وقف الإخوان حائرون ماذا يفعلون وبماذا يفكرون والى ماذا يطمحون ثم قرروا أنهم مقاطعون وان يكونوا عن مشهد الانتخابات البلدية غائبون ولنفس طريقه المقاطعة البرلمانية السابقة يكررون فلماذا هذا الرفض المسبق والمبرمج لانتخابات البلدية ولماذا رفض دخول الامتحان لمعرفه النتيجة وهل الحكومة جادة في الإصلاح وهل ستكون الانتخابات نزيهة ام انها مسلسل لما سبق من مسلسلات انتخابيه اذا كيف لك ان تحكم على امتحان جديد قبل دخوله وخاصة في ظل الإشراف القضائي الكامل وهيئه مستقلة لها وتأكيد جلاله الملك عليها وانها مقدمه مشروع إصلاحي جديد فلماذا اذا هذا الإصرار على المقاطعة وهل مشاركه الإخوان من عدمها هي معيار للنزاهة برأي الإخوان فهناك جديه واضحة من الحكومة بتوجيه من رأس الدولة في فرز مجالس بلديه بكل حرية ونزاهة وهي مقدمه للانتخابات البرلمانية القادمة التي قد تفشل وتفشل كل عمليه الإصلاح برمتها اذا قامت الحكومة بالتدخل بالانتخابات البلدية ولو بجزء من عشر منها اذا ما هو منظور الإخوان للمقاطعة وما هو مبرر ذلك وهل الشروط التي وضعها الإخوان للقبول بالمشاركة هي مطلب شعبي ام مطلب إخواني ام ان الشعبية التي فقدتها الحركة في حراكها الحالي وتعنتها في عدم الحوار واللجوء الى الشارع واثاره القلاقل وعدم التوافق الداخلي هي السبب الرئيسي للمقاطعة فلا مبرر لتك المقاطعة سوى تلك الأسباب اما نحن فنطالب الحكومة بان تثبت لنا تلك النزاهة والحيادية في تلك العملية التي هي كما ذكرنا مقدمه للمشروع الإصلاحي برمته ولكن لتعلم الحكومة انها ستكون امام محك صعب جدا امام الرأي العام اذا كان هناك مجرد شك فقط بتدخلها في تلك العملية وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون فنحن الآن علينا ان نشارك في هذا الاختبار ونشاهد النتائج ثم نقرر ولكن ليس لنا ان نقاطع قبل ان نشارك ثم نطالب بحل البلديات لأنها ستكون خاليه من الإخوان كما حدث في الانتخابات البرلمانية السابقة ولكن البرهان والإعلان سيكون بعد نتائج الامتحان .

وقف الإخوان حائرون ماذا يفعلون وبماذا يفكرون والى ماذا يطمحون ثم قرروا أنهم مقاطعون وان يكونوا عن مشهد الانتخابات البلدية غائبون ولنفس طريقه المقاطعة البرلمانية السابقة يكررون فلماذا هذا الرفض المسبق والمبرمج لانتخابات البلدية ولماذا رفض دخول الامتحان لمعرفه النتيجة وهل الحكومة جادة في الإصلاح وهل ستكون الانتخابات نزيهة ام انها مسلسل لما سبق من مسلسلات انتخابيه اذا كيف لك ان تحكم على امتحان جديد قبل دخوله وخاصة في ظل الإشراف القضائي الكامل وهيئه مستقلة لها وتأكيد جلاله الملك عليها وانها مقدمه مشروع إصلاحي جديد فلماذا اذا هذا الإصرار على المقاطعة وهل مشاركه الإخوان من عدمها هي معيار للنزاهة برأي الإخوان فهناك جديه واضحة من الحكومة بتوجيه من رأس الدولة في فرز مجالس بلديه بكل حرية ونزاهة وهي مقدمه للانتخابات البرلمانية القادمة التي قد تفشل وتفشل كل عمليه الإصلاح برمتها اذا قامت الحكومة بالتدخل بالانتخابات البلدية ولو بجزء من عشر منها