإنصاف الأخر
والسؤال الأخر بخصوص الشأن السوري أيضاً ا لذي يطرح نفسه ما هي صلاحيات الجامعة العربية وهل ستكون قراراتها ملزمة لأطراف النزاع في حال إقرارها وفي حال تم الإجماع عليها أيضاً عربياً وهل ستكون هناك تدخلات وأملاءات خارجية تُفرض لتغير النتائج وما سيتبعه من تغير للقرار !!؟ من المفارقة أن هنالك كثير من القضايا القومية والإقليمية والدولية التي تستدعي النظر فيها على مستوى أممي وعالمي وإبلائها الأهمية التي تستحق لأهميتها من باب الواجب الإنساني ،لدرء الظلم وما يسببه ، وما وصلت إليه الشعوب من جوع وقهر واستبداد يستدعي التحرك لأن في ذلك أسباباً لأفاقت الشعوب والتمرد على الحكام بكل حزم وعزم للمطالبة بحقوقها حتى لو استدعى ذلك تقديم أرواحها للمطالبة بتحقيق حياة كريمة !!؟
لماذا يتم النظر تجاه بعض القضايا ،وإهمال البعض الأخر من زعماء وحكام دول الجامعة العربية ،وقبولهم الكيل بمكاييل مختلفة حسب ما ترتئيه مصالحهم وما يفرض عليهم من أوامر تلزمهم باتخاذ قرارات مصدرها مؤسسة صنع القرار خارجياً ،وما تتمتع به من صلاحيات حتى في إنهاء مهمة أي زعيم أو نظام بقرار دون إنذار أو حتى لفت نظر ومن غير الرجوع إليه في اتخاذ ذلك القرار ،وفي أي وقت تشاء وبحسب ما تراه مناسبا ،وما نشهده وشهدناه خلال الأشهر والسنين القليلة الماضية خير دليل على ذلك حتى وصل الأمر إعدام الأحرار من الزعماء الذين رفضوا الاستكانة أو الخنوع لتلك المؤسسة الضليعة في صنع أزلامها ، وإذلال من خدموهم ممن كانوا خونة وعملاء وعبيداً يأتمرون بأوامرهم !!؟؟
لطالما عشنا الدور نفسه كأمة إسلامية وعربية لا حول لنا ولا قوة إلا الاستنكار والشجب ،متواكلين على الغير من البشر، وما نملك من ثروات ،متناسين قدرة الله عز وجل ولم نعد نتوكل عليه ، تجاه كافة مناحي الحياة وما يؤرقنا من قضايا وهموم لضعفنا ولقلة ثقتنا بأنفسنا وقلة حيلتنا منذ بعدنا عن ديننا وما حل بنا وتشرذمنا ،الأسباب التي زادت في وهننا وضعفنا عبر تاريخنا الحديث ، والمعاصر ،وما نحن به حالياً من سوء مؤشر حقيقي للوهن والضعف الذي أصاب الأمة وما وصلت إليه رغم إمكاناتها البشرية والاقتصادية وما مُيزت به عن الأمم والشعوب الأخرى كافة ، ووصفها الله عز وجل في محكم التنزيل بقوله تعالى
وبالرغم من ما ميزهم به رب العزة كحكام لهذه الأمة وكجزء منها إلا أنهم رفضوا وأبوا أن يكونوا من خير الأمم ولم يستطيعوا بالرغم من تلك الإمكانات نُتصرت قضايا أمتهم والوقوف بجانب شعوبها التي تعاني في زمننا الحاضر أكثر من أي زمن مضى الجوع والقهر والاستبداد والشرذمة ، ولم يستطيعوا أيضاً تغيير شيء من الواقع المؤلم والمحزن ، الذي حاف بها بالرغم من إمكاناتهم وما يملكون من ثروات على حساب شعوبهم ومن خيرات أوطانهم ،وبوجود هيئات ومنظمات دولية وإقليمية تنادي بحقوق الإنسان على جميع الصعد ، وما يتبادر للذهن من أسئلة في ظل ما جرى ويجري في منطقتنا من أحداث تحت مسمى الربيع العربي سببه هؤلاء الحكام ،وما سيسببه من آذى ، وتردٍ، متى سينتهي ومن المستفيد أو الرابح منه !؟؟
