-د حمزة الشيخ حسين
الشعوب العربية ترفض الهجوم العسكري الشامل على غزة، ومع هذا الرفض والغضب الشعبي إلا أن حكومة إسرائيل تستمر بالقتل ، والتدمير متجاهلة بشكل تام وجود دول عربية في المنطقة ، يزداد حنق وغضب الشارع الأردني والعربي على ممارسات هذا الكيان الهش الذي هزمته قوات القسام ببضع ساعات ودمرت فرقة غزة العسكرية بشكل كامل ، وخلعت اللثام عن هذا الجيش الضعيف صاحب مقولة الجيش الذي لا يقهر ..تتكشف خيوط الموأمرة الدولية الإعلامية التي أحاطت بهذا الكيان المتطرف ، وجعلت منه دولة عظمى في المنطقة ، والواقع شئ مختلف تماماً …معظم ضباطه وجنوده شباب صغار لا يستطيعون دخول حرب برية واحدة ويخشون من الموت ، ولا يستطيع الجندي الصهيوني الصمود أمام العقيدة الإسلامية التي هزمت الروح المعنوية له وجعلت الجندي الصهيوني يصرخ من الخوف عند إحتدام الصدام من مسافة الصفر .
في خضم هذا الانتصار الكبير للعرب والمسلمين على هذا الجيش الهش وعرفاناً من مواطن أردني لشعب غزة المحاصر والذي يقتل يومياً بدون رحمة من الجو ، والبحر ، والبر ، .. فقد قام هذا المواطن بتسمية مطعمه 7 أكتوبر وهو العنوان الذي رسم نقطة تحول كبير في الصراع العربي الإسرائيلي ، وجعلت العالم بأسره ينظر لدولة الاحتلال بأنها دولة معتدية ترتكب جرائم إبادة جماعية ، وتحتل أرض عربية ليست لها .
كانت فكرة إختيار هذا الأسم هي فكرة فردية من مواطن أردني أراد مِنها أن يعلم آهالي غزة بأن الشعب في الأردن يقف معه ضد آلة القتل الإسرائيلية والتجويع المميت ضده .
سنرى في قادم الأيام العديد من المتاجر الأردنية والعربية تستخدم أسماء الغاية منها دعم صمود شعب غزة أمام إسرائيل التي تريد إبادة غزة بكافة أنواع الأسلحة والمحرمة دولياً.
-د حمزة الشيخ حسين
الشعوب العربية ترفض الهجوم العسكري الشامل على غزة، ومع هذا الرفض والغضب الشعبي إلا أن حكومة إسرائيل تستمر بالقتل ، والتدمير متجاهلة بشكل تام وجود دول عربية في المنطقة ، يزداد حنق وغضب الشارع الأردني والعربي على ممارسات هذا الكيان الهش الذي هزمته قوات القسام ببضع ساعات ودمرت فرقة غزة العسكرية بشكل كامل ، وخلعت اللثام عن هذا الجيش الضعيف صاحب مقولة الجيش الذي لا يقهر ..تتكشف خيوط الموأمرة الدولية الإعلامية التي أحاطت بهذا الكيان المتطرف ، وجعلت منه دولة عظمى في المنطقة ، والواقع شئ مختلف تماماً …معظم ضباطه وجنوده شباب صغار لا يستطيعون دخول حرب برية واحدة ويخشون من الموت ، ولا يستطيع الجندي الصهيوني الصمود أمام العقيدة الإسلامية التي هزمت الروح المعنوية له وجعلت الجندي الصهيوني يصرخ من الخوف عند إحتدام الصدام من مسافة الصفر .
في خضم هذا الانتصار الكبير للعرب والمسلمين على هذا الجيش الهش وعرفاناً من مواطن أردني لشعب غزة المحاصر والذي يقتل يومياً بدون رحمة من الجو ، والبحر ، والبر ، .. فقد قام هذا المواطن بتسمية مطعمه 7 أكتوبر وهو العنوان الذي رسم نقطة تحول كبير في الصراع العربي الإسرائيلي ، وجعلت العالم بأسره ينظر لدولة الاحتلال بأنها دولة معتدية ترتكب جرائم إبادة جماعية ، وتحتل أرض عربية ليست لها .
كانت فكرة إختيار هذا الأسم هي فكرة فردية من مواطن أردني أراد مِنها أن يعلم آهالي غزة بأن الشعب في الأردن يقف معه ضد آلة القتل الإسرائيلية والتجويع المميت ضده .
سنرى في قادم الأيام العديد من المتاجر الأردنية والعربية تستخدم أسماء الغاية منها دعم صمود شعب غزة أمام إسرائيل التي تريد إبادة غزة بكافة أنواع الأسلحة والمحرمة دولياً.
-د حمزة الشيخ حسين
الشعوب العربية ترفض الهجوم العسكري الشامل على غزة، ومع هذا الرفض والغضب الشعبي إلا أن حكومة إسرائيل تستمر بالقتل ، والتدمير متجاهلة بشكل تام وجود دول عربية في المنطقة ، يزداد حنق وغضب الشارع الأردني والعربي على ممارسات هذا الكيان الهش الذي هزمته قوات القسام ببضع ساعات ودمرت فرقة غزة العسكرية بشكل كامل ، وخلعت اللثام عن هذا الجيش الضعيف صاحب مقولة الجيش الذي لا يقهر ..تتكشف خيوط الموأمرة الدولية الإعلامية التي أحاطت بهذا الكيان المتطرف ، وجعلت منه دولة عظمى في المنطقة ، والواقع شئ مختلف تماماً …معظم ضباطه وجنوده شباب صغار لا يستطيعون دخول حرب برية واحدة ويخشون من الموت ، ولا يستطيع الجندي الصهيوني الصمود أمام العقيدة الإسلامية التي هزمت الروح المعنوية له وجعلت الجندي الصهيوني يصرخ من الخوف عند إحتدام الصدام من مسافة الصفر .
في خضم هذا الانتصار الكبير للعرب والمسلمين على هذا الجيش الهش وعرفاناً من مواطن أردني لشعب غزة المحاصر والذي يقتل يومياً بدون رحمة من الجو ، والبحر ، والبر ، .. فقد قام هذا المواطن بتسمية مطعمه 7 أكتوبر وهو العنوان الذي رسم نقطة تحول كبير في الصراع العربي الإسرائيلي ، وجعلت العالم بأسره ينظر لدولة الاحتلال بأنها دولة معتدية ترتكب جرائم إبادة جماعية ، وتحتل أرض عربية ليست لها .
كانت فكرة إختيار هذا الأسم هي فكرة فردية من مواطن أردني أراد مِنها أن يعلم آهالي غزة بأن الشعب في الأردن يقف معه ضد آلة القتل الإسرائيلية والتجويع المميت ضده .
سنرى في قادم الأيام العديد من المتاجر الأردنية والعربية تستخدم أسماء الغاية منها دعم صمود شعب غزة أمام إسرائيل التي تريد إبادة غزة بكافة أنواع الأسلحة والمحرمة دولياً.
التعليقات