اذا ما هو منظور الإخوان للمقاطعة وما هو مبرر ذلك وهل الشروط التي وضعها الإخوان للقبول بالمشاركة هي مطلب شعبي ام مطلب إخواني ام ان الشعبية التي فقدتها الحركة في حراكها الحالي وتعنتها في عدم الحوار واللجوء الى الشارع واثاره القلاقل وعدم التوافق الداخلي هي السبب الرئيسي للمقاطعة فلا مبرر لتك المقاطعة سوى تلك الأسباب اما نحن فنطالب الحكومة بان تثبت لنا تلك النزاهة والحيادية في تلك العملية التي هي كما ذكرنا مقدمه للمشروع الإصلاحي برمته ولكن لتعلم الحكومة انها ستكون امام محك صعب جدا امام الرأي العام اذا كان هناك مجرد شك فقط بتدخلها في تلك العملية وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون فنحن الآن علينا ان نشارك في هذا الاختبار ونشاهد النتائج ثم نقرر ولكن ليس لنا ان نقاطع قبل ان نشارك ثم نطالب بحل البلديات لأنها ستكون خاليه من الإخوان كما حدث في الانتخابات البرلمانية السابقة ولكن البرهان والإعلان سيكون بعد نتائج الامتحان .

وقف الإخوان حائرون ماذا يفعلون وبماذا يفكرون والى ماذا يطمحون ثم قرروا أنهم مقاطعون وان يكونوا عن مشهد الانتخابات البلدية غائبون ولنفس طريقه المقاطعة البرلمانية السابقة يكررون فلماذا هذا الرفض المسبق والمبرمج لانتخابات البلدية ولماذا رفض دخول الامتحان لمعرفه النتيجة وهل الحكومة جادة في الإصلاح وهل ستكون الانتخابات نزيهة ام انها مسلسل لما سبق من مسلسلات انتخابيه اذا كيف لك ان تحكم على امتحان جديد قبل دخوله وخاصة في ظل الإشراف القضائي الكامل وهيئه مستقلة لها وتأكيد جلاله الملك عليها وانها مقدمه مشروع إصلاحي جديد فلماذا اذا هذا الإصرار على المقاطعة وهل مشاركه الإخوان من عدمها هي معيار للنزاهة برأي الإخوان فهناك جديه واضحة من الحكومة بتوجيه من رأس الدولة في فرز مجالس بلديه بكل حرية ونزاهة وهي مقدمه للانتخابات البرلمانية القادمة التي قد تفشل وتفشل كل عمليه الإصلاح برمتها اذا قامت الحكومة بالتدخل بالانتخابات البلدية ولو بجزء من عشر منها اذا ما هو منظور الإخوان للمقاطعة وما هو مبرر ذلك وهل الشروط التي وضعها الإخوان للقبول بالمشاركة هي مطلب شعبي ام مطلب إخواني ام ان الشعبية التي فقدتها الحركة في حراكها الحالي وتعنتها في عدم الحوار واللجوء الى الشارع واثاره القلاقل وعدم التوافق الداخلي هي السبب الرئيسي للمقاطعة فلا مبرر لتك المقاطعة سوى تلك الأسباب اما نحن فنطالب الحكومة بان تثبت لنا تلك النزاهة والحيادية في تلك العملية التي هي كما ذكرنا مقدمه للمشروع الإصلاحي برمته ولكن لتعلم الحكومة انها ستكون امام محك صعب جدا امام الرأي العام اذا كان هناك مجرد شك فقط بتدخلها في تلك العملية وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون فنحن الآن علينا ان نشارك في هذا الاختبار ونشاهد النتائج ثم نقرر ولكن ليس لنا ان نقاطع قبل ان نشارك ثم نطالب بحل البلديات لأنها ستكون خاليه من الإخوان كما حدث في الانتخابات البرلمانية السابقة ولكن البرهان والإعلان سيكون بعد نتائج الامتحان .