وما دور جامعة الدول العربية في الحفاظ على أمن واستقرار الدول والشعوب التي أصيبت بحمى ذلك الربيع العربي وما حل بها من دمار !؟؟
ما الدور الوقائي الذي ستهم به جامعتنا العربية احترازيا في تحصين الدول التي تنتظر تلك الحمى من الربيع المحموم ؟؟
وعلى صعيد مهام الجامعة العربية التي ظهرت بكل وضوح تجاه سوريا في ظل الربيع العربي ، ما هي النتائج المأمولة من مهمة المراقبين العرب المتواجدين في سوريا وهل سيكون لها دور فعلي وحقيقي في التهدئة وإنهاء الأزمة بمبادرة وإمكانات عربية إسلامية خالصة ؟؟ حتى لو كانت تلك المهمة وما يتمخض عنها من نتائج قد ميزتها المهنية والموضوعية والحياد وكان فيها إدانة لطرف وإنصاف الأخر
والسؤال الأخر بخصوص الشأن السوري أيضاً ا لذي يطرح نفسه ما هي صلاحيات الجامعة العربية وهل ستكون قراراتها ملزمة لأطراف النزاع في حال إقرارها وفي حال تم الإجماع عليها أيضاً عربياً وهل ستكون هناك تدخلات وأملاءات خارجية تُفرض لتغير النتائج وما سيتبعه من تغير للقرار !!؟ من المفارقة أن هنالك كثير من القضايا القومية والإقليمية والدولية التي تستدعي النظر فيها على مستوى أممي وعالمي وإبلائها الأهمية التي تستحق لأهميتها من باب الواجب الإنساني ،لدرء الظلم وما يسببه ، وما وصلت إليه الشعوب من جوع وقهر واستبداد يستدعي التحرك لأن في ذلك أسباباً لأفاقت الشعوب والتمرد على الحكام بكل حزم وعزم للمطالبة بحقوقها حتى لو استدعى ذلك تقديم أرواحها للمطالبة بتحقيق حياة كريمة !!؟
لماذا يتم النظر تجاه بعض القضايا ،وإهمال البعض الأخر من زعماء وحكام دول الجامعة العربية ،وقبولهم الكيل بمكاييل مختلفة حسب ما ترتئيه مصالحهم وما يفرض عليهم من أوامر تلزمهم باتخاذ قرارات مصدرها مؤسسة صنع القرار خارجياً ،وما تتمتع به من صلاحيات حتى في إنهاء مهمة أي زعيم أو نظام بقرار دون إنذار أو حتى لفت نظر ومن غير الرجوع إليه في اتخاذ ذلك القرار ،وفي أي وقت تشاء وبحسب ما تراه مناسبا ،وما نشهده وشهدناه خلال الأشهر والسنين القليلة الماضية خير دليل على ذلك حتى وصل الأمر إعدام الأحرار من الزعماء الذين رفضوا الاستكانة أو الخنوع لتلك المؤسسة الضليعة في صنع أزلامها ، وإذلال من خدموهم ممن كانوا خونة وعملاء وعبيداً يأتمرون بأوامرهم !!؟؟
لطالما عشنا الدور نفسه كأمة إسلامية وعربية لا حول لنا ولا قوة إلا الاستنكار والشجب ،متواكلين على الغير من البشر، وما نملك من ثروات ،متناسين قدرة الله عز وجل ولم نعد نتوكل عليه ، تجاه كافة مناحي الحياة وما يؤرقنا من قضايا وهموم لضعفنا ولقلة ثقتنا بأنفسنا وقلة حيلتنا منذ بعدنا عن ديننا وما حل بنا وتشرذمنا ،الأسباب التي زادت في وهننا وضعفنا عبر تاريخنا الحديث ، والمعاصر ،وما نحن به حالياً من سوء مؤشر حقيقي للوهن والضعف الذي أصاب الأمة وما وصلت إليه رغم إمكاناتها البشرية والاقتصادية وما مُيزت به عن الأمم والشعوب الأخرى كافة ، ووصفها الله عز وجل في محكم التنزيل بقوله تعالى
