وللمرة الثانية في تاريخ النقابة، وبتسلمه منصب نقيب الصحفيين، استطاع الزميل المومني أن يكون الاعلامي الاول فيما يتعلق بالهم الاعلامي ومساندة الاعلاميين ومؤسساتهم، في شكل خدم المنظومة الاعلامية الاردنية على الرغم من انه لم يمضِ الوقت الكثير على الانتخابات الاخيرة التي افرزت المجلس الحالي ورئيسه نقيب الصحفيين الزميل المومني.
بل يلاحظ المتتبع لحراك الزميل طارق الموني عملية التزامن التي رافقت تشكيل مجلس النقابة بعد الانتخابات الاخيرة التي حصل فيها الزميل المومني على 356 صوتا، وجملة من القضايا ولا نقول الازمات المتعلقة بالزملاء الصحفيين ، والتي لا يختلف إثنان في هذا المقام على أن الزميل المومني كان أهلاً لها، واعتبر ضمنياً بأنه الأب الروحي والراعي للإعلاميين والاعلام الأردني.
الزميل المومني انتهج بحنكة ديبلوماسية إعلامية خطاً دفاعياً للمنظومة الاعلامية بشخوصها ومؤسساتها، لقناعته بأن لا مؤسسات اعلامية دون مناخٍ حر يستطيع الاعلاميون خلاله أن يؤدوا رسالة الاعلام الحقيقية وفق مهنية عالية تستند الى ديمقراطية اعلامية بالاتساق مع ما يقول به ميثاق الشرف الصحفي، الذي أخذه اعلاميو الاردن على عاتقهم الشخصي بالتزام بقصد ترسيخ فكرة دولة الحريات والاعلام .
ولم يتوانَ الزميل طارق المومني عن ترسيخ نهج مسؤول الميدان، مبتعداً عن المكاتب المغلقة ، ومنخرطاً بالوسط الاعلامي إلى جانب صحافيي الأردن، بوصفه نقيباً لهم ، وقبلاً بوصفه زميلا لكل اعلامي وصحفيي الاردن، فقد تواجد الزميل المومني بحضورٍ أصيل إلى جانب الزملاء الصحافيين في همهم المهني والوظيفي، كما وقف وقفة مسؤولة إلى جانب الزملاء ممن تعرضوا لإعتداءات خلال عملهم بتغطيات حراك المسيرات أو ممن تعرضوا لتهديدات غير مسؤولة من البعض.
وأمام نموذج الزميل المومني ، لا يسع صحافيو الأردن إلا أن يفخروا حقيقة أن لديهم نقيباً ومجلس نقابة همهم الأول الدفاع عن حرية الاعلام ودعم الزملاء الصحافيين والوقوف إلى جانبهم وعدم التخلي عنهم، فقد كان ولا زال النقيب ومجلس النقابة لكل صحفي إردني بمثابة الأهل والعشيرة، وأسهمت هذه الحالة في خلق بيئة اعلامية مثالية ـ أسهمت في رفع سقف الحريات الاعلامية في الاردن تحقيقاً لرؤى سيد البلاد الملك عبدالله الثاني بن الحسين، في حرية سقفها السماء، وصولاً إلى صحافة وطنية حرة مسؤولة.
مجلس النقابة الحالي على قناعة تامة بأن الحريات الإعلامية هي أساس الحريات الأخرى، وهو يسعى إلى تحقيقها وحمايتها، وفرضها على أرض الواقع ، مبعثه في ذلك إيمانه بأن الاعلام يرسم مستقبل الاردن الحر وتطويره .
مجلس النقابة الحالي، ليس له أجندات خاصة، ولا يسعى وراء مكتسبات آنية، وإنما أجندته الوحيدة هي الوطن ومصالحه ومؤسساته وأفراده.
