جملة قيلت في سياق حديث رمضاني بعد الافطاروشرب العديد من كؤوس العصير ، وبعد أن امتلىء البطن بطيب الاكل والحلويات ، كانت البداية في محاولة البحث عن أفضل اماكن بيع التين والعنب هذه الايام في عمان .
وبعد تدخلات عديدة من الجالسين ومحاولات لتفضيل مكان على أخر وبائع على أخر ونوع تين على أخر ونوع عنب على أخر ، أصر صديقنا ابن الستين عاما على رأيه بأن صباح يوم الجمعة لايسجله التاريخ في ذاكرته إلا من خلال ذهابه صباح يوم الجمعة الى وسط البلد وتناول الأفطار عند مطعم هاشم ، والسير من مطعم هاشم الى ساحة المسجد الحسيني ودخول حسبة وسط البلد .
هناك ستجد أطيب انواع التين والعنب ، واذا كنت تملك قدرات جسدية قوية يمكنك أن تعود الى زاوية البنك العربي وتناول صحن كنافة من حبيبه وعلى الواقف ، والجلوس في الساحة الداخلية للمسجد الحسيني ومن هناك تأخذ تكسي للبيت بعد زيارة لوسط البلد وتعود لبيتك سعيد ومبسوط ، وختم هذه الستيني وصفه لصباح يوم الجمعة بجملة بسيطة عندما قال ، أن تلك الحركات القرعة التي يعملونها كل يوم جمعة ومنذ عدة شهور حرمته من ممارسة سعادته في وسط عمان بعد غياب في الخارج دام لمدة ستة عشرعاما .
إذا هي حركات قرعه يمارسها مجموعة من الاشخاص بدون هدف ، وعندما سألته من هم هؤلاء الاشخاص أجابني بكل هدوء أنهم من يطالبون بالتغيير والاصلاح على حساب يوم جمعته السعيد .
اجابته جعلتني أطرح مجموعة من الاسئلة أولها من الذي يمارس الحركات القرعة ؟ ، هل هم المعتصمون والمتظاهريون أم زعران الشوارع أم من لايريدون الإصلاح ، أم انه هناك ما يسمى بأغلبية صامته تفضل أن تعبر عن رأيها بكل وضوح داخل الجلسات العائلية ، وذلك لأنها ترى في عدم إتفاق رأيها مع ما يدور من خلال وسائل الاعلام يجعلها تكتفي بأن تصف ما يحدث بأنه مجرد حركات قرعه تفسد عليهم يوم جمعتهم وقد تمتد لتفسد عليهم وقت صلاة الظهر في المسجد الذي يفضلون دون غيره مما يجعلهم يبحثون عن مساجد بعيدة كل البعد عن الحركات القرعه ؟؟
جملة قيلت في سياق حديث رمضاني بعد الافطاروشرب العديد من كؤوس العصير ، وبعد أن امتلىء البطن بطيب الاكل والحلويات ، كانت البداية في محاولة البحث عن أفضل اماكن بيع التين والعنب هذه الايام في عمان .
وبعد تدخلات عديدة من الجالسين ومحاولات لتفضيل مكان على أخر وبائع على أخر ونوع تين على أخر ونوع عنب على أخر ، أصر صديقنا ابن الستين عاما على رأيه بأن صباح يوم الجمعة لايسجله التاريخ في ذاكرته إلا من خلال ذهابه صباح يوم الجمعة الى وسط البلد وتناول الأفطار عند مطعم هاشم ، والسير من مطعم هاشم الى ساحة المسجد الحسيني ودخول حسبة وسط البلد .
هناك ستجد أطيب انواع التين والعنب ، واذا كنت تملك قدرات جسدية قوية يمكنك أن تعود الى زاوية البنك العربي وتناول صحن كنافة من حبيبه وعلى الواقف ، والجلوس في الساحة الداخلية للمسجد الحسيني ومن هناك تأخذ تكسي للبيت بعد زيارة لوسط البلد وتعود لبيتك سعيد ومبسوط ، وختم هذه الستيني وصفه لصباح يوم الجمعة بجملة بسيطة عندما قال ، أن تلك الحركات القرعة التي يعملونها كل يوم جمعة ومنذ عدة شهور حرمته من ممارسة سعادته في وسط عمان بعد غياب في الخارج دام لمدة ستة عشرعاما .