وبالرغم من ما ميزهم به رب العزة كحكام لهذه الأمة وكجزء منها إلا أنهم رفضوا وأبوا أن يكونوا من خير الأمم ولم يستطيعوا بالرغم من تلك الإمكانات نُتصرت قضايا أمتهم والوقوف بجانب شعوبها التي تعاني في زمننا الحاضر أكثر من أي زمن مضى الجوع والقهر والاستبداد والشرذمة ، ولم يستطيعوا أيضاً تغيير شيء من الواقع المؤلم والمحزن ، الذي حاف بها بالرغم من إمكاناتهم وما يملكون من ثروات على حساب شعوبهم ومن خيرات أوطانهم ،وبوجود هيئات ومنظمات دولية وإقليمية تنادي بحقوق الإنسان على جميع الصعد ، وما يتبادر للذهن من أسئلة في ظل ما جرى ويجري في منطقتنا من أحداث تحت مسمى الربيع العربي سببه هؤلاء الحكام ،وما سيسببه من آذى ، وتردٍ، متى سينتهي ومن المستفيد أو الرابح منه !؟؟
وما دور جامعة الدول العربية في الحفاظ على أمن واستقرار الدول والشعوب التي أصيبت بحمى ذلك الربيع العربي وما حل بها من دمار !؟؟
ما الدور الوقائي الذي ستهم به جامعتنا العربية احترازيا في تحصين الدول التي تنتظر تلك الحمى من الربيع المحموم ؟؟
وعلى صعيد مهام الجامعة العربية التي ظهرت بكل وضوح تجاه سوريا في ظل الربيع العربي ، ما هي النتائج المأمولة من مهمة المراقبين العرب المتواجدين في سوريا وهل سيكون لها دور فعلي وحقيقي في التهدئة وإنهاء الأزمة بمبادرة وإمكانات عربية إسلامية خالصة ؟؟ حتى لو كانت تلك المهمة وما يتمخض عنها من نتائج قد ميزتها المهنية والموضوعية والحياد وكان فيها إدانة لطرف وإنصاف الأخر
والسؤال الأخر بخصوص الشأن السوري أيضاً ا لذي يطرح نفسه ما هي صلاحيات الجامعة العربية وهل ستكون قراراتها ملزمة لأطراف النزاع في حال إقرارها وفي حال تم الإجماع عليها أيضاً عربياً وهل ستكون هناك تدخلات وأملاءات خارجية تُفرض لتغير النتائج وما سيتبعه من تغير للقرار !!؟ من المفارقة أن هنالك كثير من القضايا القومية والإقليمية والدولية التي تستدعي النظر فيها على مستوى أممي وعالمي وإبلائها الأهمية التي تستحق لأهميتها من باب الواجب الإنساني ،لدرء الظلم وما يسببه ، وما وصلت إليه الشعوب من جوع وقهر واستبداد يستدعي التحرك لأن في ذلك أسباباً لأفاقت الشعوب والتمرد على الحكام بكل حزم وعزم للمطالبة بحقوقها حتى لو استدعى ذلك تقديم أرواحها للمطالبة بتحقيق حياة كريمة !!؟
لماذا يتم النظر تجاه بعض القضايا ،وإهمال البعض الأخر من زعماء وحكام دول الجامعة العربية ،وقبولهم الكيل بمكاييل مختلفة حسب ما ترتئيه مصالحهم وما يفرض عليهم من أوامر تلزمهم باتخاذ قرارات مصدرها مؤسسة صنع القرار خارجياً ،وما تتمتع به من صلاحيات حتى في إنهاء مهمة أي زعيم أو نظام بقرار دون إنذار أو حتى لفت نظر ومن غير الرجوع إليه في اتخاذ ذلك القرار ،وفي أي وقت تشاء وبحسب ما تراه مناسبا ،وما نشهده وشهدناه خلال الأشهر والسنين القليلة الماضية خير دليل على ذلك حتى وصل الأمر إعدام الأحرار من الزعماء الذين رفضوا الاستكانة أو الخنوع لتلك المؤسسة الضليعة في صنع أزلامها ، وإذلال من خدموهم ممن كانوا خونة وعملاء وعبيداً يأتمرون بأوامرهم !!؟؟
التعليقات
اشكر الكاتب الأستاذ حسين على هذه الأسئلة القيمة نرجو من الجامعة العربية والقائمين عليها أو من بنوب عنهم الإجابة عليها