نبارك حقيقة للأردن بنموذج الزميل طارق المومني نقيب الصحفيين، وبمجلس النقابة الذي يعّد مفخرة للأردن والاردنيين، حيث استطاع هذا المجلس وخلال أشهر قليلة من وضع نقابة الصحفيين في واجهة العمل النقابي المتميز والمسؤول، واصبحت نقابة الصحفيين رائدة النقابات الأخرى ، لتحط نقابة الصحفيين الراهنة بقبطانها الزميل المومني وأعضاء مجلس النقابة بكامل ثقلها وسط ثقة الزملاء الصحفيين الذين وجدوا أنفسهم أمام تفرّد مهني وإنساني لمجلس نقابة ونقيب بالمقارنة مع ضعف ومهادنة من قبل مجالس سابقة في السنوات السابقة .
بقي أن نقول، بأنه وبجهود الزميل المومني والزملاء أعضاء مجلس النقابة، تم تكريس مفهوم الاعلام التشاركي في صنع القرار، لتكون الصحافة الأردنية بحق السلطة الرابعة وصاحبة الجلالة !!
وللمرة الثانية في تاريخ النقابة، وبتسلمه منصب نقيب الصحفيين، استطاع الزميل المومني أن يكون الاعلامي الاول فيما يتعلق بالهم الاعلامي ومساندة الاعلاميين ومؤسساتهم، في شكل خدم المنظومة الاعلامية الاردنية على الرغم من انه لم يمضِ الوقت الكثير على الانتخابات الاخيرة التي افرزت المجلس الحالي ورئيسه نقيب الصحفيين الزميل المومني.
بل يلاحظ المتتبع لحراك الزميل طارق الموني عملية التزامن التي رافقت تشكيل مجلس النقابة بعد الانتخابات الاخيرة التي حصل فيها الزميل المومني على 356 صوتا، وجملة من القضايا ولا نقول الازمات المتعلقة بالزملاء الصحفيين ، والتي لا يختلف إثنان في هذا المقام على أن الزميل المومني كان أهلاً لها، واعتبر ضمنياً بأنه الأب الروحي والراعي للإعلاميين والاعلام الأردني.
الزميل المومني انتهج بحنكة ديبلوماسية إعلامية خطاً دفاعياً للمنظومة الاعلامية بشخوصها ومؤسساتها، لقناعته بأن لا مؤسسات اعلامية دون مناخٍ حر يستطيع الاعلاميون خلاله أن يؤدوا رسالة الاعلام الحقيقية وفق مهنية عالية تستند الى ديمقراطية اعلامية بالاتساق مع ما يقول به ميثاق الشرف الصحفي، الذي أخذه اعلاميو الاردن على عاتقهم الشخصي بالتزام بقصد ترسيخ فكرة دولة الحريات والاعلام .
ولم يتوانَ الزميل طارق المومني عن ترسيخ نهج مسؤول الميدان، مبتعداً عن المكاتب المغلقة ، ومنخرطاً بالوسط الاعلامي إلى جانب صحافيي الأردن، بوصفه نقيباً لهم ، وقبلاً بوصفه زميلا لكل اعلامي وصحفيي الاردن، فقد تواجد الزميل المومني بحضورٍ أصيل إلى جانب الزملاء الصحافيين في همهم المهني والوظيفي، كما وقف وقفة مسؤولة إلى جانب الزملاء ممن تعرضوا لإعتداءات خلال عملهم بتغطيات حراك المسيرات أو ممن تعرضوا لتهديدات غير مسؤولة من البعض.
وأمام نموذج الزميل المومني ، لا يسع صحافيو الأردن إلا أن يفخروا حقيقة أن لديهم نقيباً ومجلس نقابة همهم الأول الدفاع عن حرية الاعلام ودعم الزملاء الصحافيين والوقوف إلى جانبهم وعدم التخلي عنهم، فقد كان ولا زال النقيب ومجلس النقابة لكل صحفي إردني بمثابة الأهل والعشيرة، وأسهمت هذه الحالة في خلق بيئة اعلامية مثالية ـ أسهمت في رفع سقف الحريات الاعلامية في الاردن تحقيقاً لرؤى سيد البلاد الملك عبدالله الثاني بن الحسين، في حرية سقفها السماء، وصولاً إلى صحافة وطنية حرة مسؤولة.
