من صفات وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة ( والله الاسم طويل ياجماعه ..شوفولكوا حل ..) أنه رجل صحافة وصاحب قلم في الكتابة منذ سنوات عديدة ، وبالتالي فأنه من الصعب عليه أن يفوت جلوسه على منصة وخصوصا في منصبه الحالي دون أن يتجاوز حدود الوقت المسموح به له في الحديث ، ولكنك مع ذلك تجد نفسك تسمع له بكل أريحيه لأنه يخاطب فيك حس الصحفي والبحث عن ما بين الكلمات والسطور من معاني وذلك بخلاف المسؤول الحكومي الذي يجلس الى جواره .
وهذا المسؤول يكون قد احضر معه ورقه وقلم وبدء بالحديث مشترطا حديثه بمجموعة من النقاط التوضيحية لتكون النتيجة كم كبير من المعلومات تأخذ منه الصحافة ما تريد وتترك ما لاتريد في نفس قاعة المؤتمر الصحفي .
أما ان علاقة الموضوع في العنوان فهي أن معالي راكان المجالي وفي ختام مؤتمره الصحفي مع وزير تطوير القطاع العام الدكتور خليف الخوالد وفي اجابته لسؤال حول العلاقة ما بين الاردن وسوريا ولماذا لم تتخذ الحكومة موقف واضح من حيث تطبيق قرارت جامعة الدول العربية الأخيره ، أجاب معالي راكان المجالي بشكل مختصر أنه هناك اكثر من اربعة الاف طالب أردني يدرسون في سوريا وهناك الف اسير اردني في سوريا وأن هناك حركة نقل تجاري ما بين الاردن ودول شرق أوروبا ومنفذنا الوحيد هو سوريا وأنه هناك شاحنات البندورة والخيار والباذنجان التي تنتقل ما بيننا وبين لبنان وعلينا أن لاننسى البابا غنوج .
وبشكل مختصر وواضح أظهر معالي راكان المجالي أن من يتخذ موقف عدائيا الأن مع سوريا من الاردنيين عليه أن يعيد النظر بطرحه لأن قدميه في الماء البارد وغيره أقدامهم تحت الفلقة وعلينا أن لا ننساق وراء عواطف قومية رسمتها لنا قنوات فضائية بعيدة كل البعد عن القومية العربية لأنه في النهاية في عالم السياسية ليس هناك صداقة دائمة بل توجد مصالح مشتركه، وشكرا لمعاليه على هذا التوضيح ، ولكن لي سؤال لمعاليه : ما هي علاقة الباباغنوج في القصة معاليك ؟؟؟؟.
من صفات وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة ( والله الاسم طويل ياجماعه ..شوفولكوا حل ..) أنه رجل صحافة وصاحب قلم في الكتابة منذ سنوات عديدة ، وبالتالي فأنه من الصعب عليه أن يفوت جلوسه على منصة وخصوصا في منصبه الحالي دون أن يتجاوز حدود الوقت المسموح به له في الحديث ، ولكنك مع ذلك تجد نفسك تسمع له بكل أريحيه لأنه يخاطب فيك حس الصحفي والبحث عن ما بين الكلمات والسطور من معاني وذلك بخلاف المسؤول الحكومي الذي يجلس الى جواره .
وهذا المسؤول يكون قد احضر معه ورقه وقلم وبدء بالحديث مشترطا حديثه بمجموعة من النقاط التوضيحية لتكون النتيجة كم كبير من المعلومات تأخذ منه الصحافة ما تريد وتترك ما لاتريد في نفس قاعة المؤتمر الصحفي .
