نظم ملتقى إربد الثقافي، وبالتعاون مع ملتقى المرأة للعمل الثقافي مساء اليوم السبت، ندوة بعنوان: 'دور المرأة في الحياة الحزبية'، تحدثت فيها مديرة مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية في جامعة اليرموك الدكتورة بتول المحيسن.
وخلال الندوة التي أدارتها رائدة العمل التطوعي في إربد فايزة الزعبي، تحدثت المحيسن حول تمكين المرأة في الحياة الحزبية، وكيفية دعم جيل الشباب للتفاعل مع حركة التغيير نحو تحقيق متطلبات الإصلاح السياسي الذي يوفر مقومات الوفاق الاجتماعي.
وقالت المحيسن 'إن مشاركة المرأة في الحياة الحزبية ستعطيها الفرصة بالاتجاه الذي يؤكد وجودها الفاعل في بيئتها الاجتماعية، بحيث تصل من خلال قوة شخصيتها، وحرصها لأخذ دورها الفاعل في مواقع صنع القرار'.
وأكدت أن قانون الأحزاب الذي صدر في 2022، يشجع على التحلي بمعادلة تقبل المجتمع لحياة حزبية تستوعب المرأة التي تمتلك القدرة على تحمل أمانة المسؤولية، وبدون أن يكون هنالك أي تخلّ عن قيمنا الاجتماعية.
وفي سياق حديثها عن الحاجة لإحداث التغيير الذي نادى به جلالة الملك عبدالله الثاني، وتدعمه الحكومة بإرادة سياسية هادفة، ركزت الدكتورة المحيسن على جملة روافع لتحقيق الطموحات منها أن المرأة الأردنية تمتلك موهبة تحمل المسؤولية،
شريطة الاحتكام لأدق المعايير التي تؤمن بسياسة التغيير نحو الأفضل، والهدف المنشود، هو توظيف القدرات التي تؤدي دورها الفاعل وبمنهجية تعزز منظومة العدالة والمساواة بين جميع أبناء وبنات الوطن.
وأضافت أن الخطط المنوي تنفيذها من قبل الأحزاب السياسية التي استوفت شروط العمل في المجتمع الأردني، تركز على أهمية تمكّن المرأة من القيام بالمهام السياسية والاقتصادية والاجتماعية على الوجه الأكمل،
بحيث تشكل المرأة قدوة حسنة للمبدعات اللواتي يمتلكن الإرادة والدافعية نحو المشاركة الفاعلة في خدمة البيئة الاجتماعية وبدون تهيب قد يُعرقل مسيرة العمل.
ودار نقاش موسع شارك فيه مثقفون ومهتمون، أجابت المحيسن على تساؤلاتهم واستفساراتهم.
نظم ملتقى إربد الثقافي، وبالتعاون مع ملتقى المرأة للعمل الثقافي مساء اليوم السبت، ندوة بعنوان: 'دور المرأة في الحياة الحزبية'، تحدثت فيها مديرة مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية في جامعة اليرموك الدكتورة بتول المحيسن.
وخلال الندوة التي أدارتها رائدة العمل التطوعي في إربد فايزة الزعبي، تحدثت المحيسن حول تمكين المرأة في الحياة الحزبية، وكيفية دعم جيل الشباب للتفاعل مع حركة التغيير نحو تحقيق متطلبات الإصلاح السياسي الذي يوفر مقومات الوفاق الاجتماعي.
وقالت المحيسن 'إن مشاركة المرأة في الحياة الحزبية ستعطيها الفرصة بالاتجاه الذي يؤكد وجودها الفاعل في بيئتها الاجتماعية، بحيث تصل من خلال قوة شخصيتها، وحرصها لأخذ دورها الفاعل في مواقع صنع القرار'.
وأكدت أن قانون الأحزاب الذي صدر في 2022، يشجع على التحلي بمعادلة تقبل المجتمع لحياة حزبية تستوعب المرأة التي تمتلك القدرة على تحمل أمانة المسؤولية، وبدون أن يكون هنالك أي تخلّ عن قيمنا الاجتماعية.