مجلس النقابة الحالي على قناعة تامة بأن الحريات الإعلامية هي أساس الحريات الأخرى، وهو يسعى إلى تحقيقها وحمايتها، وفرضها على أرض الواقع ، مبعثه في ذلك إيمانه بأن الاعلام يرسم مستقبل الاردن الحر وتطويره .
مجلس النقابة الحالي، ليس له أجندات خاصة، ولا يسعى وراء مكتسبات آنية، وإنما أجندته الوحيدة هي الوطن ومصالحه ومؤسساته وأفراده.
نبارك حقيقة للأردن بنموذج الزميل طارق المومني نقيب الصحفيين، وبمجلس النقابة الذي يعّد مفخرة للأردن والاردنيين، حيث استطاع هذا المجلس وخلال أشهر قليلة من وضع نقابة الصحفيين في واجهة العمل النقابي المتميز والمسؤول، واصبحت نقابة الصحفيين رائدة النقابات الأخرى ، لتحط نقابة الصحفيين الراهنة بقبطانها الزميل المومني وأعضاء مجلس النقابة بكامل ثقلها وسط ثقة الزملاء الصحفيين الذين وجدوا أنفسهم أمام تفرّد مهني وإنساني لمجلس نقابة ونقيب بالمقارنة مع ضعف ومهادنة من قبل مجالس سابقة في السنوات السابقة .
بقي أن نقول، بأنه وبجهود الزميل المومني والزملاء أعضاء مجلس النقابة، تم تكريس مفهوم الاعلام التشاركي في صنع القرار، لتكون الصحافة الأردنية بحق السلطة الرابعة وصاحبة الجلالة !!
وللمرة الثانية في تاريخ النقابة، وبتسلمه منصب نقيب الصحفيين، استطاع الزميل المومني أن يكون الاعلامي الاول فيما يتعلق بالهم الاعلامي ومساندة الاعلاميين ومؤسساتهم، في شكل خدم المنظومة الاعلامية الاردنية على الرغم من انه لم يمضِ الوقت الكثير على الانتخابات الاخيرة التي افرزت المجلس الحالي ورئيسه نقيب الصحفيين الزميل المومني.
بل يلاحظ المتتبع لحراك الزميل طارق الموني عملية التزامن التي رافقت تشكيل مجلس النقابة بعد الانتخابات الاخيرة التي حصل فيها الزميل المومني على 356 صوتا، وجملة من القضايا ولا نقول الازمات المتعلقة بالزملاء الصحفيين ، والتي لا يختلف إثنان في هذا المقام على أن الزميل المومني كان أهلاً لها، واعتبر ضمنياً بأنه الأب الروحي والراعي للإعلاميين والاعلام الأردني.
الزميل المومني انتهج بحنكة ديبلوماسية إعلامية خطاً دفاعياً للمنظومة الاعلامية بشخوصها ومؤسساتها، لقناعته بأن لا مؤسسات اعلامية دون مناخٍ حر يستطيع الاعلاميون خلاله أن يؤدوا رسالة الاعلام الحقيقية وفق مهنية عالية تستند الى ديمقراطية اعلامية بالاتساق مع ما يقول به ميثاق الشرف الصحفي، الذي أخذه اعلاميو الاردن على عاتقهم الشخصي بالتزام بقصد ترسيخ فكرة دولة الحريات والاعلام .