مازن العواملة
ان ما يؤلم المرء ما تدعيه بعض الشخصيات ذات النفوذ والشأن في امتنا العربية يشعرونك ان هذه الأمة ذات شأن وإستقلالية في القرار وكما هو واضح في المقالة للكاتب الفاضل بأن كل شيء يأتي بأمر منصوص عليه وما علينا كأمة إلا التنفيذ كما نؤمر ويأمروننا اصحاب الشأن فالقضية السورية قرارها صدر وللأسف وما عليهم كعلية للقوم الا المؤاجرة بإنهاء الشعب والارض السورية لا النظام فحسب فهذه زعاماتنا يا تاريخ ادخلهم واذكرهم من اوسع ابوابك يظن البعض منهم بانه بمنئى عن ما يجري لغيره
ثامر رجا العايد
تدمير وتقتيل الجامعة العربية لسوريا وشعبها من اهم واجبات الجامعة التي لا تحرك قيد انملة تجاه القضايا والانظمة التي اغتصبت مقدسلتنا واهمها اولى القبلتين وثالث الحرمين وقتلت طوال سنين مضت شعب باكملة ودمرت حضارات اسلامية متعاقبة غير سائلة عن امة وشعوب عربية واسلامية تعد 1.3 مليار نسمة فأي جامعة هذه واي روءساء هؤلاء
عربي حزين
رحم الله الزعيم القومي العربي صدام حسين المجيد وادخله فسيح جنانه لم يرضى بالذل ومات شهيدا وبقى مجيدا
سامر الشوبكي
لن تتدخل جامعة العرب الا لفتنة العرب والنظر الى دماء من لا يستحب النظر لدمائهم من صغار ومسنين ونساء وما تروق للمتعة له دمار الأوطان وخصوصاً العربية منها إذن ما دور الجامعة في ما مضى من مصائب من تقتيل وتهديم لهذه الامة هل غيرت من ما اصابنا في اوج المصاب وذروته
كايد المناصير
يجب ان تعمل الجامعة كل جهدها ومعها الدول التي تؤثر على العالم لأنهاء الاسد الذي قتل لغاية الآن ما يزيد عن 5000 سوري ولن ينتهي قبل ان يزيد العدد الى ما يفش غليله نظام الاسد تاريخياً أجر في الكثير من قتل وسفك دماء ابناءه وغيرهم وما يفعله في لبنان من فتن خير دليل على ذلك
مواطن سوري مقيم في عمان
المال بيد من كان يفتقده كما هو حاصل لبعض الزعماء الذين يفرضون وجودهم على الواقع اصبح سلاحاً فتاكاً نرجو من الله ان يحمينا منهم ويفقرهم هذه النعمة التي وجهونها الى غير ما يفيد الامة بل الى ما يسيئها نرجو من الله العفو والعافية ويديم علينا نعمة الامن والامان ويولي الصالح علينا
كفاح
يجب على زعماء العرب ان يستفيقو من غفلتهم ان ما جرى يحتم على المتبقي منهم ان ينظر لمصلحته المتمثلة بمصلحة شعبه وان يوليها كل اهتمام لأن في ذلك حفاظ على مصلحته قبل الشعب
متابع شفقان على الزعماء
الاردن الله حاميها وابو حسين القائد راعيها
اردنيه وافتخر
مرجعية الانظمة والجامعه العربية اسرائيل وامريكا ليس من صالحها ان تبقى اي دولة تدعي القومية او الممانعة كل الدول التي كانت في يوم من الايام كما يقال اشتراكية كالعراق وليبيا وما يتبعها سوريا دول انتهت كانظمة عن خارطة الاشتراكية كون الاشتراكية برمتها انتهت وسقطت وعلى رأسها الشيوعيه الروسية كفكر ونظام ودولة فالمستغرب ان بعض الدول مثل سوريا لغاية الان تتاجر بشيء بخس لا قيمة له ولم يراهن عليه ابداً
الاشتراكية برمتها انتهت وسقطت كفكر
خلي الجامعة والعرب كلهم يحركو اشي ظد اسرائيل الي قتلت الفلسطينين وهدمت دورهم وانتهكت مقدساتهم ....
