مهما بلغت الحشود أعدادها وبلغت القلوب الحناجر لا معتبراً لهم ولا سامعاً لأصواتهم ولا مجيب لهم إلا الله وهذا ما سيكون سبباً في زيادة قوة الحراك وإصراره على تحقيق المطالب الذي ينشدها بالرغم من تلك اللاآت خصوصاً وإن كان رافضوها هؤلاء الفاسدين الذين لا يبتغون للأوطان وأهلها إلا الدمار والخراب ..!!؟ لعلمهم الأكيد بأن مطالب تلك الحشود وعلو تلك الأصوات تتجسد بالمطالبة في رؤوس من خانوا أوطانهم وأفسد معيشة أهلها وناسهاوالإطاحة ب(تلك الرؤوس)واجبٌ مقدس يجب الإمتثال إليه لإعادة مقدرات الأوطان لأبنائها ولأصحابها الحقيقيين


إن الإستهانة بمطالب الأمم والإستهتار بها وعدم الإستجابة لها وقضم حقوق الشعوب سيؤجج نار الثورات ويزيدها إصراراً على تحقيق أهدافها التي تنشدها من تغيير وإصلاح وداريء للظلم وإعادة ما سلب من حقوق والحفاظ على مكتسباتها التي حُققت بهمة وإجتهاد الغالبية من أبنائها الذين أضحوا ناراً تتقد منها الثورات المعاصرة التي لن تأبه لبطش وظلم الظالميين من أصحاب القرار الذين يبحثون عن السلطة والمناصب من الفاسدين والخونة


إن الإفاقة من السبات الذي داهم عقول وقلوب الشعوب العربية المُستضعفة التي خلقت لكي لا تكون بهذا الحال بل لأفضل منه لقوله تعالى ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ... ) وإرادة الله عز وجل قد تمت رغماً عن أنوف من أفسدوها وإستباحوها إستفاقت تلك الشعوب المستبدة لتقض مضاعج من أرغموها على ذلك السبات والخلود في غياهب التخلف الفكري والفقر المدقع... !!؟ متحديةً تلك الشعوب جلاديها بكسر تلك القيود التي قُيدت بها رافضةالذل والعار والخنوع لسالبي مقدراتها بكل قوة وعزم...

مهما بلغت الحشود أعدادها وبلغت القلوب الحناجر لا معتبراً لهم ولا سامعاً لأصواتهم ولا مجيب لهم إلا الله وهذا ما سيكون سبباً في زيادة قوة الحراك وإصراره على تحقيق المطالب الذي ينشدها بالرغم من تلك اللاآت خصوصاً وإن كان رافضوها هؤلاء الفاسدين الذين لا يبتغون للأوطان وأهلها إلا الدمار والخراب ..!!؟ لعلمهم الأكيد بأن مطالب تلك الحشود وعلو تلك الأصوات تتجسد بالمطالبة في رؤوس من خانوا أوطانهم وأفسد معيشة أهلها وناسهاوالإطاحة ب(تلك الرؤوس)واجبٌ مقدس يجب الإمتثال إليه لإعادة مقدرات الأوطان لأبنائها ولأصحابها الحقيقيين


إن الإستهانة بمطالب الأمم والإستهتار بها وعدم الإستجابة لها وقضم حقوق الشعوب سيؤجج نار الثورات ويزيدها إصراراً على تحقيق أهدافها التي تنشدها من تغيير وإصلاح وداريء للظلم وإعادة ما سلب من حقوق والحفاظ على مكتسباتها التي حُققت بهمة وإجتهاد الغالبية من أبنائها الذين أضحوا ناراً تتقد منها الثورات المعاصرة التي لن تأبه لبطش وظلم الظالميين من أصحاب القرار الذين يبحثون عن السلطة والمناصب من الفاسدين والخونة


إن الإفاقة من السبات الذي داهم عقول وقلوب الشعوب العربية المُستضعفة التي خلقت لكي لا تكون بهذا الحال بل لأفضل منه لقوله تعالى ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ... ) وإرادة الله عز وجل قد تمت رغماً عن أنوف من أفسدوها وإستباحوها إستفاقت تلك الشعوب المستبدة لتقض مضاعج من أرغموها على ذلك السبات والخلود في غياهب التخلف الفكري والفقر المدقع... !!؟ متحديةً تلك الشعوب جلاديها بكسر تلك القيود التي قُيدت بها رافضةالذل والعار والخنوع لسالبي مقدراتها بكل قوة وعزم...

مهما بلغت الحشود أعدادها وبلغت القلوب الحناجر لا معتبراً لهم ولا سامعاً لأصواتهم ولا مجيب لهم إلا الله وهذا ما سيكون سبباً في زيادة قوة الحراك وإصراره على تحقيق المطالب الذي ينشدها بالرغم من تلك اللاآت خصوصاً وإن كان رافضوها هؤلاء الفاسدين الذين لا يبتغون للأوطان وأهلها إلا الدمار والخراب ..!!؟ لعلمهم الأكيد بأن مطالب تلك الحشود وعلو تلك الأصوات تتجسد بالمطالبة في رؤوس من خانوا أوطانهم وأفسد معيشة أهلها وناسهاوالإطاحة ب(تلك الرؤوس)واجبٌ مقدس يجب الإمتثال إليه لإعادة مقدرات الأوطان لأبنائها ولأصحابها الحقيقيين


إن الإستهانة بمطالب الأمم والإستهتار بها وعدم الإستجابة لها وقضم حقوق الشعوب سيؤجج نار الثورات ويزيدها إصراراً على تحقيق أهدافها التي تنشدها من تغيير وإصلاح وداريء للظلم وإعادة ما سلب من حقوق والحفاظ على مكتسباتها التي حُققت بهمة وإجتهاد الغالبية من أبنائها الذين أضحوا ناراً تتقد منها الثورات المعاصرة التي لن تأبه لبطش وظلم الظالميين من أصحاب القرار الذين يبحثون عن السلطة والمناصب من الفاسدين والخونة


إن الإفاقة من السبات الذي داهم عقول وقلوب الشعوب العربية المُستضعفة التي خلقت لكي لا تكون بهذا الحال بل لأفضل منه لقوله تعالى ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ... ) وإرادة الله عز وجل قد تمت رغماً عن أنوف من أفسدوها وإستباحوها إستفاقت تلك الشعوب المستبدة لتقض مضاعج من أرغموها على ذلك السبات والخلود في غياهب التخلف الفكري والفقر المدقع... !!؟ متحديةً تلك الشعوب جلاديها بكسر تلك القيود التي قُيدت بها رافضةالذل والعار والخنوع لسالبي مقدراتها بكل قوة وعزم...