ولم يتوانَ الزميل طارق المومني عن ترسيخ نهج مسؤول الميدان، مبتعداً عن المكاتب المغلقة ، ومنخرطاً بالوسط الاعلامي إلى جانب صحافيي الأردن، بوصفه نقيباً لهم ، وقبلاً بوصفه زميلا لكل اعلامي وصحفيي الاردن، فقد تواجد الزميل المومني بحضورٍ أصيل إلى جانب الزملاء الصحافيين في همهم المهني والوظيفي، كما وقف وقفة مسؤولة إلى جانب الزملاء ممن تعرضوا لإعتداءات خلال عملهم بتغطيات حراك المسيرات أو ممن تعرضوا لتهديدات غير مسؤولة من البعض.
وأمام نموذج الزميل المومني ، لا يسع صحافيو الأردن إلا أن يفخروا حقيقة أن لديهم نقيباً ومجلس نقابة همهم الأول الدفاع عن حرية الاعلام ودعم الزملاء الصحافيين والوقوف إلى جانبهم وعدم التخلي عنهم، فقد كان ولا زال النقيب ومجلس النقابة لكل صحفي إردني بمثابة الأهل والعشيرة، وأسهمت هذه الحالة في خلق بيئة اعلامية مثالية ـ أسهمت في رفع سقف الحريات الاعلامية في الاردن تحقيقاً لرؤى سيد البلاد الملك عبدالله الثاني بن الحسين، في حرية سقفها السماء، وصولاً إلى صحافة وطنية حرة مسؤولة.
مجلس النقابة الحالي على قناعة تامة بأن الحريات الإعلامية هي أساس الحريات الأخرى، وهو يسعى إلى تحقيقها وحمايتها، وفرضها على أرض الواقع ، مبعثه في ذلك إيمانه بأن الاعلام يرسم مستقبل الاردن الحر وتطويره .
مجلس النقابة الحالي، ليس له أجندات خاصة، ولا يسعى وراء مكتسبات آنية، وإنما أجندته الوحيدة هي الوطن ومصالحه ومؤسساته وأفراده.
نبارك حقيقة للأردن بنموذج الزميل طارق المومني نقيب الصحفيين، وبمجلس النقابة الذي يعّد مفخرة للأردن والاردنيين، حيث استطاع هذا المجلس وخلال أشهر قليلة من وضع نقابة الصحفيين في واجهة العمل النقابي المتميز والمسؤول، واصبحت نقابة الصحفيين رائدة النقابات الأخرى ، لتحط نقابة الصحفيين الراهنة بقبطانها الزميل المومني وأعضاء مجلس النقابة بكامل ثقلها وسط ثقة الزملاء الصحفيين الذين وجدوا أنفسهم أمام تفرّد مهني وإنساني لمجلس نقابة ونقيب بالمقارنة مع ضعف ومهادنة من قبل مجالس سابقة في السنوات السابقة .
بقي أن نقول، بأنه وبجهود الزميل المومني والزملاء أعضاء مجلس النقابة، تم تكريس مفهوم الاعلام التشاركي في صنع القرار، لتكون الصحافة الأردنية بحق السلطة الرابعة وصاحبة الجلالة !!
التعليقات
لا نجامل اذا وصفنا نقيب الصحفيين بأنه رجل عصري ويتمتع بذهنية عصرية تواكب حجم وشكل الاعلام الحديث
الى الامام وشكرا جراسا لتسليط الضوء على الفرسان الحقيقيين
واقعي
؟؟؟؟
مدهشة
نقيب حر يقف وراء الصحافة الحرة المسؤولة
كلنا للاردن جنود
محمد ابو عيد
بمثل ذلك الشخص البلد بخير والله يحمي الاردن وشبابها
هيا ابو صالح
الزميل طارق المومني كان اول المبادرين لتبني مطالب الزملاء في الرأي بصفته نقيب وبصفته زميل
كلامكم صحيح يا جراسا وكثر الله من امثاله
صحفي من الرأي
من خلال متابعتي لاحتجاجات الصحف والصحفيون كان نقيب الصحفيين يداوم مع المحتجين ولا يداوم بالنقابة
بدنا كل مسؤوةلينا يكون على هذا الشكل
وبارك الله بكل من خدم من منصبه بامانة وشرف
سلطي
بقي أن نقول، بأنه وبجهود الزميل المومني والزملاء أعضاء مجلس النقابة، تم تكريس مفهوم الاعلام التشاركي في صنع القرار، لتكون الصحافة الأردنية بحق السلطة الرابعة وصاحبة الجلالة !!