أما ان علاقة الموضوع في العنوان فهي أن معالي راكان المجالي وفي ختام مؤتمره الصحفي مع وزير تطوير القطاع العام الدكتور خليف الخوالد وفي اجابته لسؤال حول العلاقة ما بين الاردن وسوريا ولماذا لم تتخذ الحكومة موقف واضح من حيث تطبيق قرارت جامعة الدول العربية الأخيره ، أجاب معالي راكان المجالي بشكل مختصر أنه هناك اكثر من اربعة الاف طالب أردني يدرسون في سوريا وهناك الف اسير اردني في سوريا وأن هناك حركة نقل تجاري ما بين الاردن ودول شرق أوروبا ومنفذنا الوحيد هو سوريا وأنه هناك شاحنات البندورة والخيار والباذنجان التي تنتقل ما بيننا وبين لبنان وعلينا أن لاننسى البابا غنوج .
وبشكل مختصر وواضح أظهر معالي راكان المجالي أن من يتخذ موقف عدائيا الأن مع سوريا من الاردنيين عليه أن يعيد النظر بطرحه لأن قدميه في الماء البارد وغيره أقدامهم تحت الفلقة وعلينا أن لا ننساق وراء عواطف قومية رسمتها لنا قنوات فضائية بعيدة كل البعد عن القومية العربية لأنه في النهاية في عالم السياسية ليس هناك صداقة دائمة بل توجد مصالح مشتركه، وشكرا لمعاليه على هذا التوضيح ، ولكن لي سؤال لمعاليه : ما هي علاقة الباباغنوج في القصة معاليك ؟؟؟؟.
من صفات وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة ( والله الاسم طويل ياجماعه ..شوفولكوا حل ..) أنه رجل صحافة وصاحب قلم في الكتابة منذ سنوات عديدة ، وبالتالي فأنه من الصعب عليه أن يفوت جلوسه على منصة وخصوصا في منصبه الحالي دون أن يتجاوز حدود الوقت المسموح به له في الحديث ، ولكنك مع ذلك تجد نفسك تسمع له بكل أريحيه لأنه يخاطب فيك حس الصحفي والبحث عن ما بين الكلمات والسطور من معاني وذلك بخلاف المسؤول الحكومي الذي يجلس الى جواره .
وهذا المسؤول يكون قد احضر معه ورقه وقلم وبدء بالحديث مشترطا حديثه بمجموعة من النقاط التوضيحية لتكون النتيجة كم كبير من المعلومات تأخذ منه الصحافة ما تريد وتترك ما لاتريد في نفس قاعة المؤتمر الصحفي .
أما ان علاقة الموضوع في العنوان فهي أن معالي راكان المجالي وفي ختام مؤتمره الصحفي مع وزير تطوير القطاع العام الدكتور خليف الخوالد وفي اجابته لسؤال حول العلاقة ما بين الاردن وسوريا ولماذا لم تتخذ الحكومة موقف واضح من حيث تطبيق قرارت جامعة الدول العربية الأخيره ، أجاب معالي راكان المجالي بشكل مختصر أنه هناك اكثر من اربعة الاف طالب أردني يدرسون في سوريا وهناك الف اسير اردني في سوريا وأن هناك حركة نقل تجاري ما بين الاردن ودول شرق أوروبا ومنفذنا الوحيد هو سوريا وأنه هناك شاحنات البندورة والخيار والباذنجان التي تنتقل ما بيننا وبين لبنان وعلينا أن لاننسى البابا غنوج .
وبشكل مختصر وواضح أظهر معالي راكان المجالي أن من يتخذ موقف عدائيا الأن مع سوريا من الاردنيين عليه أن يعيد النظر بطرحه لأن قدميه في الماء البارد وغيره أقدامهم تحت الفلقة وعلينا أن لا ننساق وراء عواطف قومية رسمتها لنا قنوات فضائية بعيدة كل البعد عن القومية العربية لأنه في النهاية في عالم السياسية ليس هناك صداقة دائمة بل توجد مصالح مشتركه، وشكرا لمعاليه على هذا التوضيح ، ولكن لي سؤال لمعاليه : ما هي علاقة الباباغنوج في القصة معاليك ؟؟؟؟.
التعليقات
يعني غلبتنا بقرائة المقال على الفاضي
بحب اقولك لا تغلب حالك كثير وتكتب لا طعم ولا لون اعطينا فكرة مفيدة مشان الله
التي تملأالكازينوهات