بكفي ظحك على هلامه
لا يوجد من له انتماء لهذه الامة من زعماء ومسؤولين مصلحة احداهم فوق جميع المصالح لا وطن ولا شعوب فوق مصالحهم الشخصية كلها تبحث عن شأنها ولا شيء غير ذلك
قاسم عارف
من الذي سيقبل لنفسه الرجوع الى الله من الزعماء والمسئولين في امتنا وشعوبنا ويقر بأنه عبد لخالق بعد ما اشعره العبيد والعياذ بالله بأنه إله وسيدوه وجعلو منه الشيء الكثير تمجيداً وتأليهاً ارجعوا الى ربكم لعل الله ان يهديكم ويرشدكم الى الخير والفلاح
الاسلام هو الحل
نعم اصبحنا نعتمد على الغير بامكانات مادية بخسة نشتري ونبيع ونُشترى ونًُباع لا مقياس لنا بدل اعمالنا الا المادة وما يذلنا من جهد في المغيبة والنميمة امام من اصبحو اسيادنا بعد ما كنا اسياد لا نذل نلهث خلف العلاقات المصطنعة والزائلة التي تشعرنا بأنها هي التي تزيد في اعمارنا كحكام ومسئولين متناسين من هو اقدر على ذلك وابقى وما وصلنا اليه من حال لا يسر صديق ولا يسعد عدو يجعلنا ان نفكر كثيراً كشعوب نتسائل ما الذي اوصلنا الى هذه المواصيل والى هذا المستوى المتردي يجب ان نرجع الى الله ونتقيه لان في مخافته وتقاته ما يعزنا ويعظم شأننا ويجعلنا لا نفكر الا باليوم الاخر ونقوى على المتأمرين الحاقدين علينا كشعوب اسلامية وعلى ديننا الحنيف
عبد الهادي الخلايله
نعم الاسد قاتل ولكن من هو اسوء منه من يؤاجر في قتل وتهديم الامه بحجج حقوق الانسان وكلهم في المحصلة ادوات بأيدي الغرب وهم الذراع الطولى لتقتيل وتدمير الوطن
ابو الشيويره الحمرا
ماذا لو حصل ما حصل في الدول التي زرعت وغذت الربيع في بلد من غذاه وزرعه ممن اسقطو ابائهم ليجلسو على عروشهم وكراسيهم التي ستنتهي بقدرة الله وعونه قدرتهم وحياتهم بمصائب اعظم ما صنعو وكانوا سببا فيها هؤلاء الذين يروقون على منظر الدماء والتقتيل
حوراني
بدناش جامعة عربية ولا بدنا علاقات مصلحية بدنا ناس عندهم ضمير مية بالمية
شباب المدفعية
ماذا نريد نحن العرب من ذاتنا ومن اولياء امورنا وهل ما نفعله من فوضى وتخريب سعود علينا بخير
رائد الحجايا
ان مواقف الجامعه العربية من الاحداث في جميع انحاء العالم العربي منذ زمن تكون ضمن بامكاناتها الفعلية وما اوكلها به الزعماء الازلين فلو كانت هناك انظمة وقوانين من صلب الديموقراطية وتكون هناك للحاكم والزعيم العربي لوجدت ان سياسة الجامة العربية غاية في الصحة والعمل المثالي ولكن طول ما هناك زعماء مورِثين ومورَثين ستكون سياسة الجامعة حسب ما يشرعون من قوانين وانظمة لها لا حول لها ولا قوة خوفاً من القادم
رأيي في جامعتنا العربية من افضل المنظمات
با اخ حسين انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد سميه الربيع العربي سميه الثورة العربية وان شئت فقل كما ينادي البعض شرق اوسط جديد بادارة امريكيا واسرائيل بالخفاء المهم وانا اعتقد ان هدا التغيير من عند الله لان الله يغيير الامم المتخاذله وياتي بغيرها وقتما يشاء وبكفي مئة عام من الهوان والهيمنة الامريكية الاسرائيلية اني ارى في الافق وباذن الله زوال دولة اليهود وترجع سطوة امريكيا في المنطفة حتى لو تامر المتامرون في قطر والخليج
وهم ليسوا براءا
عادل القيسية
طول عمر امتنا العربية منظارها من صنع ابناء عمومتنا لا ينظرون بعيونهم ولا تنبض قلوبهم بدمائهم ويتكلمون بأفواههم انما كل ما يقومون به من تصنيع وتصميم اعداء الامة واصدقاء بل اشقاء الكبار
لا ملامة.