كلام صحيح 100%
نحن ابناء عبين عبيلين صخرة / عجلون نبارك للابن البار طارق المومني هذا النجاح وبارك الله بكم يا جراسا لانكم تعطون كل صاحب حق حقه
مومني وافتخر
وخيمة الاعتصام تشهد على نظافة هذا الرجل الى مزيد من النجاح وخدمة الزملاء
من الدستور
سبق وقلنا وبدون ادنى مجاملات ان الاستاذ طارق المومني وما قبل الصحافه والثانويه كان ولا يزال ( التربيه والتعليم والاخلاق وهذا كله مكتسب من البيت والتربيه .مع كل هذا انا اخشى ان يجلب له البعض الاساءه ( خاصة في معشر الصحافة والاعلام .؟ نتيجة بعض تصرفات ما يسمون انفسهم بصحافة واعلام في هذه المرحله وسبق لي وتحدثت مع ابو احمد طارق في هذا الشأن ووافقني الرأي .حتى لو البعض ينافق من اجل ذاته من هنا نحذر من استغلال البعض للمواقف المحترمه الذي يتخذها طارق المومني بكل شهامة .ولكن ...!
منذر العلاونة / كاتب صحفي
..واشكر موقع جراسا لتناوله قول الحق عن رجل مهني ومحترم ويدافع عن زملاءه وبقوه دون اخباء كما كان يفعل البعض ( دون ان على الاقل وسطي وخير الامور الوسط مع مرعاة شعور الجميع دون انحياز .؟
منذر العلاونة 2 تتمه
نشكر جريدة جراسا على تسلطيطها الضوء على كل شخص متفاني ومخلص ومحب لبلدة ووطنة ومتفاني كل الشكر لجريدة جراسا وكل الشكر لكل شخص يقول الحقيقة
فيصل المومني
شكرا لجريدة جراسا على اهتمامها بمثل تلك المواضيع وعلى تقديم صورة لكل شخص يستحق الاهتمام والشكر
سامر المومني
حياكي الله يا وكالة جراسا ..وانا ايضا اعلن عن اعتزازي بهذة الوكالة الوطنية واهدافها النبيلة بتسليط الضوء على الامور الجيدة ممثلة بتسليط الضوء على نقيب الصحفين طارق المومني وبنفس المنوال بتسليط الضوء على الامور السلبية وقضايا الفساد.......
عجل(مومني)وني
اتفق بما طرحه الاستاذ منذر العلاونة من خلال تعليقه الذي يحمل رقم 10
صحفي
اتوقع لو ان النقيب السابق هو الموجود صدقوني الا يرفع قضيه على الصحفيين ويتخذ بحقهم اجراءات عقابيه
صحفي مبتدئ
عرفت أبو أحمد عن قرب فوجدته أنسان صادق وصدوق وحروجريءلا تأخذه في قول الحق لومة لائم منتمي للعرش الهاشمي مخلص لوطنه يستحق كل الأحترام والتقدير كيف لاوجلالةالملك سيد البلادأجتمع به حال عودته من السفروأبدى توجيهاته الساميه بالمحافظه على الجسم الصحفي كسلطه رابعه لها كل الأحترام والتقدير.
الصادق الصدوق
السيد طارق المومني الاب الروحي للصحفيين
هيثم المومني
الاستاذ طارق حفظه الله انت نموذج في الخلق والتواضع والفهم بارك الله فيك واعانك على حمل الامانة
الشيخ وليد
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ,,,, بارك الله بجهودك الطيبه والى الامام دائما....