وفي سياق حديثها عن الحاجة لإحداث التغيير الذي نادى به جلالة الملك عبدالله الثاني، وتدعمه الحكومة بإرادة سياسية هادفة، ركزت الدكتورة المحيسن على جملة روافع لتحقيق الطموحات منها أن المرأة الأردنية تمتلك موهبة تحمل المسؤولية،
شريطة الاحتكام لأدق المعايير التي تؤمن بسياسة التغيير نحو الأفضل، والهدف المنشود، هو توظيف القدرات التي تؤدي دورها الفاعل وبمنهجية تعزز منظومة العدالة والمساواة بين جميع أبناء وبنات الوطن.
وأضافت أن الخطط المنوي تنفيذها من قبل الأحزاب السياسية التي استوفت شروط العمل في المجتمع الأردني، تركز على أهمية تمكّن المرأة من القيام بالمهام السياسية والاقتصادية والاجتماعية على الوجه الأكمل،
بحيث تشكل المرأة قدوة حسنة للمبدعات اللواتي يمتلكن الإرادة والدافعية نحو المشاركة الفاعلة في خدمة البيئة الاجتماعية وبدون تهيب قد يُعرقل مسيرة العمل.
ودار نقاش موسع شارك فيه مثقفون ومهتمون، أجابت المحيسن على تساؤلاتهم واستفساراتهم.
نظم ملتقى إربد الثقافي، وبالتعاون مع ملتقى المرأة للعمل الثقافي مساء اليوم السبت، ندوة بعنوان: 'دور المرأة في الحياة الحزبية'، تحدثت فيها مديرة مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية في جامعة اليرموك الدكتورة بتول المحيسن.
وخلال الندوة التي أدارتها رائدة العمل التطوعي في إربد فايزة الزعبي، تحدثت المحيسن حول تمكين المرأة في الحياة الحزبية، وكيفية دعم جيل الشباب للتفاعل مع حركة التغيير نحو تحقيق متطلبات الإصلاح السياسي الذي يوفر مقومات الوفاق الاجتماعي.
وقالت المحيسن 'إن مشاركة المرأة في الحياة الحزبية ستعطيها الفرصة بالاتجاه الذي يؤكد وجودها الفاعل في بيئتها الاجتماعية، بحيث تصل من خلال قوة شخصيتها، وحرصها لأخذ دورها الفاعل في مواقع صنع القرار'.
وأكدت أن قانون الأحزاب الذي صدر في 2022، يشجع على التحلي بمعادلة تقبل المجتمع لحياة حزبية تستوعب المرأة التي تمتلك القدرة على تحمل أمانة المسؤولية، وبدون أن يكون هنالك أي تخلّ عن قيمنا الاجتماعية.
وفي سياق حديثها عن الحاجة لإحداث التغيير الذي نادى به جلالة الملك عبدالله الثاني، وتدعمه الحكومة بإرادة سياسية هادفة، ركزت الدكتورة المحيسن على جملة روافع لتحقيق الطموحات منها أن المرأة الأردنية تمتلك موهبة تحمل المسؤولية،
شريطة الاحتكام لأدق المعايير التي تؤمن بسياسة التغيير نحو الأفضل، والهدف المنشود، هو توظيف القدرات التي تؤدي دورها الفاعل وبمنهجية تعزز منظومة العدالة والمساواة بين جميع أبناء وبنات الوطن.
وأضافت أن الخطط المنوي تنفيذها من قبل الأحزاب السياسية التي استوفت شروط العمل في المجتمع الأردني، تركز على أهمية تمكّن المرأة من القيام بالمهام السياسية والاقتصادية والاجتماعية على الوجه الأكمل،
بحيث تشكل المرأة قدوة حسنة للمبدعات اللواتي يمتلكن الإرادة والدافعية نحو المشاركة الفاعلة في خدمة البيئة الاجتماعية وبدون تهيب قد يُعرقل مسيرة العمل.
ودار نقاش موسع شارك فيه مثقفون ومهتمون، أجابت المحيسن على تساؤلاتهم واستفساراتهم.
التعليقات