قال جلالة الملك عبد الله الشعب يريد المزيد من الصراحة والوضوح فلما لم نصل لدرجة النقاء في الوضوح في مجمل قضايانا وقضايا الامه ونضع النقاط على الحروف ليشعر المواطن انه من ابناء هذا البلد ولا يشعر بالغربه في بلاده ووطنه ان ما يجري من احداث اصبحت هاجس يشغلنا ولا نعلم ما مدى الضرر الذي لحق وسيلحق بنا لا سمح الله جراءه والحكومة تعمل على تطيب الخواطر وارضاء الناس كل على حدا وما نلحظه من انفلات وعدم مبالاة من البعض يجعل الغالبيه من الناس ينظرون لمستقبل فيه من الغموض ما ينذر بالخوف من القادم الذي لا نتمناه للعدو قبل الصديق
هاشم اعربيات
الله لا يحط البركه في هيك امه مشاطرها على بعض
ماجد البواعنه ابو نضال
الغريب باننا لا نريد الخير لبعضنا البعض ولو خيرنا بعلاقات مع اليهود او البوذين او المجوسين او اي ملة غير ملتنا او امتنا لقبلنا ولن نقبل بعلاقاتنا ان تكون خيرة مع بعضنا البعض وما اراده الله لهذه الامة التي كما اشار الكاتب اليها لا تقبل ان تبقى كما ارداه الله لها ان تكون خير الامم وهي خير امة اخرجت للناس كفانا ذل وهوان يا مسلمين
مسلم من بلاد السند
ايش سوريا ما وصلت اليه هو بسبب بعد البعض من اهلها عن تقوى الله وما سمعناه وعرفنا عن سوريا من انحلال خلقي عند بعض الناس والاشخاص كانت نتيجته حتميه لتلك الافعال وتنذر بخراب ودمار حضارة عمرها من عمر التاريخ وفيها من العظماء والشرفاء ما يميزها عن اي دولة في العالم ونسأل الله تعالى ان يزيل هذه الغمامة عنها وعن شعبها الذي كان اغلبيته من المتقين والشرفاء وما كانت تلك المجموعة التي لا تخاف الله الا قلة سينتقم الله منها عن قريب والعياذ بالله وفي هذه الظروف انشاء الله
من رواد الاموي
الله لا يرحم من كان سبب في خراب الشام ومن اجر فيما وصلت اليه من احوال تكاد تكون مدمره وقد تنهي الشام
الله يديمك يا شام العرب
الوصع العربي برمته يتطلب اعادة هيكلة لان في الهبة الشعبية التي يشهدها العالم العربي تحديدا فيه شيءمن الدسائس والمكائد ما ينمي الفرقة وينهي مقدرات الاوطان وما هو التغير المطلوب او المقصود بإراقة دماء الشعوب واستنزاف امكاناتها
لكم الله يا عرب
سنين مضت والزعماء العرب ممتطين صهوة الشعوب وما من سائل ولا من متألم جهراً من هذه الشعوب المغلوب على امرها عنوة وهم كزعماء او حكام في غاية السعادة والإطمئنان وما نشهده من انقلابات حتى حصل لدى البعض فلتان شيء بات يجعل الغالبية المتبقية من هؤلاء الزعماء يعيد حساباته ويتمنى ان يقدم استقالته ان قبلت بها شعوبهم ليتسنى له العيش بأمان وينهي المتبقي من حياته او عمره بعيداً عن القلق والخوف وما ينتابه من هواجس تشعره بما وصل اليه من قبله ممن سحل او قتل او هرب او يمتطي سريراً في قفص الاتهام ذليلاً
هاني مسلم الرواجفه
ان الواقع الذي يمر به عالمنا وامتنا تستدعي صحوة فعلية وحقيقية لنبدد بها ما يخطط لنا من نوايا على جميع مناحي الحياة لذلك نقولها كمسلمين لا مصلحة للغرب في الحفاظ علينا كامة وما يدعوه من حجج كاذبة كلها افتراء ودجل فلنصحى ونفيق من غفلتنا
مازن محمود
العزة لله
مسلم
واقعنا مؤلم فلماذا لا نرجع الى الله لعله يصلح لنا شأننا ويسدد على طريق الخير خطانا فالتذكير بما يميزنا به ديننا واجب وما اشار اليه الكاتب الفاضل يستحق ان نرجع الى الله لنتدارك ما وقعنا به من اخطاء ان الله غفور رحيم وبإيماننا بالله والرجوع اليه والى الدين سنكون كما وصفنا الله @ خير امة @
انس الدراركه