رائدالمومني/جامعة العلوم
نبارك للاخ البار طارق المومني هذا النجاح وبارك الله فيك .وانت اهلهادائماً
الاستاذ احسان المومني /صخرة
يستاهل ابو احمد ... وهو اهل للثقة وبكل مكان يمكن ان يستلم دفته
وانشالله انشوفه في مواقه اتخاذ القرار لانه همه الاول و الاخير هو الوطن ومصلحته
احمد الصمادي
اشكر الاستاذ الكاتب والصحفي منذر العلاونه على كلامه الجميل كونه ابن الاردن ويغار على الاستاذ طارق المومني لانه همه من هم جميع الاردنيين من شتى الاصول والمنابت تكلم كلمة الحق يا ابن الطيبه وسر ونحن خلفك ..........
هيثم القرعان الطيبه
الأخ والخال الأستاذ ابو أحمد ابارك لك هذا التكريم من زملائك اما نحن فنعرفك حق المعرفة نبتت في بيت أسس على التقوى. لك مني واخواني الف تحية وتقدير
د. فخري المومني
حقيقة انا اعرف هذه العائلة الكريمة انها من منبت طيب ولا تأكل الا من طيب ولاتقع الا على طيب ولا تعطي الا طيب امتال الاستاذ طارق والدكتور علي ابو يمان حفظهما اللة
الاستاذ حمزة المومني- النعيمة
اشكرك ابن خالي العزيز على مداخلتك القيمه .واعتذر عن التاخير على ردك علينا .وعليك ان تعلم ان كل ابناء طيبة الطيبين شرواك يبقون على مواقفهم بدون تحيز لااحد .وتفضل خالي العزيز بقبول فائق احترامي وتقديري وسلم على اخوالى فردا فردا وكل عام وانتم بالف خير .
الى العزيز هيثم القرعان 23 / منذر العلاونة
....هو نقيب لمن انتخبه وينتخبه فقط.. ويوزع التسهيلات والمكارم على جماعته.. اما بقية زملائه ممن لا يتوافقون معه رأيا ومضمونا فهو يتجاهلهم تماما بل ولا يعيرهم انتباها
قرفان
طارق المومني .. كابتن الإعلام الأردني .. الأب الروحي لمنظومة الاعلام والإعلاميين
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
طارق المومني .. كابتن الإعلام الأردني .. الأب الروحي لمنظومة الاعلام والإعلاميين
وللمرة الثانية في تاريخ النقابة، وبتسلمه منصب نقيب الصحفيين، استطاع الزميل المومني أن يكون الاعلامي الاول فيما يتعلق بالهم الاعلامي ومساندة الاعلاميين ومؤسساتهم، في شكل خدم المنظومة الاعلامية الاردنية على الرغم من انه لم يمضِ الوقت الكثير على الانتخابات الاخيرة التي افرزت المجلس الحالي ورئيسه نقيب الصحفيين الزميل المومني.
بل يلاحظ المتتبع لحراك الزميل طارق الموني عملية التزامن التي رافقت تشكيل مجلس النقابة بعد الانتخابات الاخيرة التي حصل فيها الزميل المومني على 356 صوتا، وجملة من القضايا ولا نقول الازمات المتعلقة بالزملاء الصحفيين ، والتي لا يختلف إثنان في هذا المقام على أن الزميل المومني كان أهلاً لها، واعتبر ضمنياً بأنه الأب الروحي والراعي للإعلاميين والاعلام الأردني.
الزميل المومني انتهج بحنكة ديبلوماسية إعلامية خطاً دفاعياً للمنظومة الاعلامية بشخوصها ومؤسساتها، لقناعته بأن لا مؤسسات اعلامية دون مناخٍ حر يستطيع الاعلاميون خلاله أن يؤدوا رسالة الاعلام الحقيقية وفق مهنية عالية تستند الى ديمقراطية اعلامية بالاتساق مع ما يقول به ميثاق الشرف الصحفي، الذي أخذه اعلاميو الاردن على عاتقهم الشخصي بالتزام بقصد ترسيخ فكرة دولة الحريات والاعلام .