إذا هي حركات قرعه يمارسها مجموعة من الاشخاص بدون هدف ، وعندما سألته من هم هؤلاء الاشخاص أجابني بكل هدوء أنهم من يطالبون بالتغيير والاصلاح على حساب يوم جمعته السعيد .
اجابته جعلتني أطرح مجموعة من الاسئلة أولها من الذي يمارس الحركات القرعة ؟ ، هل هم المعتصمون والمتظاهريون أم زعران الشوارع أم من لايريدون الإصلاح ، أم انه هناك ما يسمى بأغلبية صامته تفضل أن تعبر عن رأيها بكل وضوح داخل الجلسات العائلية ، وذلك لأنها ترى في عدم إتفاق رأيها مع ما يدور من خلال وسائل الاعلام يجعلها تكتفي بأن تصف ما يحدث بأنه مجرد حركات قرعه تفسد عليهم يوم جمعتهم وقد تمتد لتفسد عليهم وقت صلاة الظهر في المسجد الذي يفضلون دون غيره مما يجعلهم يبحثون عن مساجد بعيدة كل البعد عن الحركات القرعه ؟؟
جملة قيلت في سياق حديث رمضاني بعد الافطاروشرب العديد من كؤوس العصير ، وبعد أن امتلىء البطن بطيب الاكل والحلويات ، كانت البداية في محاولة البحث عن أفضل اماكن بيع التين والعنب هذه الايام في عمان .
وبعد تدخلات عديدة من الجالسين ومحاولات لتفضيل مكان على أخر وبائع على أخر ونوع تين على أخر ونوع عنب على أخر ، أصر صديقنا ابن الستين عاما على رأيه بأن صباح يوم الجمعة لايسجله التاريخ في ذاكرته إلا من خلال ذهابه صباح يوم الجمعة الى وسط البلد وتناول الأفطار عند مطعم هاشم ، والسير من مطعم هاشم الى ساحة المسجد الحسيني ودخول حسبة وسط البلد .
هناك ستجد أطيب انواع التين والعنب ، واذا كنت تملك قدرات جسدية قوية يمكنك أن تعود الى زاوية البنك العربي وتناول صحن كنافة من حبيبه وعلى الواقف ، والجلوس في الساحة الداخلية للمسجد الحسيني ومن هناك تأخذ تكسي للبيت بعد زيارة لوسط البلد وتعود لبيتك سعيد ومبسوط ، وختم هذه الستيني وصفه لصباح يوم الجمعة بجملة بسيطة عندما قال ، أن تلك الحركات القرعة التي يعملونها كل يوم جمعة ومنذ عدة شهور حرمته من ممارسة سعادته في وسط عمان بعد غياب في الخارج دام لمدة ستة عشرعاما .
إذا هي حركات قرعه يمارسها مجموعة من الاشخاص بدون هدف ، وعندما سألته من هم هؤلاء الاشخاص أجابني بكل هدوء أنهم من يطالبون بالتغيير والاصلاح على حساب يوم جمعته السعيد .
اجابته جعلتني أطرح مجموعة من الاسئلة أولها من الذي يمارس الحركات القرعة ؟ ، هل هم المعتصمون والمتظاهريون أم زعران الشوارع أم من لايريدون الإصلاح ، أم انه هناك ما يسمى بأغلبية صامته تفضل أن تعبر عن رأيها بكل وضوح داخل الجلسات العائلية ، وذلك لأنها ترى في عدم إتفاق رأيها مع ما يدور من خلال وسائل الاعلام يجعلها تكتفي بأن تصف ما يحدث بأنه مجرد حركات قرعه تفسد عليهم يوم جمعتهم وقد تمتد لتفسد عليهم وقت صلاة الظهر في المسجد الذي يفضلون دون غيره مما يجعلهم يبحثون عن مساجد بعيدة كل البعد عن الحركات القرعه ؟؟
التعليقات
جلالة الملك سمع الطلبات. والحكومه سمعت الطلبات. ومجلس الامه ومجلس الاعيان جميعهم سمعو الطلبات. والي بحرث بالحقل سمع الطلبات. وراعي المعيز في رأس الحبل سمع الطلبات.
وهذا منذو اول 3 ثلاثة اسابيع من الاعتصمات.
اي قبل 6 ستت شهور.
جلالته وعد في اتخاذ اللاجرأت اللازمه. وايضا الحكومه وعدت بالمثل.
فما معني وما هو المقصود من كل هذه الاعتصمات ؟. وكل يوم يتوعدون بالتصعيد لماذا؟.