احب ان اقول للاخ حسين وللجميع ان سقوط حكم البعث وبشار الاسد في سوريا هو ضروره اكيده للشعب السوري الذي حكمهم حزب البعث بالحديد والنار والظلم الذي لا يطيقه بشر واما الذين يدافعون عن النظام السوري اسأل الله ان يكتووا بناره حتى يشعروا مع الشعب السوري وللاخ حسين كن منصف وواضح وكن مع الشعوب وليس مع الانظمه الفاسده
المحب للحق
الى 32 انت لم تنصف الشعب ولا الكاتب انصف النظام فالكاتب يريد ان تنصاع الحكام لأوامر الله وهذا في وقتنا الحاضر لن يحصل وبقوله
000كحكام لهذه الأمة وكجزء منها إلا أنهم رفضوا وأبوا أن يكونوا من خير الأمم 000
وانت أيضاً حينما تتمنى ان ينتهو الحكام فهم لوحدهم لن ينتهو بل سينهون الشعوب ويبيدوهم قبل ان ينتهو وسيمنحون الفرصة للدول التي تدعي بانها صاحبة قرار وكما قال كاتب الموضوع من تدعي بانها هي الوحيدة التي تدعم وتحافظ على الانسان ستأتي بجيوشها وكل ما تملك لسحق هذه الشعوب خاف الله وقول الله يهدي هيك امه ويصلح شأن زعمائها
الى32
رحمة من الله تنزل على اوطاننا وشعوبنا لان في القادم ما ينذر بما لا تستطيع حمله الجبال
اني داع فأمنوا
ما منا الا الحكي وطخ العرس الي ما بفيد ولا بظر احكولكم اشي نستفيد منه وخلي الله يهونها على سوريا ونرجع انروح ونيجي مثل ما كنا انشم الهوا ونبيع ونشتري
خسران ومابيش قدي زعلان
كل واحد من هاروئساء بدور على مصلحته والشعب لا رده الله والبلاد تدمر بس هو يظل على الكرسي وما يصير اله ولا لعياله اشي
وائل الدبوبي
اتقوا الله النظام يحمي المد\نيين مت القتله والتكفيرين والاخوان الذين استغلوا الحراك السلمي للاصلاحات انهم مجرمون وعلى الدوله ان تقوم بواجبها
مراقبه
بلاد العرب اوطان من الشام لبغدادِ ومن نجد الى يمن الى مصر فتطوانِ
كلنا عرب
الى خيرة الخيرة اين انتم وشعوبكم تتقتل وانتم ماسكون بالكراسي تنحو واحقنو دماء من تدعون انهم ابناءكم كفاكم كفاكم استهتار في دماء امتكم وشعوبكم
تنحو وحقنو وحقنو دماء شعوبكم
بس بلاش جامعه عربيه ولا شعوب وحكام كما انتم يولى عليكم هيك مظبطة بدها هيك ختم
شاهر عوده البلاونه
راح تيجي ايام ما راح يتوقعها حدا والله يستر من الجايات كلها بتدور على مصالحها والله لا يرد حدا بكفي الي وصلت الامه اله من بهدله وقلة قيمه لازم الشعوب تفكر بالاحسن الها بدال ماتدور على الشغلات الفاضيه
التعمري
ميلاد سعيد جامعتنا العبريه وكل سنه ونتي خالصه ومنتهيه وهذي اجمل واحلى تحية من الشعوب العربية................ المنتهيه
هبي بيردزدي تو يو
بدكم اتعلمو الجامعه شغلها هاذ كله حكي عيب الجامعه امعلمه صدقودني بتعلم الصح يصير غلط وهيه الي ابتتئامر على الماس واشعب
امعلمين اصلن
مهام الجامعة العربية تجاه سوريا .. !!؟؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
مهام الجامعة العربية تجاه سوريا .. !!؟؟
لطالما عشنا الدور نفسه كأمة إسلامية وعربية لا حول لنا ولا قوة إلا الاستنكار والشجب ،متواكلين على الغير من البشر، وما نملك من ثروات ،متناسين قدرة الله عز وجل ولم نعد نتوكل عليه ، تجاه كافة مناحي الحياة وما يؤرقنا من قضايا وهموم لضعفنا ولقلة ثقتنا بأنفسنا وقلة حيلتنا منذ بعدنا عن ديننا وما حل بنا وتشرذمنا ،الأسباب التي زادت في وهننا وضعفنا عبر تاريخنا الحديث ، والمعاصر ،وما نحن به حالياً من سوء مؤشر حقيقي للوهن والضعف الذي أصاب الأمة وما وصلت إليه رغم إمكاناتها البشرية والاقتصادية وما مُيزت به عن الأمم والشعوب الأخرى كافة ، ووصفها الله عز وجل في محكم التنزيل بقوله تعالى