ولم يتوانَ الزميل طارق المومني عن ترسيخ نهج مسؤول الميدان، مبتعداً عن المكاتب المغلقة ، ومنخرطاً بالوسط الاعلامي إلى جانب صحافيي الأردن، بوصفه نقيباً لهم ، وقبلاً بوصفه زميلا لكل اعلامي وصحفيي الاردن، فقد تواجد الزميل المومني بحضورٍ أصيل إلى جانب الزملاء الصحافيين في همهم المهني والوظيفي، كما وقف وقفة مسؤولة إلى جانب الزملاء ممن تعرضوا لإعتداءات خلال عملهم بتغطيات حراك المسيرات أو ممن تعرضوا لتهديدات غير مسؤولة من البعض.
وأمام نموذج الزميل المومني ، لا يسع صحافيو الأردن إلا أن يفخروا حقيقة أن لديهم نقيباً ومجلس نقابة همهم الأول الدفاع عن حرية الاعلام ودعم الزملاء الصحافيين والوقوف إلى جانبهم وعدم التخلي عنهم، فقد كان ولا زال النقيب ومجلس النقابة لكل صحفي إردني بمثابة الأهل والعشيرة، وأسهمت هذه الحالة في خلق بيئة اعلامية مثالية ـ أسهمت في رفع سقف الحريات الاعلامية في الاردن تحقيقاً لرؤى سيد البلاد الملك عبدالله الثاني بن الحسين، في حرية سقفها السماء، وصولاً إلى صحافة وطنية حرة مسؤولة.
مجلس النقابة الحالي على قناعة تامة بأن الحريات الإعلامية هي أساس الحريات الأخرى، وهو يسعى إلى تحقيقها وحمايتها، وفرضها على أرض الواقع ، مبعثه في ذلك إيمانه بأن الاعلام يرسم مستقبل الاردن الحر وتطويره .
مجلس النقابة الحالي، ليس له أجندات خاصة، ولا يسعى وراء مكتسبات آنية، وإنما أجندته الوحيدة هي الوطن ومصالحه ومؤسساته وأفراده.
نبارك حقيقة للأردن بنموذج الزميل طارق المومني نقيب الصحفيين، وبمجلس النقابة الذي يعّد مفخرة للأردن والاردنيين، حيث استطاع هذا المجلس وخلال أشهر قليلة من وضع نقابة الصحفيين في واجهة العمل النقابي المتميز والمسؤول، واصبحت نقابة الصحفيين رائدة النقابات الأخرى ، لتحط نقابة الصحفيين الراهنة بقبطانها الزميل المومني وأعضاء مجلس النقابة بكامل ثقلها وسط ثقة الزملاء الصحفيين الذين وجدوا أنفسهم أمام تفرّد مهني وإنساني لمجلس نقابة ونقيب بالمقارنة مع ضعف ومهادنة من قبل مجالس سابقة في السنوات السابقة .
بقي أن نقول، بأنه وبجهود الزميل المومني والزملاء أعضاء مجلس النقابة، تم تكريس مفهوم الاعلام التشاركي في صنع القرار، لتكون الصحافة الأردنية بحق السلطة الرابعة وصاحبة الجلالة !!
التعليقات
الى الامام وشكرا جراسا لتسليط الضوء على الفرسان الحقيقيين
كلنا للاردن جنود
كلامكم صحيح يا جراسا وكثر الله من امثاله
بدنا كل مسؤوةلينا يكون على هذا الشكل
وبارك الله بكل من خدم من منصبه بامانة وشرف
الى مزيد من النجاح وخدمة الزملاء
وانشالله انشوفه في مواقه اتخاذ القرار لانه همه الاول و الاخير هو الوطن ومصلحته