وبالرغم من ما ميزهم به رب العزة كحكام لهذه الأمة وكجزء منها إلا أنهم رفضوا وأبوا أن يكونوا من خير الأمم ولم يستطيعوا بالرغم من تلك الإمكانات نُتصرت قضايا أمتهم والوقوف بجانب شعوبها التي تعاني في زمننا الحاضر أكثر من أي زمن مضى الجوع والقهر والاستبداد والشرذمة ، ولم يستطيعوا أيضاً تغيير شيء من الواقع المؤلم والمحزن ، الذي حاف بها بالرغم من إمكاناتهم وما يملكون من ثروات على حساب شعوبهم ومن خيرات أوطانهم ،وبوجود هيئات ومنظمات دولية وإقليمية تنادي بحقوق الإنسان على جميع الصعد ، وما يتبادر للذهن من أسئلة في ظل ما جرى ويجري في منطقتنا من أحداث تحت مسمى الربيع العربي سببه هؤلاء الحكام ،وما سيسببه من آذى ، وتردٍ، متى سينتهي ومن المستفيد أو الرابح منه !؟؟
وما دور جامعة الدول العربية في الحفاظ على أمن واستقرار الدول والشعوب التي أصيبت بحمى ذلك الربيع العربي وما حل بها من دمار !؟؟
ما الدور الوقائي الذي ستهم به جامعتنا العربية احترازيا في تحصين الدول التي تنتظر تلك الحمى من الربيع المحموم ؟؟
وعلى صعيد مهام الجامعة العربية التي ظهرت بكل وضوح تجاه سوريا في ظل الربيع العربي ، ما هي النتائج المأمولة من مهمة المراقبين العرب المتواجدين في سوريا وهل سيكون لها دور فعلي وحقيقي في التهدئة وإنهاء الأزمة بمبادرة وإمكانات عربية إسلامية خالصة ؟؟ حتى لو كانت تلك المهمة وما يتمخض عنها من نتائج قد ميزتها المهنية والموضوعية والحياد وكان فيها إدانة لطرف وإنصاف الأخر
والسؤال الأخر بخصوص الشأن السوري أيضاً ا لذي يطرح نفسه ما هي صلاحيات الجامعة العربية وهل ستكون قراراتها ملزمة لأطراف النزاع في حال إقرارها وفي حال تم الإجماع عليها أيضاً عربياً وهل ستكون هناك تدخلات وأملاءات خارجية تُفرض لتغير النتائج وما سيتبعه من تغير للقرار !!؟ من المفارقة أن هنالك كثير من القضايا القومية والإقليمية والدولية التي تستدعي النظر فيها على مستوى أممي وعالمي وإبلائها الأهمية التي تستحق لأهميتها من باب الواجب الإنساني ،لدرء الظلم وما يسببه ، وما وصلت إليه الشعوب من جوع وقهر واستبداد يستدعي التحرك لأن في ذلك أسباباً لأفاقت الشعوب والتمرد على الحكام بكل حزم وعزم للمطالبة بحقوقها حتى لو استدعى ذلك تقديم أرواحها للمطالبة بتحقيق حياة كريمة !!؟
لماذا يتم النظر تجاه بعض القضايا ،وإهمال البعض الأخر من زعماء وحكام دول الجامعة العربية ،وقبولهم الكيل بمكاييل مختلفة حسب ما ترتئيه مصالحهم وما يفرض عليهم من أوامر تلزمهم باتخاذ قرارات مصدرها مؤسسة صنع القرار خارجياً ،وما تتمتع به من صلاحيات حتى في إنهاء مهمة أي زعيم أو نظام بقرار دون إنذار أو حتى لفت نظر ومن غير الرجوع إليه في اتخاذ ذلك القرار ،وفي أي وقت تشاء وبحسب ما تراه مناسبا ،وما نشهده وشهدناه خلال الأشهر والسنين القليلة الماضية خير دليل على ذلك حتى وصل الأمر إعدام الأحرار من الزعماء الذين رفضوا الاستكانة أو الخنوع لتلك المؤسسة الضليعة في صنع أزلامها ، وإذلال من خدموهم ممن كانوا خونة وعملاء وعبيداً يأتمرون بأوامرهم !!؟؟
التعليقات
وهم ليسوا براءا
000كحكام لهذه الأمة وكجزء منها إلا أنهم رفضوا وأبوا أن يكونوا من خير الأمم 000
وانت أيضاً حينما تتمنى ان ينتهو الحكام فهم لوحدهم لن ينتهو بل سينهون الشعوب ويبيدوهم قبل ان ينتهو وسيمنحون الفرصة للدول التي تدعي بانها صاحبة قرار وكما قال كاتب الموضوع من تدعي بانها هي الوحيدة التي تدعم وتحافظ على الانسان ستأتي بجيوشها وكل ما تملك لسحق هذه الشعوب خاف الله وقول الله يهدي هيك امه ويصلح شأن زعمائها
ومن نجد الى يمن الى مصر